عسكرة.!!

شمائل النور

رسمياً، تقرر حل الحرس الجامعي وإحلال قوات شرطية مكانه، حيث أعلنت شرطة الجامعات عن نفسها، وهي إدارة مستحدثة تم إنشاؤها لحماية وتأمين الطلاب وممتلكات الجامعات، وفقاً لما ذكرته الشرطة أمس، والأمر، ليس جديداً، حسب ما هو معلن؛ فإن توصيات سابقة حثت على ضرورات أمنية لاستحداث شرطة خاصة بالجامعات لتجابه التحديات الأمنية التي عجز الحرس الجامعي عن مواجهتها، الوضع يُقرأ مع الجدل المثار حول قضية الوحدات الجهادية على خلفية سلسلة من أعمال العنف التي انتظمت الجامعات بشكل مقلق مؤخراً، والتي بلغت حد التقتيل، وآخرها طالب الجامعة الأهلية.

لماذا استحداث شرطة خاصة بالجامعات؟ هل باتت دور الجامعات مهدداً أمنياً للدرجة التي تستدعي استحداث قوة خاصة لتأمين هذه الجامعات، ماهي مهام القوة الشرطية الجديدة، وكيف سيتعامل أفراد الشرطة مع (أزياء) الطالبات، وهل تستطيع أن تتعامل مع الوحدات الجهادية التي دار ولا يزال يدور حولها الكثير من الجدل، وسبق أن استقال مدير جامعة الخرطوم بعد ما أصدر قراراً بحل الوحدات، فذهب حياتي وبقيت الوحدات التي يدافع عنها برلمانيون معنيون بأمر التربية، بل كيف ستتعامل إدارة الجامعة مع القوات الشرطية في تبعيتها واستقلاليتها.

المؤكد أن الشرطة سوف تحصد المزيد من رصيد الكراهية تجاهها، سوف تدخل نفسها في مواجهات واحتكاكات مع الطلاب هي في غنى عنها، هذا فضلاً عن عواقب القرار في كلياته؛ والذي ستتحمل تبعاته الشرطة وحدها. الحل لايمكن البحث عنه في مزيد من تدجيج الجامعات وإحاطتها بالقوات من كل جانب، وهذا المظهر وحده قادر على رفع درجات التوتر وخلق مزيد من الصدامات أكثر مما كان عليه الحال..مصادر العنف داخل الجامعات معلومة والقتلة كذلك، والعنف في الجامعات لم تعد أسبابه تقتصر على الخلافات السياسية أو الاختلافات، العنصرية تأخذ حيزاً وتجد متسعاً في هذه الخلافات، وهذا ما لن تستطيع أن تعالجه الشرطة إلا بالمزيد من صب الزيت على النار.

حسناً، ماذا لو فشلت الشرطة الجامعية في مهمتها الجديدة -وهذا وارد دون كثير نقاش- ماذا بعد، هل تُستحدث قوات تدخل سريع لحفظ الأمن داخل الجامعات؟ وماذا لو فشلت هي الأخرى، هل نستعين بقوات دولية؟ أخشى أن يكون هذا القرار صدر تحت تأثير الانفعال ولم تُدرس عواقبه ليقود إلى وضع أسوأ مما كان عليه الحال، فيُدفع الثمن باهظاً مضاعفاً..الحل يكون بوضع معالجات جذرية وشجاعة لقضية معلومة للجميع، ولن يكون الحل بدعمها بالمزيد من مظاهر السلاح.

التيار
[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. كل أموال الشعب تذهب لخدمة الأجهزة الأمنية فقط شاء من شاء وأبي من أبا وبصراحة الحكومة استطاعت أن تتحكم في مفاصل الدولة وهذه بمثابة السرطان يصعب جدا استئصالها وحسابيا عمر الدولة 27 سنة معظم الطلاب ولدوا مع الإنقاذ والذين كانوا في سن استلام السلطة قد تجاوز الأربعين أو الخمسين والذين ضاقت بهم العيش خرجوا فالله علي كل شيء قدير

  2. لايخفى على احد هلع الحكومة وخوفها من اندلاع الثورة الشعبية وخصوصا مع الانهيار الاقتصادي القائم الان، ولان الحكومة لا تملك اي رؤية أو حلول للازمات الموجودة فلذلك لا بد لها من استخدام القمع و الحل الامني في مواجهة اي تحركات شعبية، وتعتبر الشرطة الجامعية هي راس الرمح في عملية قمع التظاهرات في مهدها حيث أن الشرارة الأولى للمظاهرات عادة ما تنطلق من الجامعات . فلذلك رسالة الحكومة للشعب هي سوف نرفع اسعار جميع السلع والخدمات وسنزيد معاناتكم ولن نسمح باي احتجاجات على ذلك. فالسؤال المنطقي الذي يفرض نفسه هو ماذا يفعل الشعب لمواجهة ذلك.

