هاجم الحكومة والصوفية بعنف..أبوزيد يطالب البشير بتشكيل مفوضية قضائية للحكم بين المتخاصمين من تنظيمات الإسلاميين

روح جاتك داهيه انت وحكومتك يا ضلالى

هذا الرجل أيضا لم يرى شيئا غريبا فى ظاهرة أطفال المايقوما إلا بعد أن بدأ النظام الحاكم فى مضايقة أنصاره. لماذا لم يتكلم فى هذه الظاهرة من قبل؟
وثانيا كل من سكن بجانب مسجد لأنصار السنة تضرر من الخطب الطويلة بعد كل صلاة و خاصة صلاة الفجر بأعلى صوت لمكبرات الصوت دون إعتبار لمرضى يصعب عليهم النوم بسبب ذلك.
إن هذه الفئة تنتسب إلى الماضى ولم تجلب للبلد غير العقد النفسية و التشدد و التنطع و الغلو فى الدين ولولا الصرف عليهم من قبل دولة خارجية ما كانت تقوم لهم قائمة.

إن هناك الكثير من مظاهر الشرك في السودان الى اليوم مثل تعظيم قبور الصالحين و قبابهم و النذر لهم بل إن البعض يدور حول الضريح كأنه يطوف به واذا سألتهم يقرون بتعظيمهم للقبر .
كما ان البعض بذهب للشيوخ الاحياء و يطلب منهم الفاتحة وهو معتقد أن مجرد رضاهم عنه كفيل باستجابة الدعاء بينما تجده منغمسا في المعاصي و الحق أن الانسان عندما يطلب من غيره الدعاء له يجتهد هو في طاعة الله ليكون أهلا لاستجابة الدعوة

هذا بالاضافة الى انتشار السحر و الشعوذة و اعتقاد الناس في السحرة و كأنهم رجال صالحين و ليسوا بسحرة مجرمين فتجد بعض النساء لا تعرف حلا لمشاكلها الا عن طريقهم

امشوا يا سلفيه يا وهم
انتم الخربتوا السودان بعصبيتكم وتشددكم

انتم انصار المال والدولار … انتم لا انصار سنه ولا حاجه

شنو مسمين نفسكم انصار سنه … التسميه ذاتا غريبه

ما كل المسلمين في السودان وغيره مع السنه المحمديه ومطبقنها احسن منكم

انتم الذين ولدتم هذه الخصومات

في الماضي كل الناس في السودان كانوا متحابين وما في اي خصومات ما عدا الاشياء العاديه التي تحصل بين الناس وليست بسبب الدين … انتم الذين فتنتم بين المسلمين الان

والان تطالبون بتكوين مفوضية للفصل بين الخصومات الاسلامية …. خصومات اسلاميه؟؟؟!!!!!

والله هذه مصيبه … لم يكن منالك اي خصومات في الماضي

الي مذبلة التاريخ انتم والانقاذ سبب كل المصائب في سودان اليوم

ماشفنا لكم دور فالدعوة وسط غير المسلمين وهذا من محاسن الصوفيةوتمسكهم بالذهدوالتواضع والدعوة الحسنى ولوجفت قطارة الخليج بكرة بتتفركشو

صدقوني هذا نوع من الابتزاز تمارسه جماعة أنصار السنة على الحكومة فهذه الجماعة متورطة تماماً في أحداث المولد وفي الإعتداء على الأضرحة والقبور فمن قاموا بهذه العمليات ليسوا جنود من المارينز يلبسون أقنعة أو غرباء بل أشخاص معروفين بأسمائهم وأعضاء في الجماعة، لكنهم لما صدموا بردة الفعل القوية ضدهم من كل المجتمع السوداني أنكروا هذه الفعلة ولجأوا الى ابتزاز الحكومة بالحديث عن الفساد وتردي الأخلاق وتفكك المجتمع وتفسخه وشيوع الغش والتزوير في المعاملات وغيرها من أشياء معلومة لكل الناس ظلت جماعة أنصار السنة تصمت عنها في كل سنين الإنقاذ الماضية، ولكنها الآن لما رأت من عجز الحكومة الكامل وتصدع حزبها وبداية انفضاض المرتزقة ومحترفي السياسة من حولها بعد أن دنت النهاية وتأهبت الفئران للقفز من السفينة رأت جماعة أنصار السنة الفرصة مواتية لتحقيق مكاسب من الحكومة على حساب الصوفية، فالصوفيون غير منظمين تنظيمات دقيقة وباطنية تتنزل عليها التعليمات وتنفذها بصرامة مثل تنظيمات أنصار السنة والسلفية الجهادية، كما أن الصوفيين مسالمين ومتسامحين ليس من السهل إثارتهم بخطب التكفير السياسي والتحريض على العنف. رأت الجماعة أن تبتز الحكومة الغارقة في أخطائها وذنوبها تبحث عن قشة تتعلق بها، ولكن هل تنفعها قشة أنصار السنة الملطخة بلزوجة النفط الخليجي؟!!

رد
0

الناظر الى كل الطوائف الدينية ومنهجها وسلوك معتنقيها يعلم ان الاسلام ما ابتلى بمصيبة اكبر واعظم منهم لان الكل يتعصب لمنهجه ويترك منهج الاسلام ويتخذ اسما لجماعته غير اسم الاسلام الذى ارتضاه رب السماوات وكل طائفة وفرقة بما عندهم فرحون،ولا يحكمون كتاب الله وسنة نبيه فى خلافاتهم بل كل منهم يجتهد ويرد بما يوافق اقوال شيوخهم وواضعى منهجهم
من وجهة نظرى ارى ان تخضع كل الطوائف الدينية(وهابية،صوفية،….الخ) لمحاسبة لما اقترفوا من جريمة تفريق الدين الاسلامى وشق صف المسلمين وتبنى مناهج باطلة والتسمى باسماء غير الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم / محاولة جر السودان الي فتنه طائفيه بأذن الله سوف تباء بالفشل وخاصه بين الطرق المتعدده في السودان لان السودانين مسلمين بالفطره وأن نسيج المجتمع السوداني يقوم علي احترام اهل الطرق والتدين ، ولا هنالك في السودان التفريق بين اهل السنة والجماعة والصوفية اي اقصد لدى عامة السودانين ولاكن ظهر في الاون الاخير محاولة الايقاع بين الصوفية واهل السنة ولكن السودانين شعب واعى ولن ينجرو الي حيث يريد هذه الضاله ، ومطلوب من جميع اهل الطرق في السودان عدم الحمل علي بعض في النهاية كلنا مسلمين وتفريق المسلمين من اكبر الكبائر. وكلناً سوف يحاسب بعمله والامر ليست بشده انما امراً بالمعروف ونهيناً عن المنكر بطريق مرضي للجميع وجميع المسلمين اخوه .وكفا السودان من فتن عرقيه .

30 الف لقيط
يا لهوي يعني في 15 الف (جوز) زنوا وفي 15 الف امرأة عديمة الرحمة ترمي ذا كبد رطبة للكلاب والبرد والحر والجراثيم الخ ان تاخر البشر ؟؟؟؟ وقد دخلت امراة النار في هرة وكيف ببشر صغير برئ قيمته عند الله افضل من الارض كلها

سترك يارب طيب ايه الحل ؟؟
لدي اقتراح توفير التربية السليمة وتيسير الزواج وعدم المغالاة في المهور وبالخفاء توزيع الواقي للذين ادمنوا الجنس غير الشرعي.. لحين التاكد من قدرتهم على الزواج

او مايراه المسؤلون مناسبا

اعتقد ان ابن الرجل احد المتهمين بقتل الامريكى والسودانى بالرياض فاذا كان السودانيون يربون اطفالهم على ثقافة قتل الاخر لما كنت انت هنا اليوم تتكلم وليس الصوفية وحدها فكثيرون من يرفضونكم والا فكم عدد الجماعة مقارنة بعدد السودانيين وعلاجكم الوحيد جماعة التكفير والهجرة ناس الخليفى الليبي

الحمد لله الذي جعلنا مسلمين. المتامل في ساحات العالم الاسلامي اليوم يجد انها تعج بكل غريب وعجيب وتجعل الحيره تسيطر علي الفرد منافالكل في الساحه يدعي بانه الوارث للدين وهو صاحب الصراط المستقيم.الكل يدعي بانه من يمارس الدين علي اصله الذي انزل به فلننتقي الفريقين ونجعل المقارنه بينهما.جماعات الطرق الصوفيه او كما تسمي لها ايجابياتهاوكذلك سلبياتها فمن ايجابياتها الكبري فضلها في نشر الدين الاسلامي في بقاع القاره الافريقيه في الحقب الاولي لانتشار الاسلام مع الاعتراف لهم بالمساهمه في نشره في كثير من بقاع العالم غير افريقياالنقطه الثانيه المهمه جدا هي اتباعهم ادب الاسلام في التعامل بلين العريكه والصفاء النفس ثم التعاون في اوجه الخير المختلفهواداءهم للشعائر الدينيه بالتزام اما السلبيات التي تحسب عليهم فتعظيمهم للموتي واضفاء الجلاله علي قبورهم واعتقادهم البين بانهم ذوي مقدره علي العطاء وفي اعتقادنا ان الصوفيه كحركه اسلاميه كان يمكن ان تتطور وتسود لو انها امتلكت الادوات اللاذمه لذلك بتخلصها من بع الاشياء كتبجيل الاولياء اعتمادا علي الفهم الصحيح للدين ومجاراة العصر والتطور التلقائي للزمن المعاش اذا بالنسبه للصوفيه فان التجديد هو الحل لاصلاح المسار واعادة الانتشار. اما جماعة انصار السنه المحمديه اذا القينا نظره علي الايجابيات فنجد ان التزامهم الحرفي بممارسة الشعائركما نزلت يحسب لهمواستطاعت الجماعه ان تجعل مجتمعها الداخلي كيان قوي ومتماسك اما الجانب الاخر اي السلبي فيتمثل في ان الحركه ولدت وترعرعت في ارض بعيده عن السودان والمعروف عن الدين الاسلامي انه يتفاعل تفاعلا كاملا مع المجتمعات المحليه فيضيف لها حسنات ويزيل الكثيرمن المظاهر السلبيهوماصاحب تجربة الحركه وهو محاولة نقلها كامله بكل ادواتها حتي الثقافه المحليه من ماكل وملبس وغيره من ادوات ومحاولة فرضه علي شعب له ثقافه يعتز بهاواعطيكم مثلا واحدا وهو مسالة النقاب فالمعروف انه لااصل له في الاسلام بل هو ثقافه مجتمع سعودي بحته والاسلام كما ذكرنا يتفاعل مع المجتمعات المحليه فيقبل مالايتعارض معه ومايحصل من انصار السنه في هذا الخصوص انما هو غزو ثقافي قبل ان يكون مسألة دعوه والجانب الاخر هو مسألة الدعوه فالنهج عند انصار السنه فيه شئ من الغلاظه ونهج الحوار عندهم ضعيف جدا.

الله يحفظك يا شيخ

اصله نحن كلام الحق البوجع ما بندور نسمعه، الصوفية هي نفس و روح الاسلام في السودان واظن انه الاتنين يستحيل فصلهم، لكن دور الجماعات الصوفية اصبح سلبي جدا في الفترات الاخيرة، فقيادات التصوف ذاتها استلذت شهوة كرسي السلطان والمناصب الحكومية وما يليها من امتيازات مادية، فاستطاعت مزامير اباليس الحكومة ضمان و حشد الولاء التام من الاقاليم المناصرة لهذه الطرق عن طريق تعبئة هذه القيادات ضمن صفوفها، ولذلك الواحد فينا ما بيستغرب من محاربة الحكومة لدعوة انصار السنة في السودان وتدليلها في المقابل لبرامج “للمتصوفة” (ولا اسميهم بالصوفية).

وما يزيد على ذلك قهرا اننا اصبحنا نشاهد كمية من الانحرافات والضلالات من اتباع التصوف هؤلاء ما انزل الله بها من سلطان حتى ما عدنا نجد لها من مُنكِر، فانا وشوف عيني في انه في احد معاقل التصوف في سوداننا الحبيب شاهدت مرأة كبيرة في السن بتتمسح بتراب قبر احد(الاولياء الصالحين) وقبل ما تمشي جمعت عينة منه في كيس ومشت به، لي وين الله اعلم ..!!؟
وفي غيرها كتير من مظاهر (الجاهلية) اللي ما بيسع المجال هنا لذكرها.

