عزيزي القارئ ..الرجاء عدم قراءة هذا المقال..ما الذي يعجب الحزب الحاكم في فلان وفلان وفلان حتى يكمل الفلانات 30 مرشحاً من قدامى المرهقين والمجهدين والذين نضبوا إلا من الأسماء والعلامات.!

حسين خوجلي
بعد انهيار وحدة الإسلاميين والوطنيين الذين حولهم أصبحوا مجرد (أولاد دفعة) الحياء من صداقاتهم وأسرهم يحتم عليهم (مباصرة) المواقع، فالذي لا يسعه كرسي الوزارة يسعه كرسي السفارة، والذي لا يسعه كرسي السفارة يسعه مشروع العمارة، والذي لا تسعه العمارة تسعه الاستشارة.. وبعدها لا يهم أين هو فلان وأين هو علان..
عزيزي القارئ ..الرجاء عدم قراءة هذا المقال
> السيد/ الدكتور عبدالرحمن الخضر
< إذا ظننت أنت وطاقمك بأن في مقدوركم حل أزمات ولاية الخرطوم فأنتم مخطئون، لأن هذه ليست ولاية هذا وطن بحاله..
< وإذا ظنت الحكومة المركزية أن والي الخرطوم سوف يواجه لها التزامات ولاية هي في ظنه مثل الجزيرة التي تندب حظ مشروع الجزيرة أو مثل ولاية نهر النيل وهي تواجه أزمة المرتبات، فهو مخطئ، لأن الوالي في الخرطوم يجلس فوق برميل من البارود.. بارود ملايين البشر الذين يأكلون ملايين أرغفة الخبز التي لايزرعونها ويطالبون بالخدمات المتصاعدة التي لا ينتجونها والي الخرطوم الذي تمتد نحوه ملايين الأيدي من الشباب العاطل وهو يحلم بالعمل والإنتاج والسكن والزواج والأطفال، يعشم في بعض المستحيل ويبكي على سنوات الشباب الذي يجري..
< تخطئ الحكومة المركزية وتخطئ حكومة ولاية الخرطوم لو ظنت أنها بحزمة من الإجراءات العابرة سوف توقف غول الهجرة المتصاعد الذي يشكل يومياً أسورة من البشر الذين يطالبون بالماء والدواء والطعام ولا يملكون ثمناً لهذا إلا بطاقة الهوية بأن طولهم ستة أقدام وخمس بوصات وعيونهم عسلية.
< تخطئ الحكومة المركزية لو ظنت أن السودان أصبح دولة جنوب السودان ودولة شمال السودان.. تخطئ خطأً فادحاً لأن الصحيح أن السودان أصبح دولة جنوب السودان ودولة شمال السودان ودولة ولاية الخرطوم..
والأخيرة لا تملك من الموارد الحد الأدنى الذي يسمح لها بمعالجة شكلية للصرف الصحي دعك من بقية المنغصات الخطيرة.. والحكومة المركزية (عافاها الله) لو بذلت كلما تملكه ونملكه في تعضيد تجريدة واحدة لفرض الأمن في النيل الأزرق وجنوب كردفان لكفاها وللثمنا يدها ظاهرها وباطنها.
< يخطئ والي ولاية الخرطوم لو ظن أن منسوبيه هم فقط الذين ظهروا في لوائح الانتخابات الأخيرة، فهنالك يا سيدي الذين أبوا والذين تأبوا والذين تنحوا والذين غابوا والذين غُيبوا والمرجئة والرافضة والمعتزلين والمعتذرين.. وأخطر من كل ذلك منسوبيه المتوقعين في الولايات الأخرى الذين يستعدون الآن الآن للإحاطة بالخرطوم، الخرطوم العاصمة الوحيدة في الدنيا التي لا تملك خريطة حاكمة أو تعداد ملزم، فالانتماء للخرطوم ما عاد يكلف أي فرد غير الوصول لها عبر أي وسيلة وعبر أي طريق.. الخرطوم ما عادت تكلف إيجاراً أو حتى استضافة أسرة.. الخرطوم اليوم تسمح لك باقتطاع أي قطعة أرض تعرش بأي شيء وتلتحف كل شيء وبئر يتآزر عليه اليتامى والمساكين والمهاجرون..
< ولأن الولايات الأخرى قد أصبحت مهمتها غير المعلنة هي التحريض السري لقاطنيها عبر السياسات الخرقاء بأن يهاجروا زرافات ووحدانا صوب عاصمة الأتراك والمتوركين الخرطوم لسبب معلن وهو أن يجدوا لهم متسعاً ومراحاً مع ميزانية المركز تسمح لهم بتغطية منصرفات البند الأول من الميزانية والامتيازات التي تسمح بإكمال قصورهم بالخرطوم ما يسمح له باللجوء السياسي والاقتصادي المشروع والآخر المعد للإيجار والليالي العجاف.
< لقد كنا صادقين جداً عندما قلنا للأخ عبدالرحمن الخضر إن عليك دوراً استراتيجياً يجب أن تلعبه بل هو دور مركزي، وهو أن تلحق بمواطنيك الموعودين في الشمالية والوسط وكردفان ودارفور والنيل الأبيض بإقامة مشاريع مستمرة هناك تؤجل (حصار الخرطوم) وقد عفّ القلم من أن نقول سقوطها.
< ويظل السؤال المُر لماذا أصبح والي الخرطوم وحده هو الذي يتصدى لفشل السياسات الاقتصادية والاجتماعية والكبار صامتون من الإجابة عن الأسئلة الصعبة والإجابة سهلة جداً، وهي أن المشروع الوطني السياسي التعبوي العام قد إنهار تماماً بإنهيار أحلامنا في نيفاشا التي لم تحقق الوحدة ولم تحقق السلام ولن تحقق الاستقرار. أما الكفاية والعدل فهذا من بعض قضايا شعر التفعيلة والرومانسية المحدثة المجللة بالطلاسم والغموض وتتعاقب الإجابات المُرة نعم إنهار المشروع السياسي وأعقبه انهيار المشروع الاقتصادي بكامله بعد ذهاب اقتصاديات النفط التي راهنا عليها بشبابنا وعقولنا وعلاقاتنا العربية والإسلامية والعالمية والتي صنعناها في أزمنة المقاطعة من طوب الرمال ونحتناها على جدران الصخر بأظافر الحاجة وألصقناها على غور الأرض بدمع الرجاءات بددنا كل ذلك بثقة الغافلين في الغرب والمشروع الإمبريالي وقادته مما يعد حسن ثقة في أمريكا وسوء ظن بالله والعياذ بالله.
وعندما أثمر بعضه وعداً وقمحاً وتمنياً حملناه على صحن من ذهب وأهديناه لحركة عنصرية أثبتت أنها عدو أصيل للشعب الجنوبي قبل أن تكون عدواً للشمال الذي سقاها من لبن امرأة من سهل العروبة تأكل القديد، ولأن القيادات المنتجة والمبشرة بالإنتاج والصبر عليه من كل القبائل ولا أقول الولايات، لأن هذا هو زمان القبلية قد غادرت أصقاعها صوب المدن القريبة خطوة أولى وصوب المدنية خطوة ثانية وصوب المنافي خطوة ثالثة نوعية فقد أصبح الريف خالياً تماماً من كل القوى الحية بفعل السياسات غير المنتجة وغير الحقيقية وبفعل الحكم غير الراشد الذي ضربته القبيلة والانتماءات الضيقة في مقتل، وبفعل الفساد وانسداد برامج الأولويات الذي لا يجد نخبة لتحديده، وإن حُدد لا تجد من يتابعه على أرض الواقع..
