الحركة الإسلامية: المعارضة والإعلام السالب ضربوا ثقة القطاع المصرفي

قال الأمين العام للحركة الإسلامية، الزبير أحمد الحسن، عضو البرلمان، إن المعارضة والإعلام السالب نجح في ضرب الثقة في الجهاز المصرفي وفي نظام الائتمان.
وطالب الحسن في جلسة البرلمان، بوضع حملة لإعادة الثقة في الجهاز المصرفي حتى ينال رضا المودعين، وقال إن البلاد تعاني من عدم الفاعلية من أدنى المستويات إلى أعلى المستويات، وأشار إلى استمرار المعاناة رغم رفع الحصار الاقتصادي وقال إن السبب في ذلك لأن عود الفأس ما زال عند الولايات المتحدة الأمريكية والمتمثل في البقاء في قائمة الإرهاب.
وقال البرلماني المستقل، ابو القاسم برطم، كنا نتوقع من رئيس مجلس الوزراء القومي الفريق أول بكري حسن صالح في خطابة الذي قدمه للبرلمان أن يأتي لنا بحلول وليس وعود، وأضاف الوعود لا تسمن ولا تغني من جوع، خاصة وأن الواقع يناقض تقارير الوزراء، فالبلاد تعاني من أزمة وقود وشح في السيولة.
هههههههه لكن نهبكم البلاد ومقتدراتها ليس ليه تاثير؟
الآن عرفتم أن الوعود لا تسمن ولا تغني من جوع.
ثلاثون عاما وأنتم يا فضلات الخنازير بتوعدوا في الشعب.
عصاية الغزافي راجياكم، جهزوا مؤخراتكم الكبيرة التي ضخمتموها بمال الشعب أيها السفلة أشباه الرجال .
نتائج الفساد المالي والإداري.حل مافي.
كلامك صاح يا مولانا. المعرضه هى الوجهت البنوك بضرورة امتصاص السيوله من السوق. بعد ما حرضها الاعلام العلمانى.
?….
لا اتفق نهائيا بل مطلقا مع الزبير محمد الحسن فيما ذهب إليه من اتهام باطل للمعارضة والإعلام المقصودين في عنوان هذه المقالة. السبب بسيط: –
فقدان الثقة في العملة الوطنية التي ظلت تتاكل قوتها الشرائية وقوتها التخزينية للقيمة والثروة سبقت كل عمليات سحب الأموال في مخازن المنازل قبل سحبها من البنوك تخوفا من تآكل قيمتها في ظل التضخم الذي وصل الآن مرحلة الجامح والذي يعاني منه الاقتصاد حاليا قبل سحبها من المصارف.
اذن المشكلة هي في استمرار ضعف قيمة العملة الوطنية والسياسات الاقتصادية المنحازة للأغنياء الفاشلة والتي اهتزت فيهما الثقة تماما ومسبقا الى الصفر وليس سحبها من البنوك.
فلا المعارضة ولا الإعلام (الذي ليس بالضرورة سالبا وانما منبها الحكومة والمواطنين كما فعل اعلام الغرب بعد ازمة 2008م) قد ضربوا ثقة المودعين في القطاع المصرفي.
نكرر، ضرب الثقة في العملة الوطنية بسبب سياسات الحكومة الاقتصادية الوفاقية الفاشلة هي التي سبقت عمليات السحب الجماعي للودائع وادت الى سحب كل الأموال السائلة من المنازل والبنوك لحفظها من التآكل في أي أصول تحفظ القيمة كالعقارات و الدولارات والذهب بل والتهريب إلى الخارج. والا لماذا سعر الصرف في السوق الاسود تعدي الان حاجز الأربعين جنيها؟ هل تظن ان السودانيين، ليس كالمواطنين الاخرين في العالم، وانه لا خبرة لهم في التعامل مع أزمات التضخم المرتفعة التي كنتم تتعامون بها حتي وانت وزير مالية؟
هذا رد فعل طبيعي لسياساتكم الخاطئة والفاشلة يا الزبير. فالسبب انتوا ذاتكم ما غيركم والله. ووالله وتاني والله ما غيركم.
