هالة عبد الحليم : بعد مصالحة الترابي والمهدي تعرضت لمضايقات من السلطات حتى شرطة مكافحة المخدرات أوقفونى فى الشارع وفتشوا سيارتى.

كشفت الأستاذة هالة عبدالحليم رئيس حركة حق أن الصلح بين السيدين «المهدي والترابي» هو دليل على استجابة الرجلين لمطالب ومطامح الجيل الجديد، واعترافاً منهما بدور هذا الجيل.
وأوردت أنها بعد المؤتمر الصحفي الذي عقدته بمناسبة المصالحة تعرضت لمضايقات من السلطات، مضيفة: (حتى شرطة مكافحة المخدرات أوقفونى فى الشارع وفتشوا سيارتى) . موضحة أنها فتحت بلاغاً فى مواجهتم.
وفي ذات الإطار قال الأستاذ بحر أبو قردة وزير الصحة، الأمين العام لحركة التحرير والعدالة أنه لحظ عقب عودته إلى الخرطوم أن الجهوية تصاعدت فى السودان وبرزت بقوة في كل الأحزاب، راوياً قصة مثيرة في التعامل بينه وبين محكمة الجنايات الدولية التي مثل أمامها متهماً بتهمة الاعتداء على قوات الاتحاد الإفريقى فى حسكنيته بدارفور ، ففي حين هاجم أوكامبو مدعي المحكمة السابق الذي قال إنه سعى بقوة لإدانته ، وصف القضاة بأنهم كانوا نزيهين و«خرج براءة» .
الوطن
كويس انو فتشوك وبس!!! من يدري بماذا يخططون غدا؟ هولاء الصراصير زمان خلاصهم قد اتى…. لا رجوع لا تهاون لاتقاعس… الى الامام الى الامام ….الثورة الثورة
سمك :mad: لبن :mad: تمرهندى :mad: :mad: :mad: :mad:
نحن خلفك يا حفيده ميرم تاجه
اذا كانت هالة الشوعية من تصلح بين الشيخين ( فقد أ~ن للانقاذ ان تمد رجليها )
يا بت يا هاله :
يا بت بلدى يا بت النيل اصلك سودانى
يا بت بلدى يا فخر أوطانى
طبعك هادى اصيل ورزين
بهذه الكلمات الموغلة فى الجمال و الجلال والسماحة السودانية أخاطبك وكلنا هالة عبدالحليم حتى تسقط الانقاذ بعد ان سقطت كل اوراق التوت التى حاولت ان تستر بها عوراتها البائنة للعيان وضوح الشمس فى رابعة النهار كما تقول العرب .
مسألة مضايقاتك أنت والحرائر من بنات السودان وإنتهاك حقوقهكن ، تدل على عجزهم الذى بلغ حد الغلو والفجور فى الخصومة التى لا اقول نهى عنها الاسلام الذى لا يعرفون منه غير حروف اسمه ولكن نهت عنه كل القيم الدنيوية البنى آدمية ( نسبة الى بنى آدم) الموجودة على ظهر هذه البسيطة. فلنصعد حملاتنا ضدهم ولنكشف كل المضايقات والممارسات اللاخلاقية التى يمارسونها ضد هذا البلد الكريم ، وألا يهدا لنا بال حتى يسقط النظام …..
عاشت المرأة السودانية عزيزة كريمة حفية ابية على الطغاة … تحى حفيدات ميرم تاجة … رابحة الكنانية … و الكنداكا
السيد بحر أبوقرده يلاحظ الجهويه فى الخرطوم …وينسى أنه واحد من أسباب ذلك.
وسؤالى له لماذا عاد للخرطوم هل تم حل مشكلة دارفور؟أم انه عاد عندما حلت مشكلته بالاستوزار .
كل يوم يمر تزداد قناعتي بأن الفرق بين الذين سقطوا في وحل الانقاذ وبين (معظم) الذين لم يسقطوا يكمن في أن الذين سقطوا في أحضان الانقاذ قد عُرضت عليهم مناصب أو طالت أيديهم منافع دون الآخرين، لا فرق في ذلك بين (الكوماندو) تابيدا بطرس التي تحولت من ممرضة لوزيرة للقوى العاملة ولا أميرة الشرق الحاجة آمنة ضرار أو النجل المهدي ، ففي كل يوم تتساقط أسماء من بين الذين كانوا بالآمس ينادون مثلنا باسقاط النظام وينشدون دولة الحرية والعدالة والديمقراطية وسيادة حكم القانون ، وبحسب علمي لم يعرف تاريخ الانقاذ أو من سبقها في الحكم من نشهد له برفض تكليفاً بوزارة أو حكماً على ولاية سوى ما قيل عن رفض (كاشا) لنقله من نيالا للضعين، وليس فيما نقول به أية مظنة للتعميم أو اتهام شرفاء بالباطل، فلا يزال هناك الكثير من أبناء هذا الوطن الشرفاء الذين نعقد عليهم الأمل.
منقول من مقال مولانا حمدنالله المنشور بجريده الراكوبه اعجز عن الاضافه لمن يريد الاستزاده عليه بالمقال ولا اتحمل المسؤوليه عما يصيبك من غم واكتئاب
,.
إقتباس :
( كشفت الأستاذة هالة عبدالحليم رئيس حركة حق أن الصلح بين السيدين «المهدي والترابي» هو دليل على استجابة الرجلين لمطالب ومطامح الجيل الجديد، واعترافاً منهما بدور هذا الجيل)
تعليق :
01- يا أستاذة هالة عبدالحليم ….. يا واجهة الخير العميم …… سلام عيك وعلي كُلّ هميم ….. من أنصار الحق المُطلق العميم …… الذي ينفع مُطلق النّاس ….. بدون تمييز ولا تمكين ولا تعتيم ؟؟؟
02- يا أستاذة هالة عبدالحليم ….. أنت تعلمين أنّ الجيل الجديد ….. لديه رؤى جديدة للنهوض بهذا البلد الطيّب …. وتعلمين أنّ العراقيل الموروثة كبيرة وكثيرة . …… لكن كما قالوا : سيد الرايحة بيفتّش خشم البقرة ….. وأنحنا يا هالة رايح لينا وطن كبير …. وبعد أن نبحث عنه و سنجده بعون الله الأكيد ….. علينا بعون الله الأكيد أيضاً …. إعادة هندسته وبنائه وصيانته وتطويره المُستمر وحمايته المُستمرّة ….. والتناوب السلمي على الإضطّلاع بهذه الأدوار …بيننا وبين الأجيال التالية ……. ولذلك نحن نحترم كلّ الخصوصيّات السودانيّة ……. نحترم كلّ الآباء والأمّهات …. أهل الذكر في كلّ الإختصاصات ….. الخبراء المُفكّرين العلماء الكبار …. هذا العرفان والتقدير والأحترام الكبير …. هو ما ينبغي أن يشعر به أمثال البروفيسور الخبير القانوني المفكّر الكبير حسن الترابي …. وأمثال الإمام العالم المُفكّر الخبير الإقتصادي السياسي الكبير السيّد الصادق المهدي ؟؟؟
03- يا أستاذة هالة عبدالحليم ….. والله أنحنا ( الخرّيجين السودانيّين ) عاوزين نفتّش كلّ الخسوم ….. بتاعة كُلّ البقر السودانيّة بلا إستثناء … طبعاً على مستوى السودان بتاع الخرّيجين …… ولذلك نطلب من أمثالكم المواصلة في هذه المهمّة الشاقّة ….. ولكن أنت ومن معك ….. قد أثبتّم لنا أنّكم قادرون على الإضطّلاع بها ….. بإمتياز ….. لكم أعظم تحيّة …..و نتمنّى لكم التوفيق …. ؟؟؟
04- يا أستاذة هالة عبدالحليم ….. والله أنحنا ( الخرّيجين السودانيّين ) بيهمّنا أنّك تأكلي لينا رأس البشير ….. ورأس سلفاكير ….. لأنّ مُعدّل التدهور كبير …… أ كان ما بتقدري ….. أحسن نشوف لينا سحّار كبير …. خلاص أنحنا فترنا في بصارة البصيرة أم حمد أمثال ( علي فنطازيّة والطيّب تيران وسعاد الجيفة ورجاء الخليفة وسامية التليفة ) الذين قطعوا رأس التور ….. ثمّ أتلفوا الزير …. من أجل تمكين الثراء الفاحش الحقير ….. وتمتين ورم الفساد السرطاني الخطير …المُتدثّر بالحصانات والتزوير ….. المشرعن باللوائح والدساتير …. اللهمّ إنّا نعوذ بك من هذا الشر المُستطير ؟؟؟
05- التحيّة للجميع …. ؟؟؟