< ولأن الواقع الرديء والمتهالك في الريف بسبب سقوط البنيات الأساسية وتقلص السيولة بفعل انسحاب مشروع النفط.. وبقاء فاتورة الاستهلاك اللعين فاغرة فمها ليل نهار فقد أصبح صوت القيادات السياسية في الولايات والمركز هو الأضعف إلا في مواجهة العدو المتخيل في المعارضة الشمالية تلك المشلولة التي يئس منها أهلوها المقربون، فما عاد في مقدورهم حتى أن يقدموا معهود السلام والطعام.
وعندما يتمدد بساط الخوف من المجهول وتجعل المصائب والكوارث العاقل يستحي من فضائل النقد ويخاف من شرف المواجهة حينها يتقلص الوطن إلى مجرد خيال تجريدي ينكفئ عليه العامة والخاصة الأصدقاء والأعداء، لأن الوطن في مثل هذه الأحوال يكون الفرقاء عند عتباته سواء..
< وحين يصبح التلاوم سرياً والحذر كذلك فإن الجميع لا يستطيعون الرد حتى وإن كانت الحجة واضحة، فقد حكى الشاهد أن أحد الزهاد العارفين دخل خلوة لأشهر وجعل إفطاره بعد صومه الطويل ثلاث بلحات مع مائه غير القراح في تلك الجبال البلقع، وعندما خرج من خلوته كان ضئيلاً مجرد جلد تملؤه الروح، فوجد جلباباً فارغاً فظنه جلبابه فدخل فيه فتعجب أن وجد فيه رجلاً أكثر ضآلة منه وضعفاً، فارتعد فرد عليه صاحب الجلباب مغاضباً لقد منعك (البركاوي) من فضيلة النظر للذين هم أدنى منك من الفقراء والمساكين.. والحكاية ذات دلالات سياسية راهنة وعظات.. فإن الفتات الذي يحاوله وزير المالية الآن مع بعض الإداريين الذين حوله من الذين لا حول لهم ولا قوة لتقسيم (النبقة) يجعل الحكومة والمعارضة سواء في القسمة الضيزى في حملة محاربة الفقر وحملة محاربة الملاريا وهو لعمري برنامج الحد الأدنى الذي يجب أن يلتقي عليه السودانيون وإن لم يلتقوا عليه فإنهم ورب محمد لن يلتقوا إلى قيام الساعة..
وقد حدثتني نفسي الأمّارة ببعض الخير وبعض السوء أن أتساءل ألا يشكل التشكيل الوزاري القادم كوة ضوء في حائط الظلمة السوداني المحاصر بالفقر والحرب والخلاف وشح المفردات.. نعم حدثتني فألجمتها فالتشكيل الوزاري في ظل هذه التقسيمات الجهوية والترضيات والخلافات داخل المنظومة السياسية الحاكمة والمعارضة لا يعبر عن أي فكرة أو برنامج للإنقاذ الوطني.. فلا هو يمثل مخرجاً قومياً جامعاً وبرنامجاً مرحلياً يخرجنا من هذا العسر والانكفاء التاريخي.. ولا هو يمثل مخرجاً إنقاذياً (جوانياً) لتمثيل البُعد الجبهوي لتكوين الإنقاذ وتيارها الوطني الإسلامي والذي تعتمل داخله قوى تقليدية ووسطية وتجديدية، وكل هذه لا تجد تمثيلاً لها ولا رؤية.. فالتشكيل القادم بعد انهيار وحدة الإسلاميين والوطنيين الذين حولهم أصبحوا مجرد (أولاد دفعة) الحياء من صداقاتهم وأسرهم وذكرياتهم النبيلة يحتم عليهم (مباصرة) ودبارة المواقع، فالذي لا يسعه كرسي الوزارة يسعه كرسي السفارة، والذي لا يسعه كرسي السفارة يسعه مشروع العمارة، والذي لا تسعه العمارة تسعه الاستشارة.. وبعدها لا يهم أين هو فلان وأين هو علان..
وفي كثير من الأحيان لا يعرف أقرب الناس للمرشح لماذا هو هنا ولماذا هو هناك.. فقد روى لي أحد الظرفاء أن أحد الأحزاب الكبرى كاد نوابه أن يتصدعوا لإصرار رئيس الحزب على مرشح للوزارة يرفضه النواب، وكلما أصروا على رفضه أصر رئيس الحزب على تقريبه وزاد عناده، فلما سمعت زوجة المرشح المرفوض وهي ناشطة في الحزب صرخت في لحظة صدق سارت بها الركبان (يا جماعة الخير أفتوني.. السيد دا العاجبو في راجلي دا شنو؟)
وعلى ذات الشاكلة من المنطق والبلاد محاصرة بالقضايا والبلايا ما الذي يعجب الحزب الحاكم في فلان وفلان وفلان حتى يكمل الفلانات 30 مرشحاً من قدامى المرهقين والمجهدين والذين نضبوا إلا من الأسماء والعلامات.
الوان
صحيح الاختشوا ماتوا
قلم رصين مشفق حزين…..لكن الهم أكبر والقضية قد ضاعت .والقابضين على الجمر ولوا..انت يا الحسين تظن أن يكون الحال أحسن مما هو عليه الان ارجع للدفعة واسألهم متى أكلوا……
(يا جماعة الخير أفتوني.. السيد دا العاجبو في راجلي دا شنو؟)
ونحن نسالكم با ناس الراكوبة:العاجبكم فى مقال حسين خوجلى دا شنو؟
لن يلتفت اليك احد انت من دمرت العهد الديمقراطى انت وصحيفتك وتلك الكلمات هى من انتجت هذا القيح الماثل الان هؤلاء الذين تجلدهم انت اول من بشرنا بهم لانك تأكل فى كل الموائد هذا الحال يعيش فيه الطفيلياتك امثالك
من تنتقدهم الان وتتباكى على وطنا زبحته ورفاقك فى الوان منذ الانتفاضة أليس هم من لمعتهم أليس هؤلاء الاطهار الانقياء الذين مجدتهم وصنعتهم بابواقك
العنصريه والجهويه والقبليه انت من تصوغها علنا فى كتاباتك وافكارك ومنتدياتك
صحيح غضب الله علينا كبيرا لانه سلط علينا امثالك واعطاهم القلم والاداء ليعيثوا فى الارض فسادا والغريب يكونوا هم اول القافزين من السفينه عند غرقها
بلاغة وكلمات رصينة جميلة مافى كلام ….!!! لكن نحن بالعربى البسيط يا حسين خوجلى وكل الكتاب الاسلاميين الذين يحومون حول الحقائق الواضحة ويتجنبون ذكرها وهى بكل بساطة وبلا بلاغة او رتوش انكم ايها الاسلامويون بحزبكم سبب دمار السودان …. وانتم من اجج القبلية والعنصرية فتت النسيج الاجتماعى ….إذن لماذا لا تعترفون وتعتذروا للشعب احتراماً للبلد الذى منحكم كل ما حلمتم وما لم تكونوا تحلمون به والسودان فى سكرات فنائه….!!!
