طلاق وزواج .. الحركة الإسلامية

محمد وداعة
الأمين العام للحركة الإسلامية الزبير أحمد الحسن قال: (إن هذا ليس وقت الحديث عن الشعارات التي كانت ترفعها الحركة الإسلامية ضد أمريكا)، وقال خلال برنامج حال البلد الذي تبثه قناة (24)، إن الحديث عن هذه الشعارات مثل (الحديث عن الطلاق يوم الزواج)، مشيراً إلى أن هذه الشعارات كانت في فترة المواجهة بين البلدين، سيادته قال: (إن أي تنازع داخل أجهزة الدولة سيتم حسمه عبر المؤسسية)، ونفى الزبير أن تكون الحركة الإسلامية انتهى دورها، وقال إن (الحركة موجودة كحزب في المؤتمر الوطني، وفي الحكومة كبرنامج، وفي المجتمع كعضوية) وأضاف أن أكثر من (50%) من عضوية الحركة أعمارهم دون الثلاثين عاماً..
لا شك أن حديث الزبير يستحق الإعجاب لأنه كان أوضح ما يكون حين قال إنهم في يوم عرس ولا يجوز فيه الحديث عن الطلاق، (الحديث عن الطلاق يوم الزواج)، وهذا ربما يكون أبلغ وصف للحالة التزاوجية بين حكومة الزبير وأمريكا، وهي حالة عاطفة جياشة تغيب فيها العقول، فإن كان الزبير يريد مسح الشعارات بمجرد إضفاء حالة (العداء) لتبريرها، وأن هذا العداء قد انتهى الآن، فلا يمكن المرور على مثل هذه الأحاديث دون طرح تساؤل مشروع، فيما كان العداء؟ وكيف انتهى؟ وما هي التنازلات التي تعهدت بها الحكومة فى سبيل رفع العقوبات؟
لا الزبير ولا غيره من قادة الحركة الإسلامية والحكومة لديهم الشجاعة للاعتراف بأن هذه العقوبات تسببت فيها الحركة الإسلامية وحزبها، وأن الإنقاذ هي من فتحت البلاد أمام كل من هب ودب من (الإرهابيين) حسب التصنيف الأمريكي، فاستضافت بلادنا أشهرهم، من لدن كارلوس حتى بن لادن، ومنحتهم التسهيلات من الاستثمارات وحتى الجوازات الدبلوماسية، وتتهم الحكومة بمحاولة اغتيال رئيس دولة جارة (مصر)، وأن الإنقاذ هي من ادعت أن بلادنا ستتسيد العالم أجمع، وأنها في طريقها لتكون دولة عظمى، فما هي إلا سنوات وتذيلت بلادنا الدول قاطبة في الدخل القومي والصحة والتعليم وتفشى الفساد من بضع إلى مائة إلا بضع، وأصبح المواطن السوداني طريداً من الحكومة، ومتغرباً في بلاد تموت من البرد حيتانها، ومعها بعض أهل السودان..
ما من أحد، إلا ويعلم أنها كانت مجرد شعارات وأوهام، جلبت لبلادنا الكوارث الاقتصادية والعزلة الإقليمية والدولية، المطلوب من الزبير أن يقول كلاماً واضحاً حول مصير هذه الشعارات، وعليه الاعتراف بأنها كانت أضغاث أحلام، وأنه لا رجعة إليها، هذا يستلزم الاعتذار عن هذه الارتجالات التي أوردت بلادنا موارد الهلاك..
أما حديث الزبير عن وجود حركته كحزب في المؤتمر الوطني، وفي الحكومة كبرنامج، وعضوية في المجتمع، فهو حديث يثير الرثاء، ولن يصدقه أحد، فلا دلائل تشير إلى أن للحكومة برنامج، حتى يقال إنه برنامج الحركة الإسلامية، ما هي ملامح برنامج الحركة الذي تتبناه الحكومة؟ أو يتبناه المؤتمر الوطني؟ الأخ الزبير صح النوم، أن الحكومة قد فارقت ما تتحدث عنه، الفريق طه يقول لكم إنه التصفير الثالث..
الجريدة
حنسود العالم اجمع هم قروها غلط .. يعنى نجعل العالم اسود ومنيّل بستين نيلة .. وقد كان ان جعلوا بلادا فى غياهب الظلم والظلمات
ذكرونى بالنفخ والكضب عمك ماسك القزازة وسكران واقف شبط .. ووقف فى نص خط السكة حديد والقطر جارى بسرعة 260 ك/ س .. رفع القزازة وقال ( هيييييع الليلة حديد ﻻقى حديد ) .
