تفاصيل جديدة حول فساد السفارة وبيع بيت السودان بجنيف.

فساد بلا أخلاق ياخي دي شماسى ومقطوع نسب ما بعملها

من اربجى ؟؟؟؟ وافضيحتاه
واماساتى واذلييييييي
واحصاحيصتاه

خلاص … انتهت الساحات العامة والمنتزهات والشوارع العريضة في العاصمة والمدن والقري … كلها تم بيعها للموالين للفساد … و إتجهوا الآن للخارج … والله في بلاد الحرمين نفسها وبجوار المصطفي عليه الصلاة والسلام لم يتورعوا عن أكل أموال الأوقاف وإيجاراتها و يعرجوا بعدها علي البيت الحرام لأداء العمرة (مثل العاهرة التي تغتسل غسل جنابة بعد كل زبون ). اللهم طوقهم بها في نار جهنم يوم القيامة، وأنزع عنهم الملك وول من يصلح يا رب يا عزيز يا حكيم. أخيرا: أرجو من كل أصلع أن يلبس طاقية حتي لا تلمع صلعته ويراها من المسؤولين ، قطعا سيتم توزيعها قطع 300 ملم مربع وبسعر رمزي ..

ياجماعة ..أمكن (على عدمان) سجل البيت للجنوبين فى (نيفاشا)..وأمكن بيع لقسمة الثروة والسلطة..فالقانون من مستحقاتهم..لدرجة (ممارسةالتعذيب) والقتل..وزيتهم فى بيتهم ..و.ولذا حضر (الأخ)..واذا حضر (الأخ) بطل الوضوء…نحن رفاق الشهداء الصايرون نحن..

اذا كان المقصود تطابق الاسم مع الريس فهو كثير والآن معنا زميلنا يحمل الإسم رباعياً
يعني ما كل مرة ما سكين لينا في أشياء تافهة وناشرنها وما منها فائدة!,وإن كان المقصود شيء آخر متعلق بالفساد فهذا معروف ومنتشر نسأل الله أن يزيل عننا الفساد وأهله

ما فهمنا حاجة

جواز السفر منتهي الصلاحية- أما الفساد و السرقة فهي أكبر من الحصر ! مصيبة كبيرة!

الاجابة في السفر الخالد هذا،،

من أين أتى هؤلاء؟ – الطيب صالح

***
السماء ما تزال صافية فوق أرض السودان أم أنّهم حجبوها بالأكاذيب ؟
هل مطار الخرطوم ما يزال يمتلئ بالنّازحين ؟
يريدون الهرب الى أيّ مكان ، فذلك البلد الواسع لم يعد يتّسع لهم . كأنّي بهم ينتظرون منذ تركتهم في ذلك اليوم عام ثمانية وثمانين .
يُعلَن عن قيام الطائرات ولا تقوم . لا أحد يكلّمهم .
لا أحد يهمّه أمرهم .
هل ما زالوا يتحدّثون عن الرخاء والناس جوعى ؟ وعن الأمن والناس في ذُعر ؟ وعن صلاح الأحوال والبلد خراب ؟
الخرطوم الجميلة مثل طفلة يُنِيمونها عُنوةً ويغلقون عليها الباب ، تنام منذ العاشرة ، تنام باكية في ثيابها البالية ، لا حركة في الطرقات . لا أضواء من نوافذ البيوت . لا فرحٌ في القلوب . لا ضحك في الحناجر . لا ماء ، لا خُبز ، لاسُكّر ، لا بنزين ، لا دواء . الأمن مستتب كما يهدأ الموتى .
نهر النيل الصبور يسير سيره الحكيم ، ويعزف لحنه القديم ” السادة ” الجدد لايسمعون ولا يفهمون .
يظنّون أنّهم وجدوا مفاتيح المستقبل . يعرفون الحلول . موقنون من كل شيئ .
يزحمون شاشات التلفزيون ومكرفونات الإذاعة .
يقولون كلاماً ميِّتاً في بلدٍ حيٍّ في حقيقته ولكنّهم يريدون قتله حتى يستتب الأم
مِن أين جاء هؤلاء النّاس ؟ أما أرضعتهم الأمّهات والعمّات والخالات ؟
أما أصغوا للرياح تهبُّ من الشمال والجنوب ؟
أما رأوا بروق الصعيد تشيل وتحط ؟
أما شافوا القمح ينمو في الحقول وسبائط التمر مثقلة فوق هامات النخيل؟
أما سمعوا مدائح حاج الماحي وود سعد ، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي و المصطفى ؟
أما قرأوا شعر العباس والمجذوب ؟
أما سمعوا الأصوات القديمة وأحسُّوا الأشواق القديمة ، ألا يحبّون الوطن كما نحبّه ؟
إذاً لماذا يحبّونه وكأنّهم يكرهونه ويعملون على إعماره وكأنّهم مسخّرون لخرابه ؟
أجلس هنا بين قوم أحرار في بلد حرٍّ ، أحسّ البرد في عظامي واليوم ليس بارداً . أنتمي الى أمّة مقهورة ودولة تافهة . أنظر إليهم يكرِّمون رجالهم ونساءهم وهم أحياء ، ولو كان أمثال هؤلاء عندنا لقتلوهم أو سجنوهم أو شرّدوهم في الآفاق .
من الذي يبني لك المستقبل يا هداك الله وأنت تذبح الخيل وتُبقي العربات ، وتُميت الأرض وتُحيي الآفات ؟
هل حرائر النساء من ” سودري ” و ” حمرة الوز ” و ” حمرة الشيخ ” ما زلن يتسولنّ في شوارع الخرطوم ؟
هل ما زال أهل الجنوب ينزحون الى الشمال وأهل الشمال يهربون الى أي بلد يقبلهم ؟
هل أسعار الدولار ما تزال في صعود وأقدار الناس في هبوط ؟ أما زالوا يحلمون أن يُقيموا على جثّة السودان المسكين خلافة إسلامية سودانية يبايعها أهل مصر وبلاد الشام والمغرب واليمن والعراق وبلاد جزيرة العرب ؟
من أين جاء هؤلاء الناس ؟ بل – مَن هؤلاء الناس ؟

