نائب الأمين العام بجهاز المغتربين يؤكد أهميه الإعلام في عكس القضايا الوطنية

بدأت صباح اليوم بجهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج أعمال الورشة التدريبية التي نظمتها إدارة التدريب بالجهاز بالتعاون مع الإدارة العامة للإعلام والتواصل بعنوان (الرسالة الإعلامية للمؤسسات ? إعلام جهاز المغتربين انموذجاً) وذلك بمشاركة واسعة من ممثلي أجهزة الإعلام وكتاب الاعمده والمهتمين .وقد تحدث في فاتحة أعمال الورشة الأستاذ عبد الرحمن سيد احمد نائب الأمين العام بجهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج مشيداً بدور أجهزة الإعلام في الاهتمام بقضايا المغتربين ودورهم في ترسيخ المفاهيم وعكس ما يحدث في المجتمعات .
وقد تم خلال الورشة تقديم عرض للجهد الإعلامي لإدارة الإعلام والتواصل قدمه الأستاذ حسن على عباس مدير إدارة الإعلام بالجهاز استعرض من خلاله برامج وخطط الإدارة وأهدافها لخدمة قضايا المغتربين وتوصيل رسالة الجهاز تجاه قضاياهم . وابتدر النقاش الدكتور عبد الملك النعيم الخبير الإعلامي في مجال التدريب وتم تقديم عدد من المداخلات والمقترحات لتطوير العمل الاعلامى والى جانب الجلسة التدريبية عن الرسالة الإعلامي .مكوناتها وأشكالها ومهارة التوثيق والخبر الصحفي وعناصره وخصائصه وكتابة العمود الصحفي
هذا وستتناول الورشة في يومها الثاني برنامج تدريبي عن اعداد المطبقات والنشرات التعريفية والبيانات والتصريح الصحفى ? المؤتمر الصحفي ? اليبان الصحفي واستخدام التقنية الحديثة فى الإعلام الالكتروني ووسائل التواصل الاجتماعي .
رسالة الجهاز
جهاز شفط.
يا جهاز نشل العاملين بالخارج
ماذا فعلتم للمهاجرين حتى تتحدثون عن إعلام جهاز نشل العاملييين بالخارج؟؟
عبدالملك الذى وصفتموه بالخبير ما هو إلا بوق من أبواق الجبهة قاتله الله
وأسكنه جهنم خالدا فيها أبدا
اللهم أخسف بهم الأرض ولا تذر فيهم أحداً ياسميع يامجيب الدعاءءء
لو مالهطوا يوميا مابرتاحوا كله كله.!!!!!!!
يعني القروش البتشتتوها في الورش والفارغه والمقدوده
كان انفقتوها في اعادة تأهيل فصول المدرسه الكسرا الخريف
والا في اى شى آخر غير الشرمطه والتعرصه والسرقه البتسوو فوقا دى
ماكان أخير للوطن والمواطنين ياولاد الحرام.؟
اتو بالذات ياسفلة ولصوص جهاز نشل وسرقة المغتربين أمانه مارجياكم
عيدان ستحتارون فيها وفي كيفية اقتلاعها والتخلص منها بعدما تركب ولن
تخرج منكم الا ومعها أرواحكم الخبيثه خصوصا الكلب السفاح الارهابي الدباب
والسفير الفاشل حاج ماجد سوار الحرامي.