فبالله ما تغطي فشلك وفشل حزيك يا خريج يا فاشل من افشل جامعة في السودان والعالم والتاريخ عشان تدخلوا وتقنعوا المواطن عشان تنجحوا في اي انتخابات تاني. معقولة بس تدخلوا انتخابات تاني يا افشل من ولدتهم حواء من كل الجنسيات.
الوعود هي ديدنهم من زمن ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع
الزبير( الذ..)ال يخنقك
تفوووووووووووووووووو
لم يعد لهذا الشيخ شئ يهابه ولا يخشى ذل النفس وهوانها عليه كل ما يصبح صاح يلقي بتصريحاته التي لم تعد تلق بالا من جماعته قبل بقية الناس يا شيخ استغفر الله وعد لربك تائبا
يا مولانا قليل العقل , الجهاز المصرفى السودانى قد انتهى منذ ان قدم اليكم واحد من ممولى الارهاب المهوسيين الامير محمد الفيصل واقنعكم بان فى الاسلام نظام مصرفى وتلقفتم الفكرة الخيالية الوهمية بعد ان رفض النظام الحاكم فى السعودية الاقتناع وتطبيق خزعبلاته فوجد فيكم انتم بالذات ضالتكم وفى بالكم السرقة واللصوصية فى المقام الاول دون النظر او التفكير او دراسة الاثار المترتبة على هذا فقام المهووس الدينى الامير محمد الفيصل ومعه انتم بتاسيس ما يسمى بنك فيصل الاسلامى الذى كان هو ضربة البداية فى تدمير النظام المصرفى السودانى وعمل شيخكم الترابى ( لعنة الله عليه فى قبره) باقناع الرئيس الراحل نميرى خبثأ باسلمة كامل النظام المصرفى فى السودان ومنذ ذلك الحين خرج عمليأ النظام المصرفى السودانى من دورة الاقتصاد السودانى واصبح السبيل الى ادخال الناس للسجون وتعطلت المصانع والزراعة والمشاريع الانتاجية والمبادرات الاقتصادية واصبح مصدر لتمويل المضاربات والمغامرات فتاعضغفت اسعار العقارات والسيارات وازدهرت تجارة الدولار .
لا يوجد شى اسمه نظام مصرفى اسلامى هى مجرد هلوسات وخيالات عاطفية وهمية تصيب اتباع اسلام الشعارات ( الاسلام صالح لكل زمان ومكان)( الاسلام دين ودنيا) ,وما الاسلام الا دين مثل بقية الاديان لا يختلف فى شى عن المسيحية واليهودية والبوذية والهندوسية كلها اديان من ابتكار البشر منذ الالاف السنين …
اللدقن الشيطانية!!ودين الدقن الشيطانية
كنّا نظنه مجرد وصف من إنسان غاضب
حتي الشيطان الان اصبح مع المتفرجين
من إبتلاءات الله علينا أن ولى علينا مثل هذا الاهبل الذي يسوس أمورنا بعقليات القرون الوسطى .
قتباس (الأمين العام للحركة الإسلامية، الزبير أحمد الحسن، عضو البرلمان، إن المعارضة والإعلام السالب نجح في ضرب الثقة في الجهاز المصرفي وفي نظام الائتمان) انتهى الاقتباس .
يا شيخ الزيير انت رجل خريج اقتصاد وكنت وزير مالية ووزير بترول ومدير لعدد من البنوك !! بالله عليك الله احترم نفسك في المقام الأول واحترم عقول المواطنين .
