نتيجة امتحانات الشهادة … طبقية التعليم…

أمل هباني
المدارس الحكومية التي تفخر بها الوزيرة (المدارس النموذجية) والتي ينتمي 99% من أوائل الشهادة السودانية في المدارس الحكومية لها..هي قمة التمييز العنصري والطبقي بين الطلاب، وهي بدعة من بدع الإنقاذ وسقطة تعليمية وتربوية.
أعلنت وزيرة التربية والتعليم نتيجة امتحان الشهادة السودانية يوم أمس…وكانت النتيجة عبارة عن إعلان سياسي أكثر من كونها ميزاناً أكاديمياً عادلاً ومنصفاً بمساواة بين 445,945 هو عدد الطلاب الذين جلسوا لأداء الامتحان هذا العام كما أعلنت السيدة الوزيرة ….
بل أن النتيجة جاءت محتشدة بدلالات ماوصل إليه التعليم من عنصرية وتمييز وطبقية فادحة بفعل المشروع الديني وثورة التعليم العالي؛ وقد حاولت الوزارة تجميلها وتذويقها باخفاء رائحة الطبخة التي فاحت من سياسات التعليم التي انتهجها هذا النظام لأكثر من ربع قرن؛ والمتمثلة في تدمير التعليم الحكومي كلياً، ليصعد محله التعليم الخاص الذي أصبح (البزنس) الرابح لآل المشروع الحضاري وصحبهم ومن شايعهم ….
فقد أعلنت الوزيرة تفوق المدارس الحكومية على المدارس الخاصة…ودخول ولايات لم يحدث أن دخلت منذ ربع قرن من الزمان…مثل النيل الأبيض التي تقع على تخوم الخرطوم وشمال دارفور…وهي بذلك تريد أن تجمِّل وجه سياسات حكومتها التعليمية الكالحة والتي تجعل من سابع المستحيلات دخول أي طالب يخطو خارج ولاية الخرطوم خطوة واحدة في قائمة الطلاب الأكثر تفوقاً أكاديمياً فهذه بفعل الظروف الموضوعية لمآلات التعليم أصبحت حكراً على مركز المركز والمتمركز في قلب الخرطوم فقط …ويصعب حتى لهامش المركز اختراقها؛ فلا يمكن أن يخترق هذه الدائرة طالب من مدرسة في مايو ..مع أن مايو مدينة عمالية من الطراز الأول ويكاد يكون 100% من سكانها عمال في كافة المجالات مما يجعل تعليم ابناء منطقة مثل هذه واحدة من أولى أولويات التعليم الولائي والإتحادي ..لو كانت هناك فكرة أو رؤية لادارة هذا السودان الشاسع المتنوع.
المدارس الحكومية التي تفخر بها الوزيرة(المدارس النموذجية) والتي ينتمي 99% من أوائل الشهادة السودانية في المدارس الحكومية لها ..هي قمة التمييز العنصري والطبقي بين الطلاب، وهي بدعة من بدع الإنقاذ وسقطة تعليمية وتربوية إذ أن هناك مدارس تُسمى المدارس النموذجية يؤمها أيضاً ابناء المقتدرين والطبقة الوسطى في الأساس ..ويدرس فيها المتفوقون الذين توزعهم الحكومة حسب نسبهم التي أحرزوها في امتحان النقل من مرحلة الأساس إلى المرحلة الثانوية ..فيُزج بكل المتفوقين في مدرسة ثانوية واحدة ….تضع الحكومة جُل امكانياتها فيها ليتفوق طلابها وتُذاع اسماؤهم ضمن المتفوقين في امتحان الشهادة السودانية وهكذا يتم خداع الشعب السوداني بأن المدارس الحكومية لا الخاصة تصنع طلاباً متفوقين ..وقد دار جدل كثيف حول هذه المدارس وطريقتها وتسربت شائعات أن أوائل الشهادة من تلك المدارس يرتب أمرهم قبل الجلوس للامتحان حتى يحسنوا من صورة المدارس الحكومية وتفوقها …
طريقة إدارة التعليم في السودان تحتاج ثورة عاااااااجلة ….من وضع السياسات والرؤى التعليمية حتى تأهيل الأساتذة والأستاذات وتحسين بيئة التعليم المدرسي والجامعي ..ولا أدري من أين جاءت فكرة أن على وزارة التربية ووزراءها الاحتفاء بأوائل امتحان الشهادة وحصر همها في النتائج والتفوق للطلاب ..مع أن هذه ليست مهمتها الأساسية ….مهمتها تنحصر في اخراج أجيال من المواطنين الاسوياء الذين لهم من المقدرات والملكات والمهارات مايؤهلهم لمواجهة الحياة (أولهم) و(طيشهم)……إعلان نتيجة امتحان الشهادة ليس مسؤولية الوزيرة…والوزارة يجب أن تعامل الجميع على قدم المساواة.
جريدة التغيير
يا امل هباني متى استقام الظل والعود اعوج ؟؟؟
ستكون الانقاذ قبح الله سيرتها هي اخر حكومة للنتاسلمين في مشارق الارض
فهم الفشل والفساد يمشي على قدمين
ولا فائدة ترجي منهم
وزعيمهم مطارد في كل الدول
هذه تالله هي الفتنة بعينها
اللهم بجاه هذه الايام المباركة عجل بزوالهم
الأستاذة الفاضلة أمل هباني
رمضان مبارك
هناك إخفاقات كثيرة حدثت حين تم الاعلان عن النتيجة وأذكر هنا أهم نقطة (سقطة) ان جاز التعبير …
تم اعلان النتيجة بهذه الصورة الفجة كما ذكرتي من أجل تجميل وجه النظام فقط وليس هناك أي علاقة بالجانب التربوي بل هناك عدم مراعاة للجانب النفسي للطالب النابغة والمتفوق بجهده …
بالله عليكم كيف تذاع النتيجة بهذه الصورة الظالمة لطلاب المساق العلمي (أحياء) و (هندسية) مع طلاب المساق الأدبي …
والمتابع الدقيق يرى أن هناك عدد (82) طالب من جملة الطلاب المائة الأوائل هم من المساق الأدبي وأحرزوا نسب كبيرةو(18) فقط من القسم العلمي (13) أحياء و(5)هندسية ..
معلوم لديكم أن هناك فرق شاسع بين المواد الممتحنة للمساق العلمي والمساق الأدبي وحتى الفصل بين طلاب القسم العلمي والأدبي تم خلال ثلاثة سنوات دراسية فكيف لكم أن تدمجوا هؤلاء مع أولئك حين تم إذاعة النتيجة…أليس هناك ظلم لطلاب المساق العلمي وكلنا يدرك صعوبة المواد العلمية (الفيزياء والكيمياء والأحياء) مقارنة مع المواد الأدبية …
السؤال الذي يطرح نفسه : لماذا لايتم الفصل بين المساقين (العلمي والأدبي) عند إذاعة النتيجة؟؟؟؟؟؟؟
إعلان نتيجة امتحان الشهادة ليس مسؤولية الوزيرة…والوزارة يجب أن تعامل الجميع على قدم المساواة.
لأ والغريب والمضحك والمبكي ان وزيرة التربية والتعليم ودت نتائج امتحانات
الشهاده السودانيه للرئيس الهارب عشان يعتمدها قبل اذاعتا ولا نعرف هل اعتماد
نتيجة امتحانات الشهادة السودانيه أو أى شهادة اخرى من ضمن واجبات الرئاسه ؟
يبدو أن من أشار علي وزيرة التربية والتعليم بأن تودى نتائج امتحانات الشهاده
السودانيه للرئيس لأعتمادها انما أراد أخراج الرئيس من حالة الرعب والخوف التي
يعيشها هذه الأيام بعد خلعة جوهانسبيرج والخوف والخلعه من مآلات هروبه المذل من
هناك والذى كان سببا في تهكم وسخرية العالم كله من السودان ورئيسه.
وطبعا لمآلات المقصوده هنا محليا هو ضعضعة وضعف وضع السفاح الارهابي بعد ان جلب العار والخزى لنفسه ولحزبه المؤتمر الواطي أولا والسودان ثانيه ما يدفع الطامعين في السلطه من استغلال حالة الضعف والهوان المذل التي يعيشها السفاح الارهابي للتخلص منه بطريقه او يأخرى فهم كلهم كلاب لاعهد ولا ميثاق ولا دين لهم وهم دوما علي استعداد ليع بعضهم للأخر في الداخل ولا مانع من بيعه للآخر حتى ولو كان اجنبيا وهو مايفسر حالة المليشيات والعصابات والبلطجيه التي يحتمي فيها كل مجرم من مجرمي الانقاذ فهناك مليشيات أولاد نافع ومليشيات اولاد علي عثمان ومليشيات صلاح قوش ومليشيات عوض الجاز الخ الخ الخ .
