كرار لـ”الراكوبة”: نهاية تفاوضية تلوح في الأفق لإنهاء الحرب

الراكوبة: رشا حسن
قال القيادي في الحزب الشيوعي السوداني، كمال كرار، إنه بعد مرور عامين على الحرب والدمار، تَصدُق مقولة الحزب الشيوعي التي أطلقها منذ بداية الحرب، وهي أنها حرب لن ينتصر فيها أحد، وإن الخاسر الوحيد هو الشعب والوطن.
وأشار كرار في تصريح لـ”الراكوبة” إلى أن هذا ما رأيناه في الواقع من جرائم، وقتل، وتشريد، ونزوح، ودمار واسع للمنشآت والبنى التحتية. وأضاف أنه رغم ادعاءات الطرفين وتصريحاتهما بأن الحرب مستمرة إلى أن يفني أحدهما الآخر، فإن كل الترتيبات تشير إلى نهاية تفاوضية، يريدان من خلالها الاستمرار في المشهد السياسي والتحكم في السلطة.
وأوضح كرار أن ما يحدث من خلال سعي سلطة بورتسودان لوضع إعلان دستوري وتشكيل حكومة، ومن جانب قوات الدعم السريع وحلفائها الذين أعلنوا عن تحالف سياسي وحكومة مرتقبة، يؤكد أن كلا الطرفين يستخدم هذه السيناريوهات كورقة ضغط في المساومة السياسية القادمة.
وقال إن هذه السيناريوهات تُعيد إنتاج الهبوط الناعم وهيمنة العسكر وقوى الليبرالية الجديدة على الوضع الانتقالي، ومواصلة تصفية الثورة والقوى الثورية. وأضاف أن قوى الثورة موجودة وحاضرة، والنضال مستمر من أجل وقف الحرب واسترداد الثورة.
وتمر الذكرى الثانية لحرب السودان التي اندلعت بين الجيش السوداني بقيادة الفريق اول ركن عبدالفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو الشهير (حميدتي) في 15 أبريل 2023م.
اذن فلتسمعوا خطاب القايد محمد حمدان دقلوا في الرابط التالي
لتتأكدوا صحة كلام كرار من عدمه .!!!
https://www.youtube.com/watch?v=VUPI_E3gw1k
مافيش تفاوض مع الدعم الصريع بعد أن دفع المواطن كل هذا الثمن من دمه وشرفه وتدمير بنيته التحتيه
يجب القضاء علي اخر جنجويدي يمشي علي وجه الارض لعل ذلك يشفي صدورنا
المسألة ليست مسألة حكومة أو جيش أو برهان أو فرتكات
المسألة مسألة كرامة وثار للمواطن البسيط
ذهاب البرهان وحميدتى واجب وطنى فليس لهم اى دور بعد ان عاسو فى البلاد الفساد وتقتيل لشعب مسالم لايعرف عن مايدور بين المجرمين وفسادهم البرهان تعامل مع ادارة الدولة بالعاطفه حيث انه عمل سابقا مع الجنجويدى حميدتى تحت سلطة الحركه الكيزانيه الارهابيه وعاسو فسادا فى دارفور وشردو اهلها وقتلوهم فما على الشعب الان الا الوقف سدا منيعا فى هذين المجرمين وابعادهم عن السلطة وتقديمهم الى محاكمه عاجله بسبب جريمة العصر التى ارتكبوها فى الشعب السودانى
واين موقع حميدتى فى هذه الرسالة
يا شيوعى يا كلب
أوولك وما بتزعلش ؟ ياهندسه أكتب إسمك مجرد وبلاش المقدمه دى (المهندس سلمان اسماعيل الخ ..!!) فى زول مغالطك ولا لسه عندك عشم ؟!!.
قم لف ماعندك أي نظره تحليل الفيكم اتعرفت
الف على وين فاكرو على كرتى ولا على عثمان دا الوحيد الثابت فى محلو تلفو انتو وتجو لكلامو
فشل مؤتمر بريطانيا بشأن السودان برفض الدول العربية توقيع بيان مشترك لوقف تسليح الأطراف
فشل مؤتمر المملكة المتحدة بشأن السودان في تشكيل مجموعة اتصال لمحادثات وقف إطلاق النار.
