كلامات

كلامات
د.كمال عبد القادر
جاءت عجوز إلى طبيب العيون لإجراء كشف النظر فسألها “يا حاجة الدائرة دي فاتحة على وين؟، فقالت “الدائرة وينا يا ولدي؟”، فقال “الدائرة المرسومة في اللوحة دي”، فقالت “اللوحة وينا يا ولدي؟”، فقال الطبيب “اللوحة المعلقة في الحيطة دي”، فقالت العجوز “والحيطة وينا يا ولدي؟”.
سألت عجوزاً عن رأيه في تعيين وزير في إحدى الوزارات، فقال “وزارة شنو يا ولدي؟”، قلت “وزارة في الحكومة الجديدة العريضة”، فقال “الحكومة وينا يا ولدي؟”، قلت “حكومة كل السودان”، فقال “هو السودان ذاتو وينو يا ولدي؟”.
قلت يا حاج بالعربي رأيك في الحكومة شنو؟” فقال “يا ولدي نحن لمن نشوف رأس الحصان ما بننتظر لمن نشوف الضنب والضلوف عشان نعرفو وإنتو وروكم رأس الحكومة قبل أسبوع، منتظرين لمن تشوفوا الضلوف؟”.
ملحوظة: الزول القال الكلام دا مات
السوداني




كلام الراجل العجوز نهديه لناس المؤتمر الوطنى!!!
وانت لسسسه حي ؟؟؟ وانت لما قبلت تكون وكيل وزارة الصحه ما كنت شايف الضلافين وفاكر نفسك hero ??? الله يخليك ويديك وزاره تانيه في الحكومه الجايه .
انا معاشي بصرف اقل من 90 جنيه في الشهر لذلك اقول للدكتور الشبعان : والله ضحكتنا !! ! ! ويل الشجي من الخلي !
مات لعدم توفر الدواء … ولا من الجوع … ملعون ابوك يا بلد … كلكم فاسدين … من رأس الحصان لي ضلوفوا .. قال وينها الحكومة قال .. ماهو من محطة 89 حتي اليوم نفس الوجوه ونفس الخط … الراكب هسع ولا الركب زمان واحد … فساد في فساد وكلكم الي مذبلة التأريخ بلا يخمكم كلكم من عمر البشير … والميرغني لي عمر الشريف.
كلاماتك كلها سخف وعبط
وما خايل عليك دور الظرافة وخفة الدم
يا الاسمك ناقص وعاجز
ونحن ذاتنا حنموت من تقلة دمك.
لما كنت وكيل – بمؤهلات بطاقة المؤتمر الوطنى – كنت لازم الصمت و كنا مرتاحين نسبيا هسة طلقوك عكس الريح داير تكدر مزاجنا زيادة؟ ما بتختشى شوية هو المنك كمان داير بالنكت شنو؟ لا شبهك ولا عندها طعم منك.
نحنا كمان لما شفنا مستشفى الخرطوم الجنوبى سألنا من وين ده ياربى ؟؟
عرفنا الدعم جاء من مقاصة بنك السودان واتلمى الطبيب العاطل الما لقى شغل فى السعودية والدفع من الوزارة
ياربى معقول يكون ده كلو من دكان بيع اللساتك الاتقفل من زمااااان
ياود الشين لو منك امشى اندس وانده ربى ماتقوم انتفاضة ويسحبوا الرّواب العملتو
بالمناسبة يا دكتور كمال الزول القال الكلام داك ومات أنا عارفو وحضرت تشييع جنازته ودفنه .. ما بجيب اسمه لكن أول اسمه محمد أحمد .. مات ولما يلحس خمساته وانتهي العزاء بانتهاء مراسم الدفن .. إنه الشعب السوداني الفضل ! في جامعة الخرطوم ..
الدكتور كمال مبدع فى مجال الكتابة الساخرة منذ عهد الديمقراطية الثالثة ردها الله
و انا كمان سالت عجوز عن رايو فى حوادث الخرطوم قال لى :الخرطوم وينا ؟
قلتا ليهو : فى العاصمة , قال لى العاصمة وينا ؟ قلتا ليهو : الفيها وزارة الصحة , قال لى : وزارة الصحة وينا ؟ قلتا ليهو فى شارع النيل و هى الكان كمال عبدالقادر وكيل فيها , قال لى : و كمال عبدالقادر وينو ؟ قلتا ليهو ودوهو الشارع و هسه رجع تانى يهضرب
ملحوظة الرجل العجوز ده قرا مقال لكمال فجاهو طمام و استفرغ و مات
الهى تتحرق بى جاز يا بعيد
و الله العظيم يا دكتور كمال ……….انا قد أكون إنتقدت أحد مقالاتك بشده …..و لكنى اليوم بقيت شـفـقـاااان عليك يا راااااجل من التعليقات المهينه دى على ما تخطه و بشكل يبدوا حيكون يوماتى …طبعا بقيت فاضى و خالى شغل …..و اللا عاجباك؟؟؟؟
إنت الدخلك النفق المظلم دا شنو ؟؟؟؟ قبل مده قرأت لأحدهم كان بيشكّر فيك و قال إنك كنت فى إنجلترا من أشهر !!! و أشطر !!!! الأطباء و الله حقو ترجع ليها تانى و سيبك من البشتنه دى و ريّح الخلق دى …..
كان راى الذى لا استطيع فرضه على احد ان لا يعطى مثل هذا الكاتب مكان على حائط الراكوبه
معليش الراكوبه ما فيها حيطه
لكن كويس برضو كل المعلقين بيردو عليهو كويس
فى واحد دلاهه
كان بيصف كمال عبد القادر ب
A man with vision
man with vision
اهاهاهاهاهاهاهااااااااا
ده طلع فشن خالص
لكن كمال عبد القادر ما عمل جنس رواب
واخيرا حكاية المستشفى الجنوبى
د كمال بيسخر من الحكومه مع انو كان وكيل وزاره الصحه قريب دا ولما فى المستشفيات تدمير لانو صحه المواطن عند الجماعه ديل مااولويه
نموزج:
عين مساعدى مدراء لاعلاقه لهم لا بالطب لابالاداره
بلغت ديون المستشفيات بالمليارات
انهيار الاقسام المتخصصه بالمستشفيات (العيون- الجلديه الانف والاذن والحنجره التى بح صوتها من اجل التغير ولكن اقدار