توقف مفاوضات الجنوبيين بأديس…تراشقات إعلامية بين وفدي التفاوض

أكدت مصادر مطلعة توقف مفاوضات فرقاء دولة جنوب السودان تحت رعاية منظمة إيقاد بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وقالت المصادر إن وفداً من الوساطة غادر أديس إلى جوبا، لعرض بعض النقاط على حكومة جنوب السودان.
وفشل الطرفان في تجاوز الخلافات بسبب تمسك كل طرف بشروطه. وكانت المفاوضات بين الطرفين قد استؤنفت يوم الإثنين، لبحث السبل الكفيلة بوقف العدائيات بين الجانبين.
وفي السياق قال الصحفي أنور إبراهيم، الموجود بمقر المفاوضات بأديس لـ “الشروق” إن المفاوضات متعثرة ولم تتوصل لنتائج إيجابية خلال الفترة الماضية، وأشار إلى تراشقات إعلامية بين وفدي التفاوض عبر التصريحات.
وقال إن وفد المعارضة اخترق اتفاق وقف التصريحات الإعلامية، بالهجوم المتكرر على الحكومة، الأمر الذي ظل يشكو منه الطرف الآخر عبر التصريحات أيضاً. وأوضح أن قضية المعتقلين السياسيين التابعين للمعارضة تعد أبرز القضايا الخلافية.
شبكة الشروق
[CENTER]







وكالات




no one care about inocent civilian who are suffering and dying every day by hungery ,cold , bollet .please politician be kind
القاعدين ديل 24 رجلا
نقدر نعرف تخصص اي واحد فى التفاوض شنو ؟؟؟؟؟
والله نحن فى الشمال أو الجنوب اي كلام و تفاوض فى تفاوض
حرام عليكم الناس تموت والقائد العسكرى عايز
يقبض على مشار ،،،!! طيب وفد مشار يعدم ولا
يترك الجنوب …. الحل واضح هو :-
1- الجنوب لكم جميعا والمال للشعب
2- ارجعوا جميع الاموال التى هربت للخارج
3- كل المشاركين فى هذا القتال يجب ان يتعرف الشعب على دورهم
4- بعدها يتم التوافق بين الجميع
5- حل مشكلة رفع السلاح بدون اوامر وتغير سيلفاكر الى حاكم مدنى
6- تكون قيادة الجيش خارج العاصمة جوبا وليس لها دور سياسى نهائيا
7 -الاعتراف بالقبلية فى الجنوب وعمل تعداد رسمى بالبصمة والصورة كوميوتريا
وتكوين حكومة تمثيل نسبى للجميع فى البرلمان و وضع دسور للمواطنة المتساوية
كل كوارث الشعوب من قذارة السياسين لعنة
الله عليهم جميعا،ذكاء السياسي قمة الخباثه.
طبعا الطرفين ما حيكون جادين في المفاوضات .ضارين الرطوبة في فندق شيرتون اديس والموية الباردة و اﻻكل و اﻻمن لو انتهوا من المفاوضات حيرجعوا الي الدمار و الخراب في الجنوب .عشان كدة الجماعة ما مستعجلين وخلي شعب الجنوب يتحرق بجاز
بطلب من رب العرش الكريم أن يسهل المفاوضات لأخواننا في عاصمة الإثيوبية أديس أبابا إنشاءالله!