قال عضو هيئة الدفاع عن قيادات بالنظام السابق، محمد الحسن الأمين لـ(السوداني) إن قاضي المحكمة رفض طلبًا للنيابة بانتظار نتيجة فحص هواتف المتهمين من معامل الأدلة الجنائية.
ويحاكم إبراهيم غندور وأنس عمر وعدد من قيادات النظام السابق بتهمة التخطيط لتنفيذ عمليات إرهابية.
وحددت المحكمة المنعقدة أمس جلسة يوم 13 مارس الجاري، للشاهد الأخير عماد الدين الحواتي.
وأوضح الأمين أن المحكمة استدعت الرائد شرطة عبدالسلام من الأدلة الجنائية ..تم استدعاؤه من قبل المحكمة بخصوص الهواتف وعددها 11 تلفونًا تم استلامها من المتهمين.
وأشار إلى أن بعضها تمت إعادته لأنها غير قابلة للفحص والبعض الآخر ما يزال في نظام الانتظار بمركز المعامل الجنائية باعتباره المركز الوحيد في البلاد المختص بفحص الهواتف.
وأضاف الأمين :” النيابة لم تقم بأي استعجال حول ذلك برغم بقاء المتهمين في السجن لمدة طويلة “.
وتابع :” الآن يريدون التذرع بأن هناك أدلة رئيسية من الأدلة الجنائية وقدموا طلب انتظار والدفاع رفض باعتبار أنهم أخذوا فرصة كاملة”.
وقال الأمين إن القاضي قرر أن الاتهام وجه برغم عدم وجود الشرائح وبالتالي سيتم الاستمرار في الإجراءات لأن النيابة كانت لديها فرصة لتجمع ادلتها وإذا كان هناك أي قصور تتحمله النيابة وقال إنه لن ينتظر ومنحهم صورة من القرار.
واعتبر الأمين أنها استبعدت وحتى إذا جاءت النتيجة لن يتم النظر فيها.
السوداني
ياجماعة لا تتعبوا انفسكم محاكمة جماعة جماعة وقيادات النظام السابق كلها صورية اذا البرهان ورئيس القضاء والنائب العام والقضاة كلهم مؤتمر وطنى وفاسدين اطلقوا سراحهم وسيبونا من المسرحيات الهزلية دى .
محمد شنوووو ؟
هؤلاء افهم وارجل من انتجتهم حواء السودانية قوموا لفوا يا ناس القحط
يا للعجب المدعو محمد الحسن الامين وهو من منظقتنا الجزيرة اسلانج شمال ام درمان يدافع عن كيزان في حين انة كوز معتقمكانة ان يكون متهما مثلهم لامحامي مدافع عنهم از ان عمال السكة حديد فاتحين فية بلاغ لانة فصلهم وشردهم ومنهم من مات قهرا بسبب فصلهم دة يثبت ان الموضوع لعبة وكيزان بحاكمو كيزان خداعا للشعب والنتيجة بطلعوهم ابرياء
لا احدا سيصدق اي محاكمة في الوضع الحالي
ولا يمكن أن نتحدث عن العدالة والدستور تم تمزيقه صفحة صفحة ورجل واحد يفصل من يشاء ويعين من يشاء
خلينا من ده كلوا اي عدالة تحت مظلة حالة الطواري
يحب اعدام كل القضاء في ميدان. عام لأنهم خلفوا والقسم للمؤتمر الوطني وليس الوطن والمحاكمات دية صورية كلام فارغ البرهان و الشله الحرامية بيحمي في البشير وعندهم حراسة خاصة توجية من الوسخ المتخلف البرهان نحن بحاجة إلي ثورة حقيقة تنفذ علي أرض الواقع ثورة تعدم هؤلاء ما يسمي بالمؤتمر الوطني الذين دمروا وسرقوا ونهبوا ثروات البلد عشان نبني دولة العدالة لازم الجماعة اللي في السجون يغدموا في ميدان عام بعداك ح نعلن السودان الجديد
الناس تأخذ حقها من الكيزن المجرمين الهطلات بيدها ما دام ليس هنالك قضاء نزيه لمحاكمتهم ،،،
عموماً كان خير نتاجهم وقد ذبح نفسه سياسياً لارتباطه بهم,,