امريكا ومصر تناقشان وقف إطلاق النار في السودان

قالت وزارة الخارجية الأميركية إن وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، ونظيره المصري، سامح شكري، ناقشا تمديد وتوسيع وقف إطلاق النار في السودان، وذلك خلال اتصال هاتفي جرى بينهما، الثلاثاء، وفقا لوكالة “رويترز”.
وذكر المتحدث باسم الخارجية، ماثيو ميلر، أن الوزيرين اتفقا على “مواصلة المشاورات الوثيقة بين الولايات المتحدة ومصر في ما يتعلق بالجهود الجارية لتحقيق وقف دائم للأعمال القتالية في السودان”.
وقالت وزارة الخارجية المصرية، الثلاثاء، إن القاهرة جددت دعوتها لطرفي الصراع في السودان إلى تثبيت الهدنة الحالية وعدم خرقها لإتاحة الفرصة لعمليات الإغاثة الإنسانية وبدء حوار جاد لحل الخلافات.
وجاء ذلك خلال لقاء جمع شكري والسفير دفع الله الحاج علي، مبعوث قائد الجيش ورئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، بالقاهرة، الثلاثاء.
واندلع صراع على السلطة بين الجيش بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع شبه العسكرية بقيادة محمد حمدان دقلو، الشهير باسم حميدتي، في 15 أبريل.
وتُشير تقديرات وزارة الصحة السودانية والأمم المتحدة إلى مقتل ما لا يقل عن 500 شخص وإصابة آلاف آخرين جراء القتال في العاصمة الخرطوم ومناطق أخرى. وتعتقد المنظمة الدولية أن عدد القتلى الحقيقي أكبر من ذلك بكثير.
وقال مسؤولون بالأمم المتحدة، الثلاثاء، إن أكثر من 100 ألف لاجئ عبروا حتى الآن من السودان إلى دول مجاورة هربا من الصراع، كما نزح حوالي 334 ألف شخص داخل السودان منذ بدء القتال.
وقال بيان الخارجية المصرية، الثلاثاء، إن شكري أكد على موقف بلاده “الداعي إلى ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار…، وأهمية التزام جميع الأطراف بتثبيت الهدنة وعدم خرقها، لإتاحة الفرصة لعمليات الإغاثة الإنسانية وتضميد الجراح وبدء حوار جاد يستهدف حل الخلافات القائمة”.
الحرة / وكالات – واشنطن
الله يستر علينا.
لماذا مبعوث الجيش يذهب لمصر في الأول؟؟؟
المصاروه عاقبو الحبش دوروها في التقرآي.
هسه تضامنو مع الكيزان ودورها ضد الدعم السريع وروجوا لفكرة قحت مع حميدتي عشان يسحقوهم مع بعض . بعدما تنسحق الخرطوم سحق لا قدر الله.
ندعو كل السودانيين في جميع أنحاء العالم ان يقفو أمام السفارات الامريكيه والبيت الأبيض.للمطالبة با نقاذ السودان. والتدخل ومنع الكارثه.
الجانجويت بمساعدة الإمارات كارثه والبرهان مختطف من الكيزان و المصاروه ام الفتن والاسطياد في الميه العكره.
؛ ؛؛من زمان تنبأنا وقلنا؛؛؛ .ورددنا
لا للامارات لا للمصريين لا لإسرائيل لا للسعوديه النصر للسودان الخروج من جامعة الدول العربية المصريه العنصريه و للأبد لا للجبهجيه الممحونيين الانتهاذيين لا للجانجويت لا للعسكر الجبناء الدمويين وكلابهم هجو ومناوي وجبريل يذهبو كلهم للجحيم عصيان مدني مليون الميه والناس تاكل من الإغاثة الدوليه وتهرب للأقاليم بقدر الامكان قبل فوات الأوان.
الجنوبيين بلمحو من الأفضل الوساطه والاتفاق يكون في جوبا لأنهم عارفين دمار السودان جاي من ياتو دول وابي احمد حضر مخصوص ليقول ذلك