قرار رئاسي بتصفية وخصخصة «18» شركة وهيئة حكومية
الخرطوم : اصدر الرئيس عمر البشير، قرارا بالتصرف في شركات وهيئات حكومية شمل خصخصة «13» شركة وهيئة و تصفية «5» شركات .
وبموجب القرار تمت خصخصة، شركة افاميد للصناعات الطبية المحدودة، مصنع سكر حلفا، مصنع سكر سنار ، مسلخ الكدرو، الهيئة العامة لأعمال الري والحفريات، الشركة السودانية الكويتية للفنادق والوحدات التابعة لها، شركة ارتقاء للتنمية المحدودة، شركة البيع بالتقسيط،شركة الموانئ الهندسية ، شركة المهاجر للخدمات المالي، شركة المهاجر للصرافة المحدودة، شركة انهار للإنتاج التلفزيوني والإعلامي، و شركة المهاجر العالمية للاستثمار.
وشملت الشركات التي تمت تصفيتها ، شركة أفنان للصوتيات والمرئيات، شركة القوار السودانية ،شركة العون الخيرية، شركة ميقات للاستثمار والخدمات المحدودة، وشركة الثنايا للخدمات المحدودة.
وقال رئيس اللجنة الفنية للتصرف في مرافق القطاع العام، عبد الرحمن نور الدين مصطفي، ان الهدف من القرار توسيع مواعين الملكية الخاصة وتشجيع القطاع الخاص، بجانب أن القطاع الخاص يستخدم الموارد بشكل أفضل،اضافة الى أن المنافسة الحقيقية بين الشركات لصالح المستهلك والاقتصاد القومي و لتنمية سوق الأوراق المالية،وإيقاف النزيف في ميزانية الدولة،.
الصحافة
ماذا تبقي ولم يبع بعد؟ لم تجلب الخصصة لأهلنا سوي الفقر والجوع…. ((قال عليه الصلاة والسلام: دخلت امرأة النار في هرة, فقيل: لا أنت أطعمتنيها, ولا سقيتها, ولا أنت أرسلتيها تأكل من خشاش الأرض)) هذه الهرة وحدها تسبب دخول النار, فما قولك فيما فوق الهرة؟…….لكن ليعد كل منا اجابة للعليم الخبير لكل ما يفعل في هذه الفانية والله المستعان
مصنع سكر حلفا ومصنع سكر سنار مصانع ذات قيمة مادية صغيرة جدا مقارنة مع قيمة حجم المشاريع الزراعية التابعة لها وبذلك فان خصخصتهما سوف تجعل المزارعين اصحاب الاصول ذات القيمة العالية فى رحمة اصحاب المصانع ذوى الاصول الصغيرة جدا-يعنى الانجليز لم يصلوا لهذا المستوى من التدنى فى الادارة والخدمات
ده اسمو ( خم الرماد )
سبحانه الله . اتزكر فى فتره من الفترات مصنع سكر حلفا كان له انتاج ضخم لدرجه التصدير. لكن سوء الادارات التى مرت على المصنع هى التى دمرت المصنع.نهبوا من ثروات حلفا ما نهبوا. و اصبج المواطن فى المنطقه لا حولا و لا قوه له.حتى المنشات التابعه للاهالى استولت عليها الحكومه عنوه منها مطاحن خلال حلفا التى انشيت من جهد الجلفاوين.ربنا يكون فى عون المواطن
شركة البيع بالتقسيط،شركة الموانئ الهندسية ، شركة المهاجر للخدمات المالي، شركة المهاجر للصرافة المحدودة، شركة انهار للإنتاج التلفزيوني والإعلامي، و شركة المهاجر العالمية للاستثمار.
الفوق ديل تمومة جرتق عشان تخففو اثر بيع مصنع سكر حلفا، مصنع سكر سنار ، مسلخ الكدرو، الهيئة العامة لأعمال الري والحفريات، الشركة السودانية الكويتية للفنادق والوحدات التابعة لها،
هؤلاء الأنجاس لن يتورعوا في بيع كل ممتلكات الوطن ولهف ما تبقى من الأصول الوطنية ، خاصة أنهم يشعروا بإقتراب موعدهم .
ولله بافي فقط خصخصة الشعب السوداني ده اذا ماخصونا وانحنا ماجايبن خبر
الحرامي لا يشبع والديان لا يموت ،لقد درست الاقتصاد وكان مشروع تخصصي عام 2002 باسم الخصخصة في السودان بين النظر يه والتطبيق وبد بحث مضني بين الكتب والمراجع والمقالات توصلت النتائج ان الخصخصة في السودان ليست هي بالخصخصة المعروفة لدى علماء الاقتصاد وعامة الناس بل هي المقصود منها التخصيص هذه الموارد والشركات والهيئات التي يتم التخلص منها لأشخاص معينين ويتم ذلك في الظلام وبالاتفاق مع هؤلاء الاشخاص اصحاب الحظوه وهم من داخل الحوش الحزبي او الأسري ،ويتم بيعها بثمن بخس ،فهل تعلم ان مصانع الأسمنت في عطبره وربك وكذلك ضباغة الجلود وغيرها من المملوكات الوطنيه بيعت بأقل من دخلها السنوي ،فهؤلاء ورثوا هذا البلد وعلموا ان اصحاب الورث الحقيقين في نوم عميق فمنهم من هاجر ومنهم من ينتظر ولا احد يحرك ساكنا يا بلادي فلك الله يا بلادي .!
حسبي الله و نعم الوكيل ..
اصبحت حكومة بلا اصول .. والله دي افشل حكومة على وجه الارض .. ونحن نعاااااااااااااااااااااين !!
اللهم يا مالك الملك ارينا فيهم قدرتك عااااااااااااااجلا و ليس اجلا” !!
الان نقول صفارة نهاية السودان وهذه كلمة حقيقية فطالما البيع (الخصخصة) حيكون لأغنياء الثراء الحرام والذين تكونت فلوسهم وكروشهم من لحم ودم المواطن وخاصة وبأمر جمهورى من الحرامى الكبير الذى لا يخاف الله ولا عقابه (البشير) فيتم التمكين أى البيع بحجة الخسارة خصوصا العظام الكبيرة(مصنع سكر حلفا ومصنع سكر غرب سنار). الان على كل الشعب قراءة الفاتحة على السودان ونستاهل أن يبيعنا نحن البشير فى السوق لأنه نحن السبب بسكوتنا وجبننا وخوفنا من الموت على أياديهم ولكن لو كان أيماننا قوى بالله لوقفنا أمام الحرامية وقلنا لا لا لا وليمت من يمت وتتنتصر البقية لتعيش حرة من غيرمذلة هؤلاء الأوغاد. لا بد من تفعيل ماوقع عليه فى كمبالا على أرض الواقع لأقتلاع هؤلاء الحرامية على وجه السرعة.
وين شركات الامن والجيش؟
يا واطي
يا حرامي
اكيد سوف تباع بتراب القروش لتماسيح المؤتمر الوطني ويتم تشريد العاملين
زي اكل الحمير في النجيلة، لا الحمير بتشبع ولا النجيلة بتكمل، لكن للاسف النجيلة كملت.
الزول دا والمافيا بتاعتو حالفين يسرقو لحدي اخر شبر وكنبة ودرج من اموال الشعب الميت دا حسبنا الله ونعم الوكيل السرقة بقت امر عادي جدا والفساد امر عادي جدا والقتل امر عادي جدا والقبلية والعنصرية الخ الخ الخ وا اسفي علي بنو وطني يتصارعون في هل نفصل الدولة من الدين ام نقطع راس البقرة لتسلم الجرة ااااااااااخ يا وجعي
حقو بدل ما نقول جمهورية السودان الدمقراطية ** نقول: شركة السودان المؤتمرية المحدودة
لم يتبق لكم سوى بيع الشعب الفضل فى سوق النخاسة لرتق الميزانية العاجزة .. و من دقنو فتلو .
هذا الشعب يستأهل اكتر من كدا .لأنه شعب مدعاه للسخريه .والضحك شعب شايف وعارف انو بسرقو فيهو وساكت ببيعو فيهو وساكت. .شعب ذي دا مش استأهل…يا خوفي من المغطي.والماعارفنو.
كيف تباع مصنع سكر حلفا الجديدة والذي أصلاً كان تابع لقانون الهجرة لإعاشة الحلفاويين والتي تحتل مساحة ( 4 ) من قرى الإسكان وهي القرية 17 ، 27 ، 28 ، 29
بسم الله الرحمن الرحيم(ان الله يدخل الذين امنوا وعملوا الصالحات جنات تجرى من تحتها الانهار واللذين كفروايتمتعون وياكلون كما تاكل الانعام والنار مثوى لهم)صدق الله العظيم