انتكاسة كبيرة للجهود الدبلوماسية لإنهاء عامين من الحرب الأهلية برفض الدول العربية توقيع بيان مشترك.
باتريك وينتور، محرر الشؤون الدبلوماسية.
https://www.theguardian.com/world/2025/apr/15/uk-conference-hopes-to-map-pathway-to-end-suffering-in-sudan
الثلاثاء 15 أبريل 2025، الساعة 19:17 بتوقيت غرينتش.
انهارت محاولة بقيادة بريطانيا لتشكيل مجموعة اتصال لتسهيل محادثات وقف إطلاق النار في السودان يوم الثلاثاء عندما رفضت الدول العربية توقيع بيان مشترك بعد مؤتمر عُقد في لندن.
يمثل الجدل الذي استمر يومًا كاملًا بين مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة حول البيان انتكاسة دبلوماسية كبيرة للجهود الرامية إلى إنهاء عامين من الحرب الأهلية في السودان.
تضاءلت الآمال في التوصل إلى حل تفاوضي للصراع في وقت متأخر من يوم الثلاثاء عندما أعلن قائد قوات الدعم السريع شبه العسكرية، محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي، تشكيل حكومة منافسة للإدارة المدعومة من الجيش.
قال دقلو في بيانٍ له على تيليجرام: “في هذه الذكرى، نعلن بفخرٍ تأسيس حكومة السلام والوحدة، ائتلافًا واسعًا يعكس الوجه الحقيقي للسودان”.
قُتل مئات المدنيين في مخيمين رئيسيين للاجئين في دارفور خلال الأيام الأخيرة، وشُرد الملايين بسبب القتال. وأعربت وزارة الخارجية عن حزنها لعدم التوصل إلى اتفاقٍ بشأن مسارٍ سياسيٍّ للمضي قدمًا، لكنها أصرت على إحراز تقدم.
في غياب بيان ختامي، أصدر وزير خارجية المملكة المتحدة، ديفيد لامي، ونظراؤه من فرنسا وألمانيا والاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي بيانًا مشتركًا للرؤساء المشاركين، تعهدوا فيه بدعم “الجهود الرامية إلى إيجاد حل سلمي ورفض جميع الأنشطة، بما في ذلك التدخل الخارجي، التي من شأنها تأجيج التوترات أو إطالة أمد القتال أو تمكينه”.
كما دعا البيان إلى حل لا يؤدي إلى تقسيم السودان.
افتتح لامي المؤتمر بآمال عريضة. وقال: “لقد فقد الكثيرون الأمل في السودان. هذا خطأ”. وأضاف: “إنه لأمر خاطئ أخلاقيًا أن نرى هذا العدد الكبير من المدنيين يُقطعون رؤوسهم، وأطفالًا رضعًا في سن عام واحد يتعرضون للعنف الجنسي، وأن يواجه عدد أكبر من الناس المجاعة أكثر من أي مكان آخر في العالم”.
“لا يمكننا ببساطة أن نغض الطرف. وبينما أتحدث، يواجه المدنيون وعمال الإغاثة في الفاشر ومخيم زمزم للنازحين داخليًا عنفًا لا يُصدق.
إن العقبة الأكبر ليست نقص التمويل أو النصوص في الأمم المتحدة، بل نقص الإرادة السياسية. ببساطة، علينا إقناع الأطراف المتحاربة بحماية المدنيين، والسماح بدخول المساعدات إلى البلاد وعبرها، ووضع السلام في المقام الأول.
إلا أن جهوده لإقناع الدول العربية بالموافقة على مجموعة من المبادئ الدبلوماسية لمجموعة اتصال مستقبلية لم تُثمر.
وصرح مسؤولون بأن المؤتمر لم يُمثل محاولة للوساطة أو التعهد بتقديم مساعدات، بل كان يهدف إلى بناء تماسك سياسي أكبر حول مستقبل السودان بين العديد من الدول التي طالبت بحصتها فيه.
