إلتقى رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل مولانا محمد عثمان الميرغني اليوم بدار أبوجلابية بالخرطوم وفد من الإدارات الأهلية وقيادات سياسية ومكونات مجتمعية من شرق السودان.
وقال نائب رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل مولانا جعفر الميرغني في تصريحات صحفية إن اللقاء تناول قضايا وهموم شرق السودان بالإضافة إلى التواصل مع مكونات الشرق لتحقيق الوفاق الوطني الشامل وحل قضية الشرق.
وأشار جعفر إلى استمرار تواصل الاجتماعات مع كل المكونات والقيادات السياسية والمجتمعية بشرق السودان، مؤكداً رعاية محمد عثمان الميرغني للمنبر التفاوضي بين أبناء الشرق لحل مشاكل شرق السودان وتحقيق التوافق السياسي والمجتمعي والتنمية في كل أنحاء البلاد، مبيناً أن مولانا الميرغني ظل طوال مسيرته يدعو للوفاق بين كل أبناء السودان ليكونوا يد واحدة.
فيما قال ممثل وفد مكونات وإدارات شرق السودان عمدة الأرتيقا عبدالله محمد أبو آمنة إن الاجتماع طرح هموم شرق السودان، وإن الوفد ناشد مولانا الميرغني بمواصلة العمل لحل القضايا الخلافية بشرق السودان، مشيراً إلى أنهم يد واحدة خلف قيادة زعيم الختمية حتى يتم بناء البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار.
واكدت رئيس مؤتمر البجا التصحيح،زينب كباشي عيسى أكدت وقوف كل قيادات حزب البجا خلف مولانا الميرغني لمواصلة جهوده لحل الخلافات بين النظار والقبائل ولم الشمل بين كل مكونات شرق السودان، مشيرة إلى أن هنالك إجماع في الشرق على قيادة الميرغني للوفاق، مبينة أن مولانا الميرغني وجه بتكوين مجموعة بقيادة مولانا السيد جعفر الصادق للتواصل والجلوس مع كل الفرقاء لتحقيق الوفاق بين أبناء الشرق والتوجه نحو تحقيق التنمية وتحقيق التعايش المجتمعي والسياسي.
حل مشاكل حزبك بعدين الشرق هين.
عبدالله كنا، بعد ما مؤتمر البجا ثورك وثقفك سياسيا وطهرك من الرجس والرجعية ، رجعت تاني ل ضلالك القديم….علميا الكلب يستميت من أجل سيدو مش عشان الاكل لكن يخشي لو مات سيدو ما يلقي من يرعااااهو.