فضيحة الـ(3) مليون دولار .. إعلام (البعاعيت) والأخبار الزائفة!

علي أحمد
كما عودتنا الدعاية الكيزانية المقيتة الرخيصة المُسماة (صحافة) وما هي كذلك ولم تكن كذلك يوماً من الأيام، وعلى رأسها صحيفة (اليوم التالي) التي باعها كبير الانتهازيين الصحفي الرياضي المتغوّل على الفضاء السياسي، “مزمل أبو القاسم”، إلى جهة غير معروفة، جاءت بكبير البلابسة في الوسط الإعلامي الكوز المنخور “الطاهر ساتي”، الذي كان ممنوعاً من دخول مصر وقد أعيد إلى السودان من مطار القاهرة، إلى أن هرب من الحرب إلى الحدود المصرية السودانية مختبئاً في (عرّاقي) وبدأ في مغازلة السلطات المصرية وحشد الوساطات وإنه سيكون في (خدمتهم) بواباً مطيعاً أميناً فغفروا له وسمحوا له بالدخول ذليلاً كسيراً حسيراً .
كما عودتنا الصحيفة التي جاءت به رئيساً لتحريرها، و هي صحيفة كانت تعمل ليل نهار ضد التحول المدني الديمقراطي، وأيدّت انقلاب أكتوبر 2021، نسبت خبراً مفبركاً بالكامل دون أن يرف لها جفن، إلى مصدر وصفته بالموثوق، ويا للعجب!، فأنى يكون لصحيفة غير موثوقة ولرئيس تحرير بني سيرته الذاتية في الصحافة على الابتزاز واللا (إخلاقية) واللا مهنية، مصدراً موثوقاً، حتى يحدثها عن استراتيجية إعلامية، ادعت الصحيفة أن شركة بريطانية/ سودانية، أعدتها “لتحسين صورة قوى إعلان الحرية والتغيير التي تضررت بسبب التحالف مع الدعم السريع”، وأن هذه الاستراتيجية الإعلامية ممولة بـ(3 مليون دولار)، هكذا قالت صحيفة (ساتي/مزمل/الاستخبارات).
وكان من (باب أولى) أن تأتي باسم الشركة البريطانية السودانية (إن وجدت) فهل سمع أحدكم بشركة إعلامية أو حتى بشراكة إعلامية بين السودان وبريطانيا أو بين سودايين وبريطانيين مؤخرا؟!.
لكن في الواقع، فإن هذه الشركة من خيال فقير لهؤلاء النفر من البلابسة الدجالين الكذبة، كما أن الخبر كله (على بعضه) ناتج عن هذا الخيال المريض، تماماً كما تداعوا جميعهم ليؤكدوا للفضائيات العربية في فضيحة إعلامية وسياسية من الطراز الثقيل وغير المسبوق لا في الأولين ولا الراهنيين، بأن قائد الدعم السريع توفى وأن الرجل الذي يجوب أفريقيا ليس إلاّ محض (روبوت) صنعته دولة الإمارات ودفعت به إلى الدول الأفريقية الغبية (بحسب تصورهم) الأخرق والعنصري عن الآخرين، فيما قال بعضهم أن الذي يظهر وكأنه (حميدتي) ما هو إلاّ شخص إسمه (مامادو) شبيه له من دولة (النيجر) الشقيقة التي صارت ضحيتهم ومحل شتيمتهم وبذاءتهم عقب خسارتهم للحرب.
هذه العقلية الضعيفة، هي نفسها التي فبركت هذا الخبر الذي نحن إزاؤه اليوم، لكنها فشلت كما حدث في جميع المحاولات السابقة، فلا الحرية والتغيير ولا الدعم السريع، كل على حدة، يحتاجان إلى شركة بريطانية وإلى تمويل للجانب الإعلامي، طالما أن في الطرف الآخر إعلام الكيزان والبلابسة أمثال (ساتي ومزمل) وغيرهما، فما يكتبه ويقوله هؤلاء وما يهرفون به ويكذبون، وحده كافياً ليحسن صورة الحرية والتغيير.
