ضربت زوجتي ..أردني في "لحظة الحقيقة": لن أبيع منزلي في القدس ليهودي ولو بمليون دولار الجمعة 22 يوليو 2011

على الرغم من اعترافاته المثيرة التي أهلته للوصول إلى مبلغ 100 ألف ريال سعودي، فقد خسر المتسابق الأردني محمد عيسى جبران، في حلقة يوم الجمعة 22 يوليو/تموز من برنامج "لحظة الحقيقة".

جبران لم يستطع إكمال مشواره ليخسر المبلغ الذي كان ربحه بالكامل، بعد أن أظهر جهاز كشف الحقيقة خطأ إجابته الأخيرة.

إجابات محمد حول زوجته، أظهرت حبه لها، لدرجة اعترافه بأنه لا يستحق زوجته لأنها أفضل منه كثيرًا، في الوقت الذي قالت فيه زوجته إنها تسامحه على أخطاء يفعلها دائمًا.

ضربت زوجتي

& محمد اعترف أيضًا أنه لا يفعل كل ما بوسعه لإنجاح زواجه، فيما طالبه عباس النوري بالاعتذار لزوجته عندما أكد أنه قام قبل ذلك بضرب امرأة وكانت هذه المرأة هي زوجته، ما سبب لها إحراجًا شديدًا وألمًا بتذكرها هذا الموقف.

محمد أشار أيضًا إلى أن زوجته -على الرغم من حملها- لا يراها كسولةً، بل يشعر أنها نشيطة جدًا.

أما عن حياته العملية، قال محمد إنه سبق وأن تم طرده من عمله، كما أشار إلى أنه في إحدى المرات قطع على نفسه وعدًا بأن ينجز العمل المطلوب منه، وهو يعلم من داخله أنه لن يلتزم به.

لن أبيع منزلي في القدس
& وحاز الأردني على إعجاب الجميع عندما أكد أنه لن يلجأ إلى بيع منزله في القدس إلى يهودي ولو دفع له مليون دولار، وقال محمد "الأرض مثل العرض إنها غالية كثيرًا".

في المقابل، اعتبر محمد أن كل شيء يمكن شراؤه بالمال، فيما أبدى النوري اعتراضه على ما قاله محمد، مشيرًا إلى أن هناك أشياء، مثل الحب والاحترام، لا يمكن شراؤها.

وفيما يتعلق بوالديه، قال محمد إنه كثيرًا ما يستغل عاطفة قلب والدته في الحصول على ما يريد، واعترف أنه يعتقد أن والده -المتوفى- لم يكن فخورًا به.

إجابات محمد الجريئة تلك أهلته للوصول إلى مبلغ 100 ألف ريال، عندها توقع الجميع انسحابه، لكنه أبى إلا أن يستمر، وكان اختياره خاطئًا؛ حيث خسر كل المبلغ حينما أنكر عدم مشاهدته جريمة لم يبلغ السلطات عنها، ليخرج من البرنامج صفر اليدين.

ام بي سي

تعليق واحد

  1. . طبيعة البرنامج تقوم على (الاجابات الصادمة) للواقع وللوقائع فالنسخه (العربية) غير الانجليزية للبرنامج حسب (وجهة نظرى الشخصية ومتابعتى ) تتكىء وترتكز الشخصية السودانيه والعربية عموماً ( لتجميل القبح ) والخوف من الناس بالتجاوز مع أقرب الاقربين دون مراعاة للمشاعر وللروابط وللاخاء ولمجمل العلائق على عكس النسخة الغربية التى تتألم وتتأثر لمجرد ملامسة المشاعر والروابط مع (أقرب الناس) هنا فرق شاسع أننا نُراع مشاعر واحساس (الغريب) و(غيرنا) يهتم ويحرص على (القريب) ومشاعره بانسانيه مفرطة فاذا ما تصالحنا مع قناعاتنا وانفسنا وقيمنا لتغير حالنا لتنتهى كثير من مشاكلنا المعقدة فى اطار الاسره الواحده وكثير من روابطنا وعلاقاتنا الاخويه بكل تفرعاتها دخلت غرفة (العناية المركزه والمكثفة ) لحاجتنا (للحظه حقيقة) وللحظات حقيقه ..
    ذابت كثير من العلاقات بسبب سؤ الفهم والاصرار على أن (فلان) هو من يملك (الحقيقة ولحظتها) …
    سؤالى لماذا نسعى ونلهث ونرهق ونصرف دم قلبنا من أجل ارضاء الآخر ولأجل ان نحافظ على صوره زائفه ومزيفة وغير واقعيه لواقعنا لماذا نُجمل القبح الواضح ونبرر للخطا أراهن أن أى سودانى يستطيع أن يجلس على مقعد البرنامج ويكسب الجائزة ولكن البعض (يخاف من الناس ولا يخشى الله) انها دعوة (للتصالح مع الذات) ودعونا من ألMBC فهأنذا أتقدم للمسرحى المتميز ( على مهدى ) بعمل نسخه سودانية للسياسة وللمجتمع السودانى ليكون البرنامج مخصصاً (للساده ولكل الرموز) كىيجيبو على الاسئلة الصعبة غير المعلبه بتاعة الفضائيات نحنا عاوزين (لحظة حقيقة سودانية كاملة الدسم) بلا هدايا ولا جوائز فهل يجوز …. الجعلى من مدينة الدندر ذات الجو الخريفى الرائع الماطر ومرحب بيكم …..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..