تفاصيل الانفلات الأمني في بورتسودان

قالت السلطات الأمنية في ولاية البحر الأحمر، شرقي السودان، إن مجهولين استهدفوا في الأيام الماضية عناصر في القوات النظامية، ما أدى إلى إصابة جندي في قوات الدعم السريع بطلق ناري.
وأضاف بيان من اللجنة الأمنية بالولاية، اليوم الاحد، أن بعض أحياء القطاع الجنوبي لمدينة بورتسودان شهدت، الأول من أمس، استهداف القوات المشتركة بمنطقة لفة أزرق من قبل متفلتين أطلقوا أعيرة نارية بشكل مباشر على القوات المشتركة، ما نتج عنه إصابة أحد أفراد الدعم السريع بعيار ناري في الفخذ في الرجل اليسرى.
ومنذ أيام، تشهد بورتسودان، مركز ولاية البحر الأحمر والميناء الرئيسي للسودان، انفلاتاً أمنياً وإغلاقاً للطريق الرابط بينها وبين العاصمة الخرطوم، وإغلاقاً للطرق وبيانات مضادة، وذلك وسط تحذيرات من انفجار أمني واسع.
وأشارت اللجنة إلى أن شجاراً نشب أمس السبت داخل حافلة ركاب تسبب في إصابة أحد المتشاجرين بإصابة بليغة أدت لوفاته، وأن الشرطة تحركت واتخذت الإجراءات القانونية اللازمة.
وأوضح البيان أنه بعد استلام ذوي المجني عليه الجثمان لإكمال مراسم الدفن، تم إغلاق الطريق الدائري بالقرب من مقابر حي المطار مربع 29، وتسبب ذلك في إعاقة حركة المرور، ونتج عن ذلك حرق شاحنة، كما قام متفلتون بإطلاق أعيرة نارية نتجت عنها إصابة شخصين وتم إسعافهم إلى المستشفى.
وذكر البيان أن تلك الأحداث دفعت بعض المواطنين المقيمين بالقرب من الحدث للاحتجاج وإقفال الطريق، وتحركت قوة مشتركة إلى المنطقة وتم فتح الطريق وتثبيت ارتكازات بالموقع.
وحول حادثة تفجير عبوة ناسفة في نادي رياضي أمس السبت، أوضحت اللجنة الأمنية أن شخصين كانا على ظهر دراجة نارية رميا قنبلتين يدويتين على جمع من المواطنين بأحد الأندية بسوق سلبونا، ما أدى إلى وفاة 3 أشخاص بينهم امرأة، وإصابة 3 آخرين إصابات متفاوتة تم إسعافهم في المستشفى.
وأكد البيان إلقاء القبض على الجانيين، وأشارت اللجنة إلى تزامن ذلك الحدث مع إطلاق عبوة يدوية على فندق البصيري بالسوق الكبير ولم تؤد إلى خسائر في الأرواح.
ودعت اللجنة جميع المواطنين إلى ضبط النفس وأخذ الحيطة والإبلاغ عن أي متفلتين. وطمأنت بأن الأجهزة الشرطية والعدلية قادرة على ضبط تلك التحركات التي “تعتبر دخيلة على مجتمع الولاية، وفرض واقع آمن ومستقر بقوة القانون مع تقديم المتهمين للعدالة”.
العربي الجديد
مواطنين بورتسودان اثبتو انهم جهلا واغبياء
السلام عليكم ،،، تعليقك غير مناسب على أي شي استندت في تقييمك أهل بورتسودان ضحية لمؤامرات وأعمال تخريب من جهات لها مصلحة في زعزعة الأمن والاستقرار بالسودان وقد اختارت مدينة بورتسودان لبعدها عن المركز ولسرعة التخفي بها وضعف البنية الأمنية بها لاستبعاد قيام أهلها بأي اضطرابات مثل التي حدثت أسوء شي أن يتصدر مواطن لقتل أو تخريب بلده لولاء أعمى ولغرض مصلحي خاص بمجموعة ستتركك خلفها حينما تسيطر على البلد.
