تصريح صحفي للقوى السياسية المتحاورة مع حزب البشير حول إعتقال الصادق المهدي

تصريح صحافي
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي
الى جماهير الشعب السوداني
في عصر الاربعاء 21 مايو 2014 بدار الأمة بآم درمان التقت قيادة حزب الأمة القومي بقيادات القوى السياسية المعارضة التي قبلت بالمشاركة في الحوار الذي دعا له المؤتمر الوطني.
بعد استعراض التطورات المؤسفة باعتقال الامام الصادق المهدي؛ أكد الجميع رفضهم التام لتوقيف الامام الصادق واستمرار حبسه من قبل السلطات. وترى ان استمرار الاعتقال قد افسد اجواء الحوار وافرغه من محتواه وقد يؤدي الى انهياره كلية.
لذا قررت هذه القوى السياسية تكليف وفد لمقابلة رئيس الجمهورية للمطالبة بإطلاق سراح الامام الصادق فورا. وفي حال عدم الاستجابة ستعقد القوى اجتماعا عاجلا لاتخاذ القرار المناسب في مشروع الحوار استمرارا او وقفا. والله ولي التوفيق.
يعني حتعملوا شنو وانتوا جزء من الحكومة كلكم غارقين في الفساد
أنا شخص معارض لنظام الإنقاذ و الكيزان الحراميه حتى إذا أصبحوا هم المعارضين وغيرهم حاكمين و لدى رأى سالب فى كافة مكونات المعارضة السودانية بلا إستثناء فى طريقة تعاطيها مع الأزمة الوطنية الناتجة عن وجود الأبالسة فى سدة الحكم
الله يكون فى عون الشعب السودانى المسكين
قنبورنا بقي اريل عديل كدا
من هذه القوى السياسية المعارضة التي قبلت بالمشاركة في الحوار والتي التقت بقيادة حزب الأمة؟
الخطة(ا) مسرحيّة لإعتقال الصادق
الخطة(ب) مطالبة البشير بأن يكون (حنينا) ويطلقه من الأسر
النتائج:
(1) تجميل سمعة الصادق وتحويله إلي بطل وطنيّ مناضل ضد النظام
(2) التأكيد بأنّ لبشير هو الأوّل قبل الله والوطن وهو (مالك الملك)
أخيرا:
خطط خائبة مفضوحة لن تثمر إلاّ المزيد من الإحباط والهزال
ههههههههههههههه
العبوا غيرها يا أرزقية ملاقيط الاحزاب ومطاريدها .
سيتم الإفراج عن الصادق المهدى اّجلا أم عاجلا وما على الوفد إلا التمسك بالغفو الرئاسى عن الشيخ الذانى وسوف تروا.
“لذا قررت هذه القوى السياسية تكليف وفد لمقابلة رئيس الجمهورية للمطالبة بإطلاق سراح الامام الصادق فورا”.
………………………… ”
هذا هو مربط الفرس
وين العقيد عبد الحمن الصادق المهدي … نايم في العسل ونسى أبوه خلاص ..
معارضة هزيلة.. قال تكوين وفد وفد ايه مفترض يجتمعوا مع بعض ويتخزو موقفا موحدا ثم يعلونه علي الشعب في مؤتمر صحفي مثل امهال الحومة 48 ساعة للأفراح عن الصادق المهدي والا جميع الاحزاب المشاركة في الحوار ستنسحب فورا منه.
الاعتفال سياسي وحوار ما فى لا دعم سريع لا غيره حمدين لم نفسك عليك مصيرك مصير
شمس الدين الربير والمرضى
كلام قمة الهبل والعبط السياسي والكل لا يعلم ماذا يريد المعارضة او الحكومه
السودان يمر في اخطر المراحله والمعارضه تبحث عن السلطه والحكومه تود الشرعية
وفي ظل الحراك يكون الميت الشعب السودان الذي هو بين نار المحنه وكسب العيش
الشعب لايحتاج لحكومه ولا معارضة يحتاج لكي ياكل يتعلم يتلاج الثالثون الشيطاني الجهل
المرض الغقر
اتردكونا
Despite of our reservations, we were hoping that one day you will be able, somehow, to topple this regime. The days go by and all what you do is sitting idle while the regime go stronger and you are still in square one doing nothing except sucking your fingers. We know that you are a punch of weak old politicians who practice politics for fun or personal gains. Al Mahadi whom you show solidarity to release from captivity is instrumental in causing friction and weakening your role, you know that and we know it, nevertheless you opted to support him under the disguise of protecting civil rights. What about the Sudanese civil rights during the past 25 years? Also one day we are going to bring Al Mahadi & family, Al Margani & family and Al Turabi to trail for their betrayals and explicit collaborations with the regime; and your current position tells us that you will stand in our way under the same disguise. When the whole truth comes to light you will be the laughing stock of all Sudanese, since it is quite obvious that Al Mahadi is only playing his cards according to his whims or the regime plans. We are wondering who we should trust? Let us face it; our Sudan is torn into pieces under our own eyes while you are diverting your attention to saving Al Mahadi subsequently your own nicks and not the Sudanese people from this obsessive regime. We, the ordinary Sudanese people, urge you to let this charade takes its course, nothing will happen to Al Mahadi, whereas our own existence is threatened by the RDF around the capital.
تكوين وفد لتحنيس البشير …. برافو عليكم