شعارات ما يسمى بالحركة الاسلامية، او في الحقيقة (حزب الاخوان المسلمين) فرع السودان، اثبت الزمن انها كانت مجرد احلام صبية، ومراهقي سياسة، توهموا في غمرة استيلائهم على السلطة في السودان، بأنهم قد دانت لهم السيطرة على العالم.وكما نقول (شافوا اكبر زول ونطوا ليه في رقبتو)، فلم يسلم من لسانهم البذئ، وجعجهتم الفارغة، لا القريب ولا البعيد، من دول الخليج، ومصر، وحتى روسيا وامريكا.وللاسف دفع السودان والسودانيين، ثمن احلامهم السفيهة، تبديدا للموارد، وتشويه سمعة السودان في العالم، بوصمه بصفة الارهاب، والتضييق على السودانيين، واتهامهم بالارهاب دون ذنب جنوه، سوى انهم مواطنين لدولة يحكمها شلة من السفهاء، ضعاف العقول، اتخذوا من الدين الحنيف مطية لاشباع شهواتهم في التسلط، وسرقة المال، ومصادرة الحقوق. يالزبير ماتظن كلامك الفارغ البتقول فيه ده، السودانيين مقتنعين بيه. لكن حيجي يوم وتتحاسبوا على كل الجرائم العملتوها في حق السودان، والسودانيين، والايام دول.
ي محمد وداعه العلاقات بين الدول لاتسير دوما علي مايرام بل تتخللها بعض التشوهات وهذه التشوهات يمكن معالجتها منها ما يطول زمن علاجه كحالتنا لان الاعلام السالب صورنا وكآننا من ناس العصر الحجري وصفونا بصفات ليست فينا وانتهي هذا الامر بعد ان اجتهد ساستنا في المعالجه ام الاسلام فهو يجري في دم كل سوداني يوم ولادته والانتماء للاسلام ليس سبه فينا بل نفتخر باننا مسلمون وهو باقي فينا حتي نرحل الي الدار الاخره
يا ترى من هو الزوج “العريس “ومن هى الزوجة “العروسة “فقط للتوضيح افيدوننا.
يا الزبير لقد مات الترابي ومضى عهد الكيزان والتمكين لقد نصر الله الشعب السوداني وكما فعلها عمر لتأتو للسلطة بامر من الترابي زعيم حركتكم البائدة بإذن الله فقد فعلها عمر بامر الغرب لإزاحتكم عن السلطة والتمكين ونرجو ذهابكم ومغادرتكم من شوشرة أو اغتيالات او فوضى حتى يكون هناك واقع جديد لمستقبل مشرق للسودان الجديد.
أود أن أعلق على الطريقة التى يعلق بها قراء الصحف، لا تلاحظ الإنسجام و التوافق فى تعليقات الناس مما يدل على غياب رؤية تكاملية و إستراتيجية واضحة و معلومة لعامة الناس، مثلا تجد موضوعا فى الإجتماع أو السياسة مما يحتم موضوعية التعليق وفق ما هو معلوم سلفا و متفق عليه قوميا، غير انك تجد التعليق غير هادف مما يصعب عملية الحكم على القراءو يأكد ضحالة الحصيلة الفكرية أو بالأحرى عدم توافق و إنسجام.
(الحديث عن الطلاق يوم الزواج)
يوم الدخلة العروس بتكون خجلانة شديد لو كانت بكر
لكن لو العروس عزبة ما بتخجل لأنه مجربة الحكاية
في عرسنا ده العروس بكر واللا عزبة؟
حديد لاقي حديد…..ههههاي لكن وقت الحديد الاصلي قرب الزول فتح…اهو ده حال الانقاذ وقت الشغلانية ولعت انفزرو يعني دنقرو..هييييع حديد لاقي ورق.
السودان طلع الخامس مشترك ، اكثر الدول فسادا في اخر تقرير من الشفافيه العالميه
لو انا كنت رىيس الحركة الاسلاميه لخجلت ان ادعي بان الحركة لها وجود في السودان
لكن قالوا الاختشو ماتو
حنسود العالم اجمع هم قروها غلط .. يعنى نجعل العالم اسود ومنيّل بستين نيلة .. وقد كان ان جعلوا بلادا فى غياهب الظلم والظلمات
ذكرونى بالنفخ والكضب عمك ماسك القزازة وسكران واقف شبط .. ووقف فى نص خط السكة حديد والقطر جارى بسرعة 260 ك/ س .. رفع القزازة وقال ( هيييييع الليلة حديد ﻻقى حديد ) .
شعارات ما يسمى بالحركة الاسلامية، او في الحقيقة (حزب الاخوان المسلمين) فرع السودان، اثبت الزمن انها كانت مجرد احلام صبية، ومراهقي سياسة، توهموا في غمرة استيلائهم على السلطة في السودان، بأنهم قد دانت لهم السيطرة على العالم.وكما نقول (شافوا اكبر زول ونطوا ليه في رقبتو)، فلم يسلم من لسانهم البذئ، وجعجهتم الفارغة، لا القريب ولا البعيد، من دول الخليج، ومصر، وحتى روسيا وامريكا.وللاسف دفع السودان والسودانيين، ثمن احلامهم السفيهة، تبديدا للموارد، وتشويه سمعة السودان في العالم، بوصمه بصفة الارهاب، والتضييق على السودانيين، واتهامهم بالارهاب دون ذنب جنوه، سوى انهم مواطنين لدولة يحكمها شلة من السفهاء، ضعاف العقول، اتخذوا من الدين الحنيف مطية لاشباع شهواتهم في التسلط، وسرقة المال، ومصادرة الحقوق. يالزبير ماتظن كلامك الفارغ البتقول فيه ده، السودانيين مقتنعين بيه. لكن حيجي يوم وتتحاسبوا على كل الجرائم العملتوها في حق السودان، والسودانيين، والايام دول.
ي محمد وداعه العلاقات بين الدول لاتسير دوما علي مايرام بل تتخللها بعض التشوهات وهذه التشوهات يمكن معالجتها منها ما يطول زمن علاجه كحالتنا لان الاعلام السالب صورنا وكآننا من ناس العصر الحجري وصفونا بصفات ليست فينا وانتهي هذا الامر بعد ان اجتهد ساستنا في المعالجه ام الاسلام فهو يجري في دم كل سوداني يوم ولادته والانتماء للاسلام ليس سبه فينا بل نفتخر باننا مسلمون وهو باقي فينا حتي نرحل الي الدار الاخره
يا ترى من هو الزوج “العريس “ومن هى الزوجة “العروسة “فقط للتوضيح افيدوننا.
يا الزبير لقد مات الترابي ومضى عهد الكيزان والتمكين لقد نصر الله الشعب السوداني وكما فعلها عمر لتأتو للسلطة بامر من الترابي زعيم حركتكم البائدة بإذن الله فقد فعلها عمر بامر الغرب لإزاحتكم عن السلطة والتمكين ونرجو ذهابكم ومغادرتكم من شوشرة أو اغتيالات او فوضى حتى يكون هناك واقع جديد لمستقبل مشرق للسودان الجديد.
أود أن أعلق على الطريقة التى يعلق بها قراء الصحف، لا تلاحظ الإنسجام و التوافق فى تعليقات الناس مما يدل على غياب رؤية تكاملية و إستراتيجية واضحة و معلومة لعامة الناس، مثلا تجد موضوعا فى الإجتماع أو السياسة مما يحتم موضوعية التعليق وفق ما هو معلوم سلفا و متفق عليه قوميا، غير انك تجد التعليق غير هادف مما يصعب عملية الحكم على القراءو يأكد ضحالة الحصيلة الفكرية أو بالأحرى عدم توافق و إنسجام.
(الحديث عن الطلاق يوم الزواج)
يوم الدخلة العروس بتكون خجلانة شديد لو كانت بكر
لكن لو العروس عزبة ما بتخجل لأنه مجربة الحكاية
في عرسنا ده العروس بكر واللا عزبة؟
حديد لاقي حديد…..ههههاي لكن وقت الحديد الاصلي قرب الزول فتح…اهو ده حال الانقاذ وقت الشغلانية ولعت انفزرو يعني دنقرو..هييييع حديد لاقي ورق.
السودان طلع الخامس مشترك ، اكثر الدول فسادا في اخر تقرير من الشفافيه العالميه
لو انا كنت رىيس الحركة الاسلاميه لخجلت ان ادعي بان الحركة لها وجود في السودان
لكن قالوا الاختشو ماتو
الأخطر في الأمر أن كل هذه الشعارات مسنودة بالكتاب والسنة لذا السؤال الذي يجب أن تكون لها إجابة وافية إما الإعتراف والتوبة بأنهم كانوا مجرد دجالين وذلك تتطلب ثمن باحظ برد المظالم لكل الذين فقدوا ذويهم خلف الشعارات الكاذبة المفتراة على الله به كذباً وكذلك التعويض عن التدهور الإقتصادي وكل الآثار المترتبة على ذلك الشعارات أو أن يعلنوا عن صحة ما ذهبوا إليه حسب الكتاب والسنة ويعترفوا انهم فارقوا صحيح الكتاب والسنة واخدعوا رقابهم لدول الكفر والإستكبار حسب وصفهم ياهذا الدين ما لعب جهلة عشان تقول لي كنا متخاصمين عشان كِدة كانت الشعارات صدق الذين طلبوا عزل الدين عن السياسة وعلى أقل تقدير إعترافكم هذا يستوجب التوبة وحل التنظيم نهائياً لثبوت تلاعبه بكلمات الله التامات وإستغلاله حسب هوى أنفسهم ومخطئ من ظن أن بهكذا تبرير يمكن طي الصفحة للنسيان لأنها أكبر جريمة في حق الأمة الإيمانية اي المؤمنة
كنا نركب عربة صغيرة متوجهين للاستاد وفجاة انتبهنا علي الفرملة المفاجئة ..راينا سكرانا يقف امام العربة بتحدٍ عظيم وهو يضرب الارض بحذائه !! بعد لاي واجاويد تنحي .. علقت : بالله شوف الناس دي زهحانة كيف !! فرد عمنا الساخر : ما زهجان ولا حاجة ! دا شارب ليه نص عرقي ومفتكر نفسه قندران !! كان ذلك في الديمقراطية الاولي وما اشبه الليلة بالبارحة !!
من يعتقد انه سيحرج الكيزان بالاشارة الى شعارات الماضي البليدة فهو واهم
الشعارات والشتايم تؤدى غرضها وينتهي الامر دون ان يترتب على هذا الامر سياسة من قبل اى طرف .
الامريكان يتيحون لك الحق في ان تشتم كما تشاء فهي عندهم مجرد طق حنك ومنتشرة بينهم في الجد والهزل . قبل فترة بسيطة شتم الرئيس الفلبينى رئيس الولايات المتخدة شتيمة نكراء متعلقة بامه، يعني اكبر من عوارة امريكا تحت جزمتي!!
اوباما التقى بنظيره الفلبيني وصافحه في مؤتمر الاسيان ، وقال انه لايعتبر شتائم الرئيس الفلبيني مسألة شخصية واكد سعي بلاده إلى مواصلة التعاون مع مانيلا في المستقبل، لا سيما فيما يخص مكافحة المخدرات .
السياسيين في الغرب يتعرضون للرمي بالبيض والطماطم الفاسدة ، ويضربون بالجزم على رؤسهم الفارغة عادي ، والاخوة في العراق دشنوا لينا هذه الممارسة حينما فكوا بوش الصغير بجزمة عربية ممتازة ادخلت صاحبها التاريخ
الكيزان يحاولون تمرير ان الحصار كان بسبب هذه الشعارات وكأنها جزء من مسيرة النضال الوطني ضد الامبريالية .
والكيزان تخلوا عن كثير جدا من الثوابت خلال ال28سنة وهل هناك اكثر من التعاون الوثيق ضد اخوتهم في العقيدة مع جواسيس العالم
وتسليم المستجيرين والتخلي عن تطبيق الحدودمثل القطع وتخفيف الجلد حتى في التعزير والعودة للربا والانتهاء من مسألة اهمية وحدة السودان ، فلن يحرجهم مثل هذه الاقوال
اعتقد ان
بكمل التعليق دا مرة تانية
الزواج الكم الاول ولا الثاني !!!!!!!!!
