أخبار السودان

البرهان يصل كيجالي

 

وصل رئيس مجلس السيادة الإنتقالي القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان  العاصمة الرواندية كيغالي.

وكان سيادته قد توجه صباح  اليوم إلى العاصمة الرواندية كيغالي للمشاركة في مراسم تنصيب الرئيس الرواندي بول كاغامي.

‫9 تعليقات

  1. نص البلد محتله والبرهان معديها سفريات ومجاملات ، رئيس أوكرانيا من يوم بلدو قامت فيها الحرب يوم واحد ماسمعناه مشي شارك في تنصيب رئيس ولا رسل رسائل شكر وتعزيه لرئيس.

  2. البرهان وكل السواقط والمقاطيع والمرتزقة والماجورين الذين اشعلوا الحرب وطلقو النار في البلد وفي اهلها بدون اي خجل او حياء يذهبون لمشاركة الرؤساء الديموقراطيين في تنصيبهم .وهم خربوا ودمروا بلدهم وشردوا اهلها وما زالوا يفعلون.
    ما في زول عاقل شاف حاجة زي دي.
    حتي الرؤساء الذين ذهبوا لمشاركتهم حا يكونوا مستغربين في هل هؤلاء بشر عاديين؟؟؟؟!!!

  3. لعنة الله على الكيزان، يا شعب السودان والله ان ما كربت حيلك واخذنا دولتنا من هذا المعتوه البرهان والله لن تجدوا دولة، البرهان أولاده وزوجته وأهله في تركيا وهو متمتع مع بقية طاقم حكومته بأموال تصدير الذهب والثروة الحيوانية ورسوم البترول بلا حسيب ولا رقيب، البرهان وحكومته ما بدفعوا مليم من مرتبات الشعب السوداني ولآ بوردوا أدوية ولا اكل، سارقين أموال الشعب السوداني لذلك مالو ومالكم تتحرقوا ما دام هو مرتاح وأهله مرتاحين، والشعب السوداني الغلبان يأكل ورق الشجر عليكم الله شفتوا ليكم سفه أكثر من سفه البرهان وكيزانه ولكن نحن الشعب السوداني نستاهل ولكن لابد من الوقوف بحكم مع هذآ الهراء.

  4. البرهان السكران الحيران ود الحلمان كلب الكيزان عاوز يثبت انو رئيس السودان الرجاله، قلنا الف مره انو الكيزان لم يشعلوا الحرب و يهلكوا الحرث و النسل ليعودوا بعد ذلك و يوقفوها باتفاقية للسلام، الكيزان اما يحكموا او يدمروا السودان و هذا ما يحدث الان من نهب للثروات و قتل بناءا على الهوية و تدمير للبنية التحتية ، اي زول عندو فهم غير كده دا زول ساذج، مافي حاجة اسمها جيش سوداني، هؤلاء مجموعة من المليشيات تتبع للكيزان و اخرى تابعة لحركات الارتزاق المسلح تحارب ضد اشاوس الدعم السريع و لن تنتصر حتى لو استمرت الحرب مائة عام و الكيزان عارفين كده لكن دا انسب وقت لنهب ثروات البلاد و تدميرها و الانتقام من الثوار و أحزاب قحت و حواضن الدعم السريع- حسب زعمهم- و سيهربون الي خارج البلاد واحدا تلو الاخر- كما يحدث الان- كلما ضاق عليهم الخناق من قبل اشاوس الدعم السريع و كلما ضيق عليهم المجتمع الدولي الخناق بالجلوس للتفاوض و الذي لن يستجيبوا له و سيظلوا يماطلون فيه

  5. لا معنى للسفرية ولا تقدم شيءٍ الشعب السوداني وهى احدى تناقضات حكم البرهان يرفض عضوية الايغاد في المفاوضات ويزور البلدان العضوة فيها وهو يبتسم ..السودان في امس الحوجة لقيادة رشيدة في هذه الفترة الحرجة من تاريخه …

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..