انا اؤيد الدعوة الحسنة لدين الله بغض النظر من اي جماعة كانت ولا تاخذني العزة بالاثم كمعظم مريدين واتباع هذه الطرق بالرغم من كوني انتمي نسبا لاحد بيوت الصوفية الشهيرة في السودان، فاقرار الحق والدعوة اليه واجب على كل مسلم مهما كان، واستشهد في اخر قولي هذا بقول الحق تبارك وتعالى: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ((إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ))[الرعد:11].

رد على ودالدامر

هذا حديث عن الرسول يحذر من الشرك ((عن عبدالله بن عمرو رضي الله عنه قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء رجل من أهل البادية عليه جبة سنجاب مزرورة بالديباج فقال ألا إن صاحبكم هذا يريد يضع كل فارس ويرفع كل راع ابن راع قال فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمجامع جبته وقال ألا أرى عليك لباس من لا يعقل ثم إن نبي الله صلى الله عليه وسلم نوحا لما حضرته الوفاة قال لابنه إني قاص عليك الوصية آمرك باثنتين وأنهاك عن اثنتين آمرك بلا إله إلا الله فإن السماوات السبع والأرضين السبع لو كن حلقة مبهمة فصمتهن لا إله إلا الله وسبحان الله وبحمده فإنها صلاة كل شيء وبها يرزق الخلق وأنهاك عن الشرك والكبر قال قلت يا رسول الله هذا الشرك قد عرفناه فما الكبر الكبر أن يكون لأحدنا نعلان حسنتان لهما شراكان حسنان قال لا قال هو أن يكون لأحدنا حلة يلبسها قال لا قال هو أن يكون لأحدنا دابة يركبها قال لا قال فهو أن يكون لأحدنا أصحاب يجلسون إليه قال لا قيل يا رسول الله فما الكبر قال سفه الحق وغمص الناس ، وفي رواية عنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم أعرابي عليه جبة طيالسة ملفوفة بديباج فذكر نحوه إلا أنه قال ثم رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس فقال إن نوحا عليه السلام لما حضرته الوفاة دعا ابنيه فقال إني قاصر عليكم الوصية آمركما باثنتين وأنهاكما عن اثنتين أنهاكما عن الشرك والكبر وآمركما بلا إله إلا الله فإن السموات والأرضين وما بينهما لو وضعت في كفة الميزان ووضعت لا إله إلا الله في الكفة الأخرى كانت أرجح ولو أن السماوات والأرض كانتا حلقة فوضعت لا إله إلا الله عليها لقصمتها أو لفصمتها)) اذا انت عندك حديث بدعم كلامك ياريت نورينا ليهو ؟؟؟؟

اما حكاية الناس بتمشى لى سيدك حمد النيل ماقاصدين انو بينفع وبضر وبيدعو من غير الله ياريت انت تورينا بيمشوا اشان شنو ؟؟؟؟ وعلى الفكرة الزي تعدوه بسيدك حمد النيل هو اصلا كان رجل ما بصلى مع الجماعة في زمن الخليفة عبدالله التعايشي ولمن الناس قالو ليو مالك مابتصلى معانا قال ليهم أنا قاعد أمشى أصلى في مكه قاموا الجماعة مشوا قالوا الكلام دا للخليفة قال ليهم جيبوا لي ولمن واجهوا وابا يتراجع من كلاموا قال ليهم اربطوا في العمود ولمن الصلاة جأت قال ليو شوف يا حمدالنيل نحنا ماشين نصلى كان جيت لقيتك لسه مربوط في عامودك دا ما مشيت مكه بقطع راسك ولمن الخليفة جا راجع لقى صاحبك ميت أكيد مات من الخوف قام قال ليهم امشوا أدفنوا في ابعد مكان براو ما في مقابرنا وطبعا بعد ما الخليفة مات وبعد زمن قام المبتدعة عملو ليو قبة وضريح ويزار ويطاف بها ويدعي من دون الله حتى الان ولو ما مصدق أمشى يوم الجمعة المقابر
اما عن اسأتك لشيخنا ابوذيد فأحزرك من التطاول على العلماء فلحمهم مسوم (( اذا القمت كل كلب عوا حجرا لصار الصخر مثقالا بدينار))