إسماعيل: موافقة أركوي على الحوار “شفاهية”
كشف حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان عن موافقة “شفاهية” تسلمها من رئيس حركة جيش تحرير السودان، مني أركو مناوي، عبر رئيس لجنة الاتصال بالمتمردين صديق ودعة، تفيد بقبول أركو للحوار لأجل إنهاء الحرب دارفور.
وقال الأمين السياسي لحزب المؤتمر الوطني د. مصطفى عثمان إسماعيل، لـ “الشروق”، إن صديق ودعة أفادهم بموافقة عدد من الحركات المسلحة، من بينها حركة مناوي، واستعدادها للحوار.
وأضاف: “نحن نتجاوب مع أركو، ونقول له إن الحل المطروح على طاولة الحوار الوطني لمعالجة مشاكل الوطن، يشمل الكل دون أي إقصاء والحوار يعطي الضمانات المطلوبة كافة للمشاركة بجدية تامة”.
وذكر إسماعيل أن الحكومة في الفترة الماضية اضطرت لتكثيف العمليات العسكرية، وجدت أن الحركات المسلحة نفذت هجمات على المدنيين في عدة مناطق بكردفان ودارفور.
وزاد: “القوات المسلحة تستعد تماماً للمرحلة الثانية والأخيرة لحسم التمرد وكسر شوكته”.
وقف العدائيات
وأكد إسماعيل قناعة الحكومة السودانية بأن الحل لابد أن يكون سياسياً، راهناً استجابة الخرطوم مع الطرح بوضع الحركات السلاح.
واعتبر أن وقف العدائيات في اتفاق باريس هو تعبير عن مرحلة لإيقاف الحرب بشكل نهائي أو الاستعداد للحرب، مبيناً أن موقف الحكومة في الأمر يتجسد في رؤيتها لوقف العدائيات كجزء من وقف شامل للحرب تعلن بعده إيقاف الحرب بوقف العدائيات ثم البدء بالحلول السياسية والأمنية.
وأشار إلى أن الحكومة أبدت ترحيبها بطرح أمبيكي للتفاوض حول المنطقتين في أديس أبابا حسب الموعد المقترح، ولا زلنا ننتظر موقف الطرف الآخر، ولا نستطيع أن نؤكد قيامها في موعدها إلا بعد موافقته.
وأكد أن مني أركو كان متردداً في تنفيذ اتفاق الترتيبات الأمنية، كاشفاً عن معلومات موثقة من الغرب والحركة الشعبية حرَّضت أركو على عدم إنجاز الترتيبات الأمنية عندما كان مشاركاً بالحكومة.
شبكة الشروق
كضاب واصلا ماممكن مناوي ولا غيره يضع يده مع عفن زيكم
اصلا
شوفوا ليكم فبركة تانية
لانو دي ماممكنة ولا تحلموا بيها اصلا
امنجية وقوادين اولاد كلاب
انت يامطفى يا مدلل الانقاذ رئسك الرقاص ده مش قال العاوزه يجى بالقوه والسلاح هسع يا دابكم عرفتو انو الحل سياسى والله ده بعد سرقتو وشبعتو وبنيتو العمارات والله ياكلب انتظر بس الراجياك عودك موجود ومملس القروش النهبتها من السفارات وبنيت بيها العمارات دى الا تتطرشه واقف على طولك وعميالك العملتها انت و اسيادك المجرمين نافع وعلى عثمان حتشوفوا كيف بعدين بس نسال الله انو ما يصيبكم ب شيى منو لمان يستلمكم الشعب السودانى وحتشوفوا بعدين البحصل فيكم شنو تفو عليك وعلى تربايتك يا وسخان يا مرواق ياكلب انتظر بس …………………….
صديق ودعة بتاع التنزيل ؟!!!!!!!!
