الصوارمي : حررنا منطقة مفو بولاية النيل الازق وكبدنا المتمردين خسائر في الارواح والمعدات

الله أكبر، ألله أكبر، الله أكبر والعزة للسودان ولا نامت أعين الجبناء.

اهم حاجة الاتنين جرار تراكتور ديل تحولهم للنفرة الزراعية طرف المتعافي.

جزي الله الإخوة في القوات المسلحة أللهم تقبل شهيدهم وأشفي جريحهم وفك أسيرهم نعم نريد سماع مثل هذه الأخبار نريد للقوات المسلحة تمام القوة والمنعة لتتمكن من ضرب عملاء الصهيوصليبية العالمية بيد من حديد نعم إضربوهم بيد من حديد فقد خربوا البلاد وأكثروا فيها الفساد أللهم صب عليهم صوت عذاب يريدون محاربة الإسلام ونشر العلمانية وتنفيذ أجندة اليهود في هذه البلاد فهم رقاع شطرنج للصهاينة وأبواب مكاتبهم مشرعة بتلك الدولة العنصرية اللعينة أللهم لا تحقق للحشرة العشبية غاية ولا ترفع لهم راية وأجعلهم لمن خلفهم آية‏(‏وبالله ما تخمونا بي موضوع الكيزان أكلوا والكيزان عملوا أنتم مجرد عملاء والله إنتوا إذا حكمتوا البلد دي ودا ما بحصل إن شاء الله تفسدوا أسوا من الكيزان بي ملايين المرات لعنة الله علي المنافقين‏)‏

يا جماعة الخير القصيدتين ادناه من تاليف الصوارمي خالد سعد // شوفو الكضب من العنوان:

برزخ النفاق

وقفتُ على مناهِلَ مِن كُحُولٍ وخدَّرتُ المِطامح َوالأَمانى
وحطَّمتُ الكؤُوسَ .. كُؤُوسَ وهمي مُعَبَّأَةً بأوهامِ الزمانِ
هنا نارٌ من اللعناتِ تسرى أَرى نَهجاً تمرَّغَ في الدُّخانِ
هنا لا ترهقونا في العظاتِ أرى إبليسَ يلهجُ بالمعانى
وقَفْتُ على الذئابِ بِكُلِّ غابٍ دَرستُ الخَلْقَ سكراناً وزانى
فما ارتاعت كمِثْلِ اليومِ عينى ولا انهزمت خُطايَ بما شجانى
فبئسَ الناسُ يصطخبُونَ حَولى وَددتُ لو اْنَّ لى أمرَ الطعانِ
إذاً لقتلتُ عند الفجرِ قوماً وفي رأَدِ الضحى رَوِيَتْ سِنانى
فمحزونٌ أنا .. ويل الحياة سأغزوها بحُزنٍ قد غَزانى
سأَنهلُ من دِنانِ الحقِّ عَلِّي أُغسِّلُ مهجتى مِنْ ذِى الدِّنانِ
انقِّبُ في الضواحي عن بيانٍ فهل في التِيهِ يُسعِفُنى بيانى
ومنطلِقٌ أَنا .. لا يستَبينى فخارٌ يدَّعيه بَنُو الزمانِ .

*************************************************

جمهورية الخلفاء الراشدين

مشينا فى قُيودِ الذلِّ طوعاً يجرُّ أنوفَنَا أبداً زمامُ
ضربنا للخلافِ خِيامَ عَجزٍ فلا كان الخلافُ ولا الخيامُ
ألا قوموا لننشُدَ كلَّ مجدٍ وهل يرقى مَن اعوزَه القيامُ
تزايدَ عندنا الفقهاءُ عَدَّاً فغابَ عن الدنا الضوءُ المُرَامُ
وفِيمَ يُزاحِمُ العلماءُ بَعضاً فإن النورَ يُخفتُهُ الزحامُ
وأحمدُ صارَ قرباناً لرأيٍ ونهجٍ دونَهُ الفقهاءُ هاموا
وَزِيدَ الدينُ صارَ مُجَلَّدَاتٍ تُسطَّرُ كلما كَثُرَ الكلامُ
يقومُ بنشرِها الأقوامُ جَهلاً كأنَّ الدينَ ينقُصُهُ التمامُ
ألا لا تُفْرِغوا فى الدين دَلواً وهلْ فى اليمِّ يُسْتَسْقَى الغَمَامُ
فإنَّ كتابَنا القرآنُ يُتلَى وفى سُنَنِ الرشادِ لنا الحُسَامُ
كِتابانِ الهُدَىْ والباقى ظَنٌّ فليسَ سِواهُمَا دِيْنٌ يُقَامُ
فَفِيمَ نَحِيدُ عن بحرٍ خِضَمٍّ إلى الأَوْشالِ يقتُلُنا أُوَامُ
يَثُوبُ الدينُ فى الآفاقِ طُرَّاً لأَحمدَ . بعدَهُ الصحبُ الكِرَامُ
وباقى الناسِ يَتْبعُهُمْ بِنَصٍّ يُقَلِّدُ ما بَنَوهُ وما أقاموا
فَفِيمَ نُقَلِّدُ التقليدَ دِيناً وهلْ يُغنيكَ عَنْ فَرَسٍ لِجَامُ ؟
فَدَورُ العالِمِ النِحْرِيْرِ نَقْلٌ وَيْصْلُحُ بالقِيَاسِ الإحْتِكَامُ
فهلْ هذا هوَ الإسلامُ رَبِّى شَرَازِمُ لا يُوَحِّدُها التِئَامُ
وَنَعْطِسُ فى التحزُّبِ فى دُروبٍ طَرَائِقُ دُونَها عَطَسَ الزُكَامُ
جَمَاعاتٌ تَفُورُ بِلا سَلامٍ وما الإسلامُ إلا ذَا السلامُ
مذاهبُ شِيعَةٍ لَطَمَتْ جِدالاً مذاهبَ سُنَّةٍ .. وعَلا الركامُ
فهلْ يا شافِعِىُّ أُمْرْتَ يَوْماً بأنْ يعلُوْ بمذهبِكَ الخِصَامُ ؟
أَمالِكُ هَلْ لِمذهَبِكمْ دَعَوْتُمْ وهلْ نَعْمَانُ أَمْ أَنْتَ الإمامُ ؟
أحَنْبَلُ هلْ بُعِثْتَ لنا إِماماً يَبِيضُ بِبَابِ كَهْفِكَ ذَا الحَمَامُ ؟
وهلْ فى سُنَّةِ الإسلامِ يُرْجَى إِمامٌ دُونَ هادِيها يُقَامُ ؟
أَجيبونى .. فقالوا نحنُ منْ ذَا التمَذْهُبِ قد بَرِئْنا يا عَوامُ
أَلا لا يَتْبَعَنْ أَحَدٌ خُطانا فَيَدْعُوكم على النهْجِ انْقِسَامُ
وفينا مالكٌ قدْ قال فى ذَا التمذْهُبِ إِنَّهُ ما لا يُرَامُ
فإِنَّ محمداً قد سَنَّ نَهْجاً بِغيرِ هُدَاهُ لا يُرْجَى اْعْتِصَامُ
بِجُمْهُوريَّةِ الخلفَاءِ سِيرواً فإنَّ الخُلْفَ مَذْهَبُهُ حَرَامُ .

اعلنت قوات الجبهة الثورية السودانية من حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة امس عن تدمير حكومي وقتل 87 من افرادة مع اسر تسعة تلك القوات وذلك بمنطقة ام قونجا بمحلية بليل المجاورة لمدينة نيالا بولاية جنوب دارفور وقال ادم صالح ابكر الناطق العسكري باسم حركة تحرير السودان قيادة مناوي لراديو دبنقا ، ان قوات من حركة تحرير السودان قيادة مناوي بالاشتراك مع قوات من حركة العدل والمساواة استطاعت امس تدمير متحرك من القوات الحكومية بمنطقة ام قونجا التابعة لمحلية بليل المجاورة لمدينة نيالا بولاية جنوب دارفور ، حيث تمكنوا من قتل 87 من القوات الحكومية من بينهم قائد المتحرك برتبة مقدم واسمة حيدر ، ونائبة من الاستخبارات العسكرية برتبة رائد واسمة محمد ، مع الاستيلاء علي عدد 11 عربة لاندكروزر محملة باسلحة مختلفة ، منها 2 مدفع بي تين ، و8 مدافع اربيجي ، و11 مدفع كرنوف ، و 64 بندقية كلاشنكوف . واكد ادم صالح بان قوات الجبهة الثورية طاردت بقية القوات الحكومية الهاربة حتى بوابة بليل المؤدية الي مدينة نيالا

ومن جانبهم اكد شهود محليون من ام لعوته وام كوجنا بمحلية بليل وقوع المعركة ، وقال احد الشهود لراديو دبنقا ، ان المعركة وقعت نهارا ، وان اصوات الذخائر واطلاق الدانات كان كثيفا للغاية . واكد ان الحركات هزمت الحكومة في تلك المعركة ، وانه شاهد بنفسه عربة محترقة و عربتين تابعتين للقوات الحكومية تم اخذها من قبل الحركات، ورأي كذلك ضابطا قد تم اسره . واكد ان المواطنيين في ام لعوته وكوجنا فرو من المنطقة نتيجة المعركة الى مدينة نيالا ، حيث توجد هناك عددا من معسكرات النازحين من بينها كلمة التابعة لمحلية بليل

دبنقا

الساقية لسة مدوره ساقيتنا لسة مدوره

الجاك … انتوا قلتو الجيش شرد الالاف من مواطنى مقوف والان تقولوا انكم ضربتوا الجيش وشرتوه كمان واستوليتوا على اسلحه وقتلوا وجرحتوا منهم عددا … يعقلوها كيف ؟