راديو دبنقا يقلق مضاجع الإنقاذ .. كاريكاتير ود أبـّو‎

راديو دبنقا يقلق مضاجع الإنقاذ .. كاريكاتير التشكيلي محمد علي (ود أبـّو‎)

تعليق واحد

  1. بعد أن اصبح راديو دبنقا سيف مسلط على رقاب أهل النظام.. وبعد ان تداول وزير اعلامهم ضرورة التشويش عليها بالاتفاق مع بعض الاقمار الصناعية.. وبعد ان أقر بتأثيرها في توجيه الرأي العام وتمليك الحقائق التي اشار اليها مدير جهاز الامن في اجتماعه المسرب حيث قال..
    (ناس دبنقا ديل قبل كده إتساهلنا مع ناسهم القبضناهم وتم عمل تسوية مع إدارتهم في هولندا إنهم يكونوا محايدين .. وعشان نكسب ودهم قمنا بإطلاق سراح جميع المقبوضين .. الآن تابت وما تابت والفوضى البيعملوا فيها دي أي زول عندو علاقة مع دبنقا تمت إضافتو في دبنقا إعتقلوهو طوالي تاني تساهل ومجاملة مافي .. البلد دي ما حتضيع الا بالمجاملات).

    فان جميع ذلك اعطى دفعة قوية لدبنقا..واصبح من لايعرف عنها شيء يبحث عن تردداتها.. ورب ضارة نافعة.. ان الاعلام في عالم اليوم اصبح أقوى تأثيرا من البندقية..

  2. السلام عليكم
    أطلب مرة أخرى من إدارة الراكوبة تبنى مشروع Alrakoba tv ,واطلب منهم إصدار بيان بتبنى المشروع وهم حا يشوفو العجب العجاب .

  3. منقول
    زبدة القول
    الكاتبه البحرينيه بثينة خليفه قاسم
    ?الراكوبة?… عالم من الفكر والهم والإبداع
    اجتهدت وعصرت ذهني كثيرا لكي أضع عنوانا معبرا عن عالم ?الراكوبة? السودانية وما أجده فيها من كنوز فكرية وسياسية، ولكنني لم أوفق، فكلما صغت عنوانا تبينت بعدها أن المسألة أكبر وأوسع، فالفكر موجود،والهم حدث ولا حرج، والإبداع شيء واضح.
    ?الراكوبة? لمن لا يعرفها هي جريدة إلكترونية سودانية تعرفت على قيمتها وأهميتها بعد أن تناولت الشأن السوداني بالصدفة، حيث أعاد بعض الصحافيين السودانيين المقيمين بالبحرين وأخص بالذكر الأستاذ خالد ابو أحمد نشر ما كتبته في هذه الجريدة السودانية الرائعة ووضعوني وسط عالم من الفكر والحكمة والمرارة والسخرية والتنوع، فقد كتبت أشياء بسيطة لا تزيد عن كونها خواطر لمواطنة عربية ولكنني وجدت في كل تعليق وردني عليها درسا مفيدا في شيء محدد وبدأت أضع أقدامي على بداية طريق التعرف على السودان وأهله، وكنوزه، وهمومه، ومعاناته، بشكل جعلني أتساءل أكثر من ذي قبل: ألا يستحق أصحاب هذه الأفكار وهذا الإبداع أن يكونوا في وضع أفضل؟
    يعنى بالواضح يا إدارة الراكوبه عايزيين Alrakoba tv الليله قبال بكره .

  4. لا راديو دبنقا ولا قناة دبنقا المزمعة، ولا الفضاء الأوروبي المفتوح المضاد لحكومة السودان بقادر على التأثير على الحكومة ولا تغييرها…. الحكومة تقول ذلك، فقط، حتى ينسحب الأمر على المعارضة وتصدق ذلك……. الحكومة لا تتأثر فعلياً إلا بمن يحمل السلاح في وجهها…. راديو دبنقا وعشرات الإذاعات لا ولن تضير الحكومة شيئاً… هذه حقيقة.

  5. راديو دبنقا؟؟؟
    من وين تبث دي كمان؟؟
    فعلا شكارته دلاكته…
    يمكن خوفتوا النمل على تربيزة
    المذيع….ههههههههههههههههه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..