بدع يا انقاذ بدع والله ياخي طيب زول زي دا بنزل دولارات زي الرز ادهوا المالية خلي يفك لينا الضايقة الاقتصادية
ياخ ختوا الزول المناسب في المكان المناسب يعني عندكم زي ودعة دا ومحتارين ؟
شوف بالله وصلت بينا الأقدار لي وين ؟
اخوتي المعلقين فل نلتمس الموضعية والبعد عن التجريح الشخصي ولربما ادخلت نفسك في دائرة القذف والمسلم اخي الكريم عليه ان ينأى بنفسة عن هذه المهالك فنحن شعب جميل خلوق طيب والله ليس لي مصلحة شخصية مع هذا النظام الحاكم فقد اصابني ما اصاب الملايين من ابناء الشعب السوداني لذلك اثرت ان اكون خارج البلاد مغترباً بحثا عن لقمة العيش لكن فل نعلم ان التاريخ لا يرحم بعد الله سبحانه وتعالى ( يعلم خائنة الاعين وماتخفي الصدور ) اذن عليكم بالتوثيق والتثبيت بألادلة الدامغة
ياجماعة الكلام دا لو جد اعلان باريس راح شمار فى مرقة
مافيش فايدة
ود. مصطفى اسماعيل هذا يعتبر افهم من في هؤلاء على ايتها حال
ولا نرى داعيا لتكرار تجربة مني اركو مناوي بل يجب ان يكون في حوار وثبتكم منى اركو وعبدالواحد وجبريل ابراهيم ومالك عقار والحلو وقبلهم الامام الصادق رئيس اكبر حزب عضوية في السودان وكذلك الاستاذ ابراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر السوداني بوصفه ثاني حزب من حيث العضوية في السودان والذي نجح في استمالة قطاع عريض من الشباب السوداني لبثه روح الوطنية والنضال فيهم و لاننسى ان يكون حزب البعث والشيوعي والناصريين
وهذا لا يتاتي الا اذا توافرت الروح الوطنية الحقة وتمت تلبية دعوة الاتحاد الاروبي باقامة الحوار السوداني بمنتجه هيدلبرج الالماني ليكتسب الامر جدية وذلك للتنافر الحاد والتشاكس بين الاحزاب فيما بينها وبين الحزب الحاكم من جانب فضلا عن عدم ثقة الشعب السوداني فيهم جميعا ولكنه لا يحبذ تجاوزهم لانه لا ينكر وجود كل منهم بمافيهم المؤتمر الوطني الذي بينه وبين الشعب السوداني ما صنع الحداد
الشعب السوداني ينادي بالدولة المدنية ولا ينادي بفصل الدين عن المجتمع ولكن ينادي بفصله من السياسة بعد 25 عام من الاستقلال البشع والفساد والاستبداد والفشل ويتطلع الشعب السوداني الى تجربة اسلامية راشدة على وزن ماتم في تركيا وماليزيا تماما لمطابقة مواصفات تلك الدول مع السودان تماما
مشكلة دارفور من صلب المؤتمر الوطنى و (اولاد الترابى) عبد الواحد محمد وخليل ابراهيم وغيرهم كثيرون كان ينتمون للحزب البشير والترابى بعنى مشكلة دارفور صتعها المؤتمر الوطنى وانفصال الجنوب من صتع المؤتمر الوطنى والحرب فى النيل الازرق وكردفان من صنع المؤتمر الوطنى باختصار المؤتمر الوطنى يمزق السودان الله يمزقكم ياكلاب المؤتمر الوطنى
دكتور مصطفى
لماذا ترك مناوى القصر الجمهورى , واختار موقعه الحالى .
ما الجديد الذى يجعله يبدل موقفه .
جماعة الجبهة الثورية جميعا , قالوا إن اى انسان عاقل ﻻ يرفض مبدأ الحوار .. ولكنهم يرفضون خوار المؤتمر الوطنى , وشتان ما بين اﻻثنين.
.
هذا الرجل الذي يدعى ;g d,lانه رجل السياسة ولا يعلم قدر من السياسة ومسائل الاقتصاد ، واعتقد ان عددا كبيرا من السودانيين مخشوشين في المدعو مصطفي اسماعيل وسوف اكشف لكم البسيط عما اعلمه عنه أولا عندما كان وزير خارجية للسودان منح صفوت الشريف الاف الفدانات من الاراضي الزراعية مقابل التنازل عن أشياء معينة من مصر واذكر منها موقف مصر من مسألة امر حكم لاهاي ضد البشير وكذلك بسبب عنانيته الجارفة وحقده وحسده قد ضيع صفقة العمر ( مليارات الدولارات ) للسودان والسودانيين التي منحتها أحد الدول العربية الكريمة دائما نحو بلادي واهلها وذلك للنهوض بمشاريع الزراعة وتطويرها ولكن هذا الشخص المدعو مصطفي اسماعيل كان سبب عثرة لنجاح هذا المشروع وقد قام وضع شرط ان يكون هو رئيس المشروع الاقتصادي الهام وخسر السودان دعم أكبر مشروع تنموي والله العظيم انى لا زالت متحسرة لضياع هذه الصفقة المالية الكبيرة التى كانت تغير وضع السودان وتطويره الى الابد ولكن هذا الرجل الوضيع كان الزول الاساسى الذي تسبب في فشل صفقة المشروع التنموي الكبيرة ، هذا الشخص لو دروا السودانيين بمصائبه التى ضيع بها السودان لرموا به في الدرك الاسفل من قاع البير ولكن لما زال يتشدق في المنابر وعامل فيها سيد الدبلوماسية ولكنه كالحمار يحمل اسفارا