نهب أموال وموبايلات وبضائع.. والشرطة تنشط لضبط الجُناة واستعادة المسروقات (صور)
أمبدة: عبد الله ود الشريف
أُصيب ما لا يقل عن (13) مُواطناً في هُجومٍ لمتفلتين” على أسواق مُتفرِّقة بأمبدة غربي أم درمان.
ورَوَى شُهُود عيان لـ(التيار) أمس الجمعة تفاصيل الهجوم، وقالوا إنّ مَجموعات مُتفلِّتة قَوامها أكثر من (80) شَخصاً شَنّوا هُجوماً مُفاجئاً على سوق الحارة (15) وسوق “الغدير” وسوق في آخر محطة العاشرة بأمبدة، وذكروا أنّ المُهاجمين المُسلّحين بالسواطير فجّروا الرُّعب في تلك الأماكن بعد الاعتداء على أصحاب المحال التِّجارية والمَارّة وتنفيذ عمليّات سلب ونهب للأموال والهواتف النقّالة.
وقال صاحب متجر بسوق “الغدير”: “إنّهم فُوجئوا بهجوم مجموعة مُسلّحة بالسواطير عليهم عند الساعة الثامنة ليلة الخميس وأوسعوهم ضرباً قبل انتزاع أموالهم وهواتفهم النقّالة جبراً تحت التّهديد، وأسفر الهُجُوم عن إصابته شخصياً ما استدعى نقله إلى المُستشفى لتلقي العلاج”. وقال صاحب متجر آخر، إنّهم عاشوا (ليلة رُعب) بسوق الغدير، حيث نهبوا منه تسعة ملايين جنيه وجوّالات سكر و(6) جركات زيت.
وفتحت الشرطة بلاغات بالحادثة في قسم شرطة الحارة (20) أمبدة وبدأت في تحريات واسعة وعمليّات تمشيط لضبط الجُناة واستعادة المسروقات.
التيار
ياحسره عليك يابلدي قبل الانقاذ كان ممكن تمشي لحدي الكلاكلات ليلا وفي وقت متاخر دون يعترضك صاحب ساطور .. فوضي منتهي الفوضي ناس تنهب وتشيل جوالات سكر والعدد اكتر من 80 همباتي يعني مجموعة كبير واحتمال مده السرقة استمرت اكتر من نص ساعة طيب وين الشرطة ياعبدالرحيم انا اشك انها الشرطة واستغفر الله لو كان بهتان
معروف أن امبدة منطقة طرفية وغالبية سكانها من النازحين من غرب السودان ومن المفروض توفير حماية أمنية مكثفة في أسواقها وحاراتها على مدار الساعة للحفاظ على أرواح المواطنين
و برضو الحكومة تقول الخرطوم و السودان في امن و امان … لاول مرة ان جيش جرار مسلح يهاجم مناطق تجارية في قلب العاصمة الخرطوم … مع العلم ان 80 في المية من ميزانية الدولة تذهب للامن و الدفاع ….مفارقات و الله عجيبة
قمة الفوضي وين الشرطة والامن … والله فوضي
و برضو الخرطوم أأمن عاصمة في العالم يا كيزان السجم!
هو لسع إنتو شفتو حاجة فدى المناظر بس قبل بدء فيلم عام الرمادة بعد شهرين فالجوع كافر وحتى ناس بنك السودان أحسن يعملوا حسابهم خاصة أن ميزانية 2018 كوووولها مخصصة للأمن والدفاع مع رفع الدعم من كل احتياجات المواطنين.
ياحسره عليك يابلدي قبل الانقاذ كان ممكن تمشي لحدي الكلاكلات ليلا وفي وقت متاخر دون يعترضك صاحب ساطور .. فوضي منتهي الفوضي ناس تنهب وتشيل جوالات سكر والعدد اكتر من 80 همباتي يعني مجموعة كبير واحتمال مده السرقة استمرت اكتر من نص ساعة طيب وين الشرطة ياعبدالرحيم انا اشك انها الشرطة واستغفر الله لو كان بهتان
معروف أن امبدة منطقة طرفية وغالبية سكانها من النازحين من غرب السودان ومن المفروض توفير حماية أمنية مكثفة في أسواقها وحاراتها على مدار الساعة للحفاظ على أرواح المواطنين
و برضو الحكومة تقول الخرطوم و السودان في امن و امان … لاول مرة ان جيش جرار مسلح يهاجم مناطق تجارية في قلب العاصمة الخرطوم … مع العلم ان 80 في المية من ميزانية الدولة تذهب للامن و الدفاع ….مفارقات و الله عجيبة
قمة الفوضي وين الشرطة والامن … والله فوضي
و برضو الخرطوم أأمن عاصمة في العالم يا كيزان السجم!