الغباء الإعلامي، حاول أن يجعل من خبره التافه معقولاً بعض الشئ، فجاء بكذبة لطيفة طريفة، وهي أن الاستراتيجية الممولة بمبلغ ألـ(3 مليون) دولار، تم أعدادها في (6 صفحات) فقط، لا حظوا استراتيجية إعلامية بهذا الحجم وهذه الميزانية، تكتب في بضعة صفحات – يا للعبقرية البلبوسية؛ (عميقين ياخ) إلى حد أنهم كادوا يردونني قتيلاً فرط الضحك، عندما أوردوا أن الخطة تضمنت ” إدانة انتهاكات الدعم السريع لكن مع فتح خط مع قيادتها لتأمين إعادة المنهوبات”، ثم أضافوا ظناً منهم أنهم بلغوا غاية الذكاء وسعة الحيلة جُملة من شاكلة” الأمر الذي يكشف عن عمق الصلة والتواصل بين قحت و مليشيا الدعم السريع”!
ما هذه البلاهة التي تتسع للكون كله الذي يعلم من الذي له صلة عميقة بالدعم السريع، ويعلم من الذي أسسها ودعمها وتحالف معها، فهذه الصحيفة نفسها كانت تردد كببغاء إلى ما قبل الحرب بقليل، عبارة عبد الفتاح البرهان المفضلة” أن الدعم السريع ولدت من رحم الجيش”، وأي صلة أكثر قُربى من الرحم الواحد؟
ثم – أعزك الله وأكرم سمعك وبصرك – فإنك ستندهش من هذا الخبر المفبرك جملة وتفصيلاً، ولا يمت إلى الحقيقة بأي صلة لا من قريب ولا بعيد، حين يبلغ ذروته بالقول إن الخطة الإعلامية (المُدعاة) تشمل تكوين شرطة ذاتية من عناصر قوى الحرية والتغيير في مناطق انتشار الدعم السريع.
يا له من أمر مثير للسخرية والقهقهة العالية، “شرطة في خطة إعلامية”، ما هذا يا رجال يا بلهاء، حتى الكذب يحتاج ذكاءً.
لا ليس ذلك فحسب، فقد بلغت الفبركة بهؤلاء البلابسة – عليهم اللعنة- شأؤاً شاهقاً، عندما وصل خبرهم إلى أنهم عرضوا (الخطة المدعاة) على خبراء إعلاميين، وهؤلاء لا بد أنهم من شاكلة (أمجد فريد والباز وعثمان ميرغني والضو بلال وساتي ومزمل ومحمد عثمان إبراهيم)، وكدت أضيف كلمة (فتأمل) إليهم، لكني انصرفت عن النتانة، فماذا قال هؤلاء الخبراء عن الخطة، قالوا فُضت أفواههم وقطع دابر ألسنتهم إنها تهدف إلى إعادة تقديم قوى الحرية والتغيير باعتبارها الطرف المدني الذي يسعى للسلام”.
ياسلام، هذا خطة بديعة ورهيبة، كونها تسعى إلى اقناع الشعب السوداني بأن قوى الحرية والتغيير، والتي يعلم السودانيين والعالم كله، إنها حركة مسلحة تمتلك دبابات وطائرات ومسيرات ورشاشات وثنائيات ورباعيات و تحارب الدولة في البراري والأدغال والأوحال، بأنها طرف مدني، ويا لها من مهمة صعبة وشاقة ربما تحتاج إلى أضعاف مبلغ ألـ(3 ملايين) دولار! ألم أقل لكم أنهم عباقرة.
هل عرفتم الآن لماذا أصبحنا أضحوكة في الإعلام العربي والدولي؟، إنه بسبب إعلام (البعاعيت) هذا وفبركاته الغبية. وأن كان (ألذ شئ) في هذا الخبر (الخبطة) أنه ادعى أن الوكالة الإعلامية – في البدء قال شركة سودانية بريطانية – ثم قال إنها وكالة سودانية – التي أعدت الخطة مملوكة لوزير العدل السابق نصر الدين عبد الباري، وما عُرف عن الرجل أنه (بيزنس مان) وما عرف عنه علاقة بالإعلام، حتى أنه لا يحب الظهور الإعلامي دعك من أن يفكر في تأسيس شركة إعلامية، وهو رجل قانون (تكنوقراطي) مجيد يعرفه الجميع.
