هيا هب نرفع الجنيه

لا يختلف أثنان و لا تتناطح معزتان فى أن أقتصادنا منهااار و شبع إنهيار و دولارنا (دولار الأمريكان) طاير قصاد anti جنيهنا (نحن)
و تستمر المساجله the battle
أسباب الإنهيار يمكننا كسودانيين أن نناقشها بالمكاتب الفخيمه و المتاجر و الله أنا أجلس مع ستات الشاى و أقابل ناس يجمعها الكيف (شاى/قهوه) و يجمعها اللا-كيف ( تدهور الحال) و تجد رغم التباين التعليمى و الخبراتى (إن جازت الكلمه و أقصد experiences) تجد الجميع يجتمعون على مفاهيم سليمه عن أسباب الإنهيار ،حتى أن ست الشاى أيضاً تشارك بدلوها و تجيد متممه الكيف .
ينفض المجلس من أناس جمعهم هم الوطن تحت راكوبه نصفها غير مغطى من الشمس و تلفحها السٓموم و سِموم الحياة الأليمه التى يعيشون ,حتى حين إشعار آخر الله يعلم أين و متى و مع من مهتمهين و مهمومين !جلست و ناقشت أصناف من الناس بعدة دول بالدنيا عن الإقتصاد لديهم و ما وجدت أنضج فهماً منا – نحن السودانيين – فبطبعنا مفروشى الفهم و الثقافه كالبرش المستعرض horizontal بينما جل شعوب الدنيا فهمها و ثقافتها رأسياً vertical و لست أدرى أيهما الأحسن the good و أيهما الأسوء
the bad
فالسودانى بطبعه مثقف عمومى general بينما جل ناس الدنيا peoples of the world يتثقفون تخصصياً بحسب تخصصاتهم
specialization
يقل لدينا التقاش المتفائل عن الخروج من هذه المصيده و النمو بل more over
و التطور لعلى أحأول أن أبين بعض السبل التى من شأنها أن تطور إقتصاد بلد بمبعدة عن (سخ) الحكومه و رمى كل اللوم عليها كما
أ/ن حب (إن جاز لى رسم الكلمه)
في رأي أن الاسباب
تتلخص فى :
تحسين الظروف السياسية بمرونه ديمقراطيه elastic
democracy
تحسين مرونه إدارة السيولة النقدية و تساق بمرونه جاذبه لا بالعصا.
جعل العرض والطلب السائد بأسعار حقيقيه حتى لا تفقد الدوله هيبتها و سياستها كما حاولت السفارة الأمريكية قبل بضع أيام فرض سعر للدولار مخالف قرارات بنك السودان ،إن صدق ما تناقلة الوسائط الإعلاميه .
تجار العمله بالقطاع الخاص the private sector ، دوماً تقل وطنيتهم و يكونوا غالباً معاول tools هدم للإقتصاد و تقل فائدتهم ، فعلى سلطات الحكم حسن التحكم بالسياسة النقدية المطبقه لهم و عليهم و عدم تجفيف جيوبهم جوراً.
توفير العمله الحره بأسعار صرف و بيع حقيقيه للإستيراد و التصدير و الأخير بتجنيب مغرى للمستثمر المحلى و الخارجى ليعمد instituted لإيجاد مزيد من فرص الصادر لإستجلاب العملات الحره للسودان و هذه تعتبر أهم حقيقه the most important factor لنستنهض إقتصادنا ،على الإطلاق ever .
أنقل لكم :
Economic growth is measured by an increase in gross domestic product (GDP), which is defined as the combined value of all goods and services produced within a country in a year. Many forces contribute to economic growth; unfortunately, no one is 100% clear about what these forces are or how to put them into motion. If this information was known, the economy, spurred by these forces, could grow at a constant rate unencumbered by recessions and stagnation.
أترجمه :
يقاس النمو الاقتصادي بزيادة في الناتج المحلي الإجمالي، التى تعرف بأنها القيمة المشتركة لجميع السلع والخدمات المنتجة داخل بلد ما في السنة. وتساهم قوه كثيرة في النمو الاقتصادي؛ لسوء الحظ، لا أحد
يمكن أن يتيقن 100٪
برويه واضحة حول ما هي هذه القوة أو كيفية وضعها في الحركه الاقتصاديه ، وإذا كانت هذه المعلومات معروفة، فإن الاقتصاد الذي تحفزه هذه القوه يمكن أن ينمو بمعدل ثابت غير مرتبط بالركيد.
اه
يؤسفنى أن الإستهلاك
Depreciation
بدلاً أن يعنى عندنا إنخفاض قيمة أصل عبر أزمان عده ، لأسباب القدم و التلف
a reduction in the value of an asset with the passage of time, due in particular to wear
and tear
نجده بالسودان معكوس فتقدم become old العربه مثلاً و سعرها يزيد و هذا أكبر دلائل التصخم السعرى price inflation .
فيوم ان تتساقط أسعار الإصول بالتقادم ، تيقنوا أننا عبرنا مرحلة النمو من تحته إلى درجة التطور حتى ، كما فار التنور لسيدنا نوح إيذاناً
بتغير الدنيا ، فلنتفاءل خيراً نجده لإقتصاد حقيقى .
طبتم
[email][email protected][/email]
هل يحتاج انهيار الاقتصاد في السودان الى نقاش؟
الموضوع واضح كالشمس
نظام اسلاموي فاسد يستغل الدين اسوأ استغلال وجماعة من الملتحين يتمظهرون بالاستقامة والصلاح كذبا وهم أبعد الناس عن الصدق والامانة بل هم لصوص محترفون..
يقول الكاتب انه جلس وناقش أصناف من البشر عن الانهيار الاقتصادي حتى ستات الشاي ادلن بدلوهم؟؟!! عجيب !!
الكيزان والسلفيون مفسدون في الأرض ولن يصلح الحال إلا بذهابهم والناس تعرف ذلك جيدا..
سبحان الله لقد صارت رؤية أي واحد ملتحي تسبب الغثيان!!
لعنة الله تغشاهم
هل يحتاج انهيار الاقتصاد في السودان الى نقاش؟
الموضوع واضح كالشمس
نظام اسلاموي فاسد يستغل الدين اسوأ استغلال وجماعة من الملتحين يتمظهرون بالاستقامة والصلاح كذبا وهم أبعد الناس عن الصدق والامانة بل هم لصوص محترفون..
يقول الكاتب انه جلس وناقش أصناف من البشر عن الانهيار الاقتصادي حتى ستات الشاي ادلن بدلوهم؟؟!! عجيب !!
الكيزان والسلفيون مفسدون في الأرض ولن يصلح الحال إلا بذهابهم والناس تعرف ذلك جيدا..
سبحان الله لقد صارت رؤية أي واحد ملتحي تسبب الغثيان!!
لعنة الله تغشاهم