يلا زمن الخلاف ما كان في تعليم منظم ومؤسس كان طلب العلم حر تمشي اي مسجد او زاوية او ركن وتدرس ما تشاء وتخصص في ما تشاء يعني ممكن يوم ايكون في طلبة عمرهم 12 سنة عندهم ماجستير كههههه
*اذاعة الشهادة السودانية بهذا المهرجان الذي لم تعرف كل دول العالم
مثيلا له .
* احتفالات التخرج او بالاحري ( التهريج ) لطلاب الجامعات الذي يصاحبه
الطرب و الرقص و بهذه الصورة المزريةوالبعيدة كل البعد عن وقار العلم .
*احتفالات تخريج اطفال الروضة بهذه الصورة الفجة و السمجة .
كلها علي ما اظن محاولات لتشتيت الانظار بعيدا عن هذا التعليم المنهار
و التعويض النفسي عن هذا النقص .
و الكل يعرف ان لا علاقة بين خريج اليوم المحتفي به و خريج الامس في كل المجالات.
فى دوله مثل السودان يجب الاهتمام بامر
من لم ينجحوا ومعرفة ما هى المناطق التى احرزت اقل نسبة نجاح ورفدها بالموارد والمعلمين الاكفاء مع تخصيص حوافز لهم لو استدعى الامر بدلا عن التركيز على نفس المدارس عاما بعد اخر
التقييم الحقيقى يجب ان يركز على ارتفاع نسبة النجاح للمدرسه من عام الى اخر فهنالك مدارس ترتفع نسبة النجاح 5% فقط لكن بعد ان يبذل المعلمون فيها جهودا جباره واخرى تحرز 00ا% دون جهد يذكر
للاسف الكثير من النوابغ ما عادوا يحصلون على التعليم الذى يستحقونه بسبب هذه السياسات الغبيه والادهى ان الاقل دكاء يمكنهم الحصول على ما لا يستحقون بدفع المال
النتيجه ان السودان اولا يخسر الكفاءات الحقيقيه ويقوم على امره من هم دون المستوى فالطالب الدى لديه المال يمكنه دراسة الطب بمجموع اقل كثيرا من طالب متفوق نقص درجه واحده من المطلوب ولا يملك المال(وتحدث الكوارث) وثانيا تتعمق الطبقيه فى المجتمع كثيرا نتيجه لتحسن الوصع المادى بسبب التعليم لطبقه غنيه اصلا بينما لا تتمكن الطبقه الاقل من اللحاق بها ويؤدى دلك لعدم تطور ونمو البلد
قد يكون من الصعب الرجوع للزمن الجميل ولكن اتمنى على الاقل ان يكون هنالك نظام منح دراسيه تستهدف الطلبه المتفوقين فى مرحلة الاساس بجميع ولايات السودان ومن دوى الحاجه ومنحهم الفرصه للدراسه فى المدارس النمودجيه بالخرطوم ادا لم تكن هنالك نيه لانشاء مدارس نمدجيه بنفس المستوى بالاقاليم
اسفه الاخطاء الاملائيه بسبب مشكله فى لوحة المفاتيح
تحليل منطقي ويعكس الحقائق المخفية عن الشعب السوداني المخدوع .. في الحقيقة ليس هناك تعليم بل تجهيل حتى الطلاب الذين يلجون أبواب الجامعات تجدهم نصف أميين .. انتهى التعليم منذ أن ألغى الانتهازي سبدرات المرحلة المتوسطة ومنذ
أن غيروا المناهج القديمة واستبدلوها بمناهج هلامية عبارة عن حشو فقط ..
شكرا لك أستاذة أمل هباني .. والمزيد من المقالات عن التعليم العام والعالي
فالتعليم أساس نهضة الدول … ولن ينصلح حال التعليم الا بزوال الطغمة الحاكمة ..
هذا كلام مجرد للمعارضه فقط والظهور ليس الا وهو كلام مكرر ولايحمل اى مضمون والتعليم فى كل العالم اصبح مادى وتكاليفه اصبحت باهظه جدا والوزيره غير مكلفه ان تتبناء افكار السيده امل هبانى
التعليم في السودان متخلف في كل المناحي بييه متخلفة للغاية ؟؟؟ فصول مكتظة بأطفال جوعي يقف أمامهم أستاذ مرعب يهددهم بالضرب جبرته الظروف علي مهنة لا يفي عايدها بأبسط متطلبات الحياة ؟؟؟ مهمته حشوهم بمعلومات جافة مفيدة وغير مفيدة لا تناسب أعمارهم ليحفظوها ويتقيوها في ورقة الامتحان ليتم تصنيفهم بذكي متفوق وبليد وما نافع ؟؟؟ مقررات عقيمة غير مدروسة مواكبة بها معلومات هلامية وغير مفيدة ولا تتناسب ظروف السودان واحتياجاته أي غير وطنية وهكذا الحال حتي المرحلة الجامعية حيث رعب التسقيط والفصل ؟؟؟ وتتفاخر الجامعات السودانية بأنها تفصل 75% من الملتحقين بها حفاظا علي المستوي ؟؟؟ وإذا كانت العبرة بالنتيجة وتعليمنا عال العال
فأين نتيجة تعليمنا الذي يتفاخر به السذج وعديمي الوطنية ؟؟؟ نتيجة تعليم الامريكان والروس والصينيين أنهم وصلوا القمر ونتيجة تعليمنا منذ أن رفعنا علم استقلالنا لم نتقدم خطوة واحدة ودمرنا ما تكرم علينا به المستعمر ؟ اليس كل.هذا الفشل بسبب متعلمينا وقادتنا الأفاضل. وهم نتاج نظام تعليمنا ؟؟؟ والتعليم لا يمكن فصله عن بقية تركيبة الدولة ؟؟؟ فإذا كانت حكومتنا مكونة من عصابة لصوص جل همهم ملأ كروشهم ويقودهم لص سفاح مطارد دوليا فلا يمكن أن نتوقع أن يكون لنا تعليم وطني به مقررات ونظم تعليم مفصلة بدراسة لتعمل في تطوير السودانِ ؟ نظام يحترم كل طفل وشاب ويعتبره ثروة قومية يجب المحافظة عليها ورعايتهم وتشريبهم حب الوطن والعمل علي رفعته بكل تفاني وإخلاص؟ أتوقع أن يكون رأي غريب وعجيب وصادم للكثيرين فارجوا المعزره ؟؟؟
عندما جاءت الانقاذ بدمج المرحلتين قلنا ان هذا النهج لا يستقيم تربويا وتعليما وله انعكاسات خطيرة على سلوكيات الطلاب لانه وبالرجوع لعلم نفس النمو نجد ان حاجيات ودوافع هذه السنين مختلفة وهو ما احدث ربكة لا يمكن معالجتها
ثم تمييز الطلاب هذا بليد وهذا متفوق فهو تقسيم غير تربوي لانه وفق اخدث النظريات التي تقول الذكاءات ثمانية وما الذكاء الذي تعكسه هذه النايجة بوضعها الحالي الا هو ذكاء واحد فاين قياس الذكاءات الاخرى
ولذلك سوءات الانقاذ في مجال التعليم لا تحصى ولا تعد وان العملية اصبحت بزنس في التعليم والصحة ولقد سكتنا عن كل شيء اما ان نسكت عن التعليم والصحة فهذا شيءمعيب بالنسبة لكل سوداني غيور
ما شاء الله نحن دائما في الخمسة مراكز الاولي في اي حاجه و ده فخر لي السيد عمر البشير . شكرا لك يا البشير علي احرازنا المراكز المتدقه في الفشل .