ثم واصل الخبر التافه المفبرك، بأن خلافات داخل الحرية والتغيير بسبب هذه الصفقة، وأن عبد الله حمدوك تبرأ منها وأن خالد عمر يوسف حمل طه عثمان والتعايشي تبعاتها ومثل هذه الخزعبلات العجيبة، وإلا فما دخل هؤلاء بشركة أو وكالة (عبد الباري) الإعلامية التي أدعى الخبر أنها وضعت الخطة وحصلت على التمويل!!
إنه خبر كخبر (البعاتي تماماً).. إنه إعلام (البعاعيت بامتياز)
اعلام عصابة الكيزان الارهابيين الفاجر الداعر معروف عنو اطلاق الاكاذيب ونشر الاشاعات والتطليس علي الناس لذا استحق ان يطلق عليه (اعلام البعاعيت)
اسماء بلطجية اعلام الكيزان الفاجر الداعر تجيب الطمام والله
اما البلطجي الكوز الطاهر ساتى (اب صلعة) اصلا مكروه من زمان وهو من الد اعداء الثورة والثوار لكن ليهو يوم وحجرو بيغطس.
و الله و بالله الصحفيين الذين ذكرتهم اشرف منك و من بقية الاعلاميين المأجورين علي الأقل الصحفيين الذين ذكرتهم لم يطبلوا لمرتزقة عربان الشتات الافريقي الذين قتلوا و نهبوا و اغتصبوا النساء و انت و امثالك من المأجورين عديمي الاخلاق و القيم الإنسانية و الرجولة و الشهامة طالما تقفون مع المغتصبين.
الكوز قالو ليه احلف قال جاك الفرج يا كوز هههههه الكوز البعاتي الفحاطي قال والله ولله
مجموعة صحافيو الحركة الاسلامية ظلوا يطبلون للجهة التي صنعت المرتزقة ويطبلون لكل الممارسات المنكرة من نهب وتعدي على الممتلكات والاعراض في تابت وكل مناطق دارفور، يطبلون لقوات الامن التي اغتصبت التشكيلية ص. أ، وقوات الشرطة التي اغتصبت الدكتورة س. م داخل قسم الصافية، يطبلون لمجزرة فض الاعتصام التي اشاد فيها عبد الحي يوسف بحميدتي، اما الطيب مصطفى فطالب بالمزيد، يطبلون للبشير الذي قال ان افضل قرار له هو انشاء قوات الدعم السريع، ويطبلون للبشير الذي قال ان الجعلي لو ركب غرباوية فهو شرف لها، يطبلون للحركة الاسلامية التي صنعت 13 امارة في اراضي المساليت، اعطت المرتزقة 8 امارات مقابل 5 امارات للمساليت اصحاب الارض. يطبلون للحركة الاسلامية التي ارسلت المرتزقة لتقاتل في اليمن، يطبلون للحركة الاسلامية التي خلقت وظيفة اخصائي اغتصاب رجال ونساء.
مرتزقة عربان الشتات الافريقي نهبوا و قتلوا و اغتصبوا النساء
الجملة دي حفظناها , عندكم غيرها
دي ما مجرد جملة و انما عار لكل من يدافعون عن مرتزقة عربان الشتات الافريقي حتي و لو بكلمة و عار أيضا لمن انشأ المرتزقة و الكل سوف يحاسب يوم القيامة.
طبلوا واخدوا ظروفهم لما كانو رهطك من الكيزان والجنجا يسبحون بحمد الدعم السريع وهم يحرقون قري باكملها ويغتصبون حتي الاطفال وليس علي كوشيب جالس في هولندا في فندق 5 نجوم لقضاء اجازه ترفيهيه لاتستعجلوا علي فصلكم السامي منهم والزاقهم بالحريه والتغيير المركزي ..سيبوا العباطه وارضا سلاح انتهي الدرس يا حثالة الكون.
انت كوز يا المدعو “ابو عزو، و مجرم و لص و كاذب و دليس و منحط و منحرف أخلاقيا.. او انك قواد رخيص، و بخس مدفوع الأجر. او انك احد اعضاء الغرف الالكترونيه الكيزانيه المملوءه ببعض سواقط الصحفيين آلمأجورين، أمثال الطاهر سآتي و مزمل و عثمان ميرغني و خالد الإعيسر، و غيرهم من سواقط المجتمع السوداني. فلعنة الله عليكم اجمعين.
فهل عرفت ايها التافه، إن كيف ان “الإساءه سهله كيف”؟
كلاب انتو ياخ.
الحقيقة حرقة جوفك مش كده شوف يا جهلول انا في منتصف التسعينات و حينها كنت في بداية العشرينيات من عمري كنت أمام خيارين اما اقعد في السودان و ابقي متملق و منافق و اما اهاجر و الحمدلله اخترت طريقة الهجرة الي امريكا ( بطرق ملتوية ) و من ثم ذهبت الي كندا و منذ منتصف التسعينات و انا أعاني مرارات الهجرة في بلد تموت من البرد حيتانها.
ههه قال إيه قال كوز.
أما سبك و شتيمتك لي أقول كل إناء بما ينضح.
ماذا تتوقع من قونات الإعلام الكيزاني غير هذا الهرج و الحقيقة انا اتعجب منهم الي من يكتبون و هل كان ثمه من يقرأ لهم في السلم لتسمع صوت اقلامهم الصدئة في الحرب. الظاهر انو بنكك لسه شغال لكن قول ليهم قرررررررررررربت
هذه الحرب أفرزت الكثير وكشفت الكثير عن من كانوا يدعون أنهم نخب الثقافة والصحافة وأنهم ذبدتها, فأذا بهم فى أفضل الاحوال متوسطى المعرفة والذكاء mediocre رغباتهم واجندتهم الشخصية تغلب على كل ناحية قيمية أو مبدئية أو أخلاقية لديهم, لذا تجد حتى ما يحبكونه من روايات مضللة فى حد ذاتها فطيرة وساذجة وسخيفة والمدهش اصرارهم على العبط والغباء المتشبثين به فهم لا يزالون يتحدثون فى وسائط الميديا والاعلام عن حميدتى الربوت وبكل جدية, وحتى هنا فى موقع الراكوبة والى يومنا هذا تجد بعضهم يدبج مقالات عن الربوت حميدتى, هذه الحرب أوصلتنا الى القاع ولا يوجد انحدار وتبلد أسوأ من ذلك.
يا العمري اتمني ان تكون شجاع و تجاوب علي سؤالي الاتي لأنو في ناس كتار عملوا غمرانين.
إذا كان حميدتي حي يرزق فلماذا فرضت امريكا عقوبات علي الرجل (الثاني) عبدالرحيم دقلو و قائد القطاع الغربي في الجنينة و تركت الرجل (الاول) حميدتي؟
خذها مني حميدتي مات و شبع موت و تحلل كمان.
علي كل حال هو مات و افندية قحت ( احياء/ اموات ) و الشعب لفظهم بسبب غبائهم و بيعهم للثورة و دماء الشهداء.
الجيش للثكنات و الجنجويد للحريق.
أيها الغبي اسألك بنفس المنطق : لماذا فرضت امريكا عقوبات على علي كرتي و تركت برهان و كباشي و ود العطا ؟
هل هم ايضا اصبحوا نسخا بعاتية ؟؟؟؟
منطقكم تعيس : عندما زار حميدتي جنوب افريقيا قلتم ان الامارات ضغطت على جنوب افريقيا و الان جنوب افريقيا رفعت دعوى ضد بنت امريكا المدللة , فهل ستخاف من الامارات
جهلة و لا يستحون
سم نفسك ابو الغوارة
عفيت منك ي مناضل ضربة معلم للكوز القمئ صاحب الاسم المستعار ابو عزو الله لا كسبه خير ولا عافية
كوز و قمئ؟
تصدق أو لا تصدق انت حر
انا مستقل و حزبي هو
( الوطن ) و شعاري الله ، الوطن ، الهلال
و ما كل زول ينتقد و يهاجم مرتزقة عربان الشتات الافريقي يبقي كوز
و إلا ممكن نقول منظمات الامم المتحدة التي ادانت المرتزقة بأنهم كيزان و فلول.
الحقيقة واضحة وضوح
الشمس إلا للذين في قلوبهم مرض و المكابرين
البرهان و كباشي و العطا يقومون بوظيفتهم الدستورية لحماية الوطن و الدستور و لم يرتكبوا جرائم اثناء الحرب الحالية عكس مرتزقة عربان الشتات الافريقي و علي كرتي ليس لديه منصب حكومي حتي تكون هناك علاقة بينه و بين البرهان و الكباشي و العطا.
موقع الجزيرة الاخوانى يواصل بأنتظام فى نشر تقارير عن انتهاكات يقال أنها تقوم بها قوات الدعم السريع خاصة اغتصاب النساء وهى تقارير يدفع بها اليهم اعلام الحركة الاسلامية التى جعلت من الدوحة أقوى مراكزها, بينما يتجاهل الموقع تماما أى تقارير قد تصدر عن انتهاكات ترتكبها فلول الحركة الاسلامية.
انتهاكات مرتزقة عربان الشتات الافريقي تحدثت عنها منظمات دولية و ليس قناة الجزيرة فقط
و اسأل نفسك لماذا فرضت امريكا عقوبات علي عبدالرحيم دقلو و قائد القطاع الغربي في الجنينة و لا الأمريكان كمان كيزان و فلول؟
الغبي حميدتي بسبب جشعه
و طموحه حرق نفسه و هذه هي نهايته و نهاية كل مستبد
و هاتك للإعراض.
ومن الفبركات التي تضاف الي السجل المخزي لابواق التفاهة ما اشيع عن احداث الدلنج …
اخيراً صدر توضيح من حركة الحلو حول احداث الدلنج، تفضح كل الاكاذيب الكيزانية والفبركات ..
نفي قاطع من الحركة الشعبية جناح الحلو:
– اولاً الحركة ليست لها علاقة مع الاحداث وغير مشاركة في المعارك
– وثانياً الحركة الشعبية لم ولن تدخل في اي تحالف مع الجيش السوداني لا في الدلنج او غير الدلنج.
ورد النفي في تصريح من عمار نجم الدين، الناطق الرسمي بإسم الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال “قيادة عبد العزيز الحلو”،
وهو توضيح لا لبس في من عمار نجم الدين بخصوص الأحداث في الدلنج وحقيقة ما اشيع عن تحالفهم مع الجيش فضح فيه دور كل من شمس الدين كباشي ومبارك اردول في محاولة يائسة لاشعال فتنة بين حركة الحلو الدعم السريع بهدف جر قوات الدعم الي كردفان وتخفيف الضغط عن المواقع المحاصرة في العاصمة.
رابط التصريح:
https://www.youtube.com/watch?v=M3oTLT5ahUc&t=26s
( هذا خطة بديعة ورهيبة، كونها تسعى إلى اقناع الشعب السوداني بأن قوى الحرية والتغيير، والتي يعلم السودانيين والعالم كله، إنها حركة مسلحة تمتلك دبابات وطائرات ومسيرات ورشاشات وثنائيات ورباعيات و تحارب الدولة في البراري والأدغال والأوحال، بأنها طرف مدني)
يا هبلول
لم يقل احد انهم يملكون هذه الاسلحة مباشرة، ولكن الجميع يجمع على انهم الحاضنة السياسية للجنجويد، وان الجنجويد يدفعوا لهم تكاليف اقامتهم في الفنادق بالخارج
يدفعوا لهم كل شي حتى تمن غسيل لباساتهم في الفندق
هم لا يحتاجون لرباعيات او ثنائيات يكفيهم انهم يتنعمون من دماء ابناء الشعب السوداني ودماء بهايم الجنجويد
انت قبل كدا ما سمعت بحاجة اسمها الحاضنة السياسية؟ دي كلها همها تحضن وتتحضن وبالليل تضرب الذي منو في فنادق اديس وتنام “محنضنة” احلاما وردية!
ما تعمل لينا فيها رايح!
يا كمال التاج يا استاذ خليك من قوي الحرية والتغيير الإعترفت إنها ما عندها (اسلحة) الجيش القدر الدنيا دي ما عندها أسلحة !!! كل ما الجنجويد (يزعطوكم ) تكوركوا قحط قحط . (بالمناسبة كلمة زعط دي من عندكم ) , الخلاصة يا كمال (الإسم سالم ) في الأول قلنا وقفو الحرب رديتو علينا ( يا قحاطة ) ونحن ناس ساي والله , باقي الشهر ده عدوهو خياطة أعلام بيضاء بس . جيشك مهزوم في كل الجهات , فشنو (قوي الحرية والتغير ) عايزه تداري سوءات الجيش السوداني وما عايزة الجيش يكون مهزوم لأنو ما كويس في حق السودان عشان دول الجوار ما (يزعطوا) براحتهم , عارف يا كمال التاج الحقيقة زي الحنضل لكن نسوي شنو دي حقيقة الجيش العايز يسلح المواطنين ,
البلابسة يكذبون كما يتنفسون أحدهم قال للكاتب ان الصحفيين الذين ذكرتهم فى مقالك اشرف منك فيا للعجب لاننى على يقين بان ليس للكوز شرف الكوز اسقطته ثورة لم يرى العالم اجمع مثيلا لها ومازال يكابر وهذا وحده يؤكد بان ليس للكوز شرف ولا أخلاق انهم حثالة البشر وأسوأ خلق الله فمجارى الصرف الصحى اكثر طهرا ونقاء من الكوز
كل من يؤيد (المغتصبين) يبقي زول ديوث و مجرد من الاخلاق و القيم الإنسانية و الرجولة و الشهامة و يبقي لا فرق بينه و بين الكيزان.
انا علي يقين كل من يؤيد المغتصبين و القتلة تحركه احقاد تجاه الشعب السوداني و هو شخص يشعر بالنقص و الدونية و عامل الكيزان و الفلول شماعة.
ياخي ديل كروز سعرانين للمال العام الذي بذله لهم عيال حاج نور
هذه أحد أحلام سيطرة الفكر الرغأئبى على عقول الصحفيين الانتهازيين المتكوزنين
سيبكم من الكراهية و الاحقاد و وصف من يخالفكم الرأي بالكوزنة و تعالوا قلبوا دفاتر المجرم حميدتي.
في ثورة سبتمبر (2013) استعان البشير بالمجرم حميدتي الذي استجاب للبشير و ضرب الثوار (98 شهيد) و في ثورة ديسمبر رفض المجرم حميدتي (باوامر خارجية) ضرب المعتصمين بغرض نجاح سقوط البشير للتخلص من الكيزان و بعد سقوط البشير قام المجرم حميدتي أيضا
(باوامر خارجية) بضرب المعتصمين
بغرض قطع الطريق علي التحول الديمقراطي
ثم تحالف مع المكون العسكري ضد المكون المدني (قحت) ثم تحالف مع قحت ضد المكون العسكري و لاحظوا في كل مرحلة له تكتيك مرحلي و خطاب مختلف حسب المرحلة و الخطاب الحالي هو محاربة الكيزان و الفلول لحسابات اقليمية و دولية لانه يعلم عداء دول الاقليم و العالم للاسلام السياسي و للأسف الشديد هناك ( مغفلين نافعين ) مشت فيهم فرية محاربة الكيزان و الفلول و معظم قادة و مستشارين المجرم حميدتي اعضاء في المؤتمر الوطني علي شاكلة حسبو محمد عبدالرحمن و مخير و عثمان عمليات و حتي ابواق المجرم حميدتي من غلاة الكيزان و كانوا دبابيين في حرب الجنوب علي شاكلة الربيع عبدالمنعم و ابراهيم بقال.
الفرق بين أحداث ثورة سبتمبر 2013 و أحداث ثورة ديسمبر في 2018 دخول دويلة الشر الأمارات كلاعب أساسي في الاحداث قبل و بعد ثورة ديسمبر.