أخبار السودان
السودان يحدد موعد نهاية سدد الخدمات الحكومية بـ ?الكاش?

أعلنت الحكومة إلتزامها بإنهاء سداد قيمة الخدمات الحكومية عبر الطريقة التقليدية (الكاش) بنهاية العام الجارى 2018م، وبدء السداد عبر نظام الدفع الإلكتروني إعتباراً من مطلع 2019م.
وأكدت اللجنة العليا للدفع الإلكترونى فى اجتماعها بوزارة المالية اليوم الإثنين، إعتماد نظام الدفع الإلكتروني لكآفة الخدمات الحكومية ببداية العام المقبل وإنهاء السداد بالكاش، وتم التأكيد على التوسع في إشراك القطاع الخاص لضمان إنتشار نقاط البيع الإلكتروني والدفع عبر الموبايل على أوسع نطاق.
حلايب نيوز
الحمدلله
بعد أن قطع البنك أو الضرع المركزي من الحليب والسيولة.. اتجه إلى التعامل بمنتجات الألبان من روب وقارص واجبات وحليب مجفف ليكون الراعي هو المحتكر الوحيد للحليب الطازج يخذنه في بيته ويسقيه للقطط السمان ويعطي المواطن المنتجات فقط على أنها منتجات غنية بالكالسيوم أيضا. فيفطم التجار و المواطن من الحليب وتسمن القطط وتضرع في البلاد
على الدولة ان تبدأ من الآن بتدريب المواطنين على طريق الدفع الالكتروني بتوفير الطرقتين حاليا و اذا تصعبت عليه الالكترونية ان يلجا للدفع المباشر حتى يأتي التريخ و جميع الناس اكتسبت خبرة الدفع
ربنا يحرمكم رحمته زي ما ضيقتوا على الناس.
معناتو السنة الجاية حتكون أصعب وأشد على الناس من السنة دي، لحدي ما ربنا يأذن بالتخلص من هؤلاء المجرمين.
برضو ما بنفع بتاع المرور يقول ليك عليك غرامة الف جنيه تدفعهاالكترونياً كاملة الف جنيه ولا تدفع خمسين جنيه بالكاش وتخارج نفسك.
هل كل المواطنين السودانيين لديهم بطاقات صراف آلي،، هل تتوفر مكينات الصرف الآلي في البقالات والمولات والصالات والشوارع ،، هل سيتمكن سكان الولايات والمعتمديات والقرى دفع معاملاتهم الحكومية عبر مكينات الخدمات الحكومية الالكترونية المنتشرفة (فرضاً ومرضاً) في كافة مدن وبوادي وارياف السودان أم أن الموضوع أن تركب مواصلات وتذهب الى جهة تقديم الخدمة وتقوم بادخال الرسوم المطلوبة للجهة الحكومية في مكينة الدفع الالالكتروني المنصوبة في مباني هذه الجهة ،، اذا كان الامر كذلك قابلوني في كأس العالم 2022 حيث ستشاهدوني بوضوح عكس ما حدث في روسيا،، الدفع الاليكتروني يعني امتلاك كل مواطن بطاقات الفيزا أو الماستر الخ وربط جميع البنية الحكومية مع بعضها البعض وتوفير شبكة انترنت الجيل الرابع والشبكة العريضة، ومع ذلك كله فتح كل مواطن حساب في البنك حتى يستخدم بطاقات الماستر او الفيزا كارد،، ثقافة التعامل مع البنوك ثقافة ضعيفة جدا بسبب انعدام الثقة بدءً،،، ثم ان الاموال في السودان عند كبار ملاك وتجار الماشية وتجار وأصحاب المشاريع المروية المطرية وهؤلاء أغلبهم لا يودعون أموالهم في البنوك أولا بسبب عدم ثقتهم فيها وثانيا بسبب ضعف ثقافة ادارة واستثمار ثرواتهم بشكل حديث فهم لا زالو يؤمنون بالخزن في البيوت يحفظون فيها أموالهم،، موضوع الدفع الاليكتروني سيتعثر مثلما تعثر الحوار الوطني وكل شيء دخلت الانقاذ فيها يدها لا بسبب عدم وجود الكفاءات ولكن بسبب ترؤوس خريجي اصول الفقه وعلم الحديث ومبطلات الوضوء للوزارات والادارت الحكومية وهي علوم لا علاقة لها بالتطورات الاليكترونية لا أقول ذلك سخريةً ولكن من واقع معاش ،، أما موضوع شراء الكهرباء من المكينات الصغيرة بالدكاكين لا علاقة له بالدفع الالكتروني،، الدفع الالكتروني أن تدفع عبر الانترنت للجهة مقدمة الخدمة أو عبر اكشاك الدفع الالكتروني Kiosks وتطبع ايصال تم الدفع ويتم الخصم من حسابك المصفي وتأتيك رسالة قصيرة في هاتفك في نفس اللحظة من البنك أنه تم خصم مبلغ كذا لصالح الجهة كذا في يوم كذا الموافق تاريخ كذا الساعة كذا ولا أعتقد أن الامور في السودان تسير هكذا،، كم من الناس يعرف استخدام الانترنت لدفع الرسوم اليكترونيا عبر الانترنت ،، الدفع عبر مكينات الدفع الالكتروني جزئية بسيطة في ما يسمى بالحكومة الالكترونية ولا توفر وقت ولا جهد،، المحك هو استخدام المواطن للانترنت للحصول على الخدمات الحكومية ودفع رسوم هذه الخدمات وهو جالس في بيته أو مكتبه أو حتى أمام ست شاي تحت ظل شجرة،، ليس للانقاذ ارادة لاقامة حكومة الكترونية فعلية لأن أغلب المدراء وحتى الوزراء أميين الكترونيا ،،
وهاك يا رشوة……….زيدوا الرشوة….كلام صاح…ادفع وخارج نفسك.كع كع كع كع كاااااااااااك
الحمدلله
بعد أن قطع البنك أو الضرع المركزي من الحليب والسيولة.. اتجه إلى التعامل بمنتجات الألبان من روب وقارص واجبات وحليب مجفف ليكون الراعي هو المحتكر الوحيد للحليب الطازج يخذنه في بيته ويسقيه للقطط السمان ويعطي المواطن المنتجات فقط على أنها منتجات غنية بالكالسيوم أيضا. فيفطم التجار و المواطن من الحليب وتسمن القطط وتضرع في البلاد
على الدولة ان تبدأ من الآن بتدريب المواطنين على طريق الدفع الالكتروني بتوفير الطرقتين حاليا و اذا تصعبت عليه الالكترونية ان يلجا للدفع المباشر حتى يأتي التريخ و جميع الناس اكتسبت خبرة الدفع
ربنا يحرمكم رحمته زي ما ضيقتوا على الناس.
معناتو السنة الجاية حتكون أصعب وأشد على الناس من السنة دي، لحدي ما ربنا يأذن بالتخلص من هؤلاء المجرمين.
برضو ما بنفع بتاع المرور يقول ليك عليك غرامة الف جنيه تدفعهاالكترونياً كاملة الف جنيه ولا تدفع خمسين جنيه بالكاش وتخارج نفسك.
هل كل المواطنين السودانيين لديهم بطاقات صراف آلي،، هل تتوفر مكينات الصرف الآلي في البقالات والمولات والصالات والشوارع ،، هل سيتمكن سكان الولايات والمعتمديات والقرى دفع معاملاتهم الحكومية عبر مكينات الخدمات الحكومية الالكترونية المنتشرفة (فرضاً ومرضاً) في كافة مدن وبوادي وارياف السودان أم أن الموضوع أن تركب مواصلات وتذهب الى جهة تقديم الخدمة وتقوم بادخال الرسوم المطلوبة للجهة الحكومية في مكينة الدفع الالالكتروني المنصوبة في مباني هذه الجهة ،، اذا كان الامر كذلك قابلوني في كأس العالم 2022 حيث ستشاهدوني بوضوح عكس ما حدث في روسيا،، الدفع الاليكتروني يعني امتلاك كل مواطن بطاقات الفيزا أو الماستر الخ وربط جميع البنية الحكومية مع بعضها البعض وتوفير شبكة انترنت الجيل الرابع والشبكة العريضة، ومع ذلك كله فتح كل مواطن حساب في البنك حتى يستخدم بطاقات الماستر او الفيزا كارد،، ثقافة التعامل مع البنوك ثقافة ضعيفة جدا بسبب انعدام الثقة بدءً،،، ثم ان الاموال في السودان عند كبار ملاك وتجار الماشية وتجار وأصحاب المشاريع المروية المطرية وهؤلاء أغلبهم لا يودعون أموالهم في البنوك أولا بسبب عدم ثقتهم فيها وثانيا بسبب ضعف ثقافة ادارة واستثمار ثرواتهم بشكل حديث فهم لا زالو يؤمنون بالخزن في البيوت يحفظون فيها أموالهم،، موضوع الدفع الاليكتروني سيتعثر مثلما تعثر الحوار الوطني وكل شيء دخلت الانقاذ فيها يدها لا بسبب عدم وجود الكفاءات ولكن بسبب ترؤوس خريجي اصول الفقه وعلم الحديث ومبطلات الوضوء للوزارات والادارت الحكومية وهي علوم لا علاقة لها بالتطورات الاليكترونية لا أقول ذلك سخريةً ولكن من واقع معاش ،، أما موضوع شراء الكهرباء من المكينات الصغيرة بالدكاكين لا علاقة له بالدفع الالكتروني،، الدفع الالكتروني أن تدفع عبر الانترنت للجهة مقدمة الخدمة أو عبر اكشاك الدفع الالكتروني Kiosks وتطبع ايصال تم الدفع ويتم الخصم من حسابك المصفي وتأتيك رسالة قصيرة في هاتفك في نفس اللحظة من البنك أنه تم خصم مبلغ كذا لصالح الجهة كذا في يوم كذا الموافق تاريخ كذا الساعة كذا ولا أعتقد أن الامور في السودان تسير هكذا،، كم من الناس يعرف استخدام الانترنت لدفع الرسوم اليكترونيا عبر الانترنت ،، الدفع عبر مكينات الدفع الالكتروني جزئية بسيطة في ما يسمى بالحكومة الالكترونية ولا توفر وقت ولا جهد،، المحك هو استخدام المواطن للانترنت للحصول على الخدمات الحكومية ودفع رسوم هذه الخدمات وهو جالس في بيته أو مكتبه أو حتى أمام ست شاي تحت ظل شجرة،، ليس للانقاذ ارادة لاقامة حكومة الكترونية فعلية لأن أغلب المدراء وحتى الوزراء أميين الكترونيا ،،
وهاك يا رشوة……….زيدوا الرشوة….كلام صاح…ادفع وخارج نفسك.كع كع كع كع كاااااااااااك