سخر سفير بريطانيا في السودان جايلز ليفر من الاتهامات الموجة ضد بلاده، بالتدخل في الشئوون الداخلية للسودان.
وعلق السفير البريطاني، على تقرير صحيفة نيويورك تمايمز الأمريكية، الذي كشف عن تكثيف روسيا شراكتها مع نائب رئيس المجلس السيادي، محمد حمدان حميدتي من أجل الذهب وإنشاء قاعدة عسكرية بحرية، ودعم مساعيها الهادفة لبناء قاعدة بحرية على البحر الأحمر في شرق السودان، وذلك لإمكانية استضافة سفنها الحربية التي تعمل بالطاقة النووية.
وتساءل السفير في تغريدة له على موقع ”تويتر“، رصدتها (صوت الهامش) قائلا : ”أتساءل أولئك الذين يتهمون المملكة المتحدة بالتدخل في شؤون السودان الداخلية، هل سيقولون شيئًا عن الأنشطة الروسية الموصوفة في هذا المقال ؟ أم سيبقون صامتين ؟.“
وكشف هذا الأسبوع، تقرير لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، عن حصول مليشيا فاغنز الروسية، على امتيازات تعدين سودانية، مربحة وكبيرة تنتج سيلاً من الذهب.
صوت الهامش
كلام غير دبلوماسي.. مافي زول يصرف ليهو بركاوي.
الـأخطل .. الأهطل Mohd… قال أهل المعرفة …. (إذا لم يكن هناك عدو في الداخل لا يمكن للعدو في الخارج أن يلحق أي ضرر) تحسس رأسك وشيمتكم هذا الصرف المسمي جزافا (بركاوي) لك يوم أسود ونحس..
في عهد الشرذمة الانقلابية بقيادة البرهان وحميرتي ومن دار في فلكهم من قيادات الحركات المسلحة امراء الحرب
اسال من تبقي من مخابرات لم ترتع في الاراضي السودانية ههههههههههههههههه
ماشي لي لندن ليه مادام البرهان نفسي وحميرتي نفسه يعملون لمخابرات اجنبية وعند الضرورة يسعون الي حضورهم
السودان اليوم كل مخابرات العالم ودول الجوار وحتي من لم تكن لهم رغبة يرسلون مخابراتهم لتعلم في ارض السودان الخصبة
كيف يتقدم السودان نحو الحرية والعدالة والسلام وفيه امثال من يقول ( يصرفو ليهو بركاوى ) لله الأمر من قبل ومن بعد