المركز الثالث في الفساد
المركز الرابع في الدول المصدرة اللاجئين
المركز التاني في افقر دولة عربية
المركز الثالث و الثلاثون في افقر دولة عالميا
المركز المئة و اربعون من حيت الامن و الامان
المركز التاني في اسؤأ شركات طيران العالم
الترتيب الواحد بعد المئة في ترتيب جيوش العالم
و نعتبر الاسوء عالميا من حيث الاقتصاد و ممارسة نشاطات الاعمال
علمو النشأ علم تستبين به سبل الحياة وقبل العلم اخلاقة اين هو اللعليم واين هي الاخلاق ومرحلة الاساس هي اهم واخطر مراحل التعليم لانها تتشكل فيها شخصية الطفل ناهيك عن التعليم في مراحله الثانوية والجامعية حيث العنف الطلابي وحث ولا حرج بكل اسف لا يوجد لدينا تعليم جامعي بقدر ما هو ثانوي محسن حيث خريجي الجامعات فاقد تربوي عندما كانت جامعة الخرطوم في عز مجدها الفراشين والعاملين ينالهم حظا من التعليم بمخالطتهم طلابها اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا
كُل مشاكل السودان يُمكن تجميعها و قراءتها تحت عنوان واحد هو (حربُ الهُوِّية)، و بناءاً عليها (فحكومة الأمر الواقع أقدمت على اعتماد جزء من هوية السودان) و فرضه على الجميع…كون السودان دولة عربية اسلامية، و ما قامت الحروبات في المناطق التي لم تصل إليها منذ الاستقلال إلا لهذا السبب، و بذا تم تسليح القبائل العربية مباشرة لمواجهة القبائل غير العربية، في كردفان و دارفور و الشرق و النيل الأزرق و جنوب السودان من قبل، التعيين في الأمن العام من قبائل معينة فقط، هيئة القادة و الأركان في الجيش من مناطق معينة فقط، و هكذا، الخُطط الاستراتيجية في كل المجالات، المشروعات التنموية، نظام التعليم، المؤسسات العسكرية، الخدمة المدنية و الاقتصاد، الإعلام، …الخ هذه كلها و غيرها تأثَّرت مباشرة بـ (حربِ الهُوِّية)، و دائماً يُنْظَرُ إلى هذه الأشياء من زاوية (الديمغرافيا)…فمشروع الجزيرة على سبيل المثال من الزاوية الديمغرافية هو حاضن لكل الأعراق و الأجناس السودانية، و مواطن الجزيرة لا تعرف العُنصريةُ إليه طريقاً، و بالتالي تمَّ استهداف المشروع بالرغم من نجاحه و تدميره.
خطوات الإصلاح هي كما يلي:
– حسم أمر هوية السودان في دستور دائم.
– إعادة هيكلة الولايات (الرجوع إلى الأقاليم الست)
– إعتماد اقليمية (نظم التعليم) حتى الجامعات، على أن يحق لكل طالب من أي أقليم التقديم للالتحاق بأي جامعة إقليمية (و تظل جامعات الخرطوم القديمة مركزية).
– اعتماد إقليمية الشرطة و الأمن.
– إعتماد اقليمية الاعلام (و إنشاء قنوات اقليمية و إذاعات).
– إعتماد اللغات السودانية المختلفة و تطويرها ـ و ليس تدميرها.
– إعتماد اللغة الانجليزية كلغة رسمية في التعليم (إلغاء التعريب الإنقاذي).
الاخت بنت هباني هباك الله ثوب النصره و الحق يوم يفر الكل من الكل و يظهر الصادقين بصدقهم . ماذا ترجو منهم ؟ الم يقل يوم امس والي الخرطوم أنه تعلم السياسه من احمد هارون والي شمال كردفان. الم يتعلم الثاني من الاول قتل اهل دارفور ؟ الم يكونا معا مطلوبين لدى المحكمة الجنائيه ؟ هل يعرف اوكامبو من قبل، ان هارون كان استاذا لعبدالرحيم حسين؟ تلك منهجهم و مدارسهم تخرج اشكالهم . و ربنا يحفظ كل السودان .
April 27 · Edited ·
نجحت أبنتى أيناس فى شهادة الأساس بولاية الخرطوم ولأنها بنت عاية وأبنة موظف عادى فقد أحرزت مجموعاً عادياً (213) درجة ونحن سعيدون بهذا النجاح. أمّا المميزون أبناء المميزين فقد أحرزوا 279 درجة من مجموع 280 درجة – أى %99.6 وسيحرز رئيسهم 99.9 % وأحرزت بلادهم المرتبة الأخيرة بين بلدان العالم. المميزون هؤلاء هم نتاج سياسة التمييز (المدارس النموذجية بمرحلة الأساس) وسيستمر تمييزهم بقبولهم فى المدارس الثانوية النموذجية والكليات والجامعات النموذجية وسيكونون تلقائياً قادة مميزون ولن يقبلوا بالمساواة مع غير المميزين فيتوجه غير المميزين هؤلاء لحركات (العدل والمساواة) بحثاً عن العدل والمساواة فيستمر النزاع وتستمر مأساة البلاد, هل ترون ما أرى؟! … أننا نزرع بذور الشر ونتوقع ثمار الخير. عرَّف أحد العقلاء الغباء: بأن تعمل نفس العمل وبنفس الأسلوب مرتين وتتوقع نتائج مختلفة. التمييز فى نظامنا التعليمى المتدثر يعباءة المدارس النموذجية لا ينتج خيراً. لا نطالب بألغاء المدارس النموذجية ولكننا نطالب بجعل كل المدارس نموذجية وألغاء التمييز بكل أشكاله.
من صفحتى على الفيس بوك
لا تضيعوا صومكم ووقتكم في مجرد الرد علي أمثال ابو محمد.هؤلاء( اللهم إني صائم)
شكراً يا أمل هباني.. وأضيف ما يجب أن يهتم به التربويون والسياسيون والآباء.. المدارس – مثل خور عمر مثلاً وشبيهاتها – يتم اختيار المبرزين لسبب هو أقوى من كل ما ذكرت كاتبة العمود: لتفريخ كوادر وتدريبها منذ وقت مبكر لتنضم لركب التنظيم – هنا الخطورة. وأذكر أن قريباً لي – رغم “حلاوة” العرض بأن يقبلوا ابنه في خور عمر، رفض بشدة وقال كلمة (ما بقدر أكتبها تأدباً)!!!
دعونا نردد مع حميد .علي لسان السرةبت عوض الكريم..الاترا العوين الكبرو.كبرو مليسين ,,علمن يطير ان كان هو ماصلح عوج
انت يا امل فى اسر فى السودان يفتخروا بان ابنهم او بنتهم كانت الاول او الاولى على السودانز
الكلام ده صحى
أين العنصرية هنا؟ ربما تقصدين طبقية؟ كيف كان حال التعليم في مايو وقبل مايو، وكيف حاله الآن؟ اعتقد أنه الآن أفضل بكثير من زمان، رغم الانتقادات الحادة التي توجه إلى هذا التعليم…………..
كم كنت فخوراً حتى أقشعر بدني عندما قابلت شاباً يافعاً خريج كلية التجارة جامعة بربر، وهو يروي لي ملحمة حصوله على الزمالة الأمريكية من أول امتحان يجلس له!!!!