والله يا جماعة الخير أنا ما شايف العلاقة بين صورة جواز “السفير” وقضية الفساد التي يدور بشأنها الجدل.
أعتقد أن الشيء المفيد هو إثبات الجريمة “بيع بيت السودان في جنيف بثمن بخس” لمصلحة فردية، ونشر الوثائق التي تعضد هذا الزعم، بدلا من صورة جواز لا تقدم ولا تؤخر. اللهم إلا أن يكون هناك هدف آخر خفي للنشر.

مع قناعتي التامة بأن الكيزان مفسدين ويمكن أن يبيعوا ناقة النبي صالح، لكن أرجو من ناشري الخبر أن يحترموا عقولنا ويقدموا المفيد في مثل هذه المنابر. وأظن أن مثل هذه المعلومات البائسة لا تضر بالكيزان في شيء وانما تساعد في إطالة أمد حكمهم.

يا محمد عبدالرحمن الشريف يا الكاتب اسمك بالكامل عشان توري قائد الكتيبة بتاعك الإليكترونية إنك نشيط وشغّال عشان يصلح ليك الأتاوات.

بعدين شنو نغمة الفيل وضل الفيل وضنب الفيل وط…الفيل الشابكننا بيها الجداد الإليكتروني اليومين ديل.

ياخي إنت رجل لبق وحصيف وشايف حيوانات الغابة كلها لكن في ناس مساكين ما عندهم في السياسة ومفتكرين الجبهجية ديل الذين أدخلوا الإسلام في السودان .أها زي ديل نحن دايرنهم يعرفوا حقيقة الكيزان شنو.

بعدين كشف مثل هذه السرقات سوف يؤجج نيران الثورة لدى أصحاب الحقوق ولا عاوز الجبهجية يبيعوا بيوتناالقاعدين فيها وتجي تقول مثل هذه المواضيع بتصرف الناس من القضية الأساسية لكن نحن بنفتكر كل سرقة وكل ظلم بالنسبة لنا قضية أساسية.

أين كنت أنت في سبتمبر عندما حُصدت 410 روح شباب ذكية وخذلهم المهرولون نحو فتات الجيِّف أمثال الصادق ومحمد عثمان وعمر البشير يسوقهم سوق النعاج.

“كعادت الأخوه في الراكوبه المدح أو الزم دون معرفة خلفيات الأمور”
إنت فاكر ناس الراكوبة ديل شغالين في الإنتربول ولا الأف بي آي ياخي ديل ناس عاديين ومظاليم وهم يقفون على الحقيقة عندما يختلف اللصان أو يعلق واحد مثلك عالم ببواطن الأمور.إنت وين من زمان يا osman

يا اخوان عايزين مستند يؤكد الموضوع يعنى عقد بيع وشئ من هزاء القبيل

البشير هو المسؤول الأول.. وهو الذي أعطى الغطاء لكل المجرمين واللصوص والقتلة وسماسرة الوطن والدين.

هؤلاء هم يرقات تعيش في الماء الآسن الذي يحرسه البشير

هؤلاء الانجاس باعو وفصلو ثلث الوطن ما يبيعو مقر فى جنيف ومن قبل بيت السودان فى لندن وخط طيران السودان لمطار هيثرو ومحاولة بيع ممتلكات منازل أثرية لمواطنى السودان بالمملكة العربية السعودية مكة والمدينة من ضمنها مقر القنصلية السودانية فى جدة كانت ملك للسلطان على دينار .الكيزان هم دابة الارض فى أرض السودان لن يتركو يابسا أو لينا إلا أكلوه وأدخروه لنفسهم الخبيث..

