مدير جهاز أمن البشير يؤكد ان الصيف الحاسم مستمر و مشاركة المواطنين في الانتخابات درساً بليغاً في الوطنية

الخرطوم (سونا) – قال الفريق أول أمن مهندس محمد عطا المولى عباس المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني أن عمليات الصيف الحاسم ستستمر مبينا أن هذا العام سيكون آخر عام للتمرد مشيرا الى أن العملية الإنتخابية سارت بهدوء وشفافية دون مشاكل رغم الشائعات.
وأشاد مدير الجهاز لدى مخاطبته تخريج الدفعة (79) والدفعة (5) فنيين من منسوبي جهاز الأمن بكرري اليوم بمواقف المواطنين والشعب السوداني في الإنتخابات معتبرا المشاركة درساً بليغاً في الوطنية مضيفا أن المرحلة القادمة مرحلة مهمة للسودان في عمليات البناء والتعمير والنهضة والتنمية الشاملة والحوار الوطني.
وقال أن القوات المسلحة بدأت الآن مرحلة جديدة بجنوب كردفان لانهاء التمرد وحماية المواطنين بالمنطقة مشيرا الى عمليات مكثفة تقوم بها قوات الدعم السريع بولايات دارفور لدحر المتمردين داعياً المعارضة إلى الإستماع لنداء الحوار والتوافق والإنضمام لمسيرة البناء.
وأوضح عطا أن علاقات السودان مع الدول الخارجية تحسنت كثيرا خاصة مع الأصدقاء والأشقاء العرب والأفارقة الأمر الذي أحبط معنويات من كانوا يعتمدون على الحصار الخارجي لاضعاف الدولة والنيل منها وقال إن المسيرة ماضية .
وتطرق مدير جهاز الأمن والمخابرات الوطني خلال حديثه الى إعتداءات التمرد على المواطنين العزل والأطفال والنساء خلال فترة الإنتخابات بجنوب كردفان موضحا أنهم لن يؤثروا في مسيرة الشعب السوداني نحو النهضة والرفعة مؤكدا تأمين القوات الحكومية لمناطق البترول وأن الإنتخابات إنتهت في أمان وسلام.
وفند محمد عطا الإدعاءات التي روج لها البعض باعتقال جهاز الأمن لعدد من الناشطين خلال الانتخابات مضيفاً إن هذه الأكاذيب والشائعات لم يصدقها الشعب وأنها لن تسري على المواطن السوداني مشيراً إلى أن الجهاز لم يعتقل أو يجبر أي شخص وأنه سيعمل على إظهار الحقائق .
هذا الرجل يسخر من نفسه —- و هو يعلم انه مهزوم عسكريا و سياسيا و منهار اقتصاديا و انفض السامر عنهم — و فضحت الانتخابات ضعف شعبيتهم — فعلا لقن الشعب السوداني الحكومة درسا بليغا قي السياسة — اجبرت العالم الحر ( اروبا و امريكا و كندا ) علي رفض نتائج الانتخابات لعدم شرعيتها — منذ 2011 نسمع بالنكتة السخيفة ان هذا العام هو عام حسم التمرد — الا ان الثورة المسلحة تذداد قوة يوما بعد يوم و تجمعت في الجبهة الثورية و التحمت مع القوى السياسية و المدنية في ازهى حلة دفعت المجتمع الدولي ان يتعامل معها باحترام و تقدير لصدقها و استقامتها و نضوج الافكار لديها —
غربت شمس الانقاذ او كادت —
و عليك ايها الذليل البحث عن مكان آمن التختبئ فيه انت و اموالك المنخوبة من عرق و دماء الشعب السوداني —
كفاية قرفنا —
قوم لف ياكلب البشير الأجرب
من هى الجهة المسؤلة فى جمهورية السودان للإجابة عن هذا السؤال : من الذى خطف ساندرا فاروق كدوده ؟ لا يكفى ان تنفى كل جهة بعدم خطفها ثم تقف مكتوفة اليدين. اذا على الناس اقتناء السلاح للدفاع عن أنفسهم لان اجهزة الدولة تتعامل بأسلوب المافيا
اذا لم تغير الحركات المسلحة تكتيكاتها فالزمن كفيل بأنهائها وليس جيش البشير
اصبح المواطن يتمنى ان يذهب احد يحث أحد الامرين إما أن يذهب المؤتمر اللاوطني للجحيم او يذهب حملة السلاح اليها ؟ حتى يرتاح الشعب السوداني منكما ومن ويلات العذاب التي ذاقها طيلة سنوات حكمكم العجاف
واصبح كلام انه هذا العام سيكون نهاية للتمرد اصبح كلام مسيقى تخدرون بها الشعب وللاستهلاك الاعلامي انتم قادرين فقط على عذاب المواطن لكن المتمردين لا يمكنكم هزمهم بالطرق التي اتبعتوها سابقا وحاضرا حفنة معارضين ما قادرين عليهم ماذا لو حصل لودخل السودان في حرب مفتوحة مع دولة جارة ستنهزمون من اول ساعة انتم فاشلين يا ابوريالة الغبي .؟
والكلام دا سمعناه من كبيركم الذي علمكم السحر منذ اكثر من ثلاث او اربع سنوات قال ح بصلي في كاودا اين صلى يا ترى ذلك اليوم ؟
انتم للاسف تقومون بتخدير الشعب وأن يظل حكمكم لهذا البلد بالطريقة الحالية وهي طريقة خطأ ادت لتدمير الوطن بمن فيه وجعلتم الحياة اصعب من اي وقت حكم فيه امثالكم . فهل منكم رجل رشيد؟
يصلح ذلك وفي النهاية ستزولون آجلاً ام عاجلاً وإن طال الزمن ستذهب ريحكم لا محالة .