يعمل هذا الشاب الآن بقناة الجزيرة بقطر………….. هذا هو نظام التعليم الذي تسلطين عليه سهامك الطائشة………… في الصحافة التي تعملين بها هناك من تخرج في عهد الإنقاذ ممن أجاد الصحافة الكتابة ولمع فيها بطريقة أفضل ممن سبقه من صحافيي حقبة مايو وما قبلها كالأساتذة ضياء الدين بلال ومحمد عبد القادر ومالك طه وغيرهم ………………. اعتقد أن رسالتي وصلت…
مدرسة الإعتصام النموذجية بكسلا تقوم بتصنيف تلاميذ الصف الثالث بفرز المتفوقين 22 طالب من عدد 145 أي نسبة 15.1% من مجموع (3 فصول ) وتخصص لهم فصلا للمتفوقين وتقوم باستدعائهم أثناء الإجازة لدراسة منهج الصف الثالث كاملا استعدادا للدخول في المنافسة تشريفا للولاية و بمباركة إدارة تعليم كسلا وذلك خصما علي زملائهم من نفس الفرقة الذين يعاملون بدونية رغم انهن يخوضون نفس المنافسة ولكن لا يلقون الأٌ الفتات و تغلب روح حب الظهور السطحية لتهزم كل قواعد التربية و التعليم بتحطيم معنويات مجموعة الطلبة المصنفة بالقدرات العادية
فأين المسئولين من هذا العبث ؟؟
هل هي خراف تصدير و الآخرين للإستهلاك المحلي
أعوذ بالله من غضب الله
نتيجة الشهادة السودانية سياسية وبتوحيه من رئاسة الجمهورية والنتيجة طلعت مطبوخة زي نتيجة الانتخابات والدليل علي ذلك النتيجة طلعت بعد اضطلاع رئيس الجمهورية عليها
امل انتي الامل كلامك عين الحقيقة يا بنت هباني بعدين الكليات السياديه مثل الطب والهندسه مستحيلة وعصية علي الهامش كلام عجيب وغريب
لا فض فوك يا أمل هباني
لا تظلموا ثورة التعليم العالى لأنها فعلا كانت ثورة تعليمية حق وحقيقى .. فأرجوا يا استاذة أن تتريثى قليلا وتقارنى بين نظام التعليم فى السودان حاليا ونظام التعليم قبل الانقاذ .. وأذكرك فان الذكرى تنفع المؤمنين فدخول الجامعات فى السودان قبل الانقاذ كانت شبه مستحيلة لندرة الجامعان فى السودان وغرابة الطريقة التى كانت متبعة حينذاك فى القبول .. بل كانت الجامعات فى السودان تحسب على اصابع اليد الواحدة وبالتالى كان من المستحيل أن تقبل فيها الا النذر القليل من المتفوقين جدا .. أما الآن فسبحان الله لو سألت أي سائق ركشة أو غيرها عن مستوى تعليمه فيجيبك فورا بأنه خريج كلية كذاوكذا … فحين ذاك تستعدل فورا فى مقعدك لأنك أمام شخص ذو عقلية متعلمة وتتفاجأ بطريقة فهمه وادراكه فى الأمور .. وصدقينى جميع خريجى الجامعات فى السودان اذا اغتربوا فى دولة خليجية تستوعبهم الشركات فورا وينجحون فيها بابهار وتفوق وعلى سبيل المثال الأطباء والمهندسين رفعوا رؤوس السودانيين وبيضوها .. عفوا بدون كريمات التبييض !!! .. ولماذا هذا الحقد والكراهية على ثورة التعليم فى السودان فالحمد لله جميع شبابنا وشاباتنا اصبحوا متعلمين وجلهم من خريجى الجامعات .. عكس الذى كان يحصل فى الماضى .. كنا بعد قفل أبواب القبول بالضبة والمفتاح نتسول فى مصر لعل وعسى ان نجد بابا مفتوحا فى جامعاتها للقبول وهنا نشكر جمهورية مصر بأنها كانت ارحم من ذوى الأرحام فى تعليم أبناء الشعب السودانى بعد أن تلفظهم جامعاتهم فى السودان .. رحم الله امرؤا عرف قدر نفسه وقدر
لك التجلة ياجليلة وأعجب لأستفهامك الدهماء بمن أنهم كالأنعام يخاطبون بما
يجب على الدولة تدريس مادة للتربية الوطنية حتى لا تفرخ هذه المدارس انموذجا على شاكلة الانقاذيين وما شابههم .. اللهم اصلح حال هذا البلد التى ضاعت بين مخالب هؤلاء اللصوص
هل عندنا رئيس حتى نعاتب الوزير؟!!!!!!!!!
الأستاذة الفاضلة أمل…لك التحية و كل الود…
أظنك تقصدين…أن الوزارة تهتم فقط بالمدارس النموذجية…من ناحية معلمين…
و إمكانات…و نحوه…على حساب المدارس غير النموذجية…أليس كذلك؟
إن كان الأمر كذلك…فهذه مخالفة كبيرة…و جرم في حق الكثيرين…
أما حشد المتفوقين في مدرسة ما…فده موجود من زمااان…
من أيام وادي سيدنا…و حنتوب…و خور طقت…
ثم جاء نميري…وأضاف إليها…خور عمر…
و الدخول لكل هذه المدارس كان بالتفوق أولاً…
أتفق معك أن عزل المتفوقين عن غيرهم خطأ…و خطأ كبير…
ولهذا ألغيت المدارس التي ذكرتها…و لكن هاهي تعود بشكل آخر…
الصحيح هو معاملة كل المدارس بالتساوي في كل شي…من توزيع الطلاب…
و حتى توزيع الكراسي…و السبورات…و الطباشير…
الطالبة النابغة (أو الطالب)…تتفوق حتى لو درست في قطية…
و عندك مثالين في نتيجة هذا العام…
طريقة إدارة التعليم في السودان تحتاج ثورة عاااااااجلة ….من وضع السياسات والرؤى التعليمية حتى تأهيل الأساتذة والأستاذات وتحسين بيئة التعليم المدرسي والجامعي
أبصم بالعشرة على كلامك الفوق أستاذة أمل
2. مراجعة الحشو ( المنهج المدرسي ) من الأساس الى الثانوى .. والتدقيق فى الهدف من المادة وكيفية توصيلها للطالب .
3. اللغة لأن هنالك اخطأ حتى فى مقدمة الكتاب..
4. كلنا يعلم ان القرآن اصدق وخير دليل على شرح المنهج العلمى والمواد التى تدرس ولكن اتمنى ان يقتصر على الدراسات الاسلامية ، ولا يمكن أن احفظ آيه مقدمة لشرح مادة فيزياء أو كيميا أم جغرافيا .. لا يخلو كتاب دراسي من الايات القرانية الا الرياضيات .
5. تأهيل الاساتذة مهم لان هنالك معلمين لا يجيدون الشرح بل قراءة الدرس .
6. ملاحظة مراعاة الله والدقة فى التصحيح للشهادتين الاساس والثانوى وخاصة لطلاب الاقاليم.
هؤلاء درسوا علي حساب خزينة السودان وعلي حساب شعب السودان الان علموا ابنائهم فى ارقى المدارس والجامعات الدوليه فى ماليزيا واوربا وامريكا واجهلوا وغيبوا شعب كامل من التعليم هذه الحقيقه والماعندوش مايلزموش فى ستين داهيه لا تعليم لا علاج والمقابر قدامك تموت من غير علاج اطفال وامهات وينصحوا بأكل الضفادع وهو درس مجانى وقول مامون حميدة العيانين الكتار تجيبوهم من وين
والله كلام عين العقل واعجبتنى عباره
مدارس الحكومية التي تفخر بها الوزيرة (المدارس النموذجية) والتي ينتمي 99% من أوائل الشهادة السودانية في المدارس الحكومية لها..هي قمة التمييز العنصري والطبقي بين الطلاب، وهي بدعة من بدع الإنقاذ وسقطة تعليمية وتربوية.
بعدين زمان كان هنالك فصل بين المساقين الادبى والعلمى وتعلن النتيجه على الاول فى المساق العلمى ونظيره من المساق الادبى وكذلك الجالسين لاول مره
والملاحظه ان كل المتفوقين من البنات وين اولادنا الذين نعول عليهم فى اداره دفه هذه البلد مستقبلا والله حتقلبوها كلها نسوان
التحيه لكل الناجحين والمتفوقين بس اناشد وزيره التربيه والتعليم والقائمين على امر التعليم مراعاه المساواه بين الطلاب مافى حاجه اسمها نموذجيه وعاديه
واكيد الاسمنت وحده لايكون اساسا لبنيان حتى يتم خلطه بالرمله وكذلك التعليم المعلمين الكويسين كلهم فى المدارس النوذجيه ومادون ذلك تايهون بين المدارس الحكوميه والخاصه ويجب ان يكون التوزيع عادل عشان الكلام التحت ده
وتسربت شائعات أن أوائل الشهادة من تلك المدارس يرتب أمرهم قبل الجلوس للامتحان حتى يحسنوا من صورة المدارس الحكومية وتفوقها …
عاوزين عسكري انقلابي زي نميري يقوم بتأميم كل المدارس الخاصه وجعلها مدارس خكوميه وأن تكون المدارس طلابها وطالباتها من هم اقرب اليها مع التوسع في تغذية المدارس الطرفيه بالاثاث والمعدات والمعلمين وبلاش تفرقه واحسن للسودان طالب ثانوي فاهم ولا عشره جامعيين تسعه منهم من يسمون ابناء ميكي
تعقيب علي تعقيب الاخ عبدالرحمن علي وهو أن العساكر المسئولين عن أمن البلد هم من سيكونوا درعا ضد تنزلاق الوطن نحو الهاويه الفوضويه كما يحدث في الكثير من الافطار اقليميا عرب وافارقه والاحزاب لم تقدم منذ الاستقلال شيثا للسودان أما عساكر اليوم غهم مطية للاخوان الجبهجيه والرئيس كمبارس ينفذ سياساتهم وأمسكوا بعصب البلد الاقتصادي وكل المجالات اصبحت تجاره لهم فهل قدوم حكومه مدنيه مناسبا في الوقت الحالي وجنود الوطن هم من ابناء الوطن وعلي الاقل لن يسرقونا كما يفعل هولاء ماذا وجد عند عبود وماذا وجد عند نميري من املاك فالديمقراطيه لا تعي الذل والهوان والفوضي ونريد ذلك العسكري الذي يضمن لنا الوطن اولا ويعمل علي تسليم السلطه لابناء الوطن القادرين علي تحمل المسئوليه وليس للاحزاب
عاشت أمل هبانى أمل الأمة
نميرى منو الامم التعليم اصلا كم مدرسة خاصة كانت فى السودان وكانت المدارس الخاصة متركزة فى العاصمة وعلى سبيل المثال المدارس الخاصة فى امدرمان كانت الاحفاد وبيت الامانة وبابكر سرور نميرى هو من دمر التعليم والصحة السلم التعليمى بتاع نميرى هو سلم تدميرى هل يوجد منهج دراسى يتم تغيره فى اخر شهر من اجازة السنة يبدو عليك ماعصرت بداية الخراب ولاتنسوا حلايب سودانية
نعم هذه الحقيقة مستحيل شخص خارج نطاق الخاص او النموذجى انا يدخل ضمن الاوئل -فى الماضى وقبل ثورة البؤس كان الاوئل من الاقليم من الشرق او الجزيزة او دارفور حيث كان الطالب الفذ والكاتب والمساوة فى المدرس والمدرسة والعدل فى طريقة التصحيح؛صحيح انا ثورة التعليم ذادت عدد الجامعيين لكنهم للأسف مشوهيين !
