بيانات - اعلانات - اجتماعيات
تصريح من الناطق الرسمي بإسم حركة/ جيش تحرير السودان

محمد عبد الرحمن الرحمن الناير
●أولاً : القتال في جبل مرة :
■زعمت بعض الجهات المغرضة أن هنالك قتالاً يجري في جبل بين فصائل حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ عبد الواحد محمد أحمد النور ، ولكن هذا الإدعاء كذب وإفتراء على الحقيقة ، فلا يوجد أي قتال بين الرفاق في جبل مرة ، ولا توجد فصائل بالحركة حتي تتقاتل فيما بينها ، فالحركة واحدة وموحدة تحت قيادتها الشرعية والتأريخية.
■إن ما جري في جبل مرة خلال الأيام الفائتة ، هو تصدي قوات الحركة للهجوم الغادر الذي نفذته القوات الحكومية ممثلة في مليشيات الدعم السريع والجيش وبعض المأجورين والمتساقطين الذين وقعوا في براثن هذه المؤامرة الدنيئة ، وهؤلاء ليست لهم أي علاقة تنظيمية بالحركة.
■تهدف هذه الإعتداءات المتكررة التي تشنها “القوات الحكومية” إلى إكمال مخطط الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتغيير الديمغرافي الذي بدأ منذ عام 2003م ولا يزال مستمراً.
■أيضاً يهدفون إلى تنفيذ مخطط نهب الثروات والمعادن التي تخص مواطني إقليم دافور خاصةً والشعب السوداني عامةً والأجيال القادمة ، تحت دعاوي إقامة مشاريع إستثمارية وسياحية تصب في مصلحة الأفراد و”حكومة الخرطوم” الإجرامية لإرتكاب مزيد من الجرائم والإنتهاكات ، وتمويل أنشطة الإنقلابيين لمواصلة قمع الثوار السلميين وتثبيت أركان سلطة الإنقلاب الآيلة للسقوط.
●ثانياً : نهب الثروات :
■بأي منطق وطني وإنساني وأخلاقي أن تقتل شعباً ما ، وتشرده من قراه وحواكيره إلى المعسكرات وتريد أن تقيم في أرضه مشروعات استثمارية وسياحية في مناطقه وقراه وحواكيره؟! .
■لن نسمح لهذه المؤامرة الخبيثة أن تمر ، ولن نقبل بنهب موارد شعبنا وثرواته المعدنية والطبيعية والأثرية.
■فلتبدأ المشاريع المشاريع الإستثمارية والتنموية في دارفور وكل السودان ، بعد الإنتصار النهائي لثورة شعبنا وإسقاط الإنقلاب ، وإقرار سلام عادل وشامل ومستدام ومخاطبة جذور الأزمة التاريخية ، وعودة آخر نازح ولاجئ طوعاً إلى قراهم وحواكيرهم ومناطقهم الأصلية وطرد المستوطنين منها ، وتعويضهم فردياً وجماعياً ومعنوياً.
■وبناء دولة مواطنة متساوية بين جميع السودانيين ، وإعادة هيكلة جميع مؤسسات الدولة وفق أسس قومية جديدة ، وبناء جيش قومي واحد بعقيدة عسكرية جديدة عنوانها حماية الشعب والأرض والدستور وليس شن الإنقلابات والحروبات الداخلية.
●ثالثاً : المؤامرة المتجددة:
■ لقد جرّب النظام البائد مؤامرة صنع ودعم وتسليح مجموعات مأجورة كي تحقق له ما فشلت فيه قواته ومليشياته مخطط الإستيلاء على جبل مرة ، ولكن “المحرش ما بكاتل”، فتكسرت كل تلك المؤامرات على سفوح جبل مرة ، وهُزموا هزيمة نكراء أمام جبروت الرفاق الأشاوس و “الجبل قدورة” القائد العام لقوات الحركة ، الذي لا تهزه رياح العملاء والمأجورين ومؤامرات المتآمرين.
■إن الإنقلابيون يقرأون من نفس كتاب “عمر البشير” ولم يتعظوا من مواعظ التاريخ وعبره ، ولكن حتماً سوف يحصلون على نفس النتائج التي حصدها نظام البشير بل أسوأ منها.
■من ينتظر جثة حركة/ جيش تحرير السودان طافية على النهر ، سيطول إنتظاره ، فالحركة وُلِدت لتبقى وتنتصر لمشروعها وشعبها وقيمها ومبادئها ، التي عمدتها بأرواح ودماء الشهداء ، ومعاناة وعذابات الضحايا وصبر وبسالة الأسري والمعتقلين.
#نقاوم – ولا – نساوم
كضاب ساي يامأجوريارباطي…كل مشكلتك انت واب جضوم وظيفة وشقة لي
جريواتك ومكتب مكيف
وسيارة!!سيبنامن حكاية
تهميش وشعبناوحواكير
تتحكرفي جهنم ان شاءالله!