هو لسع إنتو شفتو حاجة فدى المناظر بس قبل بدء فيلم عام الرمادة بعد شهرين فالجوع كافر وحتى ناس بنك السودان أحسن يعملوا حسابهم خاصة أن ميزانية 2018 كوووولها مخصصة للأمن والدفاع مع رفع الدعم من كل احتياجات المواطنين.
وين الشرطه!!!!!معقوله نحن في مدينه ولا في جبل عوينات
حكومة فاشلة لم ولن تستطع توفير الأمن لمواطنيها في قلب العاصمة كيف تقود حملة لجمع السلاح في دارفور خاصة ومناطق النزاعات المسلحة عامة؟؟؟!!!
دة يدل على ضعف السلطة الأمنية في البلد و الفشل في سلامة المواطن من المجرمين..
حكومة تقف مكتوفة الايدي تجاه حماية المواطن بينما تتطاول علي المواطن بالبطش .
و الشباب المتفلت نتاج فشل و ضعف الحكومة وعدم تخطيط لإعداد أجيال لمستقبل افضل .
الحمدالله رزق اليوم باليوم
الشرطة تنشط !
ههههههههههههه
الشرطة بتنشط لمن سوداني يغلبه يشتري دوا ل ابنه المريض
او ام ما تلقي حق كيلو البصل
او طالب ما يلقي حق الرسم الجامعي
لمن يقولوا لاااا للظلم
في ذاك الوقت ستنشط الشرطة
لسحلهم و ضربهم و قتلهم كمان
بلا شرطة بلا نيلة
لسه و الجاي اظرط..
هذه نتيجة الخنوع و الفرجة على المتظاهرين الذين نادوا بتغيير النظام ..
و كل ما احنا بنتفرج و ما بنتفاعل مع قضيتنا المركزية و هي التغيير و اسقاط النظام ستكون هناك ممارسات أسوأ و قد يهاجم الناس في بيوتهم و أعراضهم ..
ما في غبينة أكتر من يقلعوا حقك و الحكومة قالعه حق الناس و تركتهم لعصابات النهب ..
متظرين شنو ؟؟ ما جاتكم في تولا !!!!
الشرطة ماعندها وجود فى ام بدة للاسف الشديد المنطقة احداثها تتزايد يجب ان يتسلح كل مواطن لحماية نفسه طالما لا يوجد من يحميه
معظم ميزانية الدولة تصرف على الفاقد التربوي من منتسبي القوات الأمنية. فلا خير فيهم ابدا.
نعلم إن الأحياء في العاصمة المثلتة ليست بها شرطة و إن وقع أي حدث تأتي الشرطة بعد خراب مالطا مع علمهم علم اليقين إن أي عملية إجرامية لا تتعدى 10 دقائق في تنفيدها و يفر المجرمون والله المستعان ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , ولاكن حتى الأسواق العامة لا توجد فيها شرطة وكأن المسألة مقصودة إنعدام الأمان و ظواهر غريبة لم يكن المواطن يتخيلها حتى في الأحلام كنا نراها في الول المجاورة و الأن هي في قلب بلادنا .
هذه هي سياسة التجنيس و البلد المفتوح و إفرازاتها و كأنك تعيش في نجيريا أو سوريا أو إفريقيا الوسطى أو أو رووندا أو جنوب السودان أو العراق أو أو أو .. إلخ أجبنا يا راعي القوم أين هي هيبة الدولة أين هو النظام أين الإحترام , لك الله ياوطن راعي ليس براعي و رعية فقدوا الأهمية .
جرائم نازحي دارفور وجبال النوبة ،، بلاء يخمهم ، والله في إيدي سلطة إلا أحرك عليهم قوات تبيدهم و تحرقهم زي ابادة الجراد والحشرات .
الخرطوم يا كافي البلاء بقت زي إنجمينا و نيامي و بانقي !!
الشرطة في خدمة السلطة فقد
لأنهم لو سمعوا إنو في مظاهرة في أم بدة من عشرين نفر كان في خمس داقيق جاتك قوة من 3 ألف عسكري
انتو شفتوا حاجة وماذا تتوقعون فيه في بلد يمنح فيه سراق حمير امي رتبة فريق ويقود ميليشيات مرتزقة متفلتة وتصرف عليها الحكومة اكثر من الجيش القومي. لس الجاي كثير
اللهم ارحم رئيس السودان وقائد القوات المسلحة السودانية جعفر محمد نميري جعل الله قبرك روضة من رياض الجنة وقد عجزت حواء السودانية انت تنجب رئيس مثلك وعجزت القوات المسلحة السودانية والجيش السوداني بك فروعه ومكوناته ان يأتي بقائد مثلك .
عممل مخطط ومدروس من إدارة اسمها (الجداد سهرو ولا نومو) تتبع لجهاز الأمن والمخابرات وقد قامت في السابق بعدة عمليات منها موضوع الكلاب الارقت مضاجع الناس وظاهرة الخطف وتجارة الأعضاء واشاعة المكوه وأبو القنفذ والتخريب الذي صاحب ثورة سبتمبر للتبرير للراي العام قتل المتظاهرين والغرض من هذه المسلسلات البايخة شغل الناس بانفسهم وعدم التفكير في اقتلاع الخونة
الشئ المعروف انو لو ناس أى حله طلعو مظاهرات فى مويه مثلاً وعددهم ما يفوت ال30 فى خلال 10 دقايق يلقوا نفسهم محاصرين بالشرطه لكن 80 مسلح بالأسلحة البيضاء وبهذا العدد يهاجموا 3 أسواق على التوالى وينسحبوا بالغنائم سالمين آمنين وبنفس عددهم ولا تظهر أى شرطه الا بعد هدوء الأحوال الحاجه دى ما طبيعيه دى معناها الناس دى تابعه للحكومه واحدث الفوضى دى وجعل المواطن يعيش فى رعب دى معناها تهيئه لحاجه ناويه الحكومه تعملها فى المستقبل القريب
نتيجة طبيعية سيئة للسوء الحاصل. اها ديل مجرمين.محششين.جيعانيين.معارضين.حاقدين.محتاجين ولاشنوا. للاسف كلوا حاصل عليهم.
لقد بدأ تمرد الجياع يتشكل في داخل عاصمة الكيزان.
إن عجزت شرطة البشير عن القبض عليهم واستعادة المسروقات فاعلم أن شرطة البشير مع الحرامية – ههههههههه حرامية شرطة وحرامية ملكي!
وين الشرطه!!!!!معقوله نحن في مدينه ولا في جبل عوينات
حكومة فاشلة لم ولن تستطع توفير الأمن لمواطنيها في قلب العاصمة كيف تقود حملة لجمع السلاح في دارفور خاصة ومناطق النزاعات المسلحة عامة؟؟؟!!!
دة يدل على ضعف السلطة الأمنية في البلد و الفشل في سلامة المواطن من المجرمين..
حكومة تقف مكتوفة الايدي تجاه حماية المواطن بينما تتطاول علي المواطن بالبطش .
و الشباب المتفلت نتاج فشل و ضعف الحكومة وعدم تخطيط لإعداد أجيال لمستقبل افضل .
الحمدالله رزق اليوم باليوم
الشرطة تنشط !
ههههههههههههه
الشرطة بتنشط لمن سوداني يغلبه يشتري دوا ل ابنه المريض
او ام ما تلقي حق كيلو البصل
او طالب ما يلقي حق الرسم الجامعي
لمن يقولوا لاااا للظلم
في ذاك الوقت ستنشط الشرطة
لسحلهم و ضربهم و قتلهم كمان
بلا شرطة بلا نيلة
لسه و الجاي اظرط..
هذه نتيجة الخنوع و الفرجة على المتظاهرين الذين نادوا بتغيير النظام ..
و كل ما احنا بنتفرج و ما بنتفاعل مع قضيتنا المركزية و هي التغيير و اسقاط النظام ستكون هناك ممارسات أسوأ و قد يهاجم الناس في بيوتهم و أعراضهم ..
ما في غبينة أكتر من يقلعوا حقك و الحكومة قالعه حق الناس و تركتهم لعصابات النهب ..
متظرين شنو ؟؟ ما جاتكم في تولا !!!!
الشرطة ماعندها وجود فى ام بدة للاسف الشديد المنطقة احداثها تتزايد يجب ان يتسلح كل مواطن لحماية نفسه طالما لا يوجد من يحميه
معظم ميزانية الدولة تصرف على الفاقد التربوي من منتسبي القوات الأمنية. فلا خير فيهم ابدا.
نعلم إن الأحياء في العاصمة المثلتة ليست بها شرطة و إن وقع أي حدث تأتي الشرطة بعد خراب مالطا مع علمهم علم اليقين إن أي عملية إجرامية لا تتعدى 10 دقائق في تنفيدها و يفر المجرمون والله المستعان ولا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , ولاكن حتى الأسواق العامة لا توجد فيها شرطة وكأن المسألة مقصودة إنعدام الأمان و ظواهر غريبة لم يكن المواطن يتخيلها حتى في الأحلام كنا نراها في الول المجاورة و الأن هي في قلب بلادنا .
هذه هي سياسة التجنيس و البلد المفتوح و إفرازاتها و كأنك تعيش في نجيريا أو سوريا أو إفريقيا الوسطى أو أو رووندا أو جنوب السودان أو العراق أو أو أو .. إلخ أجبنا يا راعي القوم أين هي هيبة الدولة أين هو النظام أين الإحترام , لك الله ياوطن راعي ليس براعي و رعية فقدوا الأهمية .
جرائم نازحي دارفور وجبال النوبة ،، بلاء يخمهم ، والله في إيدي سلطة إلا أحرك عليهم قوات تبيدهم و تحرقهم زي ابادة الجراد والحشرات .
الخرطوم يا كافي البلاء بقت زي إنجمينا و نيامي و بانقي !!
الشرطة في خدمة السلطة فقد
لأنهم لو سمعوا إنو في مظاهرة في أم بدة من عشرين نفر كان في خمس داقيق جاتك قوة من 3 ألف عسكري
انتو شفتوا حاجة وماذا تتوقعون فيه في بلد يمنح فيه سراق حمير امي رتبة فريق ويقود ميليشيات مرتزقة متفلتة وتصرف عليها الحكومة اكثر من الجيش القومي. لس الجاي كثير
اللهم ارحم رئيس السودان وقائد القوات المسلحة السودانية جعفر محمد نميري جعل الله قبرك روضة من رياض الجنة وقد عجزت حواء السودانية انت تنجب رئيس مثلك وعجزت القوات المسلحة السودانية والجيش السوداني بك فروعه ومكوناته ان يأتي بقائد مثلك .
عممل مخطط ومدروس من إدارة اسمها (الجداد سهرو ولا نومو) تتبع لجهاز الأمن والمخابرات وقد قامت في السابق بعدة عمليات منها موضوع الكلاب الارقت مضاجع الناس وظاهرة الخطف وتجارة الأعضاء واشاعة المكوه وأبو القنفذ والتخريب الذي صاحب ثورة سبتمبر للتبرير للراي العام قتل المتظاهرين والغرض من هذه المسلسلات البايخة شغل الناس بانفسهم وعدم التفكير في اقتلاع الخونة
الشئ المعروف انو لو ناس أى حله طلعو مظاهرات فى مويه مثلاً وعددهم ما يفوت ال30 فى خلال 10 دقايق يلقوا نفسهم محاصرين بالشرطه لكن 80 مسلح بالأسلحة البيضاء وبهذا العدد يهاجموا 3 أسواق على التوالى وينسحبوا بالغنائم سالمين آمنين وبنفس عددهم ولا تظهر أى شرطه الا بعد هدوء الأحوال الحاجه دى ما طبيعيه دى معناها الناس دى تابعه للحكومه واحدث الفوضى دى وجعل المواطن يعيش فى رعب دى معناها تهيئه لحاجه ناويه الحكومه تعملها فى المستقبل القريب
نتيجة طبيعية سيئة للسوء الحاصل. اها ديل مجرمين.محششين.جيعانيين.معارضين.حاقدين.محتاجين ولاشنوا. للاسف كلوا حاصل عليهم.
لقد بدأ تمرد الجياع يتشكل في داخل عاصمة الكيزان.
إن عجزت شرطة البشير عن القبض عليهم واستعادة المسروقات فاعلم أن شرطة البشير مع الحرامية – ههههههههه حرامية شرطة وحرامية ملكي!