الصباح الجديد
أشرف عبدالعزيز
طبيعي أن تدعو مبادرة نداء أهل السودان إلى تظاهرات كل سبت معلنة رفضها للإقصاء من العملية السياسية ، ولكن الشعار الذي تستند عليه المبادرة لا يتناسب وممارسات التيار الأكبر المشارك فيها عندما كان مسيطراً على الحكم ومفاصل البلاد.
محاولات شيطنة رئيس البعثة السياسية للأمم المتحدة فولكر بيرتس والحديث عن التدخل الأجنبي وتدنيس السيادة الوطنية وطمس الهوية وغيرها من هذه الشعارات لا تتناسب وتجربة المؤتمر الوطني المحلول في الحكم.
المقارنة لا تحتاج لسبر أغوار فالمؤتمر الوطني بعد قتل السودانيين في دارفور وأقام المجازر في بورتسودان والنيل الأزرق وكرس للتفسخ في جنوب كردفان ، سام هذه القضايا في كل العواصم بحثاً عن الحلول ، وقبلها في نيفاشا عرف السودان الايقاد وأصدقاء الايقاد.
أما في مجال التعاون مع الامريكان في ملف مكافحة الارهاب قدمت حكومة البشير ملفات لجهاز المخابرات الأمريكي ((CIA بلغ سمكها بوصة ونصف ، هذا غير العناصر الاسلامية التي تم تسليمها كما يتسامع الناس لتقطع رؤوسها وهي التي استجارت بدولة الاسلام والمسلمين.
بالاضافة إلى هذه القرابين قدمت الحركة الاسلامية ممثلة في شيخها علي عثمان تنازلات في قضية الدين والدولة ورضت في اتفاق السلام الشامل أن لا تكتب البسملة وغضت الطرف عن كثير ويومها لم يصدر المؤتمر الوطني ولا الشيخ الطيب الجد ولا عبدالحي يوسف ولا محمد علي الجزولي بياناً واحداً أدانوا فيه هذا المسلك واعتبروه خروجاً عن الملة بل كانوا يتعايشون مع الأمر ويفتون في (توافه) الأمور فما الذي إستجد الآن؟
والغريب أن كثير من المجاهدين الآن يتوعدون بعدم السكوت على التدخل الأجنبي والدستور العلماني، وكأن اليوناميد عرفها الشعب السوداني في عهد حكومة عبدالله حمدوك ولم تأت بعد رفض البشير وتوعده بعدم دخول الطواقي الزرقاء وأن هؤلاء (تحت جزمتي) وغيرها من الأوصاف الاستنكارية وفي نهاية الأمر شهد السودان دخول أكبر قوات أجنبية أرضيه لماذا ..لحماية مواطنيه في دارفور من الأذى والاعتداءات التي يتعرضون لها من الذين مهمتهم حمايتهم (حتى لا يخشى الراعي الذئب على غنمه).
الانقاذ تراجعت عن ثوابتها فيما يتعلق بسياساتها الخارجية وفي أول يوم لاعتداء التلاميذ على العراب الشيخ الترابي نفسه أشاروا إلى أنه يقف حجر عثرة في تقدمهم خارجياً وقاموا بحل المؤتمر الشعبي العربي الاسلامي ..!!
من حق نداء أهل السودان أن تتبنى شعارات ليلتف الناس حولها لتحقيق اجندتها وأهدافها ولكن شعار التدخل الاجنبي وفولكر بره وغيرها من هذه الهتافات هي غير مؤهلة لها أخلاقياً فالناس لا ينسون (اليوناميد – ابوجا – الدوحة – القاهرة) ، ولا ينسون أن هناك محاولات أدت لمقايضة السودان جزء من أراضية حتى لا يُسأل القيادات و(لا شنو).
الجريدة
اشرف عبدالعزيز
كصحفيي العراق بعد الغزو الذين قال البنتاغون عنهم انهم اجراء حيث تتم كتابة المقال في البنتاغون وينشر في العراق باسم رؤساء التحرير هؤلاء باعتبارهم هم قد كتبوه.