يا امل هباني متى استقام الظل والعود اعوج ؟؟؟
ستكون الانقاذ قبح الله سيرتها هي اخر حكومة للنتاسلمين في مشارق الارض
فهم الفشل والفساد يمشي على قدمين
ولا فائدة ترجي منهم
وزعيمهم مطارد في كل الدول
هذه تالله هي الفتنة بعينها
اللهم بجاه هذه الايام المباركة عجل بزوالهم
الأستاذة الفاضلة أمل هباني
رمضان مبارك
هناك إخفاقات كثيرة حدثت حين تم الاعلان عن النتيجة وأذكر هنا أهم نقطة (سقطة) ان جاز التعبير …
تم اعلان النتيجة بهذه الصورة الفجة كما ذكرتي من أجل تجميل وجه النظام فقط وليس هناك أي علاقة بالجانب التربوي بل هناك عدم مراعاة للجانب النفسي للطالب النابغة والمتفوق بجهده …
بالله عليكم كيف تذاع النتيجة بهذه الصورة الظالمة لطلاب المساق العلمي (أحياء) و (هندسية) مع طلاب المساق الأدبي …
والمتابع الدقيق يرى أن هناك عدد (82) طالب من جملة الطلاب المائة الأوائل هم من المساق الأدبي وأحرزوا نسب كبيرةو(18) فقط من القسم العلمي (13) أحياء و(5)هندسية ..
معلوم لديكم أن هناك فرق شاسع بين المواد الممتحنة للمساق العلمي والمساق الأدبي وحتى الفصل بين طلاب القسم العلمي والأدبي تم خلال ثلاثة سنوات دراسية فكيف لكم أن تدمجوا هؤلاء مع أولئك حين تم إذاعة النتيجة…أليس هناك ظلم لطلاب المساق العلمي وكلنا يدرك صعوبة المواد العلمية (الفيزياء والكيمياء والأحياء) مقارنة مع المواد الأدبية …
السؤال الذي يطرح نفسه : لماذا لايتم الفصل بين المساقين (العلمي والأدبي) عند إذاعة النتيجة؟؟؟؟؟؟؟
إعلان نتيجة امتحان الشهادة ليس مسؤولية الوزيرة…والوزارة يجب أن تعامل الجميع على قدم المساواة.
لأ والغريب والمضحك والمبكي ان وزيرة التربية والتعليم ودت نتائج امتحانات
الشهاده السودانيه للرئيس الهارب عشان يعتمدها قبل اذاعتا ولا نعرف هل اعتماد
نتيجة امتحانات الشهادة السودانيه أو أى شهادة اخرى من ضمن واجبات الرئاسه ؟
يبدو أن من أشار علي وزيرة التربية والتعليم بأن تودى نتائج امتحانات الشهاده
السودانيه للرئيس لأعتمادها انما أراد أخراج الرئيس من حالة الرعب والخوف التي
يعيشها هذه الأيام بعد خلعة جوهانسبيرج والخوف والخلعه من مآلات هروبه المذل من
هناك والذى كان سببا في تهكم وسخرية العالم كله من السودان ورئيسه.
وطبعا لمآلات المقصوده هنا محليا هو ضعضعة وضعف وضع السفاح الارهابي بعد ان جلب العار والخزى لنفسه ولحزبه المؤتمر الواطي أولا والسودان ثانيه ما يدفع الطامعين في السلطه من استغلال حالة الضعف والهوان المذل التي يعيشها السفاح الارهابي للتخلص منه بطريقه او يأخرى فهم كلهم كلاب لاعهد ولا ميثاق ولا دين لهم وهم دوما علي استعداد ليع بعضهم للأخر في الداخل ولا مانع من بيعه للآخر حتى ولو كان اجنبيا وهو مايفسر حالة المليشيات والعصابات والبلطجيه التي يحتمي فيها كل مجرم من مجرمي الانقاذ فهناك مليشيات أولاد نافع ومليشيات اولاد علي عثمان ومليشيات صلاح قوش ومليشيات عوض الجاز الخ الخ الخ .
يلا زمن الخلاف ما كان في تعليم منظم ومؤسس كان طلب العلم حر تمشي اي مسجد او زاوية او ركن وتدرس ما تشاء وتخصص في ما تشاء يعني ممكن يوم ايكون في طلبة عمرهم 12 سنة عندهم ماجستير كههههه
*اذاعة الشهادة السودانية بهذا المهرجان الذي لم تعرف كل دول العالم
مثيلا له .
* احتفالات التخرج او بالاحري ( التهريج ) لطلاب الجامعات الذي يصاحبه
الطرب و الرقص و بهذه الصورة المزريةوالبعيدة كل البعد عن وقار العلم .
*احتفالات تخريج اطفال الروضة بهذه الصورة الفجة و السمجة .
كلها علي ما اظن محاولات لتشتيت الانظار بعيدا عن هذا التعليم المنهار
و التعويض النفسي عن هذا النقص .
و الكل يعرف ان لا علاقة بين خريج اليوم المحتفي به و خريج الامس في كل المجالات.
فى دوله مثل السودان يجب الاهتمام بامر
من لم ينجحوا ومعرفة ما هى المناطق التى احرزت اقل نسبة نجاح ورفدها بالموارد والمعلمين الاكفاء مع تخصيص حوافز لهم لو استدعى الامر بدلا عن التركيز على نفس المدارس عاما بعد اخر
التقييم الحقيقى يجب ان يركز على ارتفاع نسبة النجاح للمدرسه من عام الى اخر فهنالك مدارس ترتفع نسبة النجاح 5% فقط لكن بعد ان يبذل المعلمون فيها جهودا جباره واخرى تحرز 00ا% دون جهد يذكر
للاسف الكثير من النوابغ ما عادوا يحصلون على التعليم الذى يستحقونه بسبب هذه السياسات الغبيه والادهى ان الاقل دكاء يمكنهم الحصول على ما لا يستحقون بدفع المال
النتيجه ان السودان اولا يخسر الكفاءات الحقيقيه ويقوم على امره من هم دون المستوى فالطالب الدى لديه المال يمكنه دراسة الطب بمجموع اقل كثيرا من طالب متفوق نقص درجه واحده من المطلوب ولا يملك المال(وتحدث الكوارث) وثانيا تتعمق الطبقيه فى المجتمع كثيرا نتيجه لتحسن الوصع المادى بسبب التعليم لطبقه غنيه اصلا بينما لا تتمكن الطبقه الاقل من اللحاق بها ويؤدى دلك لعدم تطور ونمو البلد
قد يكون من الصعب الرجوع للزمن الجميل ولكن اتمنى على الاقل ان يكون هنالك نظام منح دراسيه تستهدف الطلبه المتفوقين فى مرحلة الاساس بجميع ولايات السودان ومن دوى الحاجه ومنحهم الفرصه للدراسه فى المدارس النمودجيه بالخرطوم ادا لم تكن هنالك نيه لانشاء مدارس نمدجيه بنفس المستوى بالاقاليم
اسفه الاخطاء الاملائيه بسبب مشكله فى لوحة المفاتيح
تحليل منطقي ويعكس الحقائق المخفية عن الشعب السوداني المخدوع .. في الحقيقة ليس هناك تعليم بل تجهيل حتى الطلاب الذين يلجون أبواب الجامعات تجدهم نصف أميين .. انتهى التعليم منذ أن ألغى الانتهازي سبدرات المرحلة المتوسطة ومنذ
أن غيروا المناهج القديمة واستبدلوها بمناهج هلامية عبارة عن حشو فقط ..