وشوف ليك برنامج هجرة الى الله كما تدعي واكل ليك سمك في بوسودان
والله البنوك دي لو لم ينخرها الفساد الاداري والمالي بتاعكم دا ولو كان مركزها المالي والاداري قوي ، والله لن تنهار حتى لو اجتمعت كل المعارضة واشتغلت كل وسائل الاعلام ضدها . المعروف في النظام البنكي ان العميل هو من يقر بأن هذا البنك هو جدير بالتقة ام لا
يضربك ابو درق الناس ديل فيهم صفة مشتركة وهي النفاق ..حكومتك هي سبب البلاوي الناس حقوقها وودائعها الشخصية ماقادره تسحبها البنوك وضعت سقف محدد للسحب لقد جنت على نفسها براقش نحن فقدنا الثقة في حكومتك كلها خلي البنوك ولسه الغريق قدام.
هذا اعتراف يامولانا شيخ الزبير بالفشل ونجاح المعارضة والاعلام المضاد( لكنهما ليسو السبب) الموضوع ببساطة فشل السياسات وتاكد الناس كلهم والمودعين بان فلوسهم ليست في ايدي نظيفة ولذلك اصبحت المصارف مجرد ابنية لا ولن تسهم في اي حركة اقتصادية منتجة فهي لا تمول ولا تفتح اعتمادات او تحاصيل للاستيراد ولا تتلقى تحويلات خارجية وليس لديها مراسلين ولا توفي بصرف الودائع الجارية و ودائعها الاستثمارية مضروبة ولا تقرض ولا هي محل ثقة لا عمل
ويديرها اسميا بنكا عريقا اسمه بنك السودان نال حظه من التعيينات السياسية فاقعدته عن دوره الرقابي ودوره في رسم وتنفيذ السياسات المفيدة وتعاقبت عليه ادارات كلها عينت سياسيا بدون موهلات حقيقية او نبوغ متخصص
الان بدات الحكومة وحركتها الموسسة وحزبها تعترف بالفشل وهي في اضعف اوقاتها واقلها حيلة اللهم الا من سلاح في يدها ولا حول ولا فوة الا بالله
الظاهر انو حاويات المخدرات بتجي لاستهلاك جماعة الحركة الاجرامية … المخلوق بتاع الحركة الاجرامية دا واعي ولا ساطل؟
والله أكتر حاجه بتحرق الحشا انو عواليقكم وسرقتكم وكضبكم وسجم رمادكم البتهببوا لينا فيهو كل يوم ده .. ده كلو بيتم بى اسم الاسلام الانتو خاتين روحكم واجهة ليهو
الافق المسدود :
مقولة شهيرة ( الموت كان خلاك الكبر ما بخليك ) والمعنى واضح للجميع ? تذكرت هذه العبارة وقلت املنا في الله كبيرا ان يعيش ابناءنا والاجيال القادمة بدون هذه الشخصيات التى لاتملك الا معرفة كيفية الحفاظ والبقاء في كرسي السلطة واحاكة الدسائس للخصوم . ابشر الاجيال القادمة بان كل هولاء ان لم ياخذهم الموت شلهم الكبر والزهايمر .
يا شيخ الزبير انت خليك فى الهجرة لله بلاء يخمك ويخم كيزانك المعفنين ديل معاك قال ثقة فى الجهاز المصرفى قال……………
“..وطالب الحسن في جلسة البرلمان، بوضع حملة لإعادة الثقة في الجهاز المصرفي حتى ينال رضا المودعين..”
بالله دا كان وزير ماليةفي يوم من الأيام؟ إعادة الثقة في القطاع المصرفي ضاعت و لن تعود في المستقبل المرئي. في الدنيا كلها تحاط ثقة المواطن في قطاعه المصرفي بهالة عظيمة من التقدير، لأن هذه الثقة لو فقدت فلن تعود، و لو عادت لن يكون ذلك قبل سنين عديدة.