  3. بالله عاين الناس ديل جعانين روحهم مارق غذوووهم بعد داك الله كؤيم على الحراسة هينة ديل لو جرو ساي بجيهم هبوط وفقر دم

  4. يقال أن ملك الفرس أرسل رسولا إلى عمربن الخطاب رضي الله عنه فلما دخل المدينة سأل أهلها :
    أين ملككم؟
    فأجابوه:ليس لدينا ملك بل لناأمير.
    وقد ذهب إلى ظاهرالمدينة .
    فذهب الرسول في طلب عمررضي الله عنه فرآه نائما في الشمس على الأرض فوق الرمل
    وقدوضع عصاه كالوسادة والعرق يتصبب من جبينه .
    فلمارآه على هذه الحالة وقع الخشوع في قلبه وقال :
    رجل تهابه جميع الملوك وتكون هذه حاله!!
    ولكنك عَدَلت فأمِنْت فنِمْت ياعمر ..
    وقدأسلم رسول ملك الفرس بعد ذلك…
    ف شتان ما بين عمر وعمر
    وقد أظلمت الدنيا عند موت عمر
    وستضيئ عند موتك يا عمر

  5. وجود شرطة متخصصة في حد ذاته ليس مشكلة او تدخلا في الشأن الجامعي والاكاديمي ولكن المشكلة هي في الكيفية التي تدير بها شرطة الجامعة اعمالها وماهي مهام واختصاصاتها ومدي تماس عملها مع الحريات العامة للطلاب وممارستهم لانشطتهم الاكاديمية .

  6. هؤلاء ليس لديهم عقل لحوار او نقاش فما يملكونه هو السلاح واجسادهم التى نبتت من السحت واكل مال الشعب السوداني
    وليس مستغربا ابدا عسكرة الجامعات والواقع انهم يحملون السلاح في وجه كل الشعب السوداني ويبتزونه ويرهبونه واذا خرج محتجا قتلوه بدم بارد كما حدث في سبتمبر 2013م ولا يعني ذلك شئ عندهم البته فهم يمارسون ذلك وهم في قمة النشوة ويعدون ذلك انتصارا للدين والوطن وما اليه من مفرداتهم المحفوظه
    لا ادري ما يسمونها كتائب الجهاد او غيرها هي الجهة والتنظيم الوحيد المسموح له بالنشاط بالجامعات ولا صوت معه والا فان العسكر على اهبة الاستعداد مع ان الجامعات هي من يفرخ العلماء والادباء والقاده وهي المستقبل وحتى المستقبل حرم هؤلاء منه الشعب السوداني فاصبحوا الان والمستقبل والى ان يطلق عزرائيل صافرته والله اعلم

  7. بالله شوفهم منفوخين كيف؟ كل واحد متخيل نفسو رامبو زمانو. كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد

  8. ادنا ما قيل عن عمر يا عمر

    وَرَاعَ صَاحِبَ كِسْرَى أَنْ رَأَى عُمَراً = بَيْنَ الرَّعِيَّـةِ عُطْـلاً وَهْـوَ رَاعِيْهَا
    وَعَـهْدُهُ بِمُلُـوكِ الفُرْسِ أَنَّ لَهَـا = سُوْراً مِنْ الجُنْدِ وَالحُرَّاسِ يَحْمِيْـهَا
    رَآهُ مُسْتَغْـرِقـاً فِي نَوْمِهِ فَـرَأَى =فِيْـهِ الجَلاَلَةَ فِـي أَسْمَى مَعَانِيْـهَا
    فَوْقَ الثَّرَى تَحْتَ ظِلِّ الدَّوْحِ مُشْتَمِلاً= بِبُرْدَةٍ كَـادَ طُـوْلِ العَهْدِ يُبْلِيْهَا
    فَهَـانَ فِي عَيْنِهِ مَا كَانَ يُكْبِـرُهُ = مِـنَ الأَكَاسِرَ وَالدُّنْيَـا بِأيْدِيْـهَا
    وَقَـالَ قَـوْلَةَ حَقٍّ أَصْبَحَتْ مَثَلاً = وَأَصْبَحَ الجِيْلُ بَعْدَ الجِيْلِ يَرْوِيْـهَا
    أَمِنْتَ لَمَّا أَقَمْتَ العَـدْلَ بَيْنَهُمُو = فَنِمْتَ نَوْمَ قَرِيْرِ العَيْـنِ هَانِيْـهَا
    الشاعر…حافظ ابراهيم