شكرا لك أستاذة أمل هباني .. والمزيد من المقالات عن التعليم العام والعالي
فالتعليم أساس نهضة الدول … ولن ينصلح حال التعليم الا بزوال الطغمة الحاكمة ..
هذا كلام مجرد للمعارضه فقط والظهور ليس الا وهو كلام مكرر ولايحمل اى مضمون والتعليم فى كل العالم اصبح مادى وتكاليفه اصبحت باهظه جدا والوزيره غير مكلفه ان تتبناء افكار السيده امل هبانى
التعليم في السودان متخلف في كل المناحي بييه متخلفة للغاية ؟؟؟ فصول مكتظة بأطفال جوعي يقف أمامهم أستاذ مرعب يهددهم بالضرب جبرته الظروف علي مهنة لا يفي عايدها بأبسط متطلبات الحياة ؟؟؟ مهمته حشوهم بمعلومات جافة مفيدة وغير مفيدة لا تناسب أعمارهم ليحفظوها ويتقيوها في ورقة الامتحان ليتم تصنيفهم بذكي متفوق وبليد وما نافع ؟؟؟ مقررات عقيمة غير مدروسة مواكبة بها معلومات هلامية وغير مفيدة ولا تتناسب ظروف السودان واحتياجاته أي غير وطنية وهكذا الحال حتي المرحلة الجامعية حيث رعب التسقيط والفصل ؟؟؟ وتتفاخر الجامعات السودانية بأنها تفصل 75% من الملتحقين بها حفاظا علي المستوي ؟؟؟ وإذا كانت العبرة بالنتيجة وتعليمنا عال العال
فأين نتيجة تعليمنا الذي يتفاخر به السذج وعديمي الوطنية ؟؟؟ نتيجة تعليم الامريكان والروس والصينيين أنهم وصلوا القمر ونتيجة تعليمنا منذ أن رفعنا علم استقلالنا لم نتقدم خطوة واحدة ودمرنا ما تكرم علينا به المستعمر ؟ اليس كل.هذا الفشل بسبب متعلمينا وقادتنا الأفاضل. وهم نتاج نظام تعليمنا ؟؟؟ والتعليم لا يمكن فصله عن بقية تركيبة الدولة ؟؟؟ فإذا كانت حكومتنا مكونة من عصابة لصوص جل همهم ملأ كروشهم ويقودهم لص سفاح مطارد دوليا فلا يمكن أن نتوقع أن يكون لنا تعليم وطني به مقررات ونظم تعليم مفصلة بدراسة لتعمل في تطوير السودانِ ؟ نظام يحترم كل طفل وشاب ويعتبره ثروة قومية يجب المحافظة عليها ورعايتهم وتشريبهم حب الوطن والعمل علي رفعته بكل تفاني وإخلاص؟ أتوقع أن يكون رأي غريب وعجيب وصادم للكثيرين فارجوا المعزره ؟؟؟
عندما جاءت الانقاذ بدمج المرحلتين قلنا ان هذا النهج لا يستقيم تربويا وتعليما وله انعكاسات خطيرة على سلوكيات الطلاب لانه وبالرجوع لعلم نفس النمو نجد ان حاجيات ودوافع هذه السنين مختلفة وهو ما احدث ربكة لا يمكن معالجتها
ثم تمييز الطلاب هذا بليد وهذا متفوق فهو تقسيم غير تربوي لانه وفق اخدث النظريات التي تقول الذكاءات ثمانية وما الذكاء الذي تعكسه هذه النايجة بوضعها الحالي الا هو ذكاء واحد فاين قياس الذكاءات الاخرى
ولذلك سوءات الانقاذ في مجال التعليم لا تحصى ولا تعد وان العملية اصبحت بزنس في التعليم والصحة ولقد سكتنا عن كل شيء اما ان نسكت عن التعليم والصحة فهذا شيءمعيب بالنسبة لكل سوداني غيور
ما شاء الله نحن دائما في الخمسة مراكز الاولي في اي حاجه و ده فخر لي السيد عمر البشير . شكرا لك يا البشير علي احرازنا المراكز المتدقه في الفشل .
المركز الثالث في الفساد
المركز الرابع في الدول المصدرة اللاجئين
المركز التاني في افقر دولة عربية
المركز الثالث و الثلاثون في افقر دولة عالميا
المركز المئة و اربعون من حيت الامن و الامان
المركز التاني في اسؤأ شركات طيران العالم
الترتيب الواحد بعد المئة في ترتيب جيوش العالم
و نعتبر الاسوء عالميا من حيث الاقتصاد و ممارسة نشاطات الاعمال
علمو النشأ علم تستبين به سبل الحياة وقبل العلم اخلاقة اين هو اللعليم واين هي الاخلاق ومرحلة الاساس هي اهم واخطر مراحل التعليم لانها تتشكل فيها شخصية الطفل ناهيك عن التعليم في مراحله الثانوية والجامعية حيث العنف الطلابي وحث ولا حرج بكل اسف لا يوجد لدينا تعليم جامعي بقدر ما هو ثانوي محسن حيث خريجي الجامعات فاقد تربوي عندما كانت جامعة الخرطوم في عز مجدها الفراشين والعاملين ينالهم حظا من التعليم بمخالطتهم طلابها اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا
كُل مشاكل السودان يُمكن تجميعها و قراءتها تحت عنوان واحد هو (حربُ الهُوِّية)، و بناءاً عليها (فحكومة الأمر الواقع أقدمت على اعتماد جزء من هوية السودان) و فرضه على الجميع…كون السودان دولة عربية اسلامية، و ما قامت الحروبات في المناطق التي لم تصل إليها منذ الاستقلال إلا لهذا السبب، و بذا تم تسليح القبائل العربية مباشرة لمواجهة القبائل غير العربية، في كردفان و دارفور و الشرق و النيل الأزرق و جنوب السودان من قبل، التعيين في الأمن العام من قبائل معينة فقط، هيئة القادة و الأركان في الجيش من مناطق معينة فقط، و هكذا، الخُطط الاستراتيجية في كل المجالات، المشروعات التنموية، نظام التعليم، المؤسسات العسكرية، الخدمة المدنية و الاقتصاد، الإعلام، …الخ هذه كلها و غيرها تأثَّرت مباشرة بـ (حربِ الهُوِّية)، و دائماً يُنْظَرُ إلى هذه الأشياء من زاوية (الديمغرافيا)…فمشروع الجزيرة على سبيل المثال من الزاوية الديمغرافية هو حاضن لكل الأعراق و الأجناس السودانية، و مواطن الجزيرة لا تعرف العُنصريةُ إليه طريقاً، و بالتالي تمَّ استهداف المشروع بالرغم من نجاحه و تدميره.
خطوات الإصلاح هي كما يلي:
– حسم أمر هوية السودان في دستور دائم.
– إعادة هيكلة الولايات (الرجوع إلى الأقاليم الست)
– إعتماد اقليمية (نظم التعليم) حتى الجامعات، على أن يحق لكل طالب من أي أقليم التقديم للالتحاق بأي جامعة إقليمية (و تظل جامعات الخرطوم القديمة مركزية).
– اعتماد إقليمية الشرطة و الأمن.
– إعتماد اقليمية الاعلام (و إنشاء قنوات اقليمية و إذاعات).
– إعتماد اللغات السودانية المختلفة و تطويرها ـ و ليس تدميرها.
– إعتماد اللغة الانجليزية كلغة رسمية في التعليم (إلغاء التعريب الإنقاذي).
الاخت بنت هباني هباك الله ثوب النصره و الحق يوم يفر الكل من الكل و يظهر الصادقين بصدقهم . ماذا ترجو منهم ؟ الم يقل يوم امس والي الخرطوم أنه تعلم السياسه من احمد هارون والي شمال كردفان. الم يتعلم الثاني من الاول قتل اهل دارفور ؟ الم يكونا معا مطلوبين لدى المحكمة الجنائيه ؟ هل يعرف اوكامبو من قبل، ان هارون كان استاذا لعبدالرحيم حسين؟ تلك منهجهم و مدارسهم تخرج اشكالهم . و ربنا يحفظ كل السودان .