ونظرًا لطبيعة الحرب المتوسعة والمستعصية والمدعومة من الخارج، اختار لامي عدم دعوة أيٍّ من الجهات السودانية الفاعلة الرئيسية أو أعضاء المجتمع المدني. وتتمثل أهداف المؤتمر بشكل متواضع في السعي إلى اتفاق بشأن مجموعة اتصال دولية بقيادة الاتحاد الأفريقي، وتجديد الالتزامات برفع القيود المفروضة على المساعدات.
اندلعت الحرب في أبريل 2023، نتيجة صراع على السلطة بين قوات الدعم السريع التابعة لدقلو والجيش بقيادة الفريق عبد الفتاح البرهان.
كان الهدف من تشكيل مجموعة اتصال هو إقناع دول الشرق الأوسط بالتركيز على الدبلوماسية بدلاً من تقوية الفصائل المتحاربة. لكن منذ البداية، واجه المسؤولون صعوبة في إيجاد صياغة محايدة يمكن أن تقبلها مصر والإمارات العربية المتحدة بشأن مستقبل السودان.
لطالما اتهمت السودان ودول أخرى الإمارات العربية المتحدة بتسليح قوات الدعم السريع – وهو ما تنفيه بشدة – بينما حافظت مصر على علاقات وثيقة مع الجيش السوداني.
انتقدت الحكومة السودانية منظمي المؤتمر لاستبعادها من الاجتماع مع دعوتها الإمارات.
وقالت وزيرة الشؤون السياسية الإماراتية، لانا نسيبة، التي حضرت المؤتمر، إن كلا الجانبين يرتكبان فظائع، وأدانت هجمات قوات الدعم السريع الأخيرة على مخيمات النازحين. دعت إلى وقف إطلاق نار غير مشروط، وإنهاء عرقلة المساعدات الإنسانية غير المقبولة، والانتقال إلى حكومة مستقلة بقيادة مدنية.
وُجهت اتهامات لكل من الجيش وقوات الدعم السريع بارتكاب فظائع خلال الحرب، التي أودت بحياة عشرات الآلاف، وشردت 13 مليونًا، ودفعت أجزاء كبيرة من البلاد إلى المجاعة.
سيطرت قوات الدعم السريع خلال الأيام القليلة الماضية على مخيمين للاجئين في دارفور، موقع إبادة جماعية في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، في إطار سعيها للسيطرة على الفاشر، المركز السكاني الرئيسي الوحيد في دارفور الذي لا يخضع لسيطرتها.
كما أعلن لامي عن 120 مليون جنيه إسترليني إضافية كمساعدات إنسانية من ميزانية المساعدات المستنفدة لوزارة الخارجية البريطانية، وهو ما يكفي للمساعدة في إيصال الغذاء إلى 650 ألف شخص. وأصدرت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، 125 مليون يورو إضافية (105 ملايين جنيه إسترليني) للسودان والدول المجاورة.
وفي فعالية منفصلة صباح الثلاثاء، دعت منظمات الإغاثة وحقوق الإنسان المجتمع الدولي إلى معاقبة مجموعة واسعة من الدول المتهمة بإرسال أسلحة، بشكل مباشر أو غير مباشر، إلى الأطراف المتحاربة في انتهاك لحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة.
وقالت ياسمين أحمد، مديرة منظمة هيومن رايتس ووتش في المملكة المتحدة: “سيكون المجتمع الدولي قد فشل فشلاً ذريعاً إذا عقدنا مؤتمراً اليوم يضم الأطراف المتورطة بنشاط في الصراع ولم يسفر عن أي نتائج أخرى”. نحتاج إلى تحالف دول مع المملكة المتحدة والدول المضيفة المشاركة في طليعة المجتمع الدولي، مستعدة للتأكيد على أننا نحشد الزخم السياسي اللازم لحماية المدنيين على الأرض.
“من الضروري توضيح أن هذا لا يمكن أن يستمر. لا يمكن للمجتمع الدولي أن ينجرف نحو إبادة جماعية أخرى. عليه التزامات دولية بحماية القانون الدولي واحترامه.”