انتم السبب فى كل ما حدث وما سوف يحدث من مآسى
طز فيك وفى جماعتك يا واطى اسى عامل فيها جقر وداير تنط من المركب قبال تغرق
مافى ليك حتتحاسب يعنى حتتحاسب يا…… الكيزان الضال
الحل أن ترحلوا عن الحياة السياسة والاقتصادية والاجتماعية في السودان فانتم مخلوقات ليسوا من طينة هذا الشعب،،، بالله لما واحد زي عبدالرحمن الخضر الذي تخاطبه في مقالك " يقول للناس في الخرطوم الماقادر يسكن في الخرطوم يسيبها" فعلاً الاستحوا ماتوا ومن أين جاء عبدالرحمن الخضر الى الخرطوم بل من اين جاءت الانقاذ كلها ….
ضال بدرجة بروفيسير …لم ولن تتوب …قرأنا المقال ووجدناك أنت ياك أنت ….تتحدث ب (نا )المتكلمين نرجسية وتعظيم ضلال ، كفاعل وجزء من التنظيم فهذا أيضا ضلال
نعم إنهار المشروع السياسي !!! لم يكن هناك مشروع يا استاذ
انهيار وحدة الإسلاميين والوطنيين الذين حولهم!!!! بيت القصيد ومبعث الأسف
لن تعترف يوما بخطأ الإنقلاب على نظام ديمقراطي …لن تؤمن يوما أن هناك قيم ترتقي بانسانيتنا تدعى حرية ومساواة وعدالة ، لن تنشد دولة مواطنة لأن الناس عندك ليسوا سواسية ، لن تكف عن إدعاء القومية وأنت لا تريد دفع استحقاقاتها
الأهم لن تتخلى عن عقليتك التي تحرك قلمك …صحافة صفراء ولا جدال (يا جماعة الخير أفتوني.. السيد دا العاجبو في راجلي دا شنو؟)
ألوانك تطشش البصر والبصيرة …المنافقين في الدرك الأسفل من النار
يا اخوانا رجال الراكوبة راكوبتنا الظليلة الوارفة هي سلوانا و نجوانا فا رجاء لا تسممو هذه السلوي و النجوي ، يعني الناس ديل ابعدوهم مننا ، يعني اي كوز وكلب امن ممنوع ادخل هنا ، هسي المخلوق ده في داعي تدوهو فرصة قدر دي ، زول قلبتو من عدلتو ما معروفه ، اعوذ بالله ، ده كوز و كوز مصلح ، يعني اس البلا
ده رجل واطي ومنافق وامنجي معروووووووف لدي الكل
احترمك واحترم قلمك الاستاذ الكبير حسين خوجلي بس اذا كتبن مقال اخر واعتذرت فيه عن دعمك السابق لهذا النظام راح نقدرك اكثر واكثر
يا حسين خوجلى لقد ثبت بالدليل القاطع فشل المشروع الاسلاموى الهذيل فى حكم هذة البلاد وها نحن نحصد الحصاد المر لذلك المشروع الفاشل والذى لن تجدى الدموع والتوسلات فى تصحيحه فهو اصلا مشروع يقوم على الانتهازية المفرطة التى تكمن فى اصحابه اللذين وضعوه واللذين تتعوه وتمسكوا به وانضوا تحت لواه ، وكانت النتائج المرة الماثلة امامنا الان والتى ندفع ثمنها وسوف تدفعه الاجيال القادمة ، هذا المشروع الذى تمكن من سلطة البلاد طوال ال 23 عاما الماضية اذاقنا الالم وكل صنوف القهر والخنوع وعمل على ممارسة كل صنوف التعذيب والقهر على مناضلى بلادنا وانتهى الى تبدبد موارد البلاد بابواب الفساد التى فتحها على مصراعيها وانت ياحسين ملم بذلك اكثر منى ، وكل ذلك كوم وهنالك كوم آخر انتهى اليه هذا المشروع الذى اسميتموه المشروع الحضارى وهو ايقاظ القبلية النتنة لدرجة ان اصحاب المشروع اصبحوا فى حالة صراع (جعليين وشوايقة ودناقلة) هذا غير حمامات الدم التى تسيل حاليا فى بلادنا على اساس عرقى بحت والتى تسعى الى قمع واستئصال قوميات سودانية عرفت بتاريخها وعراقتها فى تكوين السودان الاجتماعى ، كل ذلك بالاضافة الى تقسيم البلاد والذى يتلخص فى فصل الجنوب والذى يمثل اكبر الكبائر وخاتمة الاثافى ، لكل ماسبق ذكره فان الشعب السودانى الفضل قد وضع حكمه على ذلك المشروع والذى يتلخص فى ضرورة كنسه والقاءه فى مزبلة التاريخ وسوف يكون ذلك قريبا جدا ولن تجدى دموعك ياحسين خوجلى فى تغيير ماهو قادم والمطلب الاساسى سوف يكون الغاء كل مايرتبط بهذا النظام من افكار ومناهج واشخاص وسوف نحتكم الى نظام ديمقراطى عادل يحترم الانسان السودانى فى المقام الاول ولن تكون فيه مساحة للافكار الهدامة وللشخوص المخنسين والمايعين والذين يرتبطون بذلك المشروع الذى يصح ان يوصف بالمشروع القذر والمشبوه وعاش السودان حرا ابيا خاليا من الكيزان واشباه الكيزان والانتهازيين والمرتزقة والفاسدين
خلاص يا حسين خوجلى بعد ما الانقاذ قفلت جريدتك الوان واتمسحت ليهم لغاية ما رجعت ليك الوان وامدرمان واذاعة اف ام. خلاص لسانك طول تانى… والله يقبلوا عليك يا منافق يقطعوا ريشك العملتو ده ريشة ريشة… وانت نسيت انك واحد من زبالات الانقاذ واولاد الترابى…. وزى ما قال (مقتول كمد) حتتحاسب حتتحاسب وخلاص ميعادكم قرب…
التحية والتجلة والسمو والرفعة للحركة الشعــبية لتحرير السودان جنوباً وشمالاً، هذا الحركة الابية العملاقة التي أستطاعت تركيع مؤسسة الجلابة التاريخية المنحطة وسدنتها وعملاء وآكلي فتات مؤائدها من أمثال حسين خوجلي، سياسياً وأقتصاديا وقبل ذلك عسكريا في ساحات الوغي وأختبار الشهامة والرجولة والمرواءة. أننا نشعر كلما تشرق شمس يوما جديد بعظمة هذه الحركة الوطنية وثاقب رؤيتها وبعد نظرتها سياسياً وأقتصاديا ووطنيناً.
ومن هنا فأننا في تجمع شباب ومثقفي قبائل البقارة نناشد المهمشين والوطنيين أعلان الحرب الأقتصادية الشاملة على دولة الجلابة مؤسساتها المنحطة ومحصارتها وغلق كل المنافذ أمامها وأستنذافها. أن الحرب الأقتصادية ستكون السلاح الأمضي والأكثر فتكاً بدويلة أبناء أقلية الجلابة وأسرع وسيلة لتفكيكها من الداخل، عندما ينضب المال الذي يتشتري به غلاة الجلابة الولاءات السياسية والذمم الرخيصة، أمثال تلك التي التي حبل عليها حسين خوجلي، سينقلب هؤلاء العملاء على دولة الجلابة سيكونون السلاح الأكثر فتكاً بها، بحكم معرفتهم بأسرارها ومكامن ضعفها.
