السودان: زفة النائب العام الجديد الى مكتبه، بعد فصل النائب العام شاهد الفيديو

على خبر تعيين عمر أحمد محمد أحمد عبد السلام نائبا عاما لجمهورية السودان، كتب قاريء الراكوبة الأستاذ شكري عبد القيوم:
عمر البشير خالُه. وتعيّن في النائب العام سنة 1990 وليس 1988. وأخد ترقيات استثنائية فصار مستشار أول ثم كبير مستشارين ثم رئيس إدارة. وهو مستشار الإدارة، كان أيضاً مستشار عدد كبير من الشركات الحكومية الغنية بالذات الصمغ العربي والموانئ والطيران والجمارك وولاية الخرطوم.
كان يجمع وظائف كثيرة في وقت واحد. وأغتني في زمن قياسي وبنى قصراً في كافوري.
هو يبدو طيب القلب وكريم نوعاً ما ومسالم. ويتحاشي المواقف القوية. لكنه يحب المال حباً جماً. ويحب الأهمية والأوضاع الباذخة والسكرتيرات الجميلات.
[SITECODE=”youtube J6zePiK4y_Q”].[/SITECODE]
لا اله الله، سبحان الله. كان الصحابة يهربون من هذه المناصب لمعرفتهم ما ستؤل اليه الامور من منطلق القضاة ثلاثة.
الان من يرضى بهذا الحفل لتقلد منصب عام فهذا بداية الفساد
عاملين ليك سيرة و فرحانين يكبروا؟ وظيفتك دى تكليف أم تشريف؟ قالوا الجواب ببان من عنوانو.. و كل يوم نزداد قناعة ألا خير فى من ينتسب الى الكيزان…
منصبك دا هو سلم يوصلك الى جهنم و هو كما قال الأخوة المعلقون.. كان الصحابة و سليمى القلب يفرون منه فرار الصحيح من الأجرب..
حسبنا الله و نعم الوكيل..
,,,,,, بلد انتيكه كما يقولون
بهذا السخف اهدرت هيبة المنصب ،،،كيف تقبل شقل الحواري ده
العبرة بالنتائج ..
سابقة خطيرة فى تاريخ السودان الحديث .. ولو قُدِّر له ان يصير رئيس جمهورية كان يحصل شنو ؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
الناس دي لسع بتقول الله اكبر ..
لاحولة ولاقوة الابالله
لسع بخلطوا فسادهم ومحسوبيتهم وظلمهم باسم الجلاله
خلاص لبسوا البدل والقمصان.عجبوني.
كل يوم تتضح الصوره جيدا لمستقبل هذا البلد المظلم…عندى ملاحظه لكتاب بعض التعليقات لا زالت هناك عبارات تكتب مثل البشكير…المؤتمر اللاوطنى…ابوهوا حلاب البقر…او الاكثار فى الاستدلال بالآيات والاحاديث لمحاولة ابراز المعرفه والتعمق فى الدين اكثر من الاخرين حتى اصبحت ممله وعديمة المعنى لكثرة لواكتها…هل هذا يعكس حالة التردى والاحباط فى المساهمه بما هو جديد يعطى دفعه لخطوه ايجابيه وعجلة الحياة لاتنتظر لأننا لانملك (Stop watch) يمكننا من خلالها إيقاف زمننا حتى نجلى هذا الوضع العائق امامنا.
تخرمه
ليس بالضروره ان يكون تعليقى هذا متناسق مع الخبر أعلاه ويجينى واحد ناطى إنت شايت وين يا اللخو
كان السلف الصالح -رضوان الله عليهم- يرفضون أي عمل, يضعهم أمام مسؤولية أمام الله عز وجل، ولاسيما القضاء؛ لذلك:
((إذا ضُيِّعَتِ الأمانةُ, فانتظر الساعة, قال: كيف إضاعتُها يا رسول الله؟ قال: إذا أسندَ الأمْرُ إلى غير أهله, فانتظر السَّاعة))
[أخرجه البخاري في الصحيح]
فإنسان أحياناً يترنم؛ يقول لك: أنا مسؤول كبير؛ لو أدرك معنى هذه الكلمة -هو مسؤول كبير-, يعني مسؤول أمام الله مسؤولية كبيرة، والحساب دقيق
( مقتطف من محاضرة للشيخ محمد راتب النابلسي )
البشكير فاسد فاسق، ودي تربيته، لانه لو ابوه رباه تربية كويسة ما كان طلع فاسق
اولاد الحرام ديل اي جريمة يرتكبوها يرفعو اصبعهم ويقولو الله اكبر
تربية الشيطان الفطيسة الترابي
هلا هلا
يا أخوانا دي بلد شنو دي؟؟؟
البشكير عمل السودان مزرعته والسودانيين بقر فيها واهله رعاة للبقر السوداني، من حقده ما قدر ينسى ايام كان خدام لال كفوري في مزرعتهم النهبوها ايام الانجليز في السودان
زمان كنا نقول المصريين عمالقة فى النفاق ومسح الجوخ بس بالله شوف الطوابير الهادرة والزغاريد التقول زفة المولد …مجتمعنا بجانب الامراض البيولوجية التى تفتك به اصابه داء نفسى اخشى الا نجد له علاجا الا بالكى وقطع الرؤوس
هسع المسيرنوا دا ما بيخجل؟
قارن تصرف هذا الاراجوز المضحك بتصرف القاضى المرحوم عبدالمجيد إمام عندما أمر الضابط فارس الا يتعرض لمظاهرةاكتوبر 1964 لترى الى هاوية انحدر البلد
عجيب أمر العدل في السودان
دا حال العدل والقضاء في السودان
هل وصل الانحطاط و التملق بالخدمة المدنية، بل العدلية هذه الدرجة؟؟!!