ومع ذلك، لا يبدو أن أيًا من الطرفين مهتم بمناقشة السلام، ويخشى البعض من أن البلاد تتجه نحو شكل من أشكال التقسيم بناءً على مناطق السيطرة الحالية.
يأتي الاجتماع على خلفية تخفيضات أمريكية لبرنامج مساعداتها.
صرحت كيت فيليبس باراسو، نائبة رئيس السياسة العالمية في منظمة ميرسي كوربس للإغاثة، بأن طبيعة التخفيضات الأمريكية تعني صعوبة معرفة مدى تضرر السودان، ولكن في حالة وكالتها، تم قطع شريان حياة لـ 220 ألف شخص.
الآن، بين كل كلمة، يُدخل الحزب الشيوعي السوداني مصطلح “الليبرالية الجديدة” دون أن يفهم معناه أو اختلاف السياق. ليس السيد كمال الجاهل هو المسؤول عن ذلك، بل السيد كابلو الذي لم يُوضح لهم معناه
تاااااااااااااااااااااااني يالحزب الشيوعي: هبووووووووووووووووط نااااااااااااااااااااعم. يا الحزب الشيوعي هناك صعود خشن شغال معارك إزاحات وجودية. اتحرك شوية من المحطة دي (هبوط ناعم، الرأسمالية الطفيلية، والطائفية الرجعية)؛ عشان تواكب المتغيرات. فالواقع يتحرك وجرف مفهوم الطبقة والإنتاج وعلاقاته وأدواته والسوق والذات والواقع والحدود والزمن والمكان إلخ.
غايتو يا الشيوعيين اتكتحوا بالرماد…. الشعب السوداني يمل و يكره الكيزان و الجنجويد ولكن نكرهككم دبل…. لانكم رغم ادعاكم سبب من اسباب الانتكاسة بل اكبر سبب حينما وقفتم كتف لكتف مع الكيزان…. اما باقي قرايتكم الفاشلة فهي نقطة من بحر…..
حلم الجيعان عيش. يعني القحاتة تاني في المشهد!! لم اري الجيش يقدر يتجرأ لارجاع الخونة للمشهد، الشعب السوداني لا يسمح بذلك.
فعلا الحزب الشيوعى كان أكبر عقبة لحكومة حمدوك و كلام كرار لا يدل عن فهم عميق لمشكلة السودان فشل مؤتمر لندن إبان بصورة واضحة التدخلات الخارجية التى لا يهمهم الشغب السودانى و ما يعانيه و الحرب مستمرة و هم يتكلمون عن إعمار و هى بالنسبة لهم فرصة ثمينة للاستثمار على أشلاء و دماء و أوجاع السودانيين
سيظل مشهودا، للحزب الشيوي السوداني، كونه صاحب رؤي، الوحدة الوطنية ،علي اساس الديمقراطية وحكم القانون وفصل الدين عن الدلة، ورائد القوي العاملة والقطاعات المهمشة في المجتمع، ممثلة في مقالات ، شعارات، وتضحيات، وكتابات، كان مكانها المعتقلات والمشانق، ودروات الجيش، مما لايحضرها ربما الجيل الحديث، ولكن السؤال لماذا انتكس هذا العملاق عن ثورة ديسمبر بالتحديد؟
شعبا واحد جيشا واحد رغم انف كلاب السفارات وشكرا للكيزان الذين يدافعون عن حريه السودان وكرامته وحرائره
عشم ابليس في الجنة يا كرار..
بطل السحر وانقلب السحر على الساحر يا كرار..
الشعب السوداني ومستنفروه وجيشه وبراؤوه ولجان مقاومته وكنداكاته وغاضبوه بلا حدود وراسطاته وملوك إشتباكه وهزموكم أيها القحاتة أخلاقيا قبل أن يهزموكم حربيا وانتهى امركم الى غير رجعة .