أن الحرب التي يقودها الشرفاء بالحركة الشعبية وتحالف كاودا الوطني بحاجة لدعم حركة المجتمع المدني من خلال تفعيل المقاطعة الأقتصادية وتهريب البضائع إلى الداخل وتصدير المنتجات الحيوية من خلال الحدود الممتدة بآلاف الأميال وحرمان مؤسسة الجلابة التاريخية المنحطة من عوائدها.
بعد ماحلبتو الضرع ياحسين
الضرع ناشف يا حسين
خلاص مافضل فيهو حاجه ياحسين
ماتخليك معانا شويه معانا يااا حسين
انت الذي تتباكي يا حسين خوجلي…!!!
هههه
والله عينك بيضة….وما عندك ذرة من الحياء
تتباكي اليوم على نظامك الكيزاني المنهار وأولاد الدفعة…وأنت الذي عملت بجد وعزيمة لا تلين لتشويه صورة الحكم خلال فترة الديمقراطية
أولست القائل أن الديمقراطية شجرة أنجلوسكسونية لا تنبت في مناخ وأرض السودان؟؟؟
هل نسيت يا ود خوجلي بكائك على أميرة الحكيم….هل نسيت الموشحات التي كتبتها على جريدتك نفسها التي تخاطبنا منها اليوم…عن كرامة المرأة السودانية التي أُهدرت…
كل دموع التماسيح التي سكبتها من أجل التحضير لإنقلاب ود أب ذهانة نجحت
فعلى ماذا تبكي أيها المنافق الضليل؟؟:eek: :eek:
دع الجنوبيين وشأنهم فهم صوتوا للإنفصال لكي لا يأتيهم مأفون مثلك يطالبهم بنسيان لهجاتهم المحلية ويتمنى إندثارها كما فعلت أنت مع رطانات أهلنا النوبة في الشمال
هل كنت تتوقع منهم أن يتركوا بترولهم لكم فقط، لأنكم تحبون أنفسكم حباً جما
يا حسين خوجلي أحمد ربك أن الجنوبيين لم يطلبوا التحقيق الدولي في جرائم الحرب التي إرتكبتوموها فيهم بإسم الاسلام
أحمد ربك يا حسي خوجلي أن الحركة الشعبية التي وصفتها بالعنصرية لم تطالب المجتمع الدولي بأن تغرموا لهم ما شطفتوه من بترول هم لهم ومن أرضهم….نفختم به أوداجكم وإشتريتم به سلاح لقتلهم
حسين خوجلى صاحب قلم شجاع وسيظل وهو يمثل اهل الوسط المتمدنين واعتقد ان الحرب التى يواجهها قلمه فى الراكوبه من المعلقين هى حرب وقودها افراد من بقايا قبائل دوله المماليك من العجم المتخلفين (النوبيين فى شمال السودان وجنوب مصر) فخذ العفو وامر بالعرف واعرض عما يسمى بنوبة الشمال يا اخى حسين.
عربى من الجزيرة المكلومه:lool: :mad:
الزول ده عايش على فتات الكيزان الكبار مسكين مطبلاتى . اقول للبشير انتم احسن السيئين ويمكن ان تكفروا على مافعلتم بالشعب المغلوب على امره بان تعيش على مرتب الجيش وتتنازل من باقى المخصصات وتسرح جيش المستشارين والنواب والولاه والمجالس جميعها وتدمج الولايات لسته فقط وتوظف المبالغ فى الانتاج الزراعى والصناعى والعلاج والتعليم امدة سنتين حتى يصلح حال البلد والعباد واستغفر على مافعله ذبانيك فى حق هذا الشعب الطيب المسامح والله غفور رحيم
حسين خوجلى
مفتكرنا اولاد صغار عايز يخدعنا !!!!!!!!!!!!!!!
نحن كبرنا عرفناكم
المدعو عز العرب يبدو أن النوبيين العظام أصابوك في مقتل.هل نعتوك أحفاد ترهاقا أصحاب الحضارات بعرب الجزيرة وهي تعني للقاصي والداني السذاجة والتخلف (أهل العوض) نحن جذورنا ضاربة في السودان القديم من بعانخي وترهاقا ودانت لنا الدنيا حتي العراق الحالية وحكمنا السودان الحديث سنوات وسنوات (أل المهدي والنميري وغيرهم من النجوم الزواهر) لن ينالنا مثلك.إمشي شوف ليك عصيدة وأخد دش وتعال إتكلم.
عواليق وبس
انك جزء اصيل وسبب من اسباب هذا الانهيار وهذا الوضع الغريب الذى تتارجح فيه البلاد .انك لا تستح يا رجل . الوانك موجودة ، وتغزلك فى ال30 مرشحا وتزكيتك لهم كلها موجودة فى الوانك وبخط يدك . شتائمك وتهديداتك للذين يخالفون الانقاذ الراى ايضا موثقة . حقا اننا اصحاب ذاكرة خربة ، تاكد يا حسين وبتحدى ان تجرى استطلاع بنفسك التى ذكرت انها امارة ببعض الخير ، (وهذه غطرسة وكبرياء ) لترى هل بقى من يصدق حسين او حتى يقرا له . وهذا المقال والشكر للراكوبة لو لم تنشره لما قراناه . لانك تعرف بوار جريدتك حتما من رقم توزيعها .انك لا تصلح ل دور ، لا الشعبى عاد ينفع ولا من بدات تنتقدهم جهرا ، بعد ان ظننت ان (الثور وقع ) فشحذت مديتك لتغرس نصلك السام فى جسده . انت العنصرى وليست الحركة الشعبية ، التى ملّت الاعيبكم وعنجهيتكم . فنأت بنفسها عن هذا المستنقع الآسن القذر ، لتبدا من الصفر ، ويريدون لها البداية بالسالب بتكبيلها بديون انفقت فى الحرب وما تزال . ستطاردك اللعنة الى يوم يقوم الناس لرب العالمين ، لعنة الباطل الذى ايدته ، لعنة الحرب التى قرعت طبولها ، ورايناك تهز بيمينك فى عرس الشهيد ، شلت يمينك يا قاتل . وهزّ الله عروش كل الطغاة وكل من تجبّر وقال انا ربكم الاعلى
ما اتفق السودانيين في شي ء الا في كرههم لحسين خوجلي
وهذه المسمي نفسه عز العرب المماليك حضاره ونحن اساس حضارتك يا تري انت من بقايا من
؟ والله ما تعرف ليك حضارة وحسين خوجلي مثلك اين حضارته يا ابو العرب الناس الزيكم هم المعطلين السودان نحن نفتخر بعلمائنا من النوبة في وكالة ناسا ان كنت لا تدري وخوجلي دة الما معروف وشه من ضهرو عامل زي العصفورة الغرغانة في الموية نحن النوبة اسيادك
إنت بتحكى بى طرفة الزاهد الأكل تلاتة بلحات وموية زرقاء و جسمك المليان بسوء العافية من تقلو المرجرج الخايض الوحل أسفل مرة و أعلى الكان سفل، ما فيهو عبرة للناس؟
يا حسين يا مخوجل اخجل و يا ريت تعيد لينا القصيدة اللى كنت بتهرى بيها الصادق المهدى زمان لما جاء يعيد تشكيل حكومته….شك و وزع ما ياك انت الموزع….متذكرها و لا نسيتها مع بقية جرائمك اللى ارتكبتها فى حق ديمقراطيتنا اللى تعبنا شان نجيبها…يا ترى ممكن تقولها لسيدك البشير اليوم بعد كتر تغيير حكوماتهلن ينسى لك التاريخ كل حرف كتبته يا مجرم
ديل الارزقية الحاسين انو الحكومة خلاص زمنا قرب بحاولو يتبرو منها عشان رقابهم ما تطير مع الحتطير رقابهم قريب لكن يا استاذ قلمك سجل كل تاريخك وح تتحاسب اجلاً ام عاجلاً
اسهل حاجة ان تشتم الاخريين من شاكلة (واطى وقبيح وسافل ) لكن ما هى القيمة التى يستفيد منها القارى غير ان يجد نفسه فى كوشة قذارة عليه ان يحرص على جلبلبه من اتساخها
المطلوب المزيد من النقد الموضووووعى
ما كتبه حسين خوجلى مقال تحفة وتحليل ا اقتصادى بصيغة ادبية رفيعة لمن يفهم
وما ضر حسين خوجلى انه سمين او ضعيف
عجباً لك ياحسين خوجلي إن كنت تظن أن كل قراء الراكوبة من جيل الإنقاذ وصغار السن فأنت واهم ..