ان لم نسعى لتغيير هذا الواقع المهين، فاقلاها ان نرد على هذه المهازل بإقامة المآتم في الميادين العامة لنتبادل التعازي على ما كان يسمى بالخدمة المدنية ، هل نعجز عن ذلك؟؟؟!!!
المصيبة مافي الوزير وبس المصيبة في الناس دي … الفهم شنو يعني
هذه احدي مصائب وبلاوي الكيزان, العمل العام تكليف وليس تشريف..
اعوذ بالله.
لا اله الله، سبحان الله. كان الصحابة يهربون من هذه المناصب لمعرفتهم ما ستؤل اليه الامور من منطلق القضاة ثلاثة.
الان من يرضى بهذا الحفل لتقلد منصب عام فهذا بداية الفساد
عاملين ليك سيرة و فرحانين يكبروا؟ وظيفتك دى تكليف أم تشريف؟ قالوا الجواب ببان من عنوانو.. و كل يوم نزداد قناعة ألا خير فى من ينتسب الى الكيزان…
منصبك دا هو سلم يوصلك الى جهنم و هو كما قال الأخوة المعلقون.. كان الصحابة و سليمى القلب يفرون منه فرار الصحيح من الأجرب..
حسبنا الله و نعم الوكيل..
,,,,,, بلد انتيكه كما يقولون
بهذا السخف اهدرت هيبة المنصب ،،،كيف تقبل شقل الحواري ده
العبرة بالنتائج ..
سابقة خطيرة فى تاريخ السودان الحديث .. ولو قُدِّر له ان يصير رئيس جمهورية كان يحصل شنو ؟؟
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
الناس دي لسع بتقول الله اكبر ..
لاحولة ولاقوة الابالله
لسع بخلطوا فسادهم ومحسوبيتهم وظلمهم باسم الجلاله
خلاص لبسوا البدل والقمصان.عجبوني.
كل يوم تتضح الصوره جيدا لمستقبل هذا البلد المظلم…عندى ملاحظه لكتاب بعض التعليقات لا زالت هناك عبارات تكتب مثل البشكير…المؤتمر اللاوطنى…ابوهوا حلاب البقر…او الاكثار فى الاستدلال بالآيات والاحاديث لمحاولة ابراز المعرفه والتعمق فى الدين اكثر من الاخرين حتى اصبحت ممله وعديمة المعنى لكثرة لواكتها…هل هذا يعكس حالة التردى والاحباط فى المساهمه بما هو جديد يعطى دفعه لخطوه ايجابيه وعجلة الحياة لاتنتظر لأننا لانملك (Stop watch) يمكننا من خلالها إيقاف زمننا حتى نجلى هذا الوضع العائق امامنا.
تخرمه
ليس بالضروره ان يكون تعليقى هذا متناسق مع الخبر أعلاه ويجينى واحد ناطى إنت شايت وين يا اللخو
كان السلف الصالح -رضوان الله عليهم- يرفضون أي عمل, يضعهم أمام مسؤولية أمام الله عز وجل، ولاسيما القضاء؛ لذلك:
((إذا ضُيِّعَتِ الأمانةُ, فانتظر الساعة, قال: كيف إضاعتُها يا رسول الله؟ قال: إذا أسندَ الأمْرُ إلى غير أهله, فانتظر السَّاعة))
[أخرجه البخاري في الصحيح]
فإنسان أحياناً يترنم؛ يقول لك: أنا مسؤول كبير؛ لو أدرك معنى هذه الكلمة -هو مسؤول كبير-, يعني مسؤول أمام الله مسؤولية كبيرة، والحساب دقيق
( مقتطف من محاضرة للشيخ محمد راتب النابلسي )
البشكير فاسد فاسق، ودي تربيته، لانه لو ابوه رباه تربية كويسة ما كان طلع فاسق
اولاد الحرام ديل اي جريمة يرتكبوها يرفعو اصبعهم ويقولو الله اكبر
تربية الشيطان الفطيسة الترابي
هلا هلا
يا أخوانا دي بلد شنو دي؟؟؟
البشكير عمل السودان مزرعته والسودانيين بقر فيها واهله رعاة للبقر السوداني، من حقده ما قدر ينسى ايام كان خدام لال كفوري في مزرعتهم النهبوها ايام الانجليز في السودان
زمان كنا نقول المصريين عمالقة فى النفاق ومسح الجوخ بس بالله شوف الطوابير الهادرة والزغاريد التقول زفة المولد …مجتمعنا بجانب الامراض البيولوجية التى تفتك به اصابه داء نفسى اخشى الا نجد له علاجا الا بالكى وقطع الرؤوس
هسع المسيرنوا دا ما بيخجل؟
قارن تصرف هذا الاراجوز المضحك بتصرف القاضى المرحوم عبدالمجيد إمام عندما أمر الضابط فارس الا يتعرض لمظاهرةاكتوبر 1964 لترى الى هاوية انحدر البلد
عجيب أمر العدل في السودان
دا حال العدل والقضاء في السودان
هل وصل الانحطاط و التملق بالخدمة المدنية، بل العدلية هذه الدرجة؟؟!!
ان لم نسعى لتغيير هذا الواقع المهين، فاقلاها ان نرد على هذه المهازل بإقامة المآتم في الميادين العامة لنتبادل التعازي على ما كان يسمى بالخدمة المدنية ، هل نعجز عن ذلك؟؟؟!!!
المصيبة مافي الوزير وبس المصيبة في الناس دي … الفهم شنو يعني
هذه احدي مصائب وبلاوي الكيزان, العمل العام تكليف وليس تشريف..
اعوذ بالله.