حكومة الملاقيط!!

د. الفاتح خضر رحمة
مهما تطاول الباطل وعلا ضجيج صراخه واستنفر بجلبته كل فاسق وفاسد ونطيح فلن يغطي على نور الحق ويدمغ عليه ويدفنه في رمس باطله سيظل الحق نور يهدي إلى سبل الرشاد وطريق الاستنارة وضوء يطرد شبح الظلمة والجهل بهدوء وشتان ما بين شلة تستصرخ بباطل لتدمغ الحق وزمرة ناشدة للحق لتنور أفق الوطن وترسم ملامح فجره .
يتداعى شلة من جهلة التاريخ وابواق الباطل وعديمي القيم والخلق والأخلاق ومناصري وداعمي المليشيا في حلم كذوب وتحت راية مخزية وعار جبان ليضعوا مشروع فسقهم وحكومة اوهامهم متداعين من كل فج سفهمتوهين أن ليل جهلهم لا زال يتمدد على سوح غيهم وان فجر نهايتهم لا زال بعيدا من أن يطال حالك مرادهم وضلال مسعاهم ، متانسين أن العاصفة التي اقتعلتهم من مدن السودان ودمرت سطوة فجورهم وأحالت كل أحلامهم إلى رماد تذره رياح الحق ، نعم يتداعى الفجرة مغتصبي النساء ونهابي البيوت والقتلة الى نيروبي يتماهى معهم بعض من ضعاف البصيرة والبصر وارزقية الموت والخراب ويصطف معهم شلة من اهل الباطل ليعلنوا عن حكومة على أرض اوهامهم تتخذ شرعية الدم والقتل والسحل ويتحالف معهم وكلاء العمالة وكلاب الصيد ولكن هيهات أن ينجح العملاء في مسعاهم وان يطالوا ذرة شرعية وأيديهم ملطخة بدم الأبرياء وجضومهم مليئة بقيح الدناءة والخسة وحليفهم الجاهل مطارد ومطلوب للعدالة موصوم بعار القتل والنهب والخراب ومعاقب من كل فج فمهما طال ليل العار فإن صبح الشرف سيزين جبين الفجر الآتي وسطوة الحق ستغضي على افك الباطل وان نرى فجر الوطن يسطع في سماءنا وحتما ستنتهي حكايات نصرنا بفخر والعار سيلحق بكل صاحب مشروع دامي وغدا سنفرح بتطهير كل تراب الوطن من شلة العار والخزي.
وخزة؛
الان تتمايز الصفوف وتنتهي كل حكايات الحياد الرمادي
العبيد السعداء هم العدو الأول للحرية.انظر إلى نفسك هل انت بشر؟هؤلاء الملاقيط سيركبون في عناقركم للابد.
عاين دا كمان حالتو قال دكتور ملاقيط، فاسد، فاسق، نطيح هذه الافاظ يستخدمها الجهلاء.
نحنا ضد هذه الحكومة من حيث المبدأ ولكن حكومة الكيزان لم تتجنب تشكيل حكومة موازية باصرارها على مواصلة الحرب ورفضها لأي مبادرات سلام.
الكوز الوقح مرة أخرى يدمغ الآخرين بكل قبيح ويدعي انه مع الحق نور يهدي الي سبيل الرشاد. ويذكر كلاب الصيد كرفيقه البذى عبد الماجد عبد الحميد.
كعهدهم دائما يمارس هؤلاء المجرمون الكيزان الأوغاد الحقراء النفاق والكذب والتضليل ويدعون الطهر والنزاهة وحسن الخلق وهم وكما يعلم الكثيرون لصوص وحرامية وقتلة وسفاحين ومجرمين بالفطرة. لا يستحون ابدا من سجلهم الأسود وتاريخهم المخزي ولا من مطاردة المحاكم الدولية لقادتهم الهاربين المتهمين بجرائم هزت الضمير الإنساني من جرائم الابادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب. هم الكيزان طاعون العصر والسرطان الذي استشري في جسد بلادنا والتي اضحت منهكة لا تقوي على شي. عليك اللعنة يا كوز يا مجرم واللعنة علي الكيزان واللعنة علي الترابي في قبره. الله لا كسبكم
فقط من العنوان ، شغلتك فارغة و كلام شوارع بينما كان من المفترض أن ترتقي إلى مرتبة الكتاب الذين ينشرون الوعي في مجتمعاتهم خاصة في فترة الدمار ووالمجازر و الانتهاكات الجارية الآن. قدر السودان ان يعيش الفترة من حقب الزمان و هو فعليا في الحضيض بالمعنى المادي و المعنوي و اصبح الدهماء و الاكاديميين و رجال دين كلهم نفس الرجل
يا من تتحدث عن الملاقيط مهلك فأنت نفسك في أعين غير الملاقيط لست اكثر من مولى / عبد لغير الملاقيط ومرآة أولاد البحر لا تكذب فانظر فيها
حكومة الملاقيط!!
كدي شوف لينا تسمية لحكومة بورسودان , طبعاً ما حتكون عارف أي وزير فيهم إلأ وزير المالية
غريبة فلنقاوى وبتملق دولة ٥٦ واهلة لاجئين فى تشاد منذ عام ٢٠٠٣ كل تعلق مادام فى الطريق إلى بورتسودان يهون وآخره طبعا الموز والباسطة. محن
أنت كوز تافه،
وشتان ما بين شلة تستصرخ بباطل لتدمغ الحق وزمرة ناشدة للحق لتنور أفق الوطن وترسم ملامح فجره ؟؟!!!
**********************************
هههههههه…شر البلية ما يضحك يا ولد انت عبيط ولا بتستعبط؟ !!! عن اي حق تتحدث ايها الكوز؟!!
نعم دكاترة اخر زمن مفرداتهم مستوحاة من جنبات وارصفة شوارع الليل البهيم لا تسعفهم المفردات التى يعرف بها الدكاترة كما عرفناهم وفى اى مجال كانوا … تصوروا دكتورا كهذا كيف له ان يربى افراد اسرته وهو لا يملك من ذخيرة اللغة الا هذه الكلمات والتى يتافف العقل النير من استخدامها حتى دلخل الغرفة المظلمة والمغلقة باحكام…. انهم دكاترة اخر زمن وبحوثهم لم تتعد القطع واللصق copy & paste ترى ماهى الاضافة التى يمكن ان يقدمها هذا الدكتور للمعرفة الانسانية.. لعن الله الكيزان اينما حلوا وما رحلوا لقد احدثوا ثقوبا فى حياتنا ليس من السهل تجازوزها وسنظل نعانى منها لاجيال .. اوجدوا ما اسموه بدرجات المجاهدين فى المنافسة الاكاديمية ونشروا الدرجات العلمية المزورة بشمروعهم الحضارى فسمعنا بدرجة الامتياز فى بحث الماجستير قد منحت للخليع المخلوع الراقص والسيدة حرمه بل وحررت معها توصية بتعميم البحث للفائدة…. سمعنا بخريج جامعة ماكقيل الكندية والذى هرب من كندا بعد افتضاح نقله لبحث طالب اخر لنيل الدرجة وقام بتغيير الاسم فقط وجاء للسودان ليكون على راس جهاز الامن على حين غفلة من السودانيين..هؤلاء هم الدكاترة باسمائهم والفاظهم التى يستحقونها ونعف عن ذكرها احتراما للقارئ والنفس