مجهولون يختطفون طالباً بجامعة النيلين ويعتدون عليه بالضرب

الخرطوم: اختطف مجهولون رئيس رابطة طلاب منطقة المناصير بجامعة النيلين اقتادوه إلى جهة مجهولة وأوسعوه فيها ضرباً قبل أن يفرجوا عنه في وقت متأخر ليل الاثنين.
وقال الرئيس السابق لرابطة طلاب المنطقة بالجامعات السودانية، محمد النذير إن أحد الخاطفين طلب من رئيس الرابطة مرافقته إلى خارج أسوار المبنى الجامعي ليجد في الخارج سيارة ?بوكس? عليها سبعة أشخاص وأخذوه عنوة على ظهرها.
وأشار النذير الى أن الخاطفين عصبوا عيني الطالب المختطف واقتادوه إلى جهة مجهولة واعتدوا عليه بالضرب وتمزيق ملابسه قبل أن يعيدوه إلى مكان مظلم قرب الجامعة في وقت متأخر من ليل الاثنين.
الجريدة
اكييد ديل كلاب البشير وزمرته الفاسده .. الا لعنه الله عليهم
هذا ليس نظام دولة وإنما نظام مافيا .. إذا كانت المافيا فى العالم تنظيمات فهو عندنا فى السودان نظام دولة والعياذ بالله .. بإسم المشروع الحضارى إستحلوا كل عمل دنىء..
هؤلاء لا يجوز إخضاعهم للمحاكم وإنما القصاص والمعاملة بالمثل .وهل يظن هؤلاء انهم ناجون وقد لمستم العقرب فى شوكتها والمناصير ذوى شكيمة سيعرفون الفاعل وسيلعن اليوم الذى ولد فيه .
THIS is rule of Horror and sovage,,,NO difference Between BASHIR,,And ,,,Joseph Stalin KJB ,,and Adolf Hitler,,JESTABU,,,AND poll BOT of KOMPDIA….The only differnce ,is that Omer Bashir is Muslem by birth,,and suppose to follow guaidance of ISLAM ,,which based mainly upon justice ,and RAHMA…….KASSRA ,,FIVE years of dark and horror rule is underway
للعلم ان الجامعات مراقبة مراقبة شديدة من قبل جهاز الامن الخاص للحركة الاسلامية فهؤلاء مهمتهم حضور الندوات ومراقبة سلوك الطلاب وتسجيل اسمائهم وارسالهاالى قاعدة بيانات المركز القومي للإنتاج الاعلامي وراءكلزيوم (سابقا) ويتم حصرهم وتسجيل كل ما يقوله الطالب خلال فترته الجامعية والندوات التي حضرها ومدى تشدده وتسجيل مشاركاته وحركاته وسكناته.
وقواعد البيانات هذه تستخدم في تصنيف الطلاب وتستخدم في الخدمة المدنية ومفوضية لجنة الاختيار للخدمة العامة وبناء عليه يتم قبول الطالب للوظيفة العامة من عدمه وبالتالي التضييق عليه فمثلا لو كان الطالب في حياته الجامعية جبهة ديمقراطية تاني سيلازمه هذا التصنيف الى الابد طالما ان الحركة الاسلامية متحكمة في البلد ولو غير اتجاهه السياسي او عمل قبة في ميدان ابو جنزير.
وبناء عليه لا شي يتم من خطف وغيره دون معرفة امثال هؤلاء الدبابيس ..
لم يبق في السودان من دولة ! كل ما تركته الإنقاذ خلف ظهرها بعد أن دمرت البلاد وعذيت العباد خلال 25 عاما من عمرها المديد هذه العصابة التى تقتل وتخطف وتنهب وتغتصب وتهين وتذل والناس صم بكم! والعصابة الأمنية كأنها تعرف أن أهل الكهف في السودان لن يقوموا من سباتهم رغم كل تمارسه هذه العصابة ضدهم من جرائم وموبقات !!
ماف حاجة أسمها مجهولون
ديل ياهم المشترين ليهم الكوريلات الجديدة
مافي غيرهم
لا حول ولا قوة الا بالله …الى متى يستمر مسلسل الضرب والاختطاف والتعذيب ؟؟؟!! اللهم انهم لا يعجزونك عليك بهم أفرادا وجماعات
علي كدا يكون قطار المشروع الحضاري وصل الي محطته الاخيرة و تكون الشريعة المزيفة و المشوهةو الضعيقة و المدغمسة قد فشلت تماما في تحقيق الامن و السلام و العدالة —- عندما يتعرض المظلومون و الضعفاء و المحرومون للبطش و القمع و التنكيل بمجرد سرد مظالمهم و انتقاد الدولة الفاسدة الكاذبة و المنافقة يزداد الظلم ظلما و قد يصل الي مرحلة القتل كما حدث لطلاب دارفور في مختلف الجامعات السودانية —
حان الوقت لتوحيد الصفوف و دك قلاع الظلم الباغي —
الحل الوحيد تكوين جماعه من الشباب ومعاملة مرتزقة الانقاذ بنفس الطريقه ضرب ضرب قتل قتل شبعنا استنكارات
اقر و اعترف عمر البشير في القضارف عام 2011 بان الشريعة التي يتم تطبيقها منذ 1989 و حتى تاريخه شريعة ( مدغمسة )— وهي فعلا كما قال — لانها سمحت له باستباحة المال العام بدون رقيب و لا حسيب و اثرى هو واسرته ثراءا فاحشا تاركا خلفه شعبا يتضور جوعا و يئن مرضا و يقتل صباح مساء كالهوام — –هذه الشريعة المدغمسة لم تمنعه من ارتكاب مجازر الابادة الجماعية ضد مسلمي دارفور — علما بانه اعترف بمسئوليته عن قتل 10 الف فقط من جملة 300 الف قتيل حسب احصاءات منظمات الامم المتحدة — اطلق شيوخ الحركة الاسلامية كلاب اجهزة الامن و الرباطة من طلاب المؤتمر الوطني لتفسد في الارض تعتقل و تخطف و تعذب و تقتل كما يحلو لها باسم الدين و الشريعة — شريعة شائهة مغلفة بفقه السترة و فقه التحلل لحماية الصوص من الحركة الاسلامية و سدنة النظام من المتنفذيين عسكريين و مدنيين —
لن يسمح الشعب السوداني باستغلال الدين مرة اخرى في دولة السودان الجديد : الدولة المدنية الديمقراطية التعددية دولة القانون و فصل السلطات و فصل الدين عن السياسة و دولة المواطنة المتساوية و دولة الحقوق و الواجبات و دولة الرعاية الاجتماعية —
وداعا يا كيزان الشؤم و البوم و الخراب و الي مسواكم الاخير في مزابل التاريخ و المقاصل و السجون —