الكباشي حراً طليق كالبرهان

تمكن عضو مجلس السيادة نائب القائد العام الفريق أول ركن شمس الدين الكباشي من الوصول إلى قاعدة وادي سيدنا بعد حصار استمر لست أشهر من قبل الدعم السريع.
ونشرت القوات المسلحة مقطع فيديو أمس السبت وهو يخاطب قادة قاعدة وادي سيدنا العسكرية مترحما على الشهداء العسكريين والمدنيين مثمنا مجاهدات القوات المسلحة في دحر المليشيا الإرهابية، مبشرا بالنصر القريب إن شاء الله.
⭕️ كلمة الكباشي من داخل قاعدة وادي سيدنا .. pic.twitter.com/fugcDO2MdP
— درويش ®️ (@Derwish249) October 21, 2023
وحسب نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي فإن الفريق الكباشي زار معسكر جهاز الامن و المخابرات الوطني بقاعدة جبل سركاب العسكرية وقدم سيادته تنوير كامل لقيادات العمليات بالأمن الوطني السوداني.
انباء علي خروج الفريق الكباشي و وزير الدفاع من القيادة العامة الي وادي سيدنا بأم درمان pic.twitter.com/Up3IHppkjT
— اخبار السودان (@jbW1p22oYdaWUoI) October 21, 2023
زولكم دا يا جماعة مالو كمل من لحم الدنيا !!
الحقوا بي طشت زلابية !
في الحالة الزي دي وانا كخبير في امور التغذية كباشي دا محتاج لي نوع معين من المريسة المركزة اسمو (دقه) ياخد تلاتة من الدقة واحدة الصباح والتانية الضهر والتالت قبل النوم. دا في اليوم الاول. في اليوم التاتي حاجة اسمها (عبار تقيل) برضو الصباح والضهر وقبل النوم في اليوم التالت (عبار خفيف) برضو الصباح والضهر وقبل النوم. دا حيرفع دموا الي مية في المية. بس برضوا في اعراض جانبية لانو المريسة مدرة للبول فالمطلوب من سعادتو يكون قريب من الحمام.
والقول ما قال الاخصائي النطاس خبير المسالك الدكتور الشافو خلو !!
الكمدة بالرميدة … شكراً يا دكتور والله ما قصرت مع الفريق شنتو !!
لا هيل و لا هيلمان … بس خرج والسلام …
وين الاحتفالات البلبوسية الاسفيرية الصاخبة ؟؟
مسكين والله الكباشي مظلوم عديل كده !!
يعني بقت عليهو شردة وعدم لقيمات !!
حراً طليقاً مثل مثله وقائده الاعلي البرهان .. الموضوع يلزموا تحوير لشعار الكيزان “الجهاد سبيلنا و الموت في سبيل الله اسمى امانينا” … ليعكس راهن الحال فالشعار الصحيح هو “الهروب سبيلنا والفرار وتولي الادبار يوم الزحف اسمي امانينا” !!
هلل البعض لتمكن كباشي من الهروب -يقال متخفياً بطريقة “انصرافية” بحتة- وسموا ذلك “خروج” بدلا عن هروب -والمصطلح والمسميات مهمة في مثل هذه “الاشياء”-
هللوا وكبروا وهم يعدون ذلك انتصاراً باهراً ومعجزة و فتحا ونصرا يدلل علي عبقرية “الحركة” التي قام بها !!
هل اصبح الهروب والنجاح في اكمال جميع مراحل رحلة فك البيرق اسمي غايات قادة الجيش، هل التمكن من التسلل هي اقصي امانيهم،
ومروجل الزوغان صارت معروفة من القيادة الي حماية حاميات امدرمان، ثم معتدل سريعاً مرش الي شواطئ كونيش بورتسودان !!
