حزب البشير : نقبل بانتخابات مبكرة تتوافق عليها القوى السياسية
كتب مركز حزب البشير الصحفي (smc)
ألمح حزب المؤتمر الوطني إلى إمكانية قبوله لإجراء الانتخابات قبيل موعدها القادم الذي يحدده الدستور الانتقالي مشترطاً ذلك بموافقة كافة القوى السياسية بالسودان.
وقال د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار رئيس الجمهورية عضو المكتب القيادي للحزب في الندوة السياسية الكبرى بمحلية القولد السبت 31 مارس عن الوضع السياسي الراهن إن المؤتمر الوطني مستعد لخوض الانتخابات القادمة قبيل موعدها بعام أو عامين وأضاف: يمكن أن نقبل بالتعجيل لقيام الانتخابات إذا ارتضت القوى السياسية ذلك وتوافقنا معها على الفكرة مبيناً أن المؤتمر الوطني يواجه الآن نوعان من الأحزاب أحدهما فضل إسقاط النظام والآخر يستعد للانتخابات.
وكشف عن تنسيق للحزب الشيوعي والمؤتمر الشعبي مع ما يسمى بالجبهة الثورية لإسقاط الحكومة بدعم كامل من دولة الجنوب وقال إن هذه الأحزاب تحاول أن تتقوى بالجبهة الثورية عبر تحالفات غير مدروسة وأضاف: خدعتهم الحركة الشعبية من قبل وهم يستندون الآن على حائط الجبهة الثورية المائل.
وأكد أن دولة الجنوب تحكمها مجموعتين الأولى بقيادة سلفاكير وتود علاقات جيدة مع السودان فيما تقود الثانية كل ما من شأنه زعزعة الأمن والاستقرار بالسودان وقال: (هذه هي المجموعة الأقوى والنافذة ومستعدون لهم ونحن قادرون على إحباط كافة مخططاتها المسنودة من الغرب من دوائر نعلمها جيداً).
وأكد د. مصطفى أن الأحزاب التي تحاول المنافسة في الانتخابات القادمة تعمل الآن بقوة وسط قواعدها في مختلف الولايات مؤكداً أن الحزب يمكن أن يقبل بانتخابات مبكرة إذا توافقت عليها القوى السياسية.
وفي سياق متصل بث مستشار رئيس الجمهورية تطمينات مؤكدة لمواطني مناطق القدار وأم كرابيج والزرايب حول قدوم الحلول العاجلة لكهربة المشاريع الزراعية والمنازل وذلك عبر حصول الدولة على قرض بـ(50) مليون دولار من مؤسسات التمويل الكويتية لحل كافة مشكلات الكهرباء الزراعية والسكنية بمناطق الولاية الشمالية.
انتخابات تسبقها حكومة قومية تفطم المؤتمر الوطني من مال الدولة وتضمن نزاهة الانتخابات هي المخرج للزنقة .
زنقة زنقة
هاها ها هااااااي !!! قال انتخابات مبكّرة قال – اوّع تكون فيها صناديق وكدة لانها ما بتنفع معانا ونقول يفتح الله – بدل صناديق الانتخابات دي معاكم والله الاحسن و الافضل صناديق الذخيرة لانها بتريحنا وبتريحكم – وزي ما قلتم بيننا ما صنع الحدّاد – قال (انتخابات مبكرة قال) مالكم ما انتم الجابكم الشعب عبر صناديق الانتخابات ولا ……….
الانتخابات المبكرة ياسعادة المستشار في ظل وجود المؤتمر الوطني في رئاسة الدولة هي نوع من اللعب على الذقون و نتائجها معروفه سلفا هل فكيف يستقيم الظل والعود أعوج أما اذا كان هنالك إرادة سياسية حقيقية و هذا أمر مستبعد فلتدعو لحكومة انتقالية توافقيه تعيد الاستقرار و تفرغ الاجواء السياسية المشحونة و تعيد ترتيب البيت الداخلي السوداني ومن بعدها تجرى الانتخابات
خلاص دايرين تتخارجو بدري بدري
قبل ناس الحلو وعقار يمسكوكم مكتفين!!!! قديمة العبو غيرها واستعدو واركزو
على الأحزاب – إن كان الخيار الأوحد لاسقاط النظام هو الانتخابات: 1. البدء المبكر في الإعداد والتحالفات الذكية وعدم ترك اي دائرة شاغرة بدون مرشحين في كل بقاع السودان 2. تغييير قانون الانتخابات وتوزيع الدوائر الجغرافية والغاء نسبة 25% المخصصة للمرأة 3. انتهاج نظام التمثيل النسبي بالكامل أو بنسبة 70% على الأقل 4. الفصل بين الانتخابات البرلمانية وانتخابات الرئيس والولاة 5. تنظيف لجنة الانتخابات من الأصم وعبد الله وزمرة الصعفاء وم هم في اراذل العمر ويتلاعبون بمستقبل افطال السودان لتحقيق مصالحهم مع السلطة، والله من وراء القصد..
لن تجدوا هذه الفرصة ليس لأن الوقت قد نفذ الوقت فقط ولكن لأنكم لا تملكون الشجاعة الكافية لقبول وضع غير السلطة حتى ولو كان في تشبثكم بها هلاككم وهلاك كل مايمكن المحافظة عليه
ماذا نقول فقد عميت بصائركم فلا ترون حصاد الاثنين والعشرين العجاف
ولا أقول لكم …مافي داعي
بس الله يجيب العواقب سليمة على الوطن والشعب الغلبان
لو علينا ولا البشير ولا القوي السياسيه فترنا خلاص
لماذا الانتخابات؟ انتم افهم واعلم واتقى واطهروارجل رجال ونساء في كوكب الارض بسمواتة … لماذا الانتخابات وتضيع الوقت والمال… احكموا في هذا الشعب الذي اصبح (مشوه) باعمالكم الجليليحة..احكموا حكمكم لسع بدري ما راينا عيسى ولا المسيح الدجال … احكموا…انتخابات لشنو ؟ النتيجة معروفة كل الشعب دايركم بالتزكية( حاجة تطرش الكلب الاجرب)
نعم الانتخابات النزيهة هي المخرج الوحيد لمشاكل السودان ولكن قبل هزا نريد توافق على الدستور وحكومة قومية
غلبتك يا البشير خلاص ؟
استلمتها لحم وداير تجدعها عظم ؟
دايره تملصها في الاحزاب جنازة بحر؟