أخبار السودان
مبارك الفاضل والمؤتمر الوطني …. كاريكاتير عمر دفع الله

مبارك الفاضل والمؤتمر الوطني …. كاريكاتير عمر دفع الله
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
كاريكاتير رايع .. والروعة فيه (الرمزية) .. أهدي هذا الكاريكاتير إلى كل من أفسد ذوق القراء بكثرة الشرح !! فالقاريء ذكي لا يحتاج إلى الشرح ، إنما يجب أن يرتفع الكاريكتيرست إلى مستوى القاريء … تعلموا الفن من عمر دفع الله
لكن يا استاذ عمر لو وضعت مع الصادق ابنه الموجود فى القصر لرجحت الكفة فايهما فى خدمة الشيطان .. وما شر الثلاثة ام عمر بصاحبك الذى لا تصبحينا
ما يميز الكراكاتيرست عمر ليس القدرة
واجادة الرسم ولكن الحس والثقافة السياسية
التي يتمتع بها هذا الفنان الموهوب .
دا التشطيب المتكامل للسقوط الشامل
الكارتير معبر القروش هى كف الميزان التى تأرجح
طبعا عارف مبارك الفاضل يغازل فى المؤتمر الوطنى دوى فرصة بعد خطاب سارة
نكايه على ابن عمه . لو يعرف الأمة القومى استغنى عنه . ومافى فرق بينه وبين الكيزان . وقالوا كان كوز
لكن يا بنى أبدعت دى تستحق جائزة نوبل
سمسار ومقاول بشيل بضاعةمنتهية الصﻻحية من (عطية) بيبيعها بابخص اﻻتمان لعديمي المبادي مما يسمون انفسهم (باﻻتجاة المعاكس )لعطية شاري الذمم والضمائر هذه هي وظيفته اﻻساسية لعنك الله اين ما كنت يا افاك وفي الدرك اﻻسفل من النار يا منشارو يتاجر بقوت المستكين واليتامي والغﻻبة ما عندو مثقال زرة من الضمير .
هولاء الناس يبيعوننا على نحو متظم. الغريب في الامر، انهم يتصرفون كما لو كانوا مربيي مواشي فيننتظرون موسم غلاء أسعارنا حين يشتد النضال الوطني ويضعف النظام ويكون جاهزا لدفع اموال اكثر. يا لتفاهتهم.
لكن برغم دولارات الانقاذ المغتصبة فان السيد الصادق هو ذو الوزن الراجح والعقل الراجح ,,,رجل يشترك مع هؤلاء القتلة في اي من حكوماتهم بمختلف مسمياتها ,,,رجل يحمل مبادئ محددة لم تزحزح عنها طيلة 27 عاما من حكم الانقاذ والان كل الوطنيين الغيورين ويحملون هم الوطن قد اتوا والتفوا حول ما طرحه الحبيب الامام وآخرها مبادرة الجزولي دفع الله التي طالبت بتنفيذ اجندة مؤتمر باريس لمجموعة نداء السودان ,,,كل ذو نعمة محسود ,,,ارى الكثيرين يتطاولون على هذا الرجل لكنه سامي وسامق كالنخيل ترمى بالحجر وتنل اطيب الثمر
تف يادنيا تف … عندما يتقزم من كنا نظن انهم كبار … تف
ياهو ذاتو ميزان مبارك الفاضل والصادق المهدي! مبارك الفاضل صرح مرة أنه مستعد لأن يكون كرزاي السودان… يريد الزعامة وإن كانت صورية كزعامة كرزاي، فإن عدم الزعامة استعاض عنها بالأموال الطائلة!