توجيه تُهمة القتل العمد لرجل قتل طفلي زوجته ورميهما في مرحاض

وجهت محكمة جنايات الحاج يوسف بالخرطوم برئاسة القاضي حامد محمد سعيد تهمة القتل العمد لرجل قتل طفلي زوجته بكسر عنقيهما ورمي جثتيهما بمرحاض المنزل بمنطقة الشقلة بالحاج يوسف.
وخلال جلسة المحكمة أمس الإثنين، رد المتهم بأنه غير مذنب ودفع محاميه سمير مكين بإنكار التهم الموجه إلى موكله وقال “ليس لديهم شهود دفاع”. واستجوبت المحكمة في الجلسة السابقة المتهم وأنكر قتله الطفلين، وقال إنه لحظة وقوع الجريمة كان بمنطقة الباقير.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن الشرطة تلقت بلاغاً من الشاكية أفادت فيه أنها فقدت ابنها البالغ من العمر عامين وبعد البحث عنه عثر عليه داخل منزل مهجور، وتحركت قوة من الشرطة إلى مسرح الحادث ورفع الجثة وبأمر تشريح صادر من النيابة وأحيلت إلى المشرحة لمعرفة أسباب الوفاة، وباشرت الشرطة تحرياتها مع الأسرة وأشارت أصابع الاتهام لزوج الشاكية وأخضع للتحقيقات واعترف خلالها بقتله الطفلين، وقال إنه حضر من منزله بالباقير إلى منزل خالة الشاكية بالحاج يوسف وكان مخموراً وعند مشاهدته المجنى عليها الأولى وهي ابنة “زوجته” قام بكسرعنقها ورميها في المرحاض دون أن يشاهده أحد، وأوضح المتهم أنه بعد شهرين من الحادثة الأولى عاد مرة أخرى مع زوجته إلى منزل أسرتها وأثناء خروجها من المنزل لحق بالمجنى عليه الثاني “طفل” فأمسك به وكسر عنقه ورماه داخل منزل مهجور.
وعقب الفراغ من التحريات أمرت النيابة بتقديم المُتهم للمحاكمة بمخالفة نص المادة (130) من القانون الجنائي القتل العمد.
الصيحة.




طيب مجرم ندل وحقير وواطي مثل هذا.. لماذا يدافع عنه محامي اصلاً.. طالما هو اعترف بان من قام بقتل الطفل والطفلة؟
بالله مثل هذا القتل فيه نفس لا يشفع.. المفروض يمثل بجثته بعد قتله.. يصلب.. لا عنده دين ولا رافة ولا انسانية تمنعه من قتل صغار.. المفروض يكون ليهم الاب والمعين.. لما يكبر يمكن ينفعوه ويخلوا بالهم منه.. ممكن كان يعملهم اولاده.. لكن حسبي الله ونعم الوكيل عليه..
يوجد محامين بدون اخلاق.. لذلك الجرائم الشاذة لن تبارحنا ما حيينا.. طالما هناك سفلة من المحامين يدافعون عن هؤلاء المجرمين والاوغاد…. لعنة الله على كل ظالم..
طيب مجرم ندل وحقير وواطي مثل هذا.. لماذا يدافع عنه محامي اصلاً.. طالما هو اعترف بان من قام بقتل الطفل والطفلة؟
بالله مثل هذا القتل فيه نفس لا يشفع.. المفروض يمثل بجثته بعد قتله.. يصلب.. لا عنده دين ولا رافة ولا انسانية تمنعه من قتل صغار.. المفروض يكون ليهم الاب والمعين.. لما يكبر يمكن ينفعوه ويخلوا بالهم منه.. ممكن كان يعملهم اولاده.. لكن حسبي الله ونعم الوكيل عليه..
يوجد محامين بدون اخلاق.. لذلك الجرائم الشاذة لن تبارحنا ما حيينا.. طالما هناك سفلة من المحامين يدافعون عن هؤلاء المجرمين والاوغاد…. لعنة الله على كل ظالم..