  9. بدل شرطة احسن يعسكروا الطلاب عشان يطيعوا قف خلق دور كماكنت من الاكل ولو نجحت يبقى جميع الشعب يتعسكر اشان يكون مطيع وتمنع الشاعئات والمظاهرات بحجت العسكر ممنوع من الاختجاجات وعليه الحكومة تنوم فى نعيم

  10. أشكالهم عجيبة والله شي يطمم البطن ظاهر عليهم الغدر والانحطاط والجهل.. أبدآ ما تحس فيهم النخوة والشيم السودانية.. تحس انهم مخلوقات نصبت نفسها على رقاب الخلائق.. تبآ لكم

  11. والله أجبن منكم مافي خبرناكم في الميدان يا حماد و يا وائل ويا لؤي
    الجهل والأمية ظاهرة فيكم يا كلاب الأمن

  12. شباب يشعون جهلا ، هكذا تربيهم الحكومة ( تغرقهم بالمال والسيارات وتعزلهم عن المجتمع ) وتنفخهم بأكذب الحديث وتجعل منهم قتلة وتنزع منهم نخوة الرجولة وترمي بهم في مزبلة التاريخ.

  13. طبعا ما ح يكون شرطة و لا أي شي

    ديل كلاب امن بشه القذر و هم اقذر منه

    سوف لن تكون هنالك رحمة بالطلاب و الطالبات

  14. الجامعة للطلاب الجايين يدرسوا ويكسبوا زمنهم ويعملوا البحوث والدراسات ويتخرجوا أطباء وصيادلة ومهندسين وإقتصاد ومالية وزراعة وصناعة ومختبرات وليس مكانا للعراك العسكري وتصفية الحسابات السياسية، ليس من حق شرذمة منتمية للحركات أو منتمية للمؤتمر الوطني أو الشعبي أو أي جهة أخرى. لو كان الأمر بيدي لأدخلت قوات الجيش وتكون مهمتها قتل وسحل أي طالب بل ويتم التمثيل بجثته بلا محاكمة ذاك الذي يحاول تضييع زمن الطلاب وتضييع مستقبلهم وضياع عمرهم بتسببه في إقفال الجامعات ، الجامعات فيها عشرات الآلاف من الطلبة الذين يريدون كسب زمنهم ويريدون التحصيل الأكاديمي ونهل العلوم ولكن هناك شرذمة تستحق القتل بلا رحمة تتسبب في إقفال الجامعة بأخذهم كل الطلاب رهينة لمشاكلهم السياسية. الذي يرغب في الدواس مع الحكومة يطلع بره الجامعة ويحارب الكيزان ويحارب الشيطان بس جوه الجامعة يجب أن يسحل ويرمى به في البحر لأنه يريد تعطيل مصالح وعمر الآلاف من الطلاب
    الجامعة للدراسة فقط والإكاديميات فقط والداير يتواجه بره الجامعة
    طلاب الجامعات الخاصة يتخرجون وطلاب جامعة الخرطوم يضيع من عمرهم سنوات بسبب هؤلاء الشرذمة. بلا منابر سياسية بلا كلام فارغ ناس محركين من خارج أسوار الجامعة جايين يضيعوا مستقبل الطلاب يطلعوا بره الجامعة
    العالم كله تقدم والناس كلها تتخرج في مواعيدها علماء إضافة إلى بلدانهم إلا نحن عاملين الجامعة ساحة حرب . بلا يخمكم ، ما ضيع السودان إلا سلوك وطباع السودانيين حكومة ومعارضة وحركات عنصرية لديها ضغينة عرقية.