هل يعلم الناس ان هذا الرجل يكذب مع انه يعتقد انه رئيس اكبر مشروع اسلامى اذا جاذ تسمية مجموعة اللصوص و القتلة بالحركة الاسلامية …هل يعلم ان كلامه قبيح كوجهه هل يعلم انه يدلس و ينفخ بالباطل …اين سلطة المعارضة من البنوك و اين العالم السالب فالصحافة كلها ملككم اتقى الله اذ انت على حافة القبر
بعض المعارضة غير الخدراء و التى لا تشارك بالحكومة و تحب البشير أو تعرض معه بالعراقى الشفاف السمح و العمة هى المسئولة من توجيه الضوء على صغائر الحركة الاسلامية الغبشاء التى يحبها الشعب، مثل حرائق النخيل و القطن ودعم الارهاب العالمى و الاغتصاب الحميد و الشذوذ و المجاعة و القتل الاسلامى السمح.
ولا تكتفى تلك المعارضة غير الخدراء بذلك :
فهى تطارد استثمارات الحركة الاسلامية الغبشاء فى البورصات العالمية و شركات غسيل الاموال و تجارة المخدرات الاسلامية و حاوياتها و الاعضاء البشرية غير السمراء و ارباحها السمحة
أى خونة هؤلاء ؟ الا يستمعوا لبرنامج ارض السمر وريحة البن ؟
لما لا يحبون ابوكسساوى و الختان و الجرتق الاخدر و الترابى ؟
و لكن الشعب الاخدر الاغبش والاصيل يحب البشير و الحركة الاسلامية و اللالوبة مشكاة الغلوبا.
هههههههه لكن نهبكم البلاد ومقتدراتها ليس ليه تاثير؟
الآن عرفتم أن الوعود لا تسمن ولا تغني من جوع.
ثلاثون عاما وأنتم يا فضلات الخنازير بتوعدوا في الشعب.
عصاية الغزافي راجياكم، جهزوا مؤخراتكم الكبيرة التي ضخمتموها بمال الشعب أيها السفلة أشباه الرجال .
نتائج الفساد المالي والإداري.حل مافي.
كلامك صاح يا مولانا. المعرضه هى الوجهت البنوك بضرورة امتصاص السيوله من السوق. بعد ما حرضها الاعلام العلمانى.
?….
لا اتفق نهائيا بل مطلقا مع الزبير محمد الحسن فيما ذهب إليه من اتهام باطل للمعارضة والإعلام المقصودين في عنوان هذه المقالة. السبب بسيط: –
فقدان الثقة في العملة الوطنية التي ظلت تتاكل قوتها الشرائية وقوتها التخزينية للقيمة والثروة سبقت كل عمليات سحب الأموال في مخازن المنازل قبل سحبها من البنوك تخوفا من تآكل قيمتها في ظل التضخم الذي وصل الآن مرحلة الجامح والذي يعاني منه الاقتصاد حاليا قبل سحبها من المصارف.
اذن المشكلة هي في استمرار ضعف قيمة العملة الوطنية والسياسات الاقتصادية المنحازة للأغنياء الفاشلة والتي اهتزت فيهما الثقة تماما ومسبقا الى الصفر وليس سحبها من البنوك.
فلا المعارضة ولا الإعلام (الذي ليس بالضرورة سالبا وانما منبها الحكومة والمواطنين كما فعل اعلام الغرب بعد ازمة 2008م) قد ضربوا ثقة المودعين في القطاع المصرفي.
نكرر، ضرب الثقة في العملة الوطنية بسبب سياسات الحكومة الاقتصادية الوفاقية الفاشلة هي التي سبقت عمليات السحب الجماعي للودائع وادت الى سحب كل الأموال السائلة من المنازل والبنوك لحفظها من التآكل في أي أصول تحفظ القيمة كالعقارات و الدولارات والذهب بل والتهريب إلى الخارج. والا لماذا سعر الصرف في السوق الاسود تعدي الان حاجز الأربعين جنيها؟ هل تظن ان السودانيين، ليس كالمواطنين الاخرين في العالم، وانه لا خبرة لهم في التعامل مع أزمات التضخم المرتفعة التي كنتم تتعامون بها حتي وانت وزير مالية؟
هذا رد فعل طبيعي لسياساتكم الخاطئة والفاشلة يا الزبير. فالسبب انتوا ذاتكم ما غيركم والله. ووالله وتاني والله ما غيركم.