السؤال: من كتب هذا المقال يا سيد أشرف؟!!
شوف المقال دا مش نفس الشي (ولا شنو)!
U.S. Is Said to Pay to Plant Articles in Iraq Papers
Give this article
By Jeff Gerth and Scott Shane
Dec. 1, 2005
WASHINGTON, Nov. 30 – Titled “The Sands Are Blowing Toward a Democratic Iraq,” an article written this week for publication in the Iraqi press was scornful of outsiders’ pessimism about the country’s future.
“Western press and frequently those self-styled ‘objective’ observers of Iraq are often critics of how we, the people of Iraq, are proceeding down the path in determining what is best for our nation,” the article began. Quoting the Prophet Muhammad, it pleaded for unity and nonviolence.
But far from being the heartfelt opinion of an Iraqi writer, as its language implied, the article was prepared by the United States military as part of a multimillion-dollar covert campaign to plant paid propaganda in the Iraqi news media and pay friendly Iraqi journalists monthly stipends, military contractors and officials said.
السطور الاخيرة حلوة اوي..
ومبروك ان تصنف friendly Sudanese journalist
سبحانالله ياأستاذ مروان اللم العراق مع السودان شنو ياكوز استحي اشرف عبد العزيز ده من الانتقدوكم زمن عمكم وسلطتكم وجاهكم أيام التمكين قال كلمة الحق لي رييسك البشير ولي حكومتك ,انا اشهد له بذلك وقف سد منيع ضد سرقاتكم وضد سوء ادارتكم للدولة لحد ماسقطت بالثوار وهو كان واحد من السقطوكم ويعتبر من المناضلين وليس اللصوص وأمثالكم من نشروا المخدرات والقونات والقبلية والعنصرية يا كذابيين ومنافقين انشاء الله نشوفكم في الدرك الاسفل من النار قبل المشركين والكفار.
هل الكلام القالوا اشرف ما حصل؟؟ حصل خليك موضوعي كلامه كلو حقائق و ياهو شغلكم ديل عملاء و كتاب سفارات و الكيزان اكبر عملاء الجنوب و الفشقة و حلايب فقدناها متين مش في زمنهم الاغبر ده
هل كان زمن البشير رضى الله عنه كان سفراء اجانب يعقدون اجتماعات فى منازلهم لبحث شئون خاصه بالسودانين. نعم والف نعم فولكر مزوراتى ويريد تدمير السودان كما دمر سوريا ولكن قدتنكر العين ضوء الشمس من رمد الدولار .
يا أستاذ اوشيك داير أسالك سؤال شخصي أنت البشير عمل ليكم (للشرق) شنو أنا حضرت ليهو عدة تسجيلات في احتفالات السياحة الكان بيعملا ايلا كل سنة من 2011 لحد ما مشي كان بيقول لي ناس الشرق الموية حتجيكم من عطبرة مرة من أبو حمد كله طلع كذب في كذب وانت أوع تكون صدقته وينا الموية ههههههههههههههههههههههههههههها ولا ولاأدوك حقك ههههههها شوف مشكلتك بتاعت الشرق لمان أخو البشير باع الميناء للشركة الفلبينية التابعة للامارات وقبض الدولارات انت كنت وين ولا كنت لسع شافع ما عارف الكيزان.( رضي الله عنه) قال هههههها أنا بستحي من كذبك ونفاقك ده وأقول ليك أنه الكيزان كان بيكذبو 30 سنة في موضوع الموبة ده لحد ما مشو..
الان فى السودان يوجد عملاء فولكر والسفارات وصحفى فولكر والسفارات كذلك . وفولكر يدعم اربعه طويله للعودة للحكم لتنفيذ اجنده استعماريه وهنالك صحفى فولكر والسفارات يسوقون للدستور الامريكى والتسويه الامريكيه تسويق مقبوض الثمن بالدولار
ياأستاذ اشرف كلامك ده عارفنو المثقفين فقط أما عامة الشعب فهم مازال الكيزان يخدعوهم ويسوقوهم باسم الدين يقولوا ليهم ده كافر ده مسلم وده شيوعي بيلعبو بي عقول المساكين ولليوم بيستغلو منابر المساجد لنشر ترهاتهم تصدق امام المسجد عندنا يوم توقيع الاتفاق الاطاري صلي بينا بالقنوت في صلاة الصبح ودعاء علي الكفار وبعد الصلاة خطب خطبة عن العلمانية وتوقيع الاتفاق الاطاري ومن وقعهو من العلمانيين والكفار. والمصيبة الجايانا من الاتفاق . ونشكر لكم أهتمامكم وتوضيح مخازي الكيزان اللذين لا حياء لهم واسلامهم الكاذب المنافق,.بدل الاعتذار للشعب السوداني عن هذه المخاذي المعروفة من تدمير الاخلاق والاقتصاد والادارة والمشاريع القومية تراهم في غييهم وفي تكبرهم وجبروتهم .
راعى الابل فى سنكات يعلم اجندة فولكر الاستعماريه وعملاؤها وصحفى فولكر لذلك لاتثريب عليك ياستاذ اشرف عبدالعزيز . ولكن احرار السودان سيغبرون التسويه الامريكيه باذن الله رغم انف عساكر الامارات وصحفى غردون باشا( فولكر)
المشكلة ان الكيزان … واقصد المتكوزنين … لان الكيزان الحقيقيين … قد تبراوا من الكونزة بل حتى من الحركة الاسلامية عندما رأوا ان الحرطة باتت مخترقة من قبل اناس ليسو برجال دين وانما طلاب سلطة فقط … فانهار المشروع الحضاري برمته…. فالمتكوزنين هؤلاء خوفهم هو المحاسبة … والله خايفين على رقابهم والاموال التي اقترفوها زمن البشير المسكين كان غواصة لهم وعندما ادخلو قاعة المحكمة انكرو انهم كانو مشاركينىفي الانقلاب .. أرأيت يا برهان وارايتم ايها السادة الضباط … هذه هم عناصر الماسونية الكيزانية المجرمة .. وانتو كضباط كدا اقعدو واحسبو مساوئ الكيزان خلال حكمهم وما هي الخراب التي اصابت بلادتنا بعد ان تم دهرهم … انظرو بعيون قادة عظام وليس مجرد علامات في الكتف … لا شك ان فيكم من يستطيع كتابة التاريخ بأكمله ناهيك عن فترة 30 عاما تغير السودان وشعبه بطريقة دراماتيكية لا يمكن تصورها وكلها كانت بسبب الكيزان … وعندنا امثلة لدول وحكام ذوو ايدلوجية واضحة ولكنهم لم يخربو بلادهم بل ذهبوا بها بعيدا وشقو طريقهم بين الأمم. ودائما اقول قارن نفسك بين من يعيش سعيدا وكريما بين اهله وبينىشعبه وبين الشعوب وبين الامم ومن يصاب بجنون العظمة لبرهة ثم يزج به في السجن ليعيش ذليلا مجرجرا بين القضاة ثم ماواه الحساب الكبير يوم الاخرة… اين بشة واين حمدوك اين اسامة داوود واين نافع اين واين وقارن اين الفريقين احق بالاختيار.
دجاج الكيزان الإلكتروني شغال.
كل رد على الشريف أشرف بالمقابل.
…
يا حرامية ما تكلمونا عن العمالة والارتزاق فأنتم من بداتموها وختمتموها.
ما كتبه أشرف عبدالعزيز وقائع معلومة للجميع ولا يمكن إنكارها.
تتحدثوا عن عمالة الناس و رميهم بما فيكم و زي ما قال شيخكم الترابي رضي الله عنه ان يكن لهم الحق ياتوا اليه مذعنين و ان كان عليكم تقوموا تعرضوا القاضي (اوكامبو) غشاش القاضي كذاب
لو اعمل الثوار الشرعية الثورية وحاكموا كل الكيزان على اساسها ما كنا سنجد هؤلاء المدفوعين للتشويش والاغراق. البشير ذهب الي بوتين متوسلا التدخل الاجنبي.
بعيدا عن السياسة
من المؤسف العمالقة أمثال الاستاذ محجوب محمد صالح ومحمد بشير سعيد وعشرات غيرهم من رؤساء التحرير الذين اسهموا في النهضة الثقافية والفكرية للأمة وأهدوا المكتبة السودانية عشرات المؤلفات القيمة ينسحبوا من المشهد ويحل محلهم رؤساء (هبوب)!
الكلام البكتبه اشرف ممكن تتوقعه من العنقالة الزينا أو من صحفي مبتدئ يكثر من الاخطاء النحوية – ووالله ما كنت تجد ذلك في صحيفة سودانية- ويسرق المحتوى من مقالات تتحدث عن موضوعات مكرورة على قفا من يشيل! مثلا هذا المقال لو شلت اي جملة منه ووضعتها في قوقل ستجد الاف الموضوعات عنها.
طيب فين القيمة المضافة يا سعادة رئيس التحرير لأن الاضافة متوخاة عند قادة الفكر؟ أين الفكرة الجديدة، النصيحة الراشدة، الرأي العميق، التحليل المفيد، المعلومة الخاصة، الايماءة الالمعية التي لا (تحجي الناس ولا تونسهم) بل تبصرهم؟!
ما معقول رؤساء تحرير صحف السودان يكونوا قد أثروا المكتبة السودانية بالمئات من المؤلفات التي لمست امهات القضايا وأثرت الوجدان السوداني ووثقت لأهم مراحل تطوره يرثهم اليوم جماعة الهبوب !
السودان في مأزق.
اشكالية الجماعة ديل في الفهمالقاصر.. يتركوا لب المشكلة.. ويا خدوا قشورها.. ودائما كما نلاحظ انهم يشخصنون المشكلة.. دا شيوعي.. دا علماني. . دا عميل سفارات.. ودا.. ودا.. ودا فولكراوي.. ودا في حد ذاتو هروب.. رغم كل هذا هم فعلوا أعظم واجل منو في المنكر.. ولو عاينو فقط للقاعدين في تركيا ديلك يمكن أن يلمو ألسنتهم الطويلة.. ولا قاعدين هناك بتعبدو ويجاهدو.. ما برضو احتماء بالأجنبي.. وما كتب الأستاذ اشرف الشعب السوداني َجيل ثورة ديسمبر المجيدة يعلم ربما اكتر منو ونحن معهم ولكن برضو تجمل وهذا محمدة.. ورسالة شافية.. لمن يفهم.. واللا شنو؟..
يا جماعة الله اشرف دا ماق يقوم نفسكم ساكت —اسألوني من دا كان من كبار الدبابين الذين قتلوا اخواننا الجنوبيين رئيس تحرير بتاع شنو ما يكتبه اي عنقالي يكمن ان يطرح افضل مليون مرة ممايتناوله — هانت الاعمدة الصحفية التي باتت مرتعا لجوقة من المتصوحفيين –حليل ناس امال عباس — والمرحوم محمد طه والمبدع دوما الباز –يا اشرف حاول قلد الباز ماتسرق الاعمدة من الصحف الاجنية وتجي تعملها كوبي بست
لقد اكلو الاموال اكلا جما ماتصدق انتهاك السيادة هذا كزب القال الكلام دة ليس قيادي من الحزب الشيوعي بل شيخكم الترابي يا كيزان النفاق والاجرام
الحَل في البَل !!! بَلَّاً، حتي الدجاج الكيزاني، وأقفاصه كمان !!!
منافقين مُتْخَلِّفِيِنْ !