نعم … لقد
*** باعوا الميادين العامة.. والمنتزهات..
*** باعوا الفنادق.. والوزارات… والمستشفيات…
*** باعوا المؤسسات الحكومية والاهلية… والجامعات
*** باعوا المشاريع الزراعية..والالات..
*** باعوا املاك الشعب السوداني من أوقاف.. سفارات ..
*** لقد باعوا السودان ارضا.. جوا.. وبحرا… فماذا بعد ذلك…

وأخيرا… لقد باعوا كرامتنا..باعوا عزتنا.. باعوأ انسانيتا..باعوا سمعتنا…
باعوا نخوتنا.. وكرمنا.. وشجاعنا…
لقد باعوا رجولتنا..
فاصبح اطفالنا يتامي..نساؤنا أرامل وسبايا.. امهاتنا ثكالى..

** فاصبحنا عزيز قوم ذُل..

الى متى نخضع للخنوع..والاستكانة والاستسلام… علينا جميعا..

اعطاء الامر أولوية في التفكير…

الناس ديل ضمائرهم ماتت من اكل الحرام وجلدهم بفى تخين
سواء عليهم فضحتهم ام لم تفضحهم فهم سيلهفون وماهماهم
السودان والاخرة نسوها تب !!

يا سيد Ahmed M. Malik مع احترامنا الشديد لشخصك الكريم.
1.إنت ماسك في نشر الصورة والصورة لم تنشر لوحدهابل صاحبتها معلومات أخرى مفيدة.

2.أفرض نشروا ليك صورة الشيك وشهادة البحث بإسم المالك الجديد حتعمل شنو يا مولانا القاضي؟؟

3.إنك ترجو من ناشري الخبر أن يقدموا المفيد فما هو المفيد في نظرك؟؟ اليس المعلومة في حد ذاتها غير مفيدة؟؟ أفرض هناك لص سطا على منزلك ألا تريد أن تعرف من هو؟؟

4. يكفي أن يعرف السودانيون اسمه وبلدته وأهله عشان العار والفضيحة تكون مبارياهو هو وأهله وأولاده وزوجته عشان ما يجينا بكرة راجع يتبختر ويفرد لينا صدره في شوارع الخرطوم حتى لو لم يقدم إلى محاكمة؟؟

5.ياخي قول كلام معقول عشان ناس الراكوبة ما يشبكوك كآآآآآآآآآآك…….كآآآآآآآآآآآآآآآك أنا قلبي عليك يا سيد مالك.

شعب اهبل الساكت ليها شنو ماعارف والله انا خائف في تخطيطهم يبيعوا بيوت كل الناس في السودان ده لو ماباعوا الناس ذاتهم للعرب البجوا يستثمروا في السودان والله ياناس لو مالحقتوا نفسكم بعدين بدون ماتشعروا تلقوا نفسكم بقيتوا عبيد مدفوع ثمنكم لي ناس الانقاذ وبعدين الاشتروكم حايربطوكم بالسلاسل ويشحنوكم ذي البقر وقدامكم مافي خيار لانه ناس البشير بعد مايبيعوا كل شي طفشان وعيك علي ماليزيا وبعدين انتوا ياحليلكم اتحركوا قبل الفاس ماتقع في النافوخ.

الى ابوالحسن الشايقى: كيف تصف شعب لة تاريخ بالهبالة لاتنسى انك من صلب ذلك الشعب

يا جماعة كاتب المقال الاصلي الذي حاول النيل من سمعة أناس شرفاء من بعثة السودان في جنيف هو مندوب جهاز الامن في السفارة واسمه عبد الرحمن كرمكول.
وطه يوسف يدعي المعارضة ويعمل معه والا فمن اين لشخص لا يعمل في السفارة ان يعرف كل هذه التفاصيل مثل تواريخ الاجتماعات وتسلسل الاحداث التي خلطها ببعض الاكاذيب ليشفي ولي نعمته مندوب الجهاز شي من غليله وحقده الدفين على السفير الذي يعرف سيرته كل اعضاء الجالية في جنيف.
والشئ الاخير هو ان وزارة الخارجية قد نفت اليوم من خلال ناطقها الرسمي ان تكون هناك اي قضية مرفوعة ضد بعثة السودان في جنيف او ان تكون حصانة البعثة قد رفعت لان الحصانة لاترفع بهذه الطريقة حسب الاعراف الدلوماسية وانما تسبقها مكاتبات وتوافق بين الدولتين للجوء للقضاء . كذلك ذكر بيان الخارجية ان السودان لم يخسر فرنكا واحدا وكل ما في الامر انها محاولة لبيع دار السفير الحالية البعيدة من البعثة والصغيرة الحجم باخرى في وسط البلد على بعد ثلاثة كيلومترات من مباني الامم المتحدة وبعثة السودان لتوفير الوقت بدلا عن البيت الحالي الذي يقع خلف بحيرة جنيف،