فبالله ما تغطي فشلك وفشل حزيك يا خريج يا فاشل من افشل جامعة في السودان والعالم والتاريخ عشان تدخلوا وتقنعوا المواطن عشان تنجحوا في اي انتخابات تاني. معقولة بس تدخلوا انتخابات تاني يا افشل من ولدتهم حواء من كل الجنسيات.
الوعود هي ديدنهم من زمن ناكل مما نزرع ونلبس مما نصنع
الزبير( الذ..)ال يخنقك
تفوووووووووووووووووو
لم يعد لهذا الشيخ شئ يهابه ولا يخشى ذل النفس وهوانها عليه كل ما يصبح صاح يلقي بتصريحاته التي لم تعد تلق بالا من جماعته قبل بقية الناس يا شيخ استغفر الله وعد لربك تائبا
يا مولانا قليل العقل , الجهاز المصرفى السودانى قد انتهى منذ ان قدم اليكم واحد من ممولى الارهاب المهوسيين الامير محمد الفيصل واقنعكم بان فى الاسلام نظام مصرفى وتلقفتم الفكرة الخيالية الوهمية بعد ان رفض النظام الحاكم فى السعودية الاقتناع وتطبيق خزعبلاته فوجد فيكم انتم بالذات ضالتكم وفى بالكم السرقة واللصوصية فى المقام الاول دون النظر او التفكير او دراسة الاثار المترتبة على هذا فقام المهووس الدينى الامير محمد الفيصل ومعه انتم بتاسيس ما يسمى بنك فيصل الاسلامى الذى كان هو ضربة البداية فى تدمير النظام المصرفى السودانى وعمل شيخكم الترابى ( لعنة الله عليه فى قبره) باقناع الرئيس الراحل نميرى خبثأ باسلمة كامل النظام المصرفى فى السودان ومنذ ذلك الحين خرج عمليأ النظام المصرفى السودانى من دورة الاقتصاد السودانى واصبح السبيل الى ادخال الناس للسجون وتعطلت المصانع والزراعة والمشاريع الانتاجية والمبادرات الاقتصادية واصبح مصدر لتمويل المضاربات والمغامرات فتاعضغفت اسعار العقارات والسيارات وازدهرت تجارة الدولار .
لا يوجد شى اسمه نظام مصرفى اسلامى هى مجرد هلوسات وخيالات عاطفية وهمية تصيب اتباع اسلام الشعارات ( الاسلام صالح لكل زمان ومكان)( الاسلام دين ودنيا) ,وما الاسلام الا دين مثل بقية الاديان لا يختلف فى شى عن المسيحية واليهودية والبوذية والهندوسية كلها اديان من ابتكار البشر منذ الالاف السنين …
اللدقن الشيطانية!!ودين الدقن الشيطانية
كنّا نظنه مجرد وصف من إنسان غاضب
حتي الشيطان الان اصبح مع المتفرجين
من إبتلاءات الله علينا أن ولى علينا مثل هذا الاهبل الذي يسوس أمورنا بعقليات القرون الوسطى .
قتباس (الأمين العام للحركة الإسلامية، الزبير أحمد الحسن، عضو البرلمان، إن المعارضة والإعلام السالب نجح في ضرب الثقة في الجهاز المصرفي وفي نظام الائتمان) انتهى الاقتباس .
يا شيخ الزيير انت رجل خريج اقتصاد وكنت وزير مالية ووزير بترول ومدير لعدد من البنوك !! بالله عليك الله احترم نفسك في المقام الأول واحترم عقول المواطنين .