الأمور واضحة وضوح الشمس ،،
الهدندوة والبني عامر وغيرهم من اصول سودانية بطبعهم مساملين
المصيبة الكبرى هي في الاريتريين المالين الشرق وبعضهم تم منحهم الجنسيات والبعض اشتراها
وكلهم لا يستحقونها
ابدأوا فورا في مراجعة كل الجنسيات التي تم اصدارها من نظارة وعمد الشرق والتي تم منحها وشرائها من جوازات كسلا وبورتسودان والقضاارف واي اريتري ما عنده شغل واضح في بورتسودان او كسلا او القضارف او السودان بصورة عامة يجب اعادته الى اسياس افورقي فورا
الفيديوهات الاستفزازية المنتشرة تعبر عما يكنه هوؤلاء الاريتريون للسودان رغم اننا احتضماهم لسنوات
يحرضون بني جنسهم بان السودان هو عدونا ويقوم بتجنيس ابناءنا
بالله منو المحتاج للاريتري ،، يجب سحب الجنسيات منهم جميعا واعادة العطالى الى بلدهم حتى ننعم بالاستقرار
نبارك للكيزان نجاح مشروع افشال الثورة فقد تم النجاح بنسبة 100% انشغل الناس ب القبلية و الجهوية و بدأ الناس في كل انحاء السودان للتجهيز للاقتتال و سوف يشهد السودان قريباً حرب الابادة كما حدث في رواند و سيكون اخطر منها …. يا سبحان الله بدل ما الناس تتكلم انو كيف ننجح الثورة و نبني السودان و بعد داك يتم فتح ملف الاجنانب و في خلال ايام قليلة يمكن الانتهاء من ملف الاجنانب بكل سهولة ،،، نسال الله ان يجنب المسلمين الحرب و التشريد ونحن في ايام فضليات و ايام ذي الحجة ،،، و اي واحد يحرض للقبلية و الحرب فله اثم من مات من الابرياء و غيرهم ،،،، اللهم نسالك ان تجنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن وصلى الله على محمد واله و صحبه وسلم
ما نجحوا يا اخ ابومحمد
هم فشلوا في الوطنية
ناس اثبتت انها ما عندها ضمير ابداً
ديل بعمايلهم لو ما راجعوا انفسهم لن تقوم لهم قائمة الى يوم الدين
الشعب السوداني سوف يذكر ما فعلوه
سوف يسطر التاريخ تخاذلهم وتخاذل بعض القوى الامنية والعسارك معهم
الامور سوف تعود الى طبيعتها قريبا جدا
ما يفعلوه اليوم سوف يكونوا هو الخاسرون اولا واخيرا
مافي عاقل بيفرط في تراب بلده ان يخلق فتن في بلده
الدنيا ماشة ضيقة والسودان هو مهد الامان و تقبل الاخر
سوف تكون هناك حملة وطنية كبرى من الوطنيين لسحب كل جنسيات المجنسين
الذين تم تجنيسهم لعمل هذه الفوضى ،،
الشرق سوف يعود لهدئه
الثوار والوطنيين حتى من الاسلاميين يجب عليهم ان يعملوا لاستقرار مناطقهم وبلدهم
اتخيل اسلامي اولاده واسرته قاعدة في الشرق ،، لو عمل الفتن دي ،، سوف لن ينام قلقا على عائلته
هو اذا حاليا بيقدر يمشي حتة تانية بكرة ممكن ربنا يمحنه وما يقدر حتى يقعد في النار الولعها
حتى لو مشى بعيد فهل يستطيع ان يسحب معه كل عائلته من الشرق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحل هو ان يتم سحب كل جنسيات الاريتريين ويطردوهم لانهم رؤوس فتن
شباب الشرق حتى لو معاهم الاسلاميين العاقلين يجب عليهم ان يحافظوا على ارثهم واستقرار منطقتهم ويطردوا الغزاة الجدد
وين وزير الداخليه وين رئاسة الشرطه ببورتسودان من ذلك اين حمدوك من مسائلة وزير الداخليه ام مسائلة وزير الداخليه شأن عسكري