أنسيت درق سيدو والحولية والفتة التي كنت تذكرها وتكررها عن رموز الحركة الوطنية تهكما وتصغيراً من شأنهم وأخجل لك ساعة لا تجد معقب أو ناقد لتطاولك أيها البرميل الأجوف فهو عفو عند المقدرة عن سفيه لايهمه نتاج فعله وقوله.
ذاكرة الشعب السوداني لن تغفر لك إلا أن تعلنها توبة نصوحة وترجى العفو لكل من ناشته سهامك الطائشة المسمومة أيها الدعي.
كنت أكثر المعاول الإعلامية هدماً وتحريضاً لزوال الديمقراطية الوليدة التي أتاحت لآمثلك التطاول على سادتك.
لم التباكى على دمار الإنقاذ فأنت أول المسئولين عنه وإن أفلت من العقاب لن يرحمك التاريخ .
بعد التحية للجميع،الاستاذ حسين خوجلي كاتب متمكن من ادواته مافي شك،بغض النظر عن اختلاف وجهات نظر الآخرين معه.
الأخ المحسي عفوا لماذا الهجوم على أهل الجزيرة بهذا الأسلوب البغيض ونعتهم بالسذاجة وأهل العوض، ولعلمك أهل العوض في كل مكان موجودين (حسب شرحك للمعنى) واذا كان ما ذكرته هو رد على معلق فيجب حصر الرد عليه في شخصه كما فعل الاخ النوبي، قال الله تعالى (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ).
نحن أهل الجزيرة نكن الاحترام لجميع أهل السودان وقبائله لأنهم أهلنا، ولسنا سذج أو قاصري نظر كما وصفتنا، ويمكنناالرد بالمثل أو أشد مضاضة لمن أخطى في حقنا ولكن نمتثل لقوله تعالى [فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ].
يا أخي المحسي ان أهل السودان تربط بينهم اواصر النسب والمصاهرة يعني بنشتم في بعضنا فمثلا نحن على مستوي الأسرة بيننا والمحس نسب ومصاهرة ثم ود واحترام واخاء صادق ، وعليه نرجو دئما أن نتحلى بالشجاعة والتأني واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
دعونا من هولاء (المتفاضحين) ودعونا نفكر فيما بعد هولاء ان رياح التغيير قادمة لامحالة فقط علينا التخطيط لمستقبلنا الطغمة الحاكمة اصبحت الان مفضوحة بفسادها وازمة ضميرها لايمكن ان تستمر هذة الفئة الظالمة بحكمنا فقط فلنتحد جمعينا التغيير قادم قادم لا محالة مهما تمادى الظالم فى ظلمة فلابد للشعب ان ينتصر سننتصر على هولاء لان الشعب يريد الانتصار واذا اراد الشعب الانتصار فلابد من الانتصار سنتصر عليهم سنتصر وحينها سنبنى دولة المواطنة والحرية والنزاهة الكل سواسية امام الواجبات والحقوق وسنعيد للانسان السودانى كرامتة المهدرة
يا أستاذ حسين نهنئكم بنجاح مشروعكم الحضارى اليس هو ::
((فالذي لا يسعه كرسي الوزارة يسعه كرسي السفارة، والذي لا يسعه كرسي السفارة يسعه مشروع العمارة، والذي لا تسعه العمارة تسعه الاستشارة.. وبعدها لا يهم أين هو فلان وأين هو علان..))
اليس هو ( اآى المشروع) من ذبحتم له الديموقراطية لميلادة؟؟
رجاءنا أن تحبرونابوفاته حتى لا يفوتنا شرف العزاء..
هذا ما ال إليه حال الوطن فما هو الحل عندكم؟؟؟
إذا كان الطباع طباع ذئب فلا أدب يفيد ولا أديب
صحيح الأختشوا ماتوا
حسين خوجلي الذي يتباكي على انهيار ماسمي بالمشروع الحضاري وفشل الانقاذ في ادارة الدولة وتكريس المحسوبية والجهوية والولاء الحزبي والعلاقات الاسؤية في تقاسم المناصب ، وقد تجاهل كل طغمة الانصار ومناصريهم وكتابهم امثال حسين خوجلي كل ماقيل لهم في السابق حول عدم جدوى ادارة الدولة عن طريق الحزب الواحد والانقلابات العسكرية لكنهم لم يستبينوا النصح الا ضحي الغد
فهاهو الحسين الذي سخر قلمه وصحيفته الوان لاجهاض الديمقراطية وكال لها بكل المكاييل وقال فيها مالم يقله مالك في الخمر حتى سطا عليها الكيزان وهلل لهم فرحا مستكبرا ولما كانت قسمة الغنائم غير عادلة ولم يكن وزيرا ولا سفيرا ولا مستشارا ولم يراعي الاصدقاء والاخوان كل (مجاهداته) في وأد الديمقراطية حاول الابتعاد عنهم لعدم وجود المصلحة.
ولكنه لايزال يغازلهم ولم يكلمنا عن الفساد في البر والبحر الا بعد ان فاحت رائحة الانقاذ المتعفنة وادركها البعيد قبل القريب الا ان الذين يعانون من الرمد ومن انسداد الانوف امثال حسين واصدقائه ما عرفوا ذلك الا بعد ان نطقت الرمة نفسها.
فيجب عليك ايها الحسين ان تستحي مما تقول وان تتذكر ماكنت تكتب ايام الديمقراطية وتلميحك بان ما الذي يعجب السيد في راجلي ده ما هو الا خبث للطوية ونفسك الامارة بالسوء وليست بالخير كما تضلل نفسك والاغبياء حولك.
انت ومن شاكلتك مسؤولون عن ضياع البلد وضياع الخرطوم لانكم زينتم للانقاذ صنيعها وحرضتم الانقلابيين فماذ جنى السودان منكم غير التجزئة والحرب والاقتتال.
فلتذهبوا غير ماسوف عليكم
عليك اللعنة ياكبير المنافقين … عليك اللعنة يا كبير المطبلين … عليك اللعنة ياقائد
المندسين
هذا الرجل رأس الفتنة في السودان منافق من الدرجة الأولى لايعيش الا في الأجواء
العكِرة ، وله براعة فائقة في خلق الفتن بين الناس قاتله الله أينما كان وأينما حل
مثل تعليقات عز العرب العنصرية هي اس تنامي القبلية والعصبية في السودان التي ستؤدي لاقدر الله الي تفتيت البلاد ؛ويكفينا فخرا جميعا ان نقول اننا سودانيون ،أما الاستلاب العروبي المزعزم فيكفينا احتجاج بعض الدول العربية علي انضمامنا للجامعة العربية بعد الاستقلال ،ونظرة المواطن العربي لنا والتي يلمسها كل مغترب ،ولعل الكثيرون شاهدوا وسمعوا تعليق اللبناني في استطلاع قناة الجزيرة بعداعلان حكومة جنوب السودان (ايش تسأليني عن السودان أسأليني عن دولة عربية )وما ذكرته قبل ايام احدي المطربات التي دخلت في منافسة غنائية وعندما بدأت في غناء اغنية احمد المصطفي انا ام درمان قاطعتها لجنة التحكيم وطلبت منها غناء اغنية عربية.
والله انا ما يضيق صدري الا كلام الشعوبية والعصبية قال صلي الله عليه وسلم (من قُتِلَ تحت راية عمية، يغضب للعصبية، ويقاتل للعصبية فليس من أمتى، ومن خرج من أمتى على أمتى، يضرب برها وفاجرها، ولا يتحاشى من مؤمنها، ولا يفى بذى عهدها فليس منى) فما لنا نعارض الكيزان وكمان نعوم في العصبية التي يريدونها انما نحن شعب واحد من وطن واحد من دين واحد لافرق بيننا انما نحن اخوة في الدين والارض والنسب لا للعصبية ولا للشعوبية نعم للواطنية السودانية .:rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:
عليك لعنة الله وغضبه يا حسين خوجلي انت ومن شايعك من ملة الانتهازيين
يا حسين يا خوجلى
انت ناسى نفسك ولا شنو ؟؟؟!!!
انت أحد الأسباب المؤثرة التى قادتنا لما نحن فيه الآن .
انت لست الاّ ( باك ورا القون )
الإخوة المعلقين على المقال :
كثرت الكلمات الرديئة فى بعض التعليقات
من كان عنده رأى فليكتب دون أن يشتم
البذاءة والفحش ليست من شيمنا
أخطاء حسين فى حقنا وحق البلد كبيرة جداً
ولن تكفر عنها مقالاته.. لكن يجب أن تعف الأقلام والألسنه
هذا الطريق غير الحميد .. لا يؤدى إلا إلى السؤ
ما يهمنا هو الإصلاح ..لا غير
تظل الأســــــــــــود أســــــــــودا ( في عرينها ) حتى ولو نبحـــت عليها الكلاب
السؤال ياستاذ حسين نحنا وصلنا للنحنا فيهو دة كييف ؟ هبطنا بالبرشوت و لادى نتيجة حروبات التمكين و التاصيل ذائد المنهج الفاسد للحكم وروشتات عبد الرحيم حمدى .
الناس فى اطراف البلد دى فايرة مالة ؟ لانها عنصرية ولا لانهم محرومين من الصحة والتنمية و التعليم واقل متطلبات الحياة الكريمة . وشنو سبب تركيز التنمية فى مروى ومافى الجزيرة مثلا ؟ ويين عائد البنترول من الوعد والقمح والتمنى…..50 مليار دولار مشت وييين .
شوفو يامخضرمى الجبهة الاسلامية انتة وعثمان ميرغنى ياتمرقو النصيحة و على رؤوس الأشهاد و تعترفو بفشل المشروع الحضارى "الجبهة الاسلامية" و تبطلو التباكي على الاطلال ياتسكتو ؟؟
"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت " .
مالكم كيف تحكمون دعكم من اعتبارات الماضي فانها تفسد الحاضر .المتمعن لحديثه الاني يجد فيه مصداقية كبيرة فلناخذ مايفيدنا منه بحكم تجربته الطويله مع اقرانه ونترك التهكم والسباب فانه لايفيدنا في شي
حسين خوجلي أستاذ في الأدب والصحافة والفصاحــة فعنده من البيان سحره ورجل ملم بكل المفردات الجميلة ورجل ذو ثقافــــــة عاليــــة وطبيعي جــدا أن ينحاز لقادته في الحركة
الأسلامية ، وعلى رأسهــم د . الترابي … الذي هــو عراب بل وصانع الأنقاذ ، حتى وأن لفظه تلاميــذه وحيرانــــه ( كما يلفظ المرء عقاب السجارة ) … وهـذا يدلل على أن
( المافيهو خير لأهلـــه ، مافيهو خير للباقين ) فماذا تتوقعون من أناس لفظوا شيخهم وتنكروا له ، غير النكران لكم أنتم أيها الشعب المسكين … وهؤلاء يلعبون مع بعضهم لعبة الكراسي
أما ما جاء في مقال أخونا حسين خوجلي ، فهــو شهادة من رجل بالمواصفات المذكورة أعلاه وهــي شهادة قيمـــــــــه ( أي أن الرجل شهــد على حــزبه بالفساد ) وشهــد شاهد من أهلها … بعــد ذلك لايبقى غير أن ننهض لأقتلاع الفساد من جذوره .. ونحن من علم الشعوب كيف تقف في وجــه الظلم والطغيان والفساد ,,, هبوا أيها الشعب وتوحــدوا وأنبذوا الفرقــة والتحزب والقبلية فالأعـــداء متربصون بالوطن ويفرحـهــم جــدا تشرذمنا أحزاب وقبائل ، فلنتحـــد ويجب نثور في وجـــــــــــه هــذا الجسم الغريب على وطننا
مع تحياتي للأستاذ / حسين خوجلي والشكر له على هــذه الشهادة …..
اقتباس :نعم إنهار المشروع السياسي وأعقبه انهيار المشروع الاقتصادي بكامله بعد ذهاب اقتصاديات النفط
تعليق : لقد شهد شاهد من أهلها!
و لكن السؤال هل كان يوجد مشروع اقتصادي في الاساس, فالنفط اشبه بالمكنة التي ترمي برزم من الدولارات و ليس مشروعا اقتصاديا اذا جاز التعبير , و الجبايات الباهظة المبنية على مجرد جمع أكبر ما يمكن جمعه من المواطن الضعيف اشبه بعملية قطع الطريق فعليك أن تدفع كرها .
و بالرغم من دخل البترول و توقف الحرب في الثمانية أعوام الماضية و نسبة الجبايات العالية التي لا مثيل لها في العالم بالرغم من كل ذلك لا توجد خدمات حكومية تذكر . لكل مشروع تجاري ما يعرف بالوارد و الصادر فاين ذهبت كل هذه الاموال.
أنا أود ممن يدعون وجود مشروع اقتصادي أن يأتونا ببيانات و أرقام و أحصاءات هذا المشروع حتى لو كانت كاذبة
أما المشروع الاسلامي فنريد فقط أن نرى نماذج حية ملموسة و واقعية لهذا المشروع و انجازاته!
بطنك كرشك
جلدك خرش مافى
…. الغريبة يا الكحلاوي في بعضهم بيوصلو الواحد بدون ما تطلب منهم _وخاصة انصاف الليالي_ ويشهد على ذلك شارع محمد نجيب في التسعينات وعربة………نور التي كانت تنقل الشباب بين الديم والصحافة وبالعكس ، ولي تجربة شخصية معه لم يأتي زمان روايتها بعد ؟؟؟؟
ههههههههه
صحيح برميل مقدود
امشي ياحيوان يال……
اخر الزمن ا…. بيتكلمو باسم المواطن
السيد والي الخرطوم قال الماعاجبو الوضع يطلع من الخرطوم التقول الخرطوم حقتو وكان جينا لي الجد الحرطوم حقت قبيله الجموعيه غرب النيل وقبيله العوامره والعسيلات :o ;( :cool: ;( :lool: :mad: :lool:
اذكر انني في بداية التسعينيات في مرحلة البحث عن عمل ذهبت للتلفزيون القومي للتقديم لوظيفة 0 وعند خروجي من المبني صادفت جسين خوجلي خارجا ايضا حيث وكب عربته الفارهة امامي وكما تعلمون فان شارع التلفزيون على النيل لاتوجد به مواصلات 0 ولما كان اتجاه عربته لجهة الموردة او الخرطوم وانا اتجاهي للخر طوم فقد أملت اصل معه علي الاقل للموردة حيث المواصلات في حال لم يكن ذاهبا للخرطوم لذلك قلت له مامعناه ممكن اتقدم معاك0 ولكن للاسف لم يلتفت الي وانطلق بعربته 0
لاانكر اني تفاجاءت انذاك لسببين الاول التصور انه مثقف وواعي واسلامي ان يتصرف بلؤم. والثاني بقايا النية الحسنة في الناس والتي اظن انها اندثرت الان.
الغريب نفس الموقف تكرر في زيارتي الثانية للتلفزيون مع ازهري التجاني مدير صندوق الطلاب انذاك ووزير الاوقاف الحالي0 لذلك وضح لي وقتها نوعية رجال الانقاذ
وان التراب اكل حماد.
المهم الان ان حسين خوجلي يريد ان يركب سرجين وده ماممكن0 لازم تتعتذر وتوب من واحد وتعمل عمل عظيم للثاني يثبت جدارتك للانتماء له0
حسين خوجلي
جيب كل الفاشلين العندك اولهم سيخك المكار وثانيهم ( المحامي الفاشل ابن الغفير ) الذي بين القوسين من عباراتك با ود خوجلي ايام المفاصله
صدقني با حسين يوم تصبح نلقى قصرك في دوله و واليك في دوله ثانيه
بعض الاخوان سابو موضوع حسين خوجلى وقلبها شكل بالنسبة للاخوان المتعنصرين اقول يجب ان نجعل من انتماءنا لقبائلنا واختلافنا نقطة ايجابية وليست مدعاة للتناحر والشجار وارجو منكم ان تكونو موضوعيين فى تعليقاتكم واختلاف الراى يجب الا يفسد الود اذا لم نفهم ما معنى ان نحترم راى الاخرين فما مافى فايدة. احترامنا لبعض يجب ان يكون على مبدأ احترام الانسان لاخوه الانسان فى المقام الاول بغض النظر عن الجنس واللون والعرق والدين….الخ الشعب السودانى فيهو خصال جميلة ولكن هنالك سلبيات كثيرة من ضمنها العنصرية والقبلية والتى ترمز للتخلف فى الامارات مثلا هنالك عدد كبير من الاجناس من مختلف ارجاء الدنيا يتعايشون فى سلام واحترام كبير للاخرين بداية من مواطنى الدولة نفسهم والسودانيين خاصة عندهم احترام كبير من معظم الجاليات.نرجو من الاخوان انو افكارهم ما تكون ضيقة وسطحية ودى الحاجات الحتودى البلد لورا
اخى حسين خوجلى
ما زالت بزازة الانقاذ فى خشمك ؟ لن يرضعوك منها الا بقدر ما تعطيهم
مقالك هذا حمالة وجهين – ضبابى رمادى
تريد ان تقول معكم وفى نفس الوقت انا لست معكم ولكن القارئ يفهمها طائرة
لا تكن من البرامكه وحاشية السلطان نافخى الكير
انت ابن الجزيره والجزيرة شنقة فى ضحى النهار ولم نسمعك تئن او تزأر ( اصحى يا بريش ) وقف صفا دفاعا عن الجزيره ومشروعها الذى ترمد وترمل اهله ودفاعا عن سوداننا الذى تمزق اربا اربا وعن الجوع الذى تحكر برتياح وعن الفساد الذى ينخر فى جزع الشجره
اصحى يا حسين واحمل فاسك دفاعا عن هذا الوطن وقل كلمة تسأل عنها يوم الحشر
وارمى بزازة الانقاذ التى على خشمك – فانهم لا يطعموك الا بقدر ما تهتفو وتصبحو حاشية الهتفيه والطفيليه ومحركيين بريموت الانقاذ
تبا لك ايها العنصري اللعين . الم تعلم انكم سارقين وقاتلين باسم الدين وكنت انت الحكامة لللصوص تكتب تغني لهم في الوانك الجريده المنافقة فيقتلونا بدم بارد ثم يدمرون نسيجنا الاجتماعي بافعال العنصرية تبا لكم وتب ايها لعينين
كل يوم ابدا يومى بهذه الصحيفه وكل يوم تزداد فيه التعابير العنصريه البقيضه التى اصبحت كالسم تجرى فى شرايين هذه الصحيفه الرائده..نسألكم بالله اذا كان فى قلبكم زره من حب هذا الوطن ان تفكرو كثيرا قبل الزج بعرق او لون او قبيله فى تعليقاتكم ..هذه العادات اندثرت فلاداعى ان تعيدوها اسوأ مما كانت عليه.مافى داعى نسى لبعضنا ونحن شئنا ام ابينا اخوه كمسلمون اوسودانيون
عزه في هواك … عزه نحن الجبال
و للبخوض صفاك … عزه نحن النبال
عزه مابنوم الليل محــــال
و بحسب النجوم فوق الرحال
خلقة الزاد كمل و أنا حاليحال
متين أعود أشوف ظبياتنا الكحال
عزه ما سليت وطن الجمــال
ولاإبتغيت بديل غير الكمــال
و قلبي لي سواك ما شفتوا مال
خذيني باليمين وأنا راقد شمال
عزه ما نسيت جنــة بلال
و ملعب الشباب تحت الظلال
و نحنكالزهور فوق التلال
نتشابي للنجوم و أنا ضافر الهلال
عزه جسمي صار زيالخلال
و حظي في الركاب صابوا الكلال
و قلبي لسه ما عرف الملال
أظنه ودقبيل و كريم الخلال
عزه ما إشتهيت نوم الحجال
و لا السوار بكى في يمينا جال
و عزه في الفريق لي ضيق مجال
قبيلة بت قبيل ملأ الكون رجال
عزهشفتي كيف نهض العيال
جددوا القديم تركوا الخيال
روحك أم سماح سري كالسيال
شجوا الفؤاد حيوا محسور الليال
عزه في الفؤاد سحرك حلال
و نار هواك شفىو تيهك دلال
و دمعي في هواك حلو كالزلال
تزيدى كل يوم عظمه إزداد جلال
عزه في حذا الخرطوم قبال
و عزه من جنان شمبات حبال
و عزه لي ربوعأم در جبال
و عزه في الفؤاد دوا يشفي الوبال
ياسلام عليك يا حسين خوجلي أخجل يا خاجلي السودانين الشرفاء لن يلتقوا مع هؤلاء الضلاليين الحاقدين ابدا ابدا ابدا مهما يكون و الشعب السوداني الذي سرقت لقمة عيشه لن يتساهل معكم يا من لا دين لكم ولن يتنازل عن حقه في القصاص مهما صرختم و عولتم لقد انتزع الشعب السوداني من قلبه الرحمه فلن يرحمكم ولن يرحمكم من في السماء يعني عامل نفسك تنتقد الحكومة ياراجل اخجل بالله عليك و كفى .
حسين خوجلي (هذا السامري) الذي كان سيفا على الديمقراطية – وهلل لهذا الباطل – ولم يعتذر حتى الآن عن كتاباته تلك التي مهدت للانقاذ والتي يبحث الآن هو والترابي وعلى الحاج عن انتفاضة لتعيدنا لما قبل الانقاذ وتنقذنا من عمر البشير الذي وصفه شيخه بأنه الابتلاء من الله
يا حسيين خوجلي المكتنز لحما وشحما وجضوما ما تنسى أنك واحد من الجماعة التي وصفها الأخ وحيد بالهبرو ملو
ما تلخبط الأوراق، المعارضة ما عندها شغلة في الهباب الذي تعيشونه والورطة التي دخلتم فيها أنت وجماعتك التي مهما تهربت منها فأنت جزء منها.
ولعتوا النار تدفو بيها وحدكم.
قال انهيار وحدة الاسلاميين والوطنيين ! ! علمنا انك تقصد بالاسلاميين الاخوان المسلمين والذين تحولوا فى عهد نميرى الى الاخوان الشياطين وفى عهد الانقاذ عرفــوا بالاخوان المنافقيــــن . لكن لم توضح لنا هوية هؤلاء الاخوان الوطنيين الذيـن تقصدهم . اولا اللعنة على كل حزب تدثر باسم الدين فهؤلاء الذين يسمون احزابهم بالاسلامية او الدينية فهؤلاء هم منافقون وتجار دين فبئس التجارة وبئس المكسب فهؤلاء سرعان ما تكشفت عوراتهم وبانت سوءاتهم عندما استلمـــــوا السلطة والثروة فقد انقضوا عليها انقضاض الذئاب الجائعة على فريستهم الدسمة فقد دمروا اقتصاد البلاد وقطعوا اوصاله واشعلوا فيه نيران الحروب والفتن واتوا بفساد لم تشهده البلاد من قبل وقد كانت جريدتك يا حسين خوجلى تصــدح مدحا وفرحا بالاخوان المسلمين وكنت من اكثر الكتاب الذين يسبون فى عهد الديمقراطية كنت اكثرهم شتما وسخرية من رئيس الوزراء آنذاك السيد الصادق المهدى وايضا السيد الميرغنى وكنت تتكلم عن كل شاردة وواردة مالك اليوم اصابك الخرس ام الخــوف لماذا لا تتكلم الان عن هذا الفساد المستشرى وهذه الجبايات التى تكب فى جيوب اصحاب النظام لماذا لا تتكلم عن هذا الغلاء الفاحش وتلك العمارات والقصور المنيفة التى ينعم بها جماعة المؤتمر الوطنى مالك عملت اضان الحامل طرشا . أمثالك انت وأمثال شيخك الترابى هم اوصلونا الى هذه الهاوية استحى يارجل الناس ميتة بالهم وانت منتفخ بالورم والشحم كثور الخريــف .
كلام منطقي وموضوعي .
بعض المعلقين ترك الموضوع وبدأ فى سرد مواقف شخصية مع الكاتب لا تعكس بأي حال سوء الكاتب ، أحدهم ذكر بأنه لم يأخذه معه فى سيارته لتوصيله وآخرين ذكروا بأنه من الانقاذيين .
يا أخ إلزم الحق متي ما وجدته وإن جاءك ممن تكره .
أذكر أنني عندما كنت في مصر في أول سنوات الإنقاذ أن أحداً من صحفي السودان وقد يكون حسين حوجلي قد أجرى حواراً صحفياً مع أحد قيادات الأخوان المسلمين بمصر سأل الصحفي الأخواني المصري لماذا لم تتمكنوا من الوصول للسلطة وأنتم الحركة الأقدم في حين أن الحركة الإسلامية في السودان تمكنت من السلطة وهي أقصر عمراً من حركتكم فماذا كان رد الشيخ يرحمه الله (وكأنه قد تنبأ بما سيؤول له حال السودان في ظل حركة الكيزان)
لقد قال له الشيخ نحن نهتم في هذه المرحلة بتربية أعضاء الحركة حتى لا يفتتنوا بالسلطة والمال عند إستلام السلطة وهذا بالضبط ما حصل للكيزان.
مستر هايد ودكتور جيكل….. هذه هي الشخصية الكيزانية المملة المميتة الممجوجة التي تصيبنا دائما في مقتل وبدائها وتنسل ومن هذه الزمرة المدعو الحسين خوجلي، أنظروا الي جشعه اذا اينع وإلي جبنه إذا جاء يوم الركاب؟ أليس هو خريج الفلسفة الذي وظفها في اللعلعة عبر عقدين من الزمان واظنه ما زال في اركان الكيزان المشبوهة في جامعة القاهرة بالخرطوم ويتوعد السودانيين الكفار بالويل والثبور وعظيم الامور مبشرا بمجئ هذه الرجرجة والدهماء وشيخه الترابي يمسح علي شعره الناعم آنذاك ويربت علي كتفه ويعطيه من مال (الدعوة) حتي امتلا جيبه وفاض و اصبح بذلك أول من جسد مفهوم التمكين بامتلاكه سلسلة بوتيكات علي ارقي طراز باسماء رصينة تخفي شخصيته الجيكلية المتغيرة وراءها؟، اليس هو من وجه طاقته الاعلامية لإبدال اسم موديل اول لا ندكروزر صالون فاخر له جضوم من(حسين خوجلي) ل (ليلي علوي) اي رجل بسيط يستطيع فعل ذلك غيره هو الامنجي المتخفي خلف شرفات الادب والفن وكلمات يرددها كالببغاء يريد بها باطل دائما، هل حدث وسمعتم قصيدة مؤثرة للمدعو ليلي علوي هذا ام قصة قصيرة او مسرحية؟، ثم وفي الخفاء يصادق فلان وعلان وفرتكان الذين يحسبهم اولياء نعمته من الفاسقين في الارض؟ الآن هو يمتلك قناة فضائية خاصة به تسمي (قناة ام درمان) وهي علي قرار قنوات كيزانية شهيرة تبث ارسالها المشئوم من الخرطوم يمنح التصديق له كاملا ونهارا جهارا لماذا لا تمنح الحكومة تصديقا لاسماع صوت ال 80% من الشعب السوداني المهمش…. والآن ويا للمهزلة يأتينا حسين خوجلي بكل جسمه الفاره وعمامته المقنطرة التي تخفي وراء أكمتها صلعة مدنكلة لم يمن بها المولي حتي لعباده المخلصين بمثلها ثم ويتشدق بمثل هذا الكلام…. والله لقد اختلطت علينا الدروب وتشابه علينا البقر!!!
انا برد علي الغير وطني الماعرف عن الخرطوم حاجه وبقول له الخرطوم بلد الجموعيه ونحن الجموعيه بنقول لكل من حضر الخرطوم زائر ،، شكر الله سعيكم ،، او ،، بارك الله في من زار وخف ،، الجموعي الاصلي
This guy think that he is a clever writer, the fact is he is nothing but poppet….His boring, means less article got so many negative comments, therefore he well deserve to be THE MOST HATED "WRITER" IN THE ENTIRE COUNTRY
DEATH TO (ALBASHIR) MINDLESS REGIME….DEATH TO THE DISHONEST WRITERS
ياوطن عز الحريق ضيعناك:mad: