سعودي يعاشر زوجته بعد الطلاق «البائن»!
تسلمت محكمة جدة الجزائية غرب المملكة دعوى مواطنة سعودية تطالب فيها بمعاقبة زوجها بتهمة معاشرتها عقب طلاقها «طلاقا بائنا» من دون علمها.
وأبلغت مصادر مطلعة لم يكشف عنها صحيفة «عكاظ» أن الزوجة ذكرت في دعواها أنها كانت على خلاف مع زوجها وفي إحدى المرات وبعد مشادة بينهما أبلغها بأنه طلقها وأن صك طلاقها موجود في المحكمة وعليها أن تذهب لتسلمه ثم غادر المنزل.
وأضافت في لائحة الدعوى أنها ذهبت في صبيحة اليوم التالي إلى المحكمة للحصول على صك طلاقها وفوجئت بأن تاريخ طلاقها كان قبل نحو شهرين وكان طلاقا بائنا بينونة كبرى بحيث لا تحل له حتى تنكح زوجا غيره (بحسب الشريعة الإسلامية) وأن زوجها لم يبلغها بالطلاق بتاتا بل ظل يعاشرها معاشرة الزوج لزوجته من دون أن تعلم بأنها مطلقة منه.
وحول ما تدعيه الزوجة من أن زوجها أبلغها بأنه طلقها فيما هو عاشرها اعتبر المحامي والمستشار القانوني محمد بن مناع المؤنس ذلك «استهزاء بأحكام الشرع». وكشف تقرير لوزارة العدل السعودية عن تصدر منطقة مكة المكرمة غرب السعودية لعدد حالات الطلاق إذ سجلت 2518 حالة طلاق في عام 2010.
الانباء
لو نظرنا للسودانيين نجد ان الكثير من المتزوجين حاليآ يعاشرون زوجاتهم بالحرام
ونحن اكتر شعب لا ندرى فقه واحكام الطلاق
فكلمة ( على بالطلاق) صارت زى شراب الموية
ولقد سمعت الكثير من القصص ورايت منها بام عينى ان هنالك ازواج طلقوا زوجاتهم ثلاث مرات وبعد ذلك رجعوا لهن وعايشين معهن استنادآ على تحليل منهم وليس رجوعآ الى الشرع
الطلاق احكامه كثيرة وينبغى على كل رجل معرفته من الالف الى الياء وكذلك النساء .
فمثلا لا يقع الطلاق للمرأة الحائض
واذا وقع الطلاق الرجعى لا يجوز ان تخرج الزوجة من دارها
فهناك طلاق رجعى وطلاق بائن ينقسم الى بينونة صغرى وبينونة كبرى
والأعقل أن لا تلجأ إلى الطلاق إلا في حالات نصَّ عليها الشّرع أما أن يُتَّخَذ أداةً لِرَدع الزَّوجة فهذا لعبٌ بالنار، ويوقع الرجل في شبهة الحرام ويبقى مُشوَّشًا ومُتْعبًا، ويصبح مهدًى بالفتاوى المتناقضة التي يجمعها من عامّة الناس.
اضافة للاخ صاروخ
هناك طلاق لا ارجاع فيه للزوجة الا بعقد جديد مثل المراة التى عقد عليها رجل وطلقها قبل الدخول فهنا الطلاق باين لارجعة فيه حتى لو طلقة واحد ولايجوز للرجل ان يقول للفتاة ارجعتك فالنكاح يكون باطلا ومثل هذاالطلاق نجده بكثرة مع زيجات الشباب هذه الايام التى يتم فيها العقد ويتم تاجيل حفل الزواج والدخول لحين التجهيز فبالرغم من ان من حق الزوج الدخول بها الا ان اى طلقة قبل الدخول تصبح الزوجة غير قابلة للارجاع الا بعقد جديد
كما ان هناك شبهه فى الدخول بالفتاة وخداعها بانها حلال عليه ولاضير فى الممارسة والمعاشرة من قبل الرجل قبل تنفيذ شروط العقد وهى التجهيز بالاشياء التى تم الاتفاق عليها مع ولى الفتاة فاجبار الرجل للفتاة بالمعاشرة وهى لاتعلم بالحكم الشرعى يعد نوع من التحايل على هذه الفتاة واهلها مما يدخل النكاح فى شبهة الحرام فكثيرون يفعلون ذالك ويطلقون الفتاة بمجرد انتهاء المعاشرة والاصطدام بعدم المقدرة على تنفيذ الشروط مما يضيع على الفتاة حقوقها
لذا انصح الاسر بعدم استعجال العقد مالم يتم ايفاء الشروط واتمام التجهيز وحكاية نحن مابتاعين خطوبه مكن تجهزوا فيما بعد اسى مكن تعقدوا وتصبح الفتاة حائرة فى حقوقها