أخبار السودان
تسجيل صوتي: تاج السر الميرغني يرد على عضو الحركة الاسلامية الذي أعلن براءة الحركة من الانقاذ

انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي تسجيل صوتي للأستاذ تاج السر الميرغني يرد من خلاله على تسجيل صوتي للأستاذ ابراهيم العرضي عضو الحركة الإسلامية الذي تبرأ من نظام البشير وطالب بمحاكمة الفاسدين والمجرمين.
عليك نور كلامك مظبوط مية في المية، بالذات في عدم انتماؤهم وعدم وطنيتهم لهذا الوطن الجميل، حسبي الله ونعم الوكيل فيهم. من الهالك حسن الترابي لاصغر واحد فيهم.
عفيت منك والله, اديهم بالجزمة الكفرة الفجرة اخوان الشياطين, نحنا بينا و بينهم اعواد المشانق بس.
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا
اللهم عليك بـأنجاس الحركة الاسلاموية وكبيرهم الهالك الذي علمهم السحر و قادتهم الاحياء منهم والاموات وكل من يدافع عنهم, اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك واجعلهم عبرة لمن يعتبر, اللهم انهم شقوا علينا فاشقق عليهم, اللهم جمد الدم في عروقهم واحشرهم في الدرك الأسفل من النار.
امين امين أمين
كلام جميل ولكن كيف طريقة الوصول لهذا
الختمية والأنصار عندكم ناس فى القصر
هل سيطبق عليهم العزل السياسي
و هل يمكننا ضمان شريككم التاريخى الصادق المهدى
نحن نؤيد طرحك و لكن التنفيذ ليس بايدى الطائفية
يديك العافية يا استاذ تاج السر
و زي ما بقول المثل الجرذان هم اول من يقفر من السفينة التي على وشك الغرق
و ها نحن نشاهد حقيقة الجرذان الحقيرة الواطية ال لا اسلامية يحاولون القفز الواحد تلو الآخر من سفينتهم الغارقة الهالكة بإذن الله .. سفينتهم التي قادوها بالغش والخداع و اللصوصية و الاجرام فكان ربك لهم بالمرصاد .
لا أعلم إن كان المتحدث أحد أبناء الميرغني،لكن نقول من الأفضل المحاسبة تتم لكل من حكم السودان منذ الإستقلال الحي منهم والميت،يبرأ فيها من هو برئ ويحاكم من هو مخطئ، على سبيل المثال-حتى تفهم الأجيال الحالية-الرئيس نميري لا بد من محاكمة عهده وتبيان سلبياته وإيجابياته كذلك الزعيم الأزهري وحكومة عبدالله خليل والصادق والميرغني وسوار”الزفت” والحكومات الديموقراطية التي حكمت ثم الحكومة العار التي تحكمنا الٱن.أفضل رئيس حكم السودان لابد وأن يجد منا الإحترام وأسوأ رئيس لابد أن يجد منا اللعنات كل صباح ومساء والأخيرة هذه بالطبع من نصيب البشير حصريا.
جزاك الله خيرا السيد تاج السر الميرغني
هذا ما كنت انادي به وينادي به اغلبية الاخوة الكرام في الراكوبة ما عدا المخذلين المندسين من الكيزان وما يطلق عليهم الجداد الالكتروني منذ سنة النكسة (1989) واسميها سنة نكسة الشعب السوداني !! صدقت كل همهم في عفا الله عما سلف وصولا للتحلل الاخير !! ونحن نقول معك لا عفا الله عما سلف يجب المحاسبة والمحاكمة والعقاب والمصادرة الى ان تعود الحقوق الى اصحابهاويعود السودان الى سيرته الاولى.
والحق يعلو ولا يعلى عليه !!
نتهجت البلاد نهج “عفا الله” في ظروف غير الظروف الحالية واثناء محاسبة مجرمين غير هؤلاء المجرمين وقد ايدها بعض الشعب السوداني وعارضتها البقية .وهذه المرة لايريدالشعب ان يسامح وذلك لايمنع من انها كانت سياسة خاطئة فقد سامحنا عسكريين انقلبوا على الدستور وخرقوا قوانين القوات المسلحة وذلك غير جائز في القوانين العسكرية ويأتي بنتائج عكسية على الساحة السياسية اذ انه يشجع العسكر على مخالفة القوانين وقد دفعنا ثمن تلك الغلطة بالكامل وتمكن شخص مثل البشير من مخادعة الجبهة الاسلامية ليقود لها انقلابها الطائش الذي ارجعنا الى الو راء في كل المجالات وافسح المجال لكل الدول التي كانت تسير خلفنا لتتقدمنا وهذه المرة لايريد الشعب السوداني ان يسامح بل على العكس يريد ان يعاقب ويسجن ويضع المجرمين وراء حيطان السجون ويريد ايضا ان يعاقب كل من يدافع عنهم (عدا المحام ين المكلفين بذلك)ويريد حقا ان يعزلهم سياسيا لايقاف التأثير السيء لفكرهم السياسي .واسباب ذلك ظاهرة فقد قتل النظام مئات الالوف وسيظل معنا ابناؤهم واعقابهم ومن المؤكد انهم سيوجهون ظلاماتهم وثاراتهم ضدنااذا لم نعلقب من ظلموهم ثم هنالك هذه الاجيال التي حرمها النظام من التعليم ومن حقهم ان يوجهوا كل غضبهمنحو النظام الجديد اذا لم يقتص لهم وقس على ذلك حالات النساءالمغتصبات واللائي حرمن من ابواب الرزق الحلال وغيرهم وغيرهن كثير لك ان تتخيله وسترى استحالة التعايش بين اولئك الضحايا والجلادين الطلقاء الذين انقذتهم او ستنقذهم سياسة عفا الله عما سلف
عليك نور كلامك مظبوط مية في المية، بالذات في عدم انتماؤهم وعدم وطنيتهم لهذا الوطن الجميل، حسبي الله ونعم الوكيل فيهم. من الهالك حسن الترابي لاصغر واحد فيهم.
عفيت منك والله, اديهم بالجزمة الكفرة الفجرة اخوان الشياطين, نحنا بينا و بينهم اعواد المشانق بس.
اللهم احصهم عددا واقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا
اللهم عليك بـأنجاس الحركة الاسلاموية وكبيرهم الهالك الذي علمهم السحر و قادتهم الاحياء منهم والاموات وكل من يدافع عنهم, اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك واجعلهم عبرة لمن يعتبر, اللهم انهم شقوا علينا فاشقق عليهم, اللهم جمد الدم في عروقهم واحشرهم في الدرك الأسفل من النار.
امين امين أمين
كلام جميل ولكن كيف طريقة الوصول لهذا
الختمية والأنصار عندكم ناس فى القصر
هل سيطبق عليهم العزل السياسي
و هل يمكننا ضمان شريككم التاريخى الصادق المهدى
نحن نؤيد طرحك و لكن التنفيذ ليس بايدى الطائفية
يديك العافية يا استاذ تاج السر
و زي ما بقول المثل الجرذان هم اول من يقفر من السفينة التي على وشك الغرق
و ها نحن نشاهد حقيقة الجرذان الحقيرة الواطية ال لا اسلامية يحاولون القفز الواحد تلو الآخر من سفينتهم الغارقة الهالكة بإذن الله .. سفينتهم التي قادوها بالغش والخداع و اللصوصية و الاجرام فكان ربك لهم بالمرصاد .
لا أعلم إن كان المتحدث أحد أبناء الميرغني،لكن نقول من الأفضل المحاسبة تتم لكل من حكم السودان منذ الإستقلال الحي منهم والميت،يبرأ فيها من هو برئ ويحاكم من هو مخطئ، على سبيل المثال-حتى تفهم الأجيال الحالية-الرئيس نميري لا بد من محاكمة عهده وتبيان سلبياته وإيجابياته كذلك الزعيم الأزهري وحكومة عبدالله خليل والصادق والميرغني وسوار”الزفت” والحكومات الديموقراطية التي حكمت ثم الحكومة العار التي تحكمنا الٱن.أفضل رئيس حكم السودان لابد وأن يجد منا الإحترام وأسوأ رئيس لابد أن يجد منا اللعنات كل صباح ومساء والأخيرة هذه بالطبع من نصيب البشير حصريا.
جزاك الله خيرا السيد تاج السر الميرغني
هذا ما كنت انادي به وينادي به اغلبية الاخوة الكرام في الراكوبة ما عدا المخذلين المندسين من الكيزان وما يطلق عليهم الجداد الالكتروني منذ سنة النكسة (1989) واسميها سنة نكسة الشعب السوداني !! صدقت كل همهم في عفا الله عما سلف وصولا للتحلل الاخير !! ونحن نقول معك لا عفا الله عما سلف يجب المحاسبة والمحاكمة والعقاب والمصادرة الى ان تعود الحقوق الى اصحابهاويعود السودان الى سيرته الاولى.
والحق يعلو ولا يعلى عليه !!
نتهجت البلاد نهج “عفا الله” في ظروف غير الظروف الحالية واثناء محاسبة مجرمين غير هؤلاء المجرمين وقد ايدها بعض الشعب السوداني وعارضتها البقية .وهذه المرة لايريدالشعب ان يسامح وذلك لايمنع من انها كانت سياسة خاطئة فقد سامحنا عسكريين انقلبوا على الدستور وخرقوا قوانين القوات المسلحة وذلك غير جائز في القوانين العسكرية ويأتي بنتائج عكسية على الساحة السياسية اذ انه يشجع العسكر على مخالفة القوانين وقد دفعنا ثمن تلك الغلطة بالكامل وتمكن شخص مثل البشير من مخادعة الجبهة الاسلامية ليقود لها انقلابها الطائش الذي ارجعنا الى الو راء في كل المجالات وافسح المجال لكل الدول التي كانت تسير خلفنا لتتقدمنا وهذه المرة لايريد الشعب السوداني ان يسامح بل على العكس يريد ان يعاقب ويسجن ويضع المجرمين وراء حيطان السجون ويريد ايضا ان يعاقب كل من يدافع عنهم (عدا المحام ين المكلفين بذلك)ويريد حقا ان يعزلهم سياسيا لايقاف التأثير السيء لفكرهم السياسي .واسباب ذلك ظاهرة فقد قتل النظام مئات الالوف وسيظل معنا ابناؤهم واعقابهم ومن المؤكد انهم سيوجهون ظلاماتهم وثاراتهم ضدنااذا لم نعلقب من ظلموهم ثم هنالك هذه الاجيال التي حرمها النظام من التعليم ومن حقهم ان يوجهوا كل غضبهمنحو النظام الجديد اذا لم يقتص لهم وقس على ذلك حالات النساءالمغتصبات واللائي حرمن من ابواب الرزق الحلال وغيرهم وغيرهن كثير لك ان تتخيله وسترى استحالة التعايش بين اولئك الضحايا والجلادين الطلقاء الذين انقذتهم او ستنقذهم سياسة عفا الله عما سلف