April 27 · Edited ·
نجحت أبنتى أيناس فى شهادة الأساس بولاية الخرطوم ولأنها بنت عاية وأبنة موظف عادى فقد أحرزت مجموعاً عادياً (213) درجة ونحن سعيدون بهذا النجاح. أمّا المميزون أبناء المميزين فقد أحرزوا 279 درجة من مجموع 280 درجة – أى %99.6 وسيحرز رئيسهم 99.9 % وأحرزت بلادهم المرتبة الأخيرة بين بلدان العالم. المميزون هؤلاء هم نتاج سياسة التمييز (المدارس النموذجية بمرحلة الأساس) وسيستمر تمييزهم بقبولهم فى المدارس الثانوية النموذجية والكليات والجامعات النموذجية وسيكونون تلقائياً قادة مميزون ولن يقبلوا بالمساواة مع غير المميزين فيتوجه غير المميزين هؤلاء لحركات (العدل والمساواة) بحثاً عن العدل والمساواة فيستمر النزاع وتستمر مأساة البلاد, هل ترون ما أرى؟! … أننا نزرع بذور الشر ونتوقع ثمار الخير. عرَّف أحد العقلاء الغباء: بأن تعمل نفس العمل وبنفس الأسلوب مرتين وتتوقع نتائج مختلفة. التمييز فى نظامنا التعليمى المتدثر يعباءة المدارس النموذجية لا ينتج خيراً. لا نطالب بألغاء المدارس النموذجية ولكننا نطالب بجعل كل المدارس نموذجية وألغاء التمييز بكل أشكاله.
من صفحتى على الفيس بوك
لا تضيعوا صومكم ووقتكم في مجرد الرد علي أمثال ابو محمد.هؤلاء( اللهم إني صائم)
شكراً يا أمل هباني.. وأضيف ما يجب أن يهتم به التربويون والسياسيون والآباء.. المدارس – مثل خور عمر مثلاً وشبيهاتها – يتم اختيار المبرزين لسبب هو أقوى من كل ما ذكرت كاتبة العمود: لتفريخ كوادر وتدريبها منذ وقت مبكر لتنضم لركب التنظيم – هنا الخطورة. وأذكر أن قريباً لي – رغم “حلاوة” العرض بأن يقبلوا ابنه في خور عمر، رفض بشدة وقال كلمة (ما بقدر أكتبها تأدباً)!!!
دعونا نردد مع حميد .علي لسان السرةبت عوض الكريم..الاترا العوين الكبرو.كبرو مليسين ,,علمن يطير ان كان هو ماصلح عوج
انت يا امل فى اسر فى السودان يفتخروا بان ابنهم او بنتهم كانت الاول او الاولى على السودانز
الكلام ده صحى
أين العنصرية هنا؟ ربما تقصدين طبقية؟ كيف كان حال التعليم في مايو وقبل مايو، وكيف حاله الآن؟ اعتقد أنه الآن أفضل بكثير من زمان، رغم الانتقادات الحادة التي توجه إلى هذا التعليم…………..
كم كنت فخوراً حتى أقشعر بدني عندما قابلت شاباً يافعاً خريج كلية التجارة جامعة بربر، وهو يروي لي ملحمة حصوله على الزمالة الأمريكية من أول امتحان يجلس له!!!!
يعمل هذا الشاب الآن بقناة الجزيرة بقطر………….. هذا هو نظام التعليم الذي تسلطين عليه سهامك الطائشة………… في الصحافة التي تعملين بها هناك من تخرج في عهد الإنقاذ ممن أجاد الصحافة الكتابة ولمع فيها بطريقة أفضل ممن سبقه من صحافيي حقبة مايو وما قبلها كالأساتذة ضياء الدين بلال ومحمد عبد القادر ومالك طه وغيرهم ………………. اعتقد أن رسالتي وصلت…
مدرسة الإعتصام النموذجية بكسلا تقوم بتصنيف تلاميذ الصف الثالث بفرز المتفوقين 22 طالب من عدد 145 أي نسبة 15.1% من مجموع (3 فصول ) وتخصص لهم فصلا للمتفوقين وتقوم باستدعائهم أثناء الإجازة لدراسة منهج الصف الثالث كاملا استعدادا للدخول في المنافسة تشريفا للولاية و بمباركة إدارة تعليم كسلا وذلك خصما علي زملائهم من نفس الفرقة الذين يعاملون بدونية رغم انهن يخوضون نفس المنافسة ولكن لا يلقون الأٌ الفتات و تغلب روح حب الظهور السطحية لتهزم كل قواعد التربية و التعليم بتحطيم معنويات مجموعة الطلبة المصنفة بالقدرات العادية
فأين المسئولين من هذا العبث ؟؟
هل هي خراف تصدير و الآخرين للإستهلاك المحلي
أعوذ بالله من غضب الله
نتيجة الشهادة السودانية سياسية وبتوحيه من رئاسة الجمهورية والنتيجة طلعت مطبوخة زي نتيجة الانتخابات والدليل علي ذلك النتيجة طلعت بعد اضطلاع رئيس الجمهورية عليها
امل انتي الامل كلامك عين الحقيقة يا بنت هباني بعدين الكليات السياديه مثل الطب والهندسه مستحيلة وعصية علي الهامش كلام عجيب وغريب
لا فض فوك يا أمل هباني
لا تظلموا ثورة التعليم العالى لأنها فعلا كانت ثورة تعليمية حق وحقيقى .. فأرجوا يا استاذة أن تتريثى قليلا وتقارنى بين نظام التعليم فى السودان حاليا ونظام التعليم قبل الانقاذ .. وأذكرك فان الذكرى تنفع المؤمنين فدخول الجامعات فى السودان قبل الانقاذ كانت شبه مستحيلة لندرة الجامعان فى السودان وغرابة الطريقة التى كانت متبعة حينذاك فى القبول .. بل كانت الجامعات فى السودان تحسب على اصابع اليد الواحدة وبالتالى كان من المستحيل أن تقبل فيها الا النذر القليل من المتفوقين جدا .. أما الآن فسبحان الله لو سألت أي سائق ركشة أو غيرها عن مستوى تعليمه فيجيبك فورا بأنه خريج كلية كذاوكذا … فحين ذاك تستعدل فورا فى مقعدك لأنك أمام شخص ذو عقلية متعلمة وتتفاجأ بطريقة فهمه وادراكه فى الأمور .. وصدقينى جميع خريجى الجامعات فى السودان اذا اغتربوا فى دولة خليجية تستوعبهم الشركات فورا وينجحون فيها بابهار وتفوق وعلى سبيل المثال الأطباء والمهندسين رفعوا رؤوس السودانيين وبيضوها .. عفوا بدون كريمات التبييض !!! .. ولماذا هذا الحقد والكراهية على ثورة التعليم فى السودان فالحمد لله جميع شبابنا وشاباتنا اصبحوا متعلمين وجلهم من خريجى الجامعات .. عكس الذى كان يحصل فى الماضى .. كنا بعد قفل أبواب القبول بالضبة والمفتاح نتسول فى مصر لعل وعسى ان نجد بابا مفتوحا فى جامعاتها للقبول وهنا نشكر جمهورية مصر بأنها كانت ارحم من ذوى الأرحام فى تعليم أبناء الشعب السودانى بعد أن تلفظهم جامعاتهم فى السودان .. رحم الله امرؤا عرف قدر نفسه وقدر
لك التجلة ياجليلة وأعجب لأستفهامك الدهماء بمن أنهم كالأنعام يخاطبون بما
يجب على الدولة تدريس مادة للتربية الوطنية حتى لا تفرخ هذه المدارس انموذجا على شاكلة الانقاذيين وما شابههم .. اللهم اصلح حال هذا البلد التى ضاعت بين مخالب هؤلاء اللصوص
هل عندنا رئيس حتى نعاتب الوزير؟!!!!!!!!!
الأستاذة الفاضلة أمل…لك التحية و كل الود…
أظنك تقصدين…أن الوزارة تهتم فقط بالمدارس النموذجية…من ناحية معلمين…
و إمكانات…و نحوه…على حساب المدارس غير النموذجية…أليس كذلك؟
إن كان الأمر كذلك…فهذه مخالفة كبيرة…و جرم في حق الكثيرين…
أما حشد المتفوقين في مدرسة ما…فده موجود من زمااان…
من أيام وادي سيدنا…و حنتوب…و خور طقت…
ثم جاء نميري…وأضاف إليها…خور عمر…
و الدخول لكل هذه المدارس كان بالتفوق أولاً…
أتفق معك أن عزل المتفوقين عن غيرهم خطأ…و خطأ كبير…
ولهذا ألغيت المدارس التي ذكرتها…و لكن هاهي تعود بشكل آخر…
الصحيح هو معاملة كل المدارس بالتساوي في كل شي…من توزيع الطلاب…
و حتى توزيع الكراسي…و السبورات…و الطباشير…
الطالبة النابغة (أو الطالب)…تتفوق حتى لو درست في قطية…
و عندك مثالين في نتيجة هذا العام…
طريقة إدارة التعليم في السودان تحتاج ثورة عاااااااجلة ….من وضع السياسات والرؤى التعليمية حتى تأهيل الأساتذة والأستاذات وتحسين بيئة التعليم المدرسي والجامعي
أبصم بالعشرة على كلامك الفوق أستاذة أمل
2. مراجعة الحشو ( المنهج المدرسي ) من الأساس الى الثانوى .. والتدقيق فى الهدف من المادة وكيفية توصيلها للطالب .
3. اللغة لأن هنالك اخطأ حتى فى مقدمة الكتاب..
4. كلنا يعلم ان القرآن اصدق وخير دليل على شرح المنهج العلمى والمواد التى تدرس ولكن اتمنى ان يقتصر على الدراسات الاسلامية ، ولا يمكن أن احفظ آيه مقدمة لشرح مادة فيزياء أو كيميا أم جغرافيا .. لا يخلو كتاب دراسي من الايات القرانية الا الرياضيات .
5. تأهيل الاساتذة مهم لان هنالك معلمين لا يجيدون الشرح بل قراءة الدرس .
6. ملاحظة مراعاة الله والدقة فى التصحيح للشهادتين الاساس والثانوى وخاصة لطلاب الاقاليم.
هؤلاء درسوا علي حساب خزينة السودان وعلي حساب شعب السودان الان علموا ابنائهم فى ارقى المدارس والجامعات الدوليه فى ماليزيا واوربا وامريكا واجهلوا وغيبوا شعب كامل من التعليم هذه الحقيقه والماعندوش مايلزموش فى ستين داهيه لا تعليم لا علاج والمقابر قدامك تموت من غير علاج اطفال وامهات وينصحوا بأكل الضفادع وهو درس مجانى وقول مامون حميدة العيانين الكتار تجيبوهم من وين
والله كلام عين العقل واعجبتنى عباره
مدارس الحكومية التي تفخر بها الوزيرة (المدارس النموذجية) والتي ينتمي 99% من أوائل الشهادة السودانية في المدارس الحكومية لها..هي قمة التمييز العنصري والطبقي بين الطلاب، وهي بدعة من بدع الإنقاذ وسقطة تعليمية وتربوية.
بعدين زمان كان هنالك فصل بين المساقين الادبى والعلمى وتعلن النتيجه على الاول فى المساق العلمى ونظيره من المساق الادبى وكذلك الجالسين لاول مره
والملاحظه ان كل المتفوقين من البنات وين اولادنا الذين نعول عليهم فى اداره دفه هذه البلد مستقبلا والله حتقلبوها كلها نسوان
التحيه لكل الناجحين والمتفوقين بس اناشد وزيره التربيه والتعليم والقائمين على امر التعليم مراعاه المساواه بين الطلاب مافى حاجه اسمها نموذجيه وعاديه
واكيد الاسمنت وحده لايكون اساسا لبنيان حتى يتم خلطه بالرمله وكذلك التعليم المعلمين الكويسين كلهم فى المدارس النوذجيه ومادون ذلك تايهون بين المدارس الحكوميه والخاصه ويجب ان يكون التوزيع عادل عشان الكلام التحت ده
وتسربت شائعات أن أوائل الشهادة من تلك المدارس يرتب أمرهم قبل الجلوس للامتحان حتى يحسنوا من صورة المدارس الحكومية وتفوقها …
عاوزين عسكري انقلابي زي نميري يقوم بتأميم كل المدارس الخاصه وجعلها مدارس خكوميه وأن تكون المدارس طلابها وطالباتها من هم اقرب اليها مع التوسع في تغذية المدارس الطرفيه بالاثاث والمعدات والمعلمين وبلاش تفرقه واحسن للسودان طالب ثانوي فاهم ولا عشره جامعيين تسعه منهم من يسمون ابناء ميكي
تعقيب علي تعقيب الاخ عبدالرحمن علي وهو أن العساكر المسئولين عن أمن البلد هم من سيكونوا درعا ضد تنزلاق الوطن نحو الهاويه الفوضويه كما يحدث في الكثير من الافطار اقليميا عرب وافارقه والاحزاب لم تقدم منذ الاستقلال شيثا للسودان أما عساكر اليوم غهم مطية للاخوان الجبهجيه والرئيس كمبارس ينفذ سياساتهم وأمسكوا بعصب البلد الاقتصادي وكل المجالات اصبحت تجاره لهم فهل قدوم حكومه مدنيه مناسبا في الوقت الحالي وجنود الوطن هم من ابناء الوطن وعلي الاقل لن يسرقونا كما يفعل هولاء ماذا وجد عند عبود وماذا وجد عند نميري من املاك فالديمقراطيه لا تعي الذل والهوان والفوضي ونريد ذلك العسكري الذي يضمن لنا الوطن اولا ويعمل علي تسليم السلطه لابناء الوطن القادرين علي تحمل المسئوليه وليس للاحزاب
عاشت أمل هبانى أمل الأمة
نميرى منو الامم التعليم اصلا كم مدرسة خاصة كانت فى السودان وكانت المدارس الخاصة متركزة فى العاصمة وعلى سبيل المثال المدارس الخاصة فى امدرمان كانت الاحفاد وبيت الامانة وبابكر سرور نميرى هو من دمر التعليم والصحة السلم التعليمى بتاع نميرى هو سلم تدميرى هل يوجد منهج دراسى يتم تغيره فى اخر شهر من اجازة السنة يبدو عليك ماعصرت بداية الخراب ولاتنسوا حلايب سودانية
نعم هذه الحقيقة مستحيل شخص خارج نطاق الخاص او النموذجى انا يدخل ضمن الاوئل -فى الماضى وقبل ثورة البؤس كان الاوئل من الاقليم من الشرق او الجزيزة او دارفور حيث كان الطالب الفذ والكاتب والمساوة فى المدرس والمدرسة والعدل فى طريقة التصحيح؛صحيح انا ثورة التعليم ذادت عدد الجامعيين لكنهم للأسف مشوهيين !
التعليمي طبقي ويدعمه الاثرياء بتحصيل ابنائهم في الخارج امريكا بريطانيا.
المستقبل هو احتكار التخطيط لابناء الطبقة خدمة للطبقة.
معارف محرمة في المنهج التعليمي:
الموسيقي, المسرح, الفلسفة, الرسم.
وهي علوم الخيال والابداع.
لان الابداع بدعة وكل بدعة في النار. عشان كدا لا تستغرب خريج الطب ينضم لداعش. او يكرس حياته لمشروع سياسي بائس ومدمر.
وعادي تجد الحفظة يتفوقون طالما الامر امر حفظ. ولكنهم صفر من جهة الخيال. لهذا فر المبدعان هشام النور ومازن مصطفي من الطب كما يفر الصحيح من الجرب.
هذه هي الحقيقة، شهادة الاثاث تطبخ على رغبة بعض المدارس الخاصة يجيبوا لك قائمة ويقولو لك يا بتاع الحاسوب
دخل الاسماء ديل في العشرة الأوائل، والكلام ده انا مسئول منه بالذات بالجزيرة لاني بعرف الشخص المتعاقدين معه ولامن رفض ذهبوا لاستاذه بجامعة الجزيرة ونفذ لهم رغبتهم والموضوع انكشف وعمل ضجة بالمجلس التشريعي الولائي آنذاك، أما مايخص ولاية الخرطوم لايستطيع شخص ان يتصور ما يحصل في النتائج الا رب العالمين لانهم شياطين إنس وعلى ذلك قس الشهادة السودانية.وياريت تكون في لجنة مستقلة لمراجعة من يريد مراجعة مواده بالشهادة السودانية. عشان كده في الجامعة ظاهرين من اول سمستر كتااااار منهم بكونوا في زيل القائمة شفناهم باعييننا.