فعندما يصل الأمر بأن تعلن (غاضبون بلا حدود)، إحدى أكثر جماعات ثورة ديسمبر تطرفا في بغضها للنظام السابق، والتي كانت مخدوعه وظانة ظن السوء (أن قبة قحت فيها فكي)، عندما تعلن وصولها إلى مدينة الفاشر للوقوف بجانب لواء البراء والمشتركة والجيش السوداني الذي تصفونه ب(جيش سناء حمد) للدفاع عنها ضد مليشيا الأوباش التي تحالفتم معها وأعلنتم معها دولة الجنجويد، فهذا يعني أنكم أصبحتم في نظر الشعب السوداني أخس من سقط المتاع.
وسقط المتاع أمر في غاية الفظاعة والشناعة والبشاعة والسوء بحيث لا أرغب فب إيراد تعريفه هنا، ولكن تشبيهكم به هو أقرب إلى تشبيهكم بورق الحمام الذي يمسح به الداخل إلى الكنيف سوأته ثم يقذف به في سلة القمامة أو يسحب عليه السايفون..
غير أني أجزم بأن الشعب السوداني لو وجدكم اليوم في الحمام ورقا تمسح به السوءات لنزه سوأته عن أن يمسحها ويجففها بكم إكراما لسوأته من أن يتدنس بنجاستكم وقذارتكم😷
سئل هتلر : “من هم أحقر الناس الذين قابلتهم في حياتك “ فأجاب : “أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم”
😷😷😷
مافي سودان تاني كمبلت خلاص
السياسيون اما فاسدين و حرامية او مرتزقة
كل الكيزان فاسدين و حرامية
كل القحاته مرتزقة
كل الدعامة قتلة
كيف يكون هناك سودان
انتهي و خلاص
ربنا يعوضنا خير و يرحم الشهداء
الشيوعي الوهمي
الشيوعيون معذورون عندهم سباق حمير ما فاضيين
المعروف ان كوادر الحزب الشيوعى بعدما قنعوا من خيرا فيها مسكوا فى (شطور الكيزان, شطر مسك فيهو الحزب الشيوعى والشطر التانى تعلق فيه حزب البعث العربى الاشتراكى) وهاك يا مص !! بالعقل كده من اين لهم موارد ماليه خاصةً بعدما فقد الشيوعى روسيا (الإتحاد السوفيتى سابقا) وفقد البعث صدام حسين وكل دوله منهما بقت فى روحا؟ واتحدى اى حزب منهما الشيوعى والبعث كشف مقدراتهم الماليه ومن اين تردهم مع العلم ان الحرب تسببت فى إمكانية اى إدعاءات أن ثمة إشتراكات تردهم من الداخل او الخارج . الحزبان هربا من قوى الحريه والتغيير المركزى لانهم لا يملكان لهما نفعا وخاصة بعد الانقلاب الاطاح بوزرائهم الكانوا بالنسبه لهم آمل الحصول على إمكانيات وموارد تسد رمقهم !!.
كمال كرار لا يعبر عن الحزب الشيوعي شخص غريب الاطوار ومريب
الحزب الشيوعي له كوادر معتبرة لها راي معتبر
والله المشكلة ما في البرهان ولا حميدتى الحرب دى سبب نحن السودانيين مااااااااااااااااا عندنا وطنية ،……؟
أيتام كارل ماركس يحلموا بالسلطة على ظهر الثورة و هم السبب الأساسي في الانقلاب على حكومة الثورة التي ينازعها جزء من قحت بالاتفاق مع العسكر، الخدمة التي قدمها أيتام كارل ماركس للكيزان لم يقدمها الكيزان لأنفسهم، الشيوعيين عايشين على مرارات الماضي و عدم وجود تخطيط للحاضر و المستقبل، نفس الكيزان ما عندهم غير الخراب، الدمار، النهب، السلب و القتل و يريدوا الناس تعطيهم فرصة ليعيدوا نفس التجارب الوسخة، الشيوعيين نفسهم يريدوا يطبقوا النظرية الشيوعية التي فشلت في الإتحاد السوفيتي و الصين بعد 74 سنة، أين وجود الشيوعية في الانفجار التكنلوجي و الثورة التقنية هذه؟ مجموعة من المخرفين ماليننا فقر و هم عايشين متنعمين في بلاد الرأسمالية.