وهذا ابلغ دليل ان كان الامر يحتاج الي اثبات علي صدق مقولة البعض “ما عندنا جيش” …
بالفعل ما عندنا جيش يستحق الدعم منذ ان حوله الفلول الى مليشيات وكتائب !! وصار الانتصار الوحيد الذي يحققه قادته هو التمكن من الافلات من حصار الجنجويد والهروب متسللين الي بورتكيزان …
الرحمة والمغفرة للجنود والضباط الذين فقدوا ارواحهم بشرف وبسالة ولم يهربوا من ميدان المعركة مثل قادتهم الجبناء الارازل !!
الخزئ والعار لثلاثي الخيبة برهان وكباشي وياسر العطا ، وبقية الفلول والارزقية من عصابة مخانيث المنظومة القاصدة الكرتية !!
هرب شمس الدين الكباشي شنتو ولكن هذه المرة بدون ضجة او ضوضاء مافي اي تغطيات لآخر اخبارو في قناة الجزيرة او العربية !!
ولا جقلبة وعيك وعاك اسفيرية وهرج ومرج من الفلول والبلابسة بطريقة “آخر تفاصيل خروج الكباشي” .. “كيف تمكن شمس الدين الكباشي من الخروج من القيادة تحت سمع وبصر مليشيا التمرد” “عاجل اسرار خطيرة تشعل مواقع التواصل الاجتماعي عن الخروج الجرئ للفريق الكباشي” !!
-كذب كذب : كباشى وبرهان ليش يالقياده منذا اندلاع الحرب …وهم بمنطقه عطبره العسكربه …” سكر ساى” بتوع شهاده ثانويه ادبى دمروا السودان بالتلص
-لن يجتمع برهان وكباشى اجتماخ واحده بالقباده ” ماذا تعنى القباده المدمره ” مرض نفسى ..ناس الشجره بسلموا ليكم ”
– الشعب حزم رايه بان الديش دمر السودان والوطن يدلءا بانفصال الجنوب والانسان والبنيه التحتيه وافقده السياده الوطنبه بان مصر زاكورامبا وتركيا ليل نهار تقل فى انسانه بدم بارد
-دمروا الشعب…. ماحصل له اهانه فى فى فتره الانقاذ وقياده الجيش لاشباه الرجال ” من النوبه والشواقيه والمتجعليين ”
لماذا السعودبه ” السعوديه الهليا عملت زماعندها زمن للمراوقه ” ياتوقيه غير مشرواط ام ماتذهبوا الى جده ” لان فلسطيين اهم والمغرب كارثه طبيعيه الاهم وايضا ليبيا ….الصدقه لايجب اتفاقها عاى الحروب العبثيه ………..للاسف الشعب يواجهه الحرب وانتم مخنيثين فى قعور الخنادق
مندسيين زى البنات….سبعه شهور ؟ عديمى الحياه فاقد تربوى الناس الاصحه ولاتعليم وقتل ودمار …وانتم فى بطولات زائفه سفر ساى لمؤتمرات “لفقه” سعي يطل امام قاده اقزام سكارى بتوع جكس ” قال جكس الخرطوم ” اين المراءه السودانيه ومنظمات دارفور ” دى اهانه وخاصه من اردول النوباوى وشيعته كياشى وبرهان ومناوى ناس الكبائر “
في يوم ٦/ أكتوبر عام ٢٠١٠، صرح وزير الدفاع السابق، الفريق أول/ عبدالرحيم حسين وقال: “والله إن باطن الأرض خير لنا من ظاهرها إذا تركنا القوات الدولية تدخل دارفور.”!!…وبعدها دخلت القوات الدولية دارفور وبلع الوزير كلامه!!
واليوم، الفريق أول/ كباشي بعد هروبه من القيادة المسلحة راح ويصرح بأن الحرب علي وشك الانتهاء!!
ولا نعرف كيف ستنتهي الحرب وبعض كبار القادة العسكريين فروا من الخرطوم (البرهان وكباشي مثالا)!!، وآخرين انضموا لقوات “الدعم السريع”، وهناك عمليات اغتيال جرت لضابطين من كبار القواد!!