الملاحظ أن من فى الحركة الإسلامية اليوم بدأ ينتقد الحكومة وهى جزء من الحركة الإسلامية يعنى فى حالة سيئة جدا يا رب شتت شملهم اللعب بشعار فيه أسم الله ربنا فرزعهم
الحرب على الإسلام … سيتم إخلاء السجون في السودان من جميع المفسدين في الأرض من اخوان الشياطين وأتباعهم بل إخلاء السجون سيتم حتى من المعارضين المسلحين والمدنيين، بينما سيتم ملأ هذه السجون مرة أخرى – لن يترك البشير سجون السودان فارغة بدون سجين – سيتم ملأ هذه السجون بالصالحين الذين يأمرون بالعدل من الناس ولسوف ترون ذلك بأم أعينكم عما قريب، لكي يرضى عنهم الأمريكان ويدخلوا لهم الدولار
الأخطر في الأمر أن كل هذه الشعارات مسنودة بالكتاب والسنة لذا السؤال الذي يجب أن تكون لها إجابة وافية إما الإعتراف والتوبة بأنهم كانوا مجرد دجالين وذلك تتطلب ثمن باحظ برد المظالم لكل الذين فقدوا ذويهم خلف الشعارات الكاذبة المفتراة على الله به كذباً وكذلك التعويض عن التدهور الإقتصادي وكل الآثار المترتبة على ذلك الشعارات أو أن يعلنوا عن صحة ما ذهبوا إليه حسب الكتاب والسنة ويعترفوا انهم فارقوا صحيح الكتاب والسنة واخدعوا رقابهم لدول الكفر والإستكبار حسب وصفهم ياهذا الدين ما لعب جهلة عشان تقول لي كنا متخاصمين عشان كِدة كانت الشعارات صدق الذين طلبوا عزل الدين عن السياسة وعلى أقل تقدير إعترافكم هذا يستوجب التوبة وحل التنظيم نهائياً لثبوت تلاعبه بكلمات الله التامات وإستغلاله حسب هوى أنفسهم ومخطئ من ظن أن بهكذا تبرير يمكن طي الصفحة للنسيان لأنها أكبر جريمة في حق الأمة الإيمانية اي المؤمنة
كنا نركب عربة صغيرة متوجهين للاستاد وفجاة انتبهنا علي الفرملة المفاجئة ..راينا سكرانا يقف امام العربة بتحدٍ عظيم وهو يضرب الارض بحذائه !! بعد لاي واجاويد تنحي .. علقت : بالله شوف الناس دي زهحانة كيف !! فرد عمنا الساخر : ما زهجان ولا حاجة ! دا شارب ليه نص عرقي ومفتكر نفسه قندران !! كان ذلك في الديمقراطية الاولي وما اشبه الليلة بالبارحة !!
من يعتقد انه سيحرج الكيزان بالاشارة الى شعارات الماضي البليدة فهو واهم
الشعارات والشتايم تؤدى غرضها وينتهي الامر دون ان يترتب على هذا الامر سياسة من قبل اى طرف .
الامريكان يتيحون لك الحق في ان تشتم كما تشاء فهي عندهم مجرد طق حنك ومنتشرة بينهم في الجد والهزل . قبل فترة بسيطة شتم الرئيس الفلبينى رئيس الولايات المتخدة شتيمة نكراء متعلقة بامه، يعني اكبر من عوارة امريكا تحت جزمتي!!
اوباما التقى بنظيره الفلبيني وصافحه في مؤتمر الاسيان ، وقال انه لايعتبر شتائم الرئيس الفلبيني مسألة شخصية واكد سعي بلاده إلى مواصلة التعاون مع مانيلا في المستقبل، لا سيما فيما يخص مكافحة المخدرات .
السياسيين في الغرب يتعرضون للرمي بالبيض والطماطم الفاسدة ، ويضربون بالجزم على رؤسهم الفارغة عادي ، والاخوة في العراق دشنوا لينا هذه الممارسة حينما فكوا بوش الصغير بجزمة عربية ممتازة ادخلت صاحبها التاريخ
الكيزان يحاولون تمرير ان الحصار كان بسبب هذه الشعارات وكأنها جزء من مسيرة النضال الوطني ضد الامبريالية .
والكيزان تخلوا عن كثير جدا من الثوابت خلال ال28سنة وهل هناك اكثر من التعاون الوثيق ضد اخوتهم في العقيدة مع جواسيس العالم
وتسليم المستجيرين والتخلي عن تطبيق الحدودمثل القطع وتخفيف الجلد حتى في التعزير والعودة للربا والانتهاء من مسألة اهمية وحدة السودان ، فلن يحرجهم مثل هذه الاقوال
اعتقد ان
بكمل التعليق دا مرة تانية
الزواج الكم الاول ولا الثاني !!!!!!!!!
الملاحظ أن من فى الحركة الإسلامية اليوم بدأ ينتقد الحكومة وهى جزء من الحركة الإسلامية يعنى فى حالة سيئة جدا يا رب شتت شملهم اللعب بشعار فيه أسم الله ربنا فرزعهم
الحرب على الإسلام … سيتم إخلاء السجون في السودان من جميع المفسدين في الأرض من اخوان الشياطين وأتباعهم بل إخلاء السجون سيتم حتى من المعارضين المسلحين والمدنيين، بينما سيتم ملأ هذه السجون مرة أخرى – لن يترك البشير سجون السودان فارغة بدون سجين – سيتم ملأ هذه السجون بالصالحين الذين يأمرون بالعدل من الناس ولسوف ترون ذلك بأم أعينكم عما قريب، لكي يرضى عنهم الأمريكان ويدخلوا لهم الدولار