أخبار السودان

إبراهيم الميرغني : الفرصة المتاحة الآن لإيقاف الحرب هي الأخيرة

قال إبراهيم الميرغني القيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل: ‏من المعلوم أن لكل فرصة مجالها الزمني المحدود والفرصة المتاحة الآن لإيقاف الحرب هي الأخيرة قبل أن تدخل حربنا لتوقيت زمني جديد وحدة حسابه السنين ، قد كشفت هذه الحرب حال قدراتنا الهزيلة كدولة والتي لا تمكن أي طرف سوداني من المناورة التي تتطلب إمكانات وقدرات ومساحة غير متوفرة حالياً والجميع يعرف حقيقة الأحوال التي لا تحتاج إلى شرحا فبعض الحال من بعضه.

‫5 تعليقات

  1. انتهى تاني ما في زول يقول لي انا ود الميرغني ولا ود المهدي لو نسب وحسب تعالوا لو اساس واصل تعالوا واتحدى ال الميرغني لو بيت جد جد ابوك موجود بالسودان انا كلامي دا لاي صعلوك باسم ال البيت ولا ال شيخ الجكس هكذا استعمر واحتل القرار وسيادة الوطن ما هو مؤهل هذا الشخص ورقة وقلم ماذا يعرف عن السودان قراهوا والحلال من حلفا لحدي الجنينة ومن ام دافوق لحدى جبال بني شنقول ومن مليط لحدى سواكن تعال قول انا اكلت ملوحه ولا امتكشو ولا كول ولا كجيك ولا حصل وحلت في غابة مطر ولا بيت واكلت مع الجنقو عمال حصاد السمسم تاني ما في بيت في السودان يقول انا احكم انتهى هذا طلاق هذه الحرب بحول الله اخر حرب انتم لا يهمكم موت مواطن ولا جوعه ولا تعليمه هل يابارهيم الميرغني عندك طفل ضيع سنوات من تعليمه بسبب هذه الحرب وفي ناس بلا حرب لاقي تعليم كم طالب سوداني ضاع مستقبله انا عندي ود اختي طريدتي طوالي الولد الكبير بيدرس صيدلة بالسودان اخوه الاصغر منه لمن الكبير دخل الجامعه هو بالمتوسط اليوم في جورجيا و صل في المستوى الثاني ماشي للثالث وكم سوداني وسودانية بنفس هذا المازق

  2. كدي انت خليك في حدود أسرتك وحفظ ماء َجهك وشخص زيك لن يكون مسئول سياسيا وكل بيت المراغنة الان خارج الشبكة والزم الصمت حتى لا يأتيك عيار طائش

  3. كان وزير مع البشير الفاسد و اليوم مع حميداتي و تقدم هذا المعتوه العاطل عن العمل يستخدم اسمه مثّل العلامات التجارية مرة مع البشير الفاسد و مرة مع حميدتي مرة مع قحت و مرة مع تقدم و مرة مع الحزب الاتحادي الأصل هذا مثال واضح افرازات الدكتاتورية محرك الاساسي مصلحته الشخصية ذاتية لعنة الله علي كل العملاء و المرتزقة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..