رئيسة الاتحاد الافريقي : السلام في السودان اكثر اهمية من اعتقال البشير

واضافت “ان تحقيق السلام في السودان اهم من المسارعة لاعتقال” البشير.

انت كمان عاوزاهو يعمل شنو أكتر من العملو يعني يموتنا كلنا وبعدين تعتقلوهو اما نسوان غريبات..

اصلو الزعماء الافارقة امثال هذه الرئيسة اكتر المخلوقات رزالة وفساد والكلام ده قالتو بعد رشوة كاربة..قالت ايه ..مهم لعملية السلام،ماذا سيقدم للسلام وهو راعي لمنبر عنصري والحامي الاكبر لكارتلات الفساد في وطنه..ونحن وبأسم كل النساء المغتصبات،نقول لهذه السيدة المرتشية..سترينه قريبا مجندلا في القنوات الفضائية كراشيكم الاكبر القذافي

خائسة لو سكتي افضل ليكي يا زوما فاذا اصلا تعرفين معني الحرية فالشعب الجنوب افريقي اكثر الناس عشقا للحرية لانهم عاشوا مرارات الاستعمار والاضطهاد فهذا الوحش التتكلمين عنه اننا سنعمل فيه سبعة ذمات فالورق والمنشورات الوصلوها ليك ناس الانقاذ والرشاوي لن تفيدك فانتي انقذي شعبك في جنوب افريقيا من ورطتها ولا دخل لك بشان السودان ومن كلامك هذا فانتي لا تمثلين افريقيا ولا تستحقي هذا الكرسي ان صح التعبير بالله لا تخافي ربك شخص اعترف بان الذين قتلوا كانو فقط 10000 في دارفور وتقولي لا داعي لاعتقاله فاننا نعتقلك لو دخلتي السودان يا بواقي زوما يا عجوز

الافارقة هم زبالة الشعوب ومعروفين بانهم رخيصين وسعرهم قليل لزلك يسهل البيع والشراء فيهم! هذه حفيدة شعوب باعت ابنائها رقيقا للمستعمر وتجار الرقيق فكيف لاتبيع قضية عادلة؟؟ الحمدلله ان العالم يقوده بشر غير الافارقة والا لاصبح اكثر فسادا مما هو عليه! عدالة السماء ستقتص من البشكير ولن يحول بينه وبين المحكمة الجنائية ابواق افريقية لم تحمى تشارلس تيلور ولا غيره من مجرمى القارة السوداء!

Shame on you mrs Zuma.You have shocked the whole Sudanese nation and freedom fighters. Better resign than engaging yourself in recieving bribes from leadres whose hands are dirty with Sudanese blood. Shame on You Zuma

هذه السيدة بوق من ضمن الأبواق الكثيرة الموجودة على طاولة المشكل السوداني و هذا دور مدفوع الأجر !!

البشير جزء من المشكلة و ليس جزء من الحل و بذهابه تحل كل المشاكل ..

قضية السودان يجب التعامل معها بمنظور ( سوداني) بحت لأنه لا أحد يعلم عن السودان و عن سبل حسم مشاكله مثل ما يعرف السودانيون أنفسهم هذا من جهة ومن جهة أخرى فقد جربنا الحلول الخارجية التي جائتنا بنيفاشا و سلام دارفور ( الدوحة) و الكثير الذي أوجد أجسام غريبة في نسيج محاولات الحل فقد جاءت نيفاشا بمالم يكن في الحسبان ففقد السودان ثلث أرضه و شعبه و أخذ جنينها ( المشورة الشعبية) جزءا آخرا من البلاد و جائت إتفاقية سلام دارفور بمناوي الذي خرج من الحكومة يائسا و حمل السلاح ثم الجسم الكرتوني عبر إتفاق الدوحة ( السيسي و مجموعته) دون أن يقدموا لدارفور شيئا و لم يظهروا إلا السفه و الصراع و شهر المدي في وجوه بعضهم البعض و لا ننسي أن المعالجات الخارجية أوجدت القوات الأممية و المنظمات الطوعية منذ 7 سنوات دون أن تحل مشكلة (قرية) واحدة في السودان ناهيك عن السودان كله …

هذه السيدة كما تفضل البعض هنا ( قبضت ثمن هذا التصريح) لأنه و بكل بساطة مرفوض و غير منطقي لأن كل الشواهد تقول أن البشير جزء من المشكلة و لا يعقل أن يكون جزء من الحل إلا إن كنا نريد أن نراوح في مكاننا إرضاءا للعالم الذي حول البشير إلي ( نفاج) لتمرير مصالحهه و لأدارة صراع مع الخصوم على أرض السودان ..

القادة الأفارقة فاسدين مرتشين جيعانين ونحن قروشالفساد جزء كبير راح في هذه الرشاوى عبر مايسمى بالمؤتمرات الكثيرة الكانت تعقد في االخرطوم أوعبر البعثات الدبلوماسية في الخارج

بعتزر للجميع وبالجد تعليقى كان فى لحظة هيجان وانفعال لانو ماتوقعت من منظومة افريقية يكون ده مستوى فهمها وتعاملها مع قضية واضحة وضوح الشمس ويمكن يكون لاعتقادى فى ان الافارقة اكثر تفهما للوضع فى السودان ودارفور خاصة! اسف اذا وقعت فى فخ التعميم المخل لكن انا مصر على ان (بعض ) الافارقة يسهل شراء مواقفهم وانهم فى الاغلب ليسوا بمبدئيين وهذا اثبتته وقائع كثيرة! يكفى ان مجموعة دول غرب افريقيا وعدت السفاح تشارلس تيلور بملاذ امن ووفرته له لكن ضغوط العدالة الدولية كانت اكبر من دولارات تيلور! اعتزر مرة اخرى وللاخت امل انا سودانى واعتز بسودانيتى ولم اسب يوما قبيلة او اثنية كل الشعب السودانى على راسى من فوق!