طيب ما السودان قبل انقلاب الحركة الاسلاموية كان عنده انتخابات وبعد اقتناع الجميع ان الحرب غير مجدية وما فيها منتصر كون اهل السودان حكومة وحدة وطنية للاشراف على وقف اطلاق النار يوم 4/7/1989 وبدء الحوار الوطنى من خلال مؤتمر قومى دستورى لكيف يحكم السودان فى سبتمبر 1989 ولم يحظر نشاط اى حزب او صحيفة والحريات كانت مكفولة الخ الخ الخ!!!
انقلاب الحركة الاسلاموية فى 30/6/1989 كان اكبر جريمة فى تاريخ السودان عطل وقف الحرب والحوار السلمى الديمقراطى لكيف يحكم السودان واهو لينا 26 سنة لا حوار ولا سلام ولا استقرار سياسى بل انفصال عدائى للجنوب واشتعال الحروب ومعسكرات لاجئين سودانيين وجنود اجانب الخ الخ الخ
الحركة الاسلاموية السودانية هى عميلة وخاينة للوطن اصلا مافى اى شك فى ذلك واذا عايزه تحكم السودان بفكرها الواطى اقسم بالله السودان ما يضوق استقرار ولا سلام بل مزيد من النمزق وعدم الاستقرار والتدخل الاجنبى وهسع عملوا شنو فى اسلام السودانيين الحاجة الوحيدة النجحوا فيها هى من بيوت الطين للفلل ومن ركوب الحمير لركوب الفارهات والزواج مثنى وثلاث ورباع والارصدة المحترمة والعقارات هم فى هذا عداهم العيب نجحوا نجاح باهر لكنهم لم ينجحوا فى الحفاظ على وطن موحد كامل التراب تتداول فيه السلطة سلميا ويكون يدا واحدة ضد اى عدو خارجى اقسم بالله ان الحركة الاسلاموية السودانية لا تستحق ادنى ذرة من الاحترام بل كل الاحتقار الشديد !!!!!
ومستعجلين لييييييييييييييييييه ؟ ماتخلوا الحكاية دى بعد سنتين تلاته تاني …
مافي داعي للعجله اصلا .. روقوا المنقه عليكم الله .!!!!!
المخلوق ده ما نصيح ولا شنو ؟؟؟؟ شفافية شنو يا مزورين فضيحتكم بجلاجل مدير مركز من مراكزكم رفض التوقيع على النتيجة المزورة قتلتوه والعزاء كان فى شمبات مدراء مراكز مزورين الناس كانت مصحصحة حاكموهم بالسجن والغرابة ( الكضب عندكم باقى عادة ) كان ما كضبتوا تفقدوا الاكسجين وتموتوا اختناقا عاشت الراكوبة التى تنقلنا الى مواقع الحدث وهو طازج ونحن فى مواقعنا . تانى ما تكضبوا يا شاطرين سمح ؟ داهية تاخدكم كللللللكم
هذا الرجل يسخر من نفسه —- و هو يعلم انه مهزوم عسكريا و سياسيا و منهار اقتصاديا و انفض السامر عنهم — و فضحت الانتخابات ضعف شعبيتهم — فعلا لقن الشعب السوداني الحكومة درسا بليغا قي السياسة — اجبرت العالم الحر ( اروبا و امريكا و كندا ) علي رفض نتائج الانتخابات لعدم شرعيتها — منذ 2011 نسمع بالنكتة السخيفة ان هذا العام هو عام حسم التمرد — الا ان الثورة المسلحة تذداد قوة يوما بعد يوم و تجمعت في الجبهة الثورية و التحمت مع القوى السياسية و المدنية في ازهى حلة دفعت المجتمع الدولي ان يتعامل معها باحترام و تقدير لصدقها و استقامتها و نضوج الافكار لديها —
غربت شمس الانقاذ او كادت —
و عليك ايها الذليل البحث عن مكان آمن التختبئ فيه انت و اموالك المنخوبة من عرق و دماء الشعب السوداني —
كفاية قرفنا —
قوم لف ياكلب البشير الأجرب
من هى الجهة المسؤلة فى جمهورية السودان للإجابة عن هذا السؤال : من الذى خطف ساندرا فاروق كدوده ؟ لا يكفى ان تنفى كل جهة بعدم خطفها ثم تقف مكتوفة اليدين. اذا على الناس اقتناء السلاح للدفاع عن أنفسهم لان اجهزة الدولة تتعامل بأسلوب المافيا
اذا لم تغير الحركات المسلحة تكتيكاتها فالزمن كفيل بأنهائها وليس جيش البشير
اصبح المواطن يتمنى ان يذهب احد يحث أحد الامرين إما أن يذهب المؤتمر اللاوطني للجحيم او يذهب حملة السلاح اليها ؟ حتى يرتاح الشعب السوداني منكما ومن ويلات العذاب التي ذاقها طيلة سنوات حكمكم العجاف
واصبح كلام انه هذا العام سيكون نهاية للتمرد اصبح كلام مسيقى تخدرون بها الشعب وللاستهلاك الاعلامي انتم قادرين فقط على عذاب المواطن لكن المتمردين لا يمكنكم هزمهم بالطرق التي اتبعتوها سابقا وحاضرا حفنة معارضين ما قادرين عليهم ماذا لو حصل لودخل السودان في حرب مفتوحة مع دولة جارة ستنهزمون من اول ساعة انتم فاشلين يا ابوريالة الغبي .؟
والكلام دا سمعناه من كبيركم الذي علمكم السحر منذ اكثر من ثلاث او اربع سنوات قال ح بصلي في كاودا اين صلى يا ترى ذلك اليوم ؟
انتم للاسف تقومون بتخدير الشعب وأن يظل حكمكم لهذا البلد بالطريقة الحالية وهي طريقة خطأ ادت لتدمير الوطن بمن فيه وجعلتم الحياة اصعب من اي وقت حكم فيه امثالكم . فهل منكم رجل رشيد؟
يصلح ذلك وفي النهاية ستزولون آجلاً ام عاجلاً وإن طال الزمن ستذهب ريحكم لا محالة .
طيب ما السودان قبل انقلاب الحركة الاسلاموية كان عنده انتخابات وبعد اقتناع الجميع ان الحرب غير مجدية وما فيها منتصر كون اهل السودان حكومة وحدة وطنية للاشراف على وقف اطلاق النار يوم 4/7/1989 وبدء الحوار الوطنى من خلال مؤتمر قومى دستورى لكيف يحكم السودان فى سبتمبر 1989 ولم يحظر نشاط اى حزب او صحيفة والحريات كانت مكفولة الخ الخ الخ!!!
انقلاب الحركة الاسلاموية فى 30/6/1989 كان اكبر جريمة فى تاريخ السودان عطل وقف الحرب والحوار السلمى الديمقراطى لكيف يحكم السودان واهو لينا 26 سنة لا حوار ولا سلام ولا استقرار سياسى بل انفصال عدائى للجنوب واشتعال الحروب ومعسكرات لاجئين سودانيين وجنود اجانب الخ الخ الخ
الحركة الاسلاموية السودانية هى عميلة وخاينة للوطن اصلا مافى اى شك فى ذلك واذا عايزه تحكم السودان بفكرها الواطى اقسم بالله السودان ما يضوق استقرار ولا سلام بل مزيد من النمزق وعدم الاستقرار والتدخل الاجنبى وهسع عملوا شنو فى اسلام السودانيين الحاجة الوحيدة النجحوا فيها هى من بيوت الطين للفلل ومن ركوب الحمير لركوب الفارهات والزواج مثنى وثلاث ورباع والارصدة المحترمة والعقارات هم فى هذا عداهم العيب نجحوا نجاح باهر لكنهم لم ينجحوا فى الحفاظ على وطن موحد كامل التراب تتداول فيه السلطة سلميا ويكون يدا واحدة ضد اى عدو خارجى اقسم بالله ان الحركة الاسلاموية السودانية لا تستحق ادنى ذرة من الاحترام بل كل الاحتقار الشديد !!!!!
ومستعجلين لييييييييييييييييييه ؟ ماتخلوا الحكاية دى بعد سنتين تلاته تاني …
مافي داعي للعجله اصلا .. روقوا المنقه عليكم الله .!!!!!
المخلوق ده ما نصيح ولا شنو ؟؟؟؟ شفافية شنو يا مزورين فضيحتكم بجلاجل مدير مركز من مراكزكم رفض التوقيع على النتيجة المزورة قتلتوه والعزاء كان فى شمبات مدراء مراكز مزورين الناس كانت مصحصحة حاكموهم بالسجن والغرابة ( الكضب عندكم باقى عادة ) كان ما كضبتوا تفقدوا الاكسجين وتموتوا اختناقا عاشت الراكوبة التى تنقلنا الى مواقع الحدث وهو طازج ونحن فى مواقعنا . تانى ما تكضبوا يا شاطرين سمح ؟ داهية تاخدكم كللللللكم