كشفت لجنة المفقودين، عن معلوماتٍ صادمة حول شهداء فضّ اعتصام القيادة العامة.
وأكّدت تعرّض الثوار لانتهاكات جسيمة، فيما أعلن رئيس اللجنة الطيب العباسي عن إحصائية جديدة لشهداء فضّ الاعتصام، وقال إنّها بلغت حوالي”382″ شهيدًا.
وأشار العباسي بحسب تصريحاتٍ لصحيفة الحراك السياسي الصادرة، الأربعاء، إلى أنّ اللجنة توصّلت في تحقيقاتها مع بعض المنظمات الدولية المتعلّقة بالاختفاء القسري، تشير إلى أنّ دفن الجثث كان في الأسبوع الأوّل من شهر يونيو بالعام 2019.
وأضاف أنّ اللجنة توصّلت إلى هذه المعلومات بعد أنّ قامت بفحص الحشرات والأعشاب الجنائية حول المقبرة.
لا حولة و لا قوة الا بالله
من قام بهذا الفعل ليس بإنسان سوى
ولم يحدث فى تاريخ السودان خلال فترة الاستعمار
و بعد الاستقلال ان قامت اى حكومة بقتل المواطن
و الاستهتار بروحه كما حدث فى فترة حكم الانقاذ
و ما تلاه من من مجلس امن النظام خلال الفترة الانتقالية
و هذا الحدث ارخ لنقطة سوداء فى التاريخ السودانى الحديث و نتمنى ان تجاوزها الاجيال
لمصلحة المواطن و الوطن لتاريخ مشرق لكل القوى
التى تعمل من لرفعه المواطن اولا و الوطن ثانيا
و الله ولى التوفيق
تقصد شنو ياعلي بانو الاجيال تتجاوزها لمصلحة الوطن والمواطن ! هذه من ثوابت الثورة والثوار التى غير قابلة للتنازل او التجاوز وسيأتي عاجلا او آجلا وقت الحساب والعقاب !
تجاوز القتل الذي حدث في اكتوبر 64 و عنبر جودة و مجزرة الضعين و جرائم دارفور و كجبار و غيرها هو ما أدى إلى استهانة الحكومة بسفك دماء الشعب
التجاوز ليس حلا
الحل هو أن يواجه المجرم (و الذي أمره) عواقب جريمتهم علنا و يتم التشهير بهم و كشف الحقائق المتعلقة بجريمتهم و يتم رفع الحصانات التي يحتمي بها هؤلاء و نزع أدوات العسكر السياسية (الأموال و الشركات) مع توفير التمويل اللازم لهم و رفع رواتبهم و منع أي تواصل مع أي جهة أجنبية (حتى لو إفطار رمضاني) و استقلالية القضاء و النيابة و إخراج أي عناصر سياسية فيهم
مجزرة الضعين وبس والمجزره العملوها الجنوبين في أهل الضعين قبل مايجروا ويركبوا القطر برضو احسبها مع المجازر العايزه محسبه والاتنين الأسود يوم موت الهالك قرنق والحصل مع سكان العاصمه برضوا محتاج مراجعه وقتل الحركات لللرحل المساكين في الأيام دي برضو محتاج محاسبه
وصمة عار وخنجر مسموم في جبين وظهر كل سوداني حر وشريف، هذا العمل الجبان والمخزي لن يمر وإن طال الزمن وسوف يطال العقاب من خطط وأمر وتفذ، ألف رحمة وسلام ونور على شهداء الوطن الذين تم الغدر بهم في الشهر المبارك وصبيحة العيد بأيدي قتلة ومجرمين تم جلبهم من الداخل والخارج وتدريبهم وشحنهم لإرتكاب هذه الجريمة النكراء التي لا تشبهنا كسودانيين، لن ننسى ولن نتام غريري العين الإ بعد القصاص لمن ضحوا بأرواحهم من أجلنا.