السودان: إعتذار فتاة فيديو دبي يثير إنقساماً بمنصات التواصل الإجتماعي

أثار إعتذار الفتاة السودانية رانيا أربجي المقيمة بدبي التي ظهرت في فيديو إعتبرته شرطة أمن المجتمع فاضح بين داعم لها وشاتم. واعتذرت رانيا عن الكلمات النابية التي وردت بمقطع فيديو أثار ضجة بمنصات التواصل الإجتماعي.
واتهمت رانيا لفرد في الشرطة في السودانية بقبول الرشاوي الجنسية والمالية, واعتذرت للشرطة السودانية والشعب السوداني عامة.
وإنقسم رواد منصات التواصل الإجتماعي بين مساند لها وشاكر لشجاعتها لإعترافها بالخطأ وإعتذارها للشعب السوداني وطلبها العفو منه، وبين شاتم لها بأوصاف نابية، وجاءت غالبية المداخلات التي فاقت الـ(5) آلاف داعية لها بالهداية من الله ودعتها إلى الثقة في نفسها والتوبة إلى ربها بدلاً عن طلب العفو من الناس، بإعتبار أن الكثيرين يرتكبون أخطاء أكبر من ما اغترفته ولا يخجلون منها، فيما ذهب البعض إلى أن كل البشر خطاؤن، لذلك قدموا شكرهم لرانيا التي اعتذرت بشجاعة.
واعترفت رانيا في بث مباشر على الفيسبوك بجملة أخطاء ارتكبتها في الفيديو الذي أغضب السودانيين ووجهت من خلاله انتقادات عنيفة وقاسية لها.
وعن الاتهام الذي وجهته للشرطة السودانية نفت الفتاة التي أثارت جدلاً واسعاً أن تكون قد أساءت للشرطة السودانية وأن الإتهام كان يخص شخص أو فرد واحد في الشرطة السودانية سبب لها مشاكل كثيرة وبسببه تركت السودان وجاءت للإقامة بدولة الإمارات. وقالت (اعترف بالخطأ وخير الخطائون التوابون، فبدلاً من أنقل ثقافتي وتراثي السودان نقل أشياء مغلوطة واعترف بأن لبسي كان شاذ وتفاصيلي كانت شاذة بالإضافة لأسلوب حديثي لذي حمل أخطاء أيضاً).
وأوضحت أن مقطع الفيديو تم قطعه من المكان الخطأ ولم يتم نشره من بدايته لأنها تحمل أشياء جميلة, وأعلن عن عفوها على الشخص الذي قام بنشر الفيديو لوجه الله تعالي, على الرغم من أنه قص الفيديو وحاول يظهرها للناس بهذه الطريقة السيئة.
وقالت (أقول للسودانيين الضفر ما بطلع من اللحم وكان يجب على الناس أن تقول ربنا يهدي ويصلح الحال بدلاً من مهاجمتي وتحوير كلامي).
سودان تايمز
لا نحكم على شيء غائب الا نشوف الفيديو!! كععععععععععععع
بغض النظر عن القائل لكن كلامها واقعي وسببه الرئيسي اقتصادي
انتي مسكينة ساي
اتمني من الراكوبة الابتعاد من سفاسف الامور وخلينا في المواضيع الهادفة
اتمني ان يكون شكل الراكوبة هكذا
– الاخبار تحت بند الخبر مقدس اي اخبار السودان بكل دقة وامانة دون شمار ومرق دجاج.
الابتعاد عن قضايا الدول الاخري فقط نقل الاخبار والاحداث الهامة
– التحليل الهادف والموضوعي من الكتاب ذو الخبرة العملية والدراية الاكاديمية
– التطرق لقضايا الشباب والخطط المستقبلية بعد ازالة هذا النظام الغاشم وافراد مساحة واسعة واجراء مسابقة مثلا وتطرح لكي يقدم السودانيين من معالجات لقضايا السودان المختلفة.
– مجالات اكاديمية مع ضرورة توضيح الجامعات والمؤسسات الاكاديمية العريقة والقليلة التكلفة والتي يمكن للشباب الالتحاق بها وتطوير قدراتهم من مصادر موثوقة.
-التطرق لقضايا الهجرة وتوضيح المضار ومعاناة المهاجرين أي المنافع والمضار من خلال تجارب الاخرين
– طرح موضوع القبلية والعنصرية والاستعلاء العرقي والاثراء بنقاش هادف يؤدي الي حلول منطقية (لاننا سنعيش في هذه الارض الاسمها السودان وليس لنا مكان غيرها)
– افراد مساحة للفن والمسرح والادب
– الرياضة
لا يصلح الاعتذار ما افسده عدم الادب و لا اعتقد اول الشريط و لا اخره سيغير شكل لبسها و طريقة جلستها الفاضحة و لا يخفى السكر و الشيشة التى كانت حولها و لا المخنث الذى قصادها لن يتغير اول الفيديو او اخره و كل من دخل ديسكوتيهات دبي بعد ١٠ مساء فهو يبحث عن مفسدة و لا يبحث عن شئ جميل و هى لا يجب ان تنسب الى اربجي حيث اقام الشبخ حياتي و لا يمكن ان تكون هذه المومس من احفاده او احفاد الاسرة الراقية المهذبة العالية الخلق و الاخلاق آل على طه و لا حياتى و لا
يوسف الحسين
– ليتهم بدلا من تصوير افخاذ واحاديث اولئك الفتيات، وثقوا لنا اين وكيف أُستُثمرت عشرات المليارات، من اموالنا المنهوبة والقابعة، فى شرايين اقتصاد مدينة الاعمال تلك، فى البنوك والشركات والعقارات وفى اسواقها الحرة، يتم تدوير اموالنا التى اغتصبها اللصوص الملتحين ، التى لم تؤخذ على حساب الصحة التعليم وتطوير المجتمع واقامة البنية التحتية فقط ، بل اخذت قبل ذلك من كرامتنا وشرفنا ، وما الفتيات فى فيديو المقهى، الا مجرد عينة غاية فى الضآلة والصغر، لملايين من ضحايا الحروب والتهجير ومجزرة الاخلاق والقيم ،وتدمير الصحة والتعليم والتشريد، وقطع ارزاق مئات الالاف من السودانيين، وقتل الامال والاحلام ، وتوطين الفقر والجوع فى كل ذرة من تراب الوطن ،الاكثر ايلاما ووجعا رغم كل تلك المهانة، التى تعيشها اولئك الفتيات ،يوميا فى غربتهن اللعينة ، انهن فى الواقع الفعلى ،الشريحة الاوفر حظا، من بين الضحايا اللائى أُجبرن ،على احتراف البغاء، بفعل فساد وظلم وسياسات نظام ابليسى وضيع، كما ورد فى مقولة تلك الفتاة فالاستغلال هناك حيث النظام ، نفسى وجسدى ومادى ولاينجو منه احد.
– وليتهم بدلامن ان يكشفوا لنا عن وجوه اولئك الفتيات الكسيرات ،كشفوا لنا عن الشبكات السودانية المتخصصة ،فى ادارة هذا النوع من الانشطة ،والتى تستثمر فيه ،والتى مكنت اولئك الفتيات من الخروج من السودان بتلك الاعداد.
– وليته لم يتم تصوريهن فى الاصل ، فهن فى موضعهن هذا، ليسوا سوى اضعف انواع الضحايا ،واكثرهن اجتذابا للادانة ،بحكم العقلية الذكورية السائدة ،كان يجب فعلا الانتباه والتمتع بقدر محترم من الحساسية، لحجم الضرر النفسى والمعنوى والوجدانى الهائل، الذى يمكن ان يلحق بهن، وبمحيطن الاسرى من الاهل والاقارب ،ومحيطهن الاجتماعى من اصدقاء وصديقات وجيران وزملاءوزميلات دراسة ومعارف الخ …..
– واخيرا ولمن اراد المروءة والشهامة والثورة والنخوة فرأس البلاء، ومنبع الشرور ، يقبع هناك فى كافورى ،وفى قصر غردون ، وليس فى دبى ولافى اى مكان اخر تجمعت فيه بضع من ضحاياه ……
خيرالخطاؤون التوابون ولكن كلامك في حق الشرطه صح ماتعتذري منه.
اول طريق التوبه هو الاعتراف بالخطأ ورد الحقوق لاهلها وطلب العفو منهم
وانا مفرد عادى جدا من الشعب السوداني فد عفوت عنك لله وللرسول .
يارانيا لاتثريب عليك فأنت ايضا ضحية من ضحايا نظام الاسلامويين
الحراميه والسفله الفشله والشواذ والشعب السوداني كله من ضحاياهم
بصورة او بأخرى نسال الله لك الهدايه والستر .
ا
اخبار تخص شريحة المراهقين والمتخلفين وشوية سلفيين
نسال الله ان يحفظ السودان واهلة
من تاب…تاب الله عليه
ما شايف داعي للاعتذار لانو كلامها في الفيديو كلو صاح — السودان بلد بدون قانون
و الشرطة اكبر جاهز للفساد – و كلنا عارفين عساكر السودان مرتشين و همباتة
و اقسام الشرطة في السودان اكبر اوكار الجريمة في البلد
الشرطة لن ينصلح حالها ما دام بعينوا فيها الفاقد التربوي و الاميين و خريجي السجون
و الحاقدين علي المجتمع لاسباب طبقية او عنصرية
هل مافعلته هذه البنت “”اثما”” تضرر منه السودان ارضا وسماء وشعبا؟؟؟؟
ام مافعله الخنزير البشكير وكلالالالابه المسعوره الضالة “”خيرا””..مالكم كيف تحكمون….بثوا وانشروا الاخبار التى تهم المواطن””المدجن..البره الشبكه”” لكى يصحى من النووووم ويكسر رقاب عصابات المتامر الواطى تجار الدين…ليبنى وطنا دمره نصف الاله عمر زفت
انالله يغفر الذنوب جميعا
حقيقه انت بنت شجاعه، اعتذارك انو لبسك و الفاظك كانت غير صحيحه بوري انو معدنك طيب و اصيله و انو كلو ده كان خطأ م بشبهك و لا بشبه بنات السودان. م تحاولي ترضي الناس قبل ربك. ربنا قادر انو يرفعك و يبدل حياتك و يديك طاقه ايجابيه تنفعي بيها نفسك وبلدك..
ف كتير من البنات بيعملو الخطأ عن قناعه ودي المشكله طالما انو عارفه انو ده خطأ يبقي قطعت نص المشوار لرضاء الله..
حقيقه انت بنت شجاعه، اعتذارك انو لبسك و الفاظك كانت غير صحيحه بوري انو معدنك طيب و اصيله و انو كلو ده كان خطأ م بشبهك و لا بشبه بنات السودان. م تحاولي ترضي الناس قبل ربك. ربنا قادر انو يرفعك و يبدل حياتك و يديك طاقه ايجابيه تنفعي بيها نفسك وبلدك..
ف كتير من البنات بيعملو الخطأ عن قناعه ودي المشكله طالما انو عارفه انو ده خطأ يبقي قطعت نص المشوار لرضاء الله..
٨انت ما عملتي غلط يابتي تتعتزري ليه…
موضوع سخيف لايسوى ان ينشغل به احرا وحراير وشرفاء الامه ساقطة تفوهت ببذيء القول مايشبه تربيتها واعتذرت خوفاً من عاقبة الامر لا خوفاً من الله ولا حرصاً على الفضيلة ,,,وسخ لا يستحق ان ننشغل به؟؟؟؟
الواضح من الاعتذار ان كان صحيحا او غير ذلك عامل الخوف من الشرطة وجهاز الامن باختصار وهذا لا ينفي صحة ما قالته فالتردي الاقتصادي الذي وصلت له البلاد لا يخطئه الاعمى. وترتب عليه تردي في كل شي . فحادث معتمد تم القبض عليه في ولاية القضارف وحادثة جلد البلدوزر الرجل الثاني في حكومة ايلا بالبحر الاحمر عندما تم القبض عليه نهار رمضان العياذ بالله وحادث تحرش الدبلوماسيين ومقتل طلاب بجامعة امدرمان بسبب حادث تصوير افعال فاحشة واعتداء شيخ تحفيظ قرآن على الاطفال كل هذه مؤشرات لما وصل له الحال في ظل حكم المتسالمين اخوان الشيطان .
واحدة ضايعة ساي، هو الناس فاضين لاوهام زي دي، الناس قالت الروب بلا قرف معاكي.
سيحان الله . كل من أراد ان يظهر يحاول تشويه سمعة هذا البلد الطيب بأي وسيلة كانت
(تخالف تذكر ) هي بالله البلد ناقصة (ارحموا من في الأرض يرحمك من في السماء)
لا نحكم على شيء غائب الا نشوف الفيديو!! كععععععععععععع
بغض النظر عن القائل لكن كلامها واقعي وسببه الرئيسي اقتصادي
انتي مسكينة ساي
اتمني من الراكوبة الابتعاد من سفاسف الامور وخلينا في المواضيع الهادفة
اتمني ان يكون شكل الراكوبة هكذا
– الاخبار تحت بند الخبر مقدس اي اخبار السودان بكل دقة وامانة دون شمار ومرق دجاج.
الابتعاد عن قضايا الدول الاخري فقط نقل الاخبار والاحداث الهامة
– التحليل الهادف والموضوعي من الكتاب ذو الخبرة العملية والدراية الاكاديمية
– التطرق لقضايا الشباب والخطط المستقبلية بعد ازالة هذا النظام الغاشم وافراد مساحة واسعة واجراء مسابقة مثلا وتطرح لكي يقدم السودانيين من معالجات لقضايا السودان المختلفة.
– مجالات اكاديمية مع ضرورة توضيح الجامعات والمؤسسات الاكاديمية العريقة والقليلة التكلفة والتي يمكن للشباب الالتحاق بها وتطوير قدراتهم من مصادر موثوقة.
-التطرق لقضايا الهجرة وتوضيح المضار ومعاناة المهاجرين أي المنافع والمضار من خلال تجارب الاخرين
– طرح موضوع القبلية والعنصرية والاستعلاء العرقي والاثراء بنقاش هادف يؤدي الي حلول منطقية (لاننا سنعيش في هذه الارض الاسمها السودان وليس لنا مكان غيرها)
– افراد مساحة للفن والمسرح والادب
– الرياضة
لا يصلح الاعتذار ما افسده عدم الادب و لا اعتقد اول الشريط و لا اخره سيغير شكل لبسها و طريقة جلستها الفاضحة و لا يخفى السكر و الشيشة التى كانت حولها و لا المخنث الذى قصادها لن يتغير اول الفيديو او اخره و كل من دخل ديسكوتيهات دبي بعد ١٠ مساء فهو يبحث عن مفسدة و لا يبحث عن شئ جميل و هى لا يجب ان تنسب الى اربجي حيث اقام الشبخ حياتي و لا يمكن ان تكون هذه المومس من احفاده او احفاد الاسرة الراقية المهذبة العالية الخلق و الاخلاق آل على طه و لا حياتى و لا
يوسف الحسين
– ليتهم بدلا من تصوير افخاذ واحاديث اولئك الفتيات، وثقوا لنا اين وكيف أُستُثمرت عشرات المليارات، من اموالنا المنهوبة والقابعة، فى شرايين اقتصاد مدينة الاعمال تلك، فى البنوك والشركات والعقارات وفى اسواقها الحرة، يتم تدوير اموالنا التى اغتصبها اللصوص الملتحين ، التى لم تؤخذ على حساب الصحة التعليم وتطوير المجتمع واقامة البنية التحتية فقط ، بل اخذت قبل ذلك من كرامتنا وشرفنا ، وما الفتيات فى فيديو المقهى، الا مجرد عينة غاية فى الضآلة والصغر، لملايين من ضحايا الحروب والتهجير ومجزرة الاخلاق والقيم ،وتدمير الصحة والتعليم والتشريد، وقطع ارزاق مئات الالاف من السودانيين، وقتل الامال والاحلام ، وتوطين الفقر والجوع فى كل ذرة من تراب الوطن ،الاكثر ايلاما ووجعا رغم كل تلك المهانة، التى تعيشها اولئك الفتيات ،يوميا فى غربتهن اللعينة ، انهن فى الواقع الفعلى ،الشريحة الاوفر حظا، من بين الضحايا اللائى أُجبرن ،على احتراف البغاء، بفعل فساد وظلم وسياسات نظام ابليسى وضيع، كما ورد فى مقولة تلك الفتاة فالاستغلال هناك حيث النظام ، نفسى وجسدى ومادى ولاينجو منه احد.
– وليتهم بدلامن ان يكشفوا لنا عن وجوه اولئك الفتيات الكسيرات ،كشفوا لنا عن الشبكات السودانية المتخصصة ،فى ادارة هذا النوع من الانشطة ،والتى تستثمر فيه ،والتى مكنت اولئك الفتيات من الخروج من السودان بتلك الاعداد.
– وليته لم يتم تصوريهن فى الاصل ، فهن فى موضعهن هذا، ليسوا سوى اضعف انواع الضحايا ،واكثرهن اجتذابا للادانة ،بحكم العقلية الذكورية السائدة ،كان يجب فعلا الانتباه والتمتع بقدر محترم من الحساسية، لحجم الضرر النفسى والمعنوى والوجدانى الهائل، الذى يمكن ان يلحق بهن، وبمحيطن الاسرى من الاهل والاقارب ،ومحيطهن الاجتماعى من اصدقاء وصديقات وجيران وزملاءوزميلات دراسة ومعارف الخ …..
– واخيرا ولمن اراد المروءة والشهامة والثورة والنخوة فرأس البلاء، ومنبع الشرور ، يقبع هناك فى كافورى ،وفى قصر غردون ، وليس فى دبى ولافى اى مكان اخر تجمعت فيه بضع من ضحاياه ……
خيرالخطاؤون التوابون ولكن كلامك في حق الشرطه صح ماتعتذري منه.
اول طريق التوبه هو الاعتراف بالخطأ ورد الحقوق لاهلها وطلب العفو منهم
وانا مفرد عادى جدا من الشعب السوداني فد عفوت عنك لله وللرسول .
يارانيا لاتثريب عليك فأنت ايضا ضحية من ضحايا نظام الاسلامويين
الحراميه والسفله الفشله والشواذ والشعب السوداني كله من ضحاياهم
بصورة او بأخرى نسال الله لك الهدايه والستر .
ا
اخبار تخص شريحة المراهقين والمتخلفين وشوية سلفيين
نسال الله ان يحفظ السودان واهلة
من تاب…تاب الله عليه
ما شايف داعي للاعتذار لانو كلامها في الفيديو كلو صاح — السودان بلد بدون قانون
و الشرطة اكبر جاهز للفساد – و كلنا عارفين عساكر السودان مرتشين و همباتة
و اقسام الشرطة في السودان اكبر اوكار الجريمة في البلد
الشرطة لن ينصلح حالها ما دام بعينوا فيها الفاقد التربوي و الاميين و خريجي السجون
و الحاقدين علي المجتمع لاسباب طبقية او عنصرية
هل مافعلته هذه البنت “”اثما”” تضرر منه السودان ارضا وسماء وشعبا؟؟؟؟
ام مافعله الخنزير البشكير وكلالالالابه المسعوره الضالة “”خيرا””..مالكم كيف تحكمون….بثوا وانشروا الاخبار التى تهم المواطن””المدجن..البره الشبكه”” لكى يصحى من النووووم ويكسر رقاب عصابات المتامر الواطى تجار الدين…ليبنى وطنا دمره نصف الاله عمر زفت
انالله يغفر الذنوب جميعا
حقيقه انت بنت شجاعه، اعتذارك انو لبسك و الفاظك كانت غير صحيحه بوري انو معدنك طيب و اصيله و انو كلو ده كان خطأ م بشبهك و لا بشبه بنات السودان. م تحاولي ترضي الناس قبل ربك. ربنا قادر انو يرفعك و يبدل حياتك و يديك طاقه ايجابيه تنفعي بيها نفسك وبلدك..
ف كتير من البنات بيعملو الخطأ عن قناعه ودي المشكله طالما انو عارفه انو ده خطأ يبقي قطعت نص المشوار لرضاء الله..
حقيقه انت بنت شجاعه، اعتذارك انو لبسك و الفاظك كانت غير صحيحه بوري انو معدنك طيب و اصيله و انو كلو ده كان خطأ م بشبهك و لا بشبه بنات السودان. م تحاولي ترضي الناس قبل ربك. ربنا قادر انو يرفعك و يبدل حياتك و يديك طاقه ايجابيه تنفعي بيها نفسك وبلدك..
ف كتير من البنات بيعملو الخطأ عن قناعه ودي المشكله طالما انو عارفه انو ده خطأ يبقي قطعت نص المشوار لرضاء الله..
٨انت ما عملتي غلط يابتي تتعتزري ليه…
موضوع سخيف لايسوى ان ينشغل به احرا وحراير وشرفاء الامه ساقطة تفوهت ببذيء القول مايشبه تربيتها واعتذرت خوفاً من عاقبة الامر لا خوفاً من الله ولا حرصاً على الفضيلة ,,,وسخ لا يستحق ان ننشغل به؟؟؟؟
الواضح من الاعتذار ان كان صحيحا او غير ذلك عامل الخوف من الشرطة وجهاز الامن باختصار وهذا لا ينفي صحة ما قالته فالتردي الاقتصادي الذي وصلت له البلاد لا يخطئه الاعمى. وترتب عليه تردي في كل شي . فحادث معتمد تم القبض عليه في ولاية القضارف وحادثة جلد البلدوزر الرجل الثاني في حكومة ايلا بالبحر الاحمر عندما تم القبض عليه نهار رمضان العياذ بالله وحادث تحرش الدبلوماسيين ومقتل طلاب بجامعة امدرمان بسبب حادث تصوير افعال فاحشة واعتداء شيخ تحفيظ قرآن على الاطفال كل هذه مؤشرات لما وصل له الحال في ظل حكم المتسالمين اخوان الشيطان .
واحدة ضايعة ساي، هو الناس فاضين لاوهام زي دي، الناس قالت الروب بلا قرف معاكي.
سيحان الله . كل من أراد ان يظهر يحاول تشويه سمعة هذا البلد الطيب بأي وسيلة كانت
(تخالف تذكر ) هي بالله البلد ناقصة (ارحموا من في الأرض يرحمك من في السماء)