أخبار السودان
نظامي يصفع طبيبة بمستشفى الفاشر

الفاشر:الخرطوم:لؤي عبدالرحمن
دخل عدد من الأطباء بحوادث مستشفى الفاشر التعليمي في إضراب عن العمل أمس، احتجاجاً على صفع نظامي لزميلتهم. وقال مصدر لـ«آخر لحظة» إن أفراد الأمن بالمستشفى أمسكوا بالجاني الذي كان يرتدي زياً مدنياً، وأخبرهم أنه يتبع لإحدى الوحدات، وأخرجوه من المؤسسة ولم تتم معرفة إذا ما أودع الحبس أو أطلق سراحه.
وأوضح المصدر أن النظامي جاء للمستشفى ودخل في مشادات مع الطبيبة واتهمها بأنها لا تريد علاج مريضة تابعه له. وقال المصدر إن الطبيبة أخبرته أن هنالك إجراءات لابد من اتباعها، فباغتها بصفعة قوية ألقتها أرضاً. وذكر أن الطبيبة أصيبت بحالة من الرعب لم تستطع معها اتخاذ أي إجراءات قانونية في مواجهة المعتدي، وتنتظر أن تجتمع إدارة المستشفى اليوم للتقرير في الموضوع والبت فيه.
آخر لحظة
عسكري غير مؤاخذ
حالة الاطباء أصبح غير مشرف، تعالي وتكبر وعجرفة وبعد عن الانسانية، ما هذا الذي يحدث كل فترة نسمع بالطبيب ضرب على مرئي من الناس. قضية تحتاج الي وقفة:
لماذا اصبح الضرب ملازما للاطباء ؟
لماذا أصبح الأطباء لا يجدون الاحترام والتقدير ؟
لماذا صار كل من لديه مريض في مستشفي عام مستعدا للشغب في المستشفيات؟
وهل تأهيل أصبح الاطباء لا يستطيعون التعامل مع المرضي مرافقيهم ؟
وهل مهنة التطبيب صارت ممارسة اكثر من كونها مهنة ؟
هذا بخلاف ما يلاحظ في اطباء الحوادث الذين ينبغي عليهم مساعدة المرضي تجدهم يصعبون الامر ، وتكاسل شديد في متابعة الحالة والاصح عدم قدرة على تقديم خدمة اسعافية سريعة.
لكل ذلك انا ضد ضرب الاطباء وخاصة الطبيبات، امتثالا لكثير من القيم الاسلامية وسمات الرجولة
هل انعدمت الرجولة فى هذا الزمن ؟. العالم كله اجمع على احترام المرأة بمختلف اديانه وعاداته . ليس ببشر الذى يعتدى على أمراة وعليه ان يعتذر على الملآ على فعلته الشنيعة هذه .
نظامي غلطان قطع شك لكن مرات الأطباء ما براعو ظروف أهل المريض والحاله النفسية السيئة لهم مرات يكونو مستغزين جدا ،بس في النهاية النظامي المفروض بتادب علي فعلته
دي قلة أدب جديدة من أفراد القوات الغير نظامية فوضوية. …يجب تشريع قانون يعاقب بالمثل بمعني أن تقوم هذه الطبيبه بصفعه أو توكيل شخص بالصفع علي مرأى من جمع من المواطنين
ياخواني 90 في 100 من العسكرين في السودان فقدين تربوي من الراعي والبقر الي عسكري شي عجيب وحت الوزيع الديني عنده ضعيف
معذور المواطن انا عملت في مستشفي الخرطوم لفتره الضغوط التي يتعرض لها المواطن من معيشه وتكاليف وتدني في العلاج مع هذا الوضع الصعب مرت بنا حالات مشاجره وضرب كثيره في اطباء مخلصين وهمتهم عاليه وهم بسيطين ام الاكثريه فالطب عندهم ديكور ومال وحياه ارستقراطيه وعقود عمل للخارج بالملايين مشكله العلم عندنا بالسودان مربوط ربط مالي وهنالك عدم قناعه ان رأيت بنفسي طبيب يملك مايملك من مال وبيت فخم وسياره لم يعجبه الوضع في السودان هاجر للسعوديه ماذا يريد هذا جنه عدن والحور العين الكل ساخط وكاره الوضع من سيغيير الوضع هل ننتظر المغول ام يتغيير بيد ابنائه الحكومات مهما طالت مصيرها للتغيير فهي جزء من الفشل وليس كله فقد السوداني ارادته وعزيمته تحت بريق المال والطمع الاطباء في البلدان العلماء في الدول المتقدمه عاش منهم من عاش حيات الكفاف ومنهم من اتفق ماعنده لينهض بوطنه العساكر جزء من الشعب يعاني الفقر والم الفقر والمهام الموكله لاتعادل اجرته مقارنه بادني طبيب ومع ذلك بؤدي عمله بكل رضا من اجل الوطن
الغلبا راجلا أدبت حماها
أطلب من رب العرش العظيم أن يصيب عذا المعتوه بوعكة صحية مفاجئة في منتصف الليل ومؤلمة كألام مرض السرطان، ويأخذوه لنفس المستشفى ويعرضوه على هذا الطبيبة ، حتى يؤمن بأن الله يمهل ولا يهمل، وحتى يكون درس وعبرة لمن لا يعبر .
لأ العسكري ولا غير العسكري ان تمتد يده لضرب اي شخص أخر سوا كان طبيب او طبيبة او عامل في السوق.
عملية مد اليد على الغير لا تجوز ويجب ان تقابل بالردع والسجن وكمان تضاعف العقوبة اذا كانت المضروبة امرأة..
ونقول للعسكري داعيب عليك يا راجل ..الواحد رجالته ما بسويها مع الحريم ..
والله البتمرجل على مرة يا اما علج ،اخو مسلم او من آل البشير .عشان حتى قوادين الزقاق ما بيعملوها.
إن مثل هذه الأمور إذا حدثت في الدول التي تؤمن بقيمة الإنسان،فإنك سترى في نفس اليوم وعبر وسائل الإعلام الرسمية أن الوالي أو رئيس الجمهورية قد عقد لقاءاً صحفياً ليشرح للناس ملابسات الحادث وإبداء رأيه في ذلك،رغم أنها في الغالب دول لا يحكمها مسلمون أو “إخوان مسلمون”وكثيراً ما رأيت الرئيس أوباما يعقد مثل هذه اللقاءات الصحفية”الفورية”ليعلق على أحداث وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية ،أما عندنا نحن في السودان فإن “عوضية عجبنا” سليلة السلاطين في جبال النوبة قتلت وإندلعت المظاهرات تجوب شوارع حي الديم وكأن