مكاوي يرحب بالإستثمارات الأمريكية في مجال النفط

(سونا ) – رحب وزير النفط م. مكاوي محمد عوض بالاستثمارات الامريكية في السودان .
جاء ذلك لدى لقائه بالوفد الاستثماري برئاسة السيناتورالامريكي سوني لى والذي ابدى رغبته في الاستثمار في مجال النفط والغاز والتكرير وقال السيناتورسوني لي أن الشركات الامريكية فقدت فرصة واسعه للاستثمار في البترول السوداني بسبب العقوبات وابدى جدية في العمل على تجاوز ذلك بدخول شركات امريكية للاستثمار النفطي .
من جانبه عبر م. مكاوي محمد عوض عن ترحيب السودان بالاستثمارات الامريكية مشيراً لما يتمتع به من موارد نفطية وبنية في مجال النفط والغاز وقال ان العقوبات اثرت على قطاع خدمات النقل مبيناً أن استقرار السودان واستغلال موارده يدفع بعملية السلام في الاقليم وقال أن حكومته بذلت جهداً في استخراج النفط وان البلاد مفتوحة للاستثمار الجاد واضاف أن هناك فرصاً واعدة في مجال النفط والغاز.
والله نتمني ذلك علي الاقل يفك الحكومةمن زنقتها المالية اصلو الشعب قنعان منو. البترول جاء وفات ذي الحلم ماعرفنا راسو من قعرو. شدو حيلكم معاهم وقت جوكم براهم .
وأول حقول سوف تبدأ ما دمر من مشروع الجزيرة.
يعني العقوبات رفعوها ولا الحاصل شنو في ايامكم السوده دي
الطاغيه الامريكان ليكم تسلحنا , أمريكا لمي جدادك هههههههههه والله زمن
هى حساب ولا عواطف ثلاث ارباع البترول راح مع الجنوب
تستخرجوا تانى من ( الا كان من المجاري)
شعب جعان لكنوا جبان
ما هـذا التناقض ؟ كيف تستثمر الشركات الأميركية فى السودان والسودان مقاطع من الحكومة الأميركية ؟ هـل رفع الكونجرس قرار الحظر ؟
يامكاوي وين هذه الفرص الواعده ارجع لتقارير شيفرون في الثمانيات بدلك علي المواقع المحتمل وجود خام النفط بها مش وي ماقال الجاز منطقة الجزيره فيها خام ومرات في السماليه الخام موجود علي مساحه في شكل هلال فرع راس الهلال في شرق السودان وهي منطقة غاز وراس الهلال الثاني تقع في غرب السودان وهي منطقة مياه ساخنه وهي موع من انواع الطاقه يمكن الاستفاده منها في شتي المجالات اذا استغلت استغلال علمي صحيح اما ياسيدي مكاوي بطن الهلال او كرش الهلال تقع معظمها في جنوب السودان العلم مافيه خيالات وتمنيات العلم ارقام ومعادلات ناتجه من تجارب علميه
السيد الوزير وسيادة رئيس المجلس الوطني لم يسمعا بعد بقانون جزاءات السودان الأمريكي فهما مستجدان ويحتاجان لوقت كي يلما بالتفاصيل الدقيقة لموانع استثمار الشركات الأمريكية في السودان في البترول وخلافه إذ أن القانون الأمريكي يحظر على الشركات الأمريكية التعامل مع السودان وكل من يخالف ذلك يتحمل إفلاسه من جراء العقوقبات المالية الباهظة التي سوف يتعرض لها.