  15. كل أموال الشعب تذهب لخدمة الأجهزة الأمنية فقط شاء من شاء وأبي من أبا وبصراحة الحكومة استطاعت أن تتحكم في مفاصل الدولة وهذه بمثابة السرطان يصعب جدا استئصالها وحسابيا عمر الدولة 27 سنة معظم الطلاب ولدوا مع الإنقاذ والذين كانوا في سن استلام السلطة قد تجاوز الأربعين أو الخمسين والذين ضاقت بهم العيش خرجوا فالله علي كل شيء قدير

  16. لايخفى على احد هلع الحكومة وخوفها من اندلاع الثورة الشعبية وخصوصا مع الانهيار الاقتصادي القائم الان، ولان الحكومة لا تملك اي رؤية أو حلول للازمات الموجودة فلذلك لا بد لها من استخدام القمع و الحل الامني في مواجهة اي تحركات شعبية، وتعتبر الشرطة الجامعية هي راس الرمح في عملية قمع التظاهرات في مهدها حيث أن الشرارة الأولى للمظاهرات عادة ما تنطلق من الجامعات . فلذلك رسالة الحكومة للشعب هي سوف نرفع اسعار جميع السلع والخدمات وسنزيد معاناتكم ولن نسمح باي احتجاجات على ذلك. فالسؤال المنطقي الذي يفرض نفسه هو ماذا يفعل الشعب لمواجهة ذلك.

  17. بالله عاين الناس ديل جعانين روحهم مارق غذوووهم بعد داك الله كؤيم على الحراسة هينة ديل لو جرو ساي بجيهم هبوط وفقر دم

  18. يقال أن ملك الفرس أرسل رسولا إلى عمربن الخطاب رضي الله عنه فلما دخل المدينة سأل أهلها :
    أين ملككم؟
    فأجابوه:ليس لدينا ملك بل لناأمير.
    وقد ذهب إلى ظاهرالمدينة .
    فذهب الرسول في طلب عمررضي الله عنه فرآه نائما في الشمس على الأرض فوق الرمل
    وقدوضع عصاه كالوسادة والعرق يتصبب من جبينه .
    فلمارآه على هذه الحالة وقع الخشوع في قلبه وقال :
    رجل تهابه جميع الملوك وتكون هذه حاله!!
    ولكنك عَدَلت فأمِنْت فنِمْت ياعمر ..
    وقدأسلم رسول ملك الفرس بعد ذلك…
    ف شتان ما بين عمر وعمر
    وقد أظلمت الدنيا عند موت عمر
    وستضيئ عند موتك يا عمر

  19. وجود شرطة متخصصة في حد ذاته ليس مشكلة او تدخلا في الشأن الجامعي والاكاديمي ولكن المشكلة هي في الكيفية التي تدير بها شرطة الجامعة اعمالها وماهي مهام واختصاصاتها ومدي تماس عملها مع الحريات العامة للطلاب وممارستهم لانشطتهم الاكاديمية .

  20. هؤلاء ليس لديهم عقل لحوار او نقاش فما يملكونه هو السلاح واجسادهم التى نبتت من السحت واكل مال الشعب السوداني
    وليس مستغربا ابدا عسكرة الجامعات والواقع انهم يحملون السلاح في وجه كل الشعب السوداني ويبتزونه ويرهبونه واذا خرج محتجا قتلوه بدم بارد كما حدث في سبتمبر 2013م ولا يعني ذلك شئ عندهم البته فهم يمارسون ذلك وهم في قمة النشوة ويعدون ذلك انتصارا للدين والوطن وما اليه من مفرداتهم المحفوظه
    لا ادري ما يسمونها كتائب الجهاد او غيرها هي الجهة والتنظيم الوحيد المسموح له بالنشاط بالجامعات ولا صوت معه والا فان العسكر على اهبة الاستعداد مع ان الجامعات هي من يفرخ العلماء والادباء والقاده وهي المستقبل وحتى المستقبل حرم هؤلاء منه الشعب السوداني فاصبحوا الان والمستقبل والى ان يطلق عزرائيل صافرته والله اعلم

  21. بالله شوفهم منفوخين كيف؟ كل واحد متخيل نفسو رامبو زمانو. كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد

  22. ادنا ما قيل عن عمر يا عمر

    وَرَاعَ صَاحِبَ كِسْرَى أَنْ رَأَى عُمَراً = بَيْنَ الرَّعِيَّـةِ عُطْـلاً وَهْـوَ رَاعِيْهَا
    وَعَـهْدُهُ بِمُلُـوكِ الفُرْسِ أَنَّ لَهَـا = سُوْراً مِنْ الجُنْدِ وَالحُرَّاسِ يَحْمِيْـهَا
    رَآهُ مُسْتَغْـرِقـاً فِي نَوْمِهِ فَـرَأَى =فِيْـهِ الجَلاَلَةَ فِـي أَسْمَى مَعَانِيْـهَا
    فَوْقَ الثَّرَى تَحْتَ ظِلِّ الدَّوْحِ مُشْتَمِلاً= بِبُرْدَةٍ كَـادَ طُـوْلِ العَهْدِ يُبْلِيْهَا
    فَهَـانَ فِي عَيْنِهِ مَا كَانَ يُكْبِـرُهُ = مِـنَ الأَكَاسِرَ وَالدُّنْيَـا بِأيْدِيْـهَا
    وَقَـالَ قَـوْلَةَ حَقٍّ أَصْبَحَتْ مَثَلاً = وَأَصْبَحَ الجِيْلُ بَعْدَ الجِيْلِ يَرْوِيْـهَا
    أَمِنْتَ لَمَّا أَقَمْتَ العَـدْلَ بَيْنَهُمُو = فَنِمْتَ نَوْمَ قَرِيْرِ العَيْـنِ هَانِيْـهَا
    الشاعر…حافظ ابراهيم

  23. بدل شرطة احسن يعسكروا الطلاب عشان يطيعوا قف خلق دور كماكنت من الاكل ولو نجحت يبقى جميع الشعب يتعسكر اشان يكون مطيع وتمنع الشاعئات والمظاهرات بحجت العسكر ممنوع من الاختجاجات وعليه الحكومة تنوم فى نعيم

  24. أشكالهم عجيبة والله شي يطمم البطن ظاهر عليهم الغدر والانحطاط والجهل.. أبدآ ما تحس فيهم النخوة والشيم السودانية.. تحس انهم مخلوقات نصبت نفسها على رقاب الخلائق.. تبآ لكم

  25. والله أجبن منكم مافي خبرناكم في الميدان يا حماد و يا وائل ويا لؤي
    الجهل والأمية ظاهرة فيكم يا كلاب الأمن

  26. شباب يشعون جهلا ، هكذا تربيهم الحكومة ( تغرقهم بالمال والسيارات وتعزلهم عن المجتمع ) وتنفخهم بأكذب الحديث وتجعل منهم قتلة وتنزع منهم نخوة الرجولة وترمي بهم في مزبلة التاريخ.

  27. طبعا ما ح يكون شرطة و لا أي شي

    ديل كلاب امن بشه القذر و هم اقذر منه

    سوف لن تكون هنالك رحمة بالطلاب و الطالبات

  28. الجامعة للطلاب الجايين يدرسوا ويكسبوا زمنهم ويعملوا البحوث والدراسات ويتخرجوا أطباء وصيادلة ومهندسين وإقتصاد ومالية وزراعة وصناعة ومختبرات وليس مكانا للعراك العسكري وتصفية الحسابات السياسية، ليس من حق شرذمة منتمية للحركات أو منتمية للمؤتمر الوطني أو الشعبي أو أي جهة أخرى. لو كان الأمر بيدي لأدخلت قوات الجيش وتكون مهمتها قتل وسحل أي طالب بل ويتم التمثيل بجثته بلا محاكمة ذاك الذي يحاول تضييع زمن الطلاب وتضييع مستقبلهم وضياع عمرهم بتسببه في إقفال الجامعات ، الجامعات فيها عشرات الآلاف من الطلبة الذين يريدون كسب زمنهم ويريدون التحصيل الأكاديمي ونهل العلوم ولكن هناك شرذمة تستحق القتل بلا رحمة تتسبب في إقفال الجامعة بأخذهم كل الطلاب رهينة لمشاكلهم السياسية. الذي يرغب في الدواس مع الحكومة يطلع بره الجامعة ويحارب الكيزان ويحارب الشيطان بس جوه الجامعة يجب أن يسحل ويرمى به في البحر لأنه يريد تعطيل مصالح وعمر الآلاف من الطلاب
    الجامعة للدراسة فقط والإكاديميات فقط والداير يتواجه بره الجامعة
    طلاب الجامعات الخاصة يتخرجون وطلاب جامعة الخرطوم يضيع من عمرهم سنوات بسبب هؤلاء الشرذمة. بلا منابر سياسية بلا كلام فارغ ناس محركين من خارج أسوار الجامعة جايين يضيعوا مستقبل الطلاب يطلعوا بره الجامعة
    العالم كله تقدم والناس كلها تتخرج في مواعيدها علماء إضافة إلى بلدانهم إلا نحن عاملين الجامعة ساحة حرب . بلا يخمكم ، ما ضيع السودان إلا سلوك وطباع السودانيين حكومة ومعارضة وحركات عنصرية لديها ضغينة عرقية.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..