وشوف ليك برنامج هجرة الى الله كما تدعي واكل ليك سمك في بوسودان
والله البنوك دي لو لم ينخرها الفساد الاداري والمالي بتاعكم دا ولو كان مركزها المالي والاداري قوي ، والله لن تنهار حتى لو اجتمعت كل المعارضة واشتغلت كل وسائل الاعلام ضدها . المعروف في النظام البنكي ان العميل هو من يقر بأن هذا البنك هو جدير بالتقة ام لا
يضربك ابو درق الناس ديل فيهم صفة مشتركة وهي النفاق ..حكومتك هي سبب البلاوي الناس حقوقها وودائعها الشخصية ماقادره تسحبها البنوك وضعت سقف محدد للسحب لقد جنت على نفسها براقش نحن فقدنا الثقة في حكومتك كلها خلي البنوك ولسه الغريق قدام.
هذا اعتراف يامولانا شيخ الزبير بالفشل ونجاح المعارضة والاعلام المضاد( لكنهما ليسو السبب) الموضوع ببساطة فشل السياسات وتاكد الناس كلهم والمودعين بان فلوسهم ليست في ايدي نظيفة ولذلك اصبحت المصارف مجرد ابنية لا ولن تسهم في اي حركة اقتصادية منتجة فهي لا تمول ولا تفتح اعتمادات او تحاصيل للاستيراد ولا تتلقى تحويلات خارجية وليس لديها مراسلين ولا توفي بصرف الودائع الجارية و ودائعها الاستثمارية مضروبة ولا تقرض ولا هي محل ثقة لا عمل
ويديرها اسميا بنكا عريقا اسمه بنك السودان نال حظه من التعيينات السياسية فاقعدته عن دوره الرقابي ودوره في رسم وتنفيذ السياسات المفيدة وتعاقبت عليه ادارات كلها عينت سياسيا بدون موهلات حقيقية او نبوغ متخصص
الان بدات الحكومة وحركتها الموسسة وحزبها تعترف بالفشل وهي في اضعف اوقاتها واقلها حيلة اللهم الا من سلاح في يدها ولا حول ولا فوة الا بالله
الظاهر انو حاويات المخدرات بتجي لاستهلاك جماعة الحركة الاجرامية … المخلوق بتاع الحركة الاجرامية دا واعي ولا ساطل؟
والله أكتر حاجه بتحرق الحشا انو عواليقكم وسرقتكم وكضبكم وسجم رمادكم البتهببوا لينا فيهو كل يوم ده .. ده كلو بيتم بى اسم الاسلام الانتو خاتين روحكم واجهة ليهو
الافق المسدود :
مقولة شهيرة ( الموت كان خلاك الكبر ما بخليك ) والمعنى واضح للجميع ? تذكرت هذه العبارة وقلت املنا في الله كبيرا ان يعيش ابناءنا والاجيال القادمة بدون هذه الشخصيات التى لاتملك الا معرفة كيفية الحفاظ والبقاء في كرسي السلطة واحاكة الدسائس للخصوم . ابشر الاجيال القادمة بان كل هولاء ان لم ياخذهم الموت شلهم الكبر والزهايمر .
يا شيخ الزبير انت خليك فى الهجرة لله بلاء يخمك ويخم كيزانك المعفنين ديل معاك قال ثقة فى الجهاز المصرفى قال……………
“..وطالب الحسن في جلسة البرلمان، بوضع حملة لإعادة الثقة في الجهاز المصرفي حتى ينال رضا المودعين..”
بالله دا كان وزير ماليةفي يوم من الأيام؟ إعادة الثقة في القطاع المصرفي ضاعت و لن تعود في المستقبل المرئي. في الدنيا كلها تحاط ثقة المواطن في قطاعه المصرفي بهالة عظيمة من التقدير، لأن هذه الثقة لو فقدت فلن تعود، و لو عادت لن يكون ذلك قبل سنين عديدة.
هل يعلم الناس ان هذا الرجل يكذب مع انه يعتقد انه رئيس اكبر مشروع اسلامى اذا جاذ تسمية مجموعة اللصوص و القتلة بالحركة الاسلامية …هل يعلم ان كلامه قبيح كوجهه هل يعلم انه يدلس و ينفخ بالباطل …اين سلطة المعارضة من البنوك و اين العالم السالب فالصحافة كلها ملككم اتقى الله اذ انت على حافة القبر
بعض المعارضة غير الخدراء و التى لا تشارك بالحكومة و تحب البشير أو تعرض معه بالعراقى الشفاف السمح و العمة هى المسئولة من توجيه الضوء على صغائر الحركة الاسلامية الغبشاء التى يحبها الشعب، مثل حرائق النخيل و القطن ودعم الارهاب العالمى و الاغتصاب الحميد و الشذوذ و المجاعة و القتل الاسلامى السمح.
ولا تكتفى تلك المعارضة غير الخدراء بذلك :
فهى تطارد استثمارات الحركة الاسلامية الغبشاء فى البورصات العالمية و شركات غسيل الاموال و تجارة المخدرات الاسلامية و حاوياتها و الاعضاء البشرية غير السمراء و ارباحها السمحة
أى خونة هؤلاء ؟ الا يستمعوا لبرنامج ارض السمر وريحة البن ؟
لما لا يحبون ابوكسساوى و الختان و الجرتق الاخدر و الترابى ؟
و لكن الشعب الاخدر الاغبش والاصيل يحب البشير و الحركة الاسلامية و اللالوبة مشكاة الغلوبا.
رمتني بدائها وانسلت –
خلاص انتهى اللعب يا اوغاد
حتى هذا الأبله الذي يرتسم الغياء على وجهه والمسمي بالزبير أصبح من أصحاب الراى. ها هي النتيجة وها هو الحصاد المر.
فى يوم من الايام كان هذا الشيخ وزيرا للماليه ومن تلك الايام لم ترى المالية العافيه.رحم الله الدكتور عبدالوهاب الذى اتى فى زمن مازمانه ومع ناس ما ناسو.وشتان بين هذا الزبير و عبدالوهاب (نسال الله له الرحمة والمغفرة).وهل الناس بهذا الغباء وتلك الذاكره الضعيفة.المهم فى الامر استغلال سماحة هذه الامة وبمعنى اخر سذاجة الامة التى سمحت لهؤلاء ان يكونوا على سدة الحكم ويقرروا فى امر دولة وشعب ونحن فى الوقت الحالى نعيش فى الطوفان بجريرة هؤلاء المعتدين المغتصبين .
صار كثير النباح !!!!
رمتني بدائها وانسلت –
خلاص انتهى اللعب يا اوغاد
حتى هذا الأبله الذي يرتسم الغياء على وجهه والمسمي بالزبير أصبح من أصحاب الراى. ها هي النتيجة وها هو الحصاد المر.
فى يوم من الايام كان هذا الشيخ وزيرا للماليه ومن تلك الايام لم ترى المالية العافيه.رحم الله الدكتور عبدالوهاب الذى اتى فى زمن مازمانه ومع ناس ما ناسو.وشتان بين هذا الزبير و عبدالوهاب (نسال الله له الرحمة والمغفرة).وهل الناس بهذا الغباء وتلك الذاكره الضعيفة.المهم فى الامر استغلال سماحة هذه الامة وبمعنى اخر سذاجة الامة التى سمحت لهؤلاء ان يكونوا على سدة الحكم ويقرروا فى امر دولة وشعب ونحن فى الوقت الحالى نعيش فى الطوفان بجريرة هؤلاء المعتدين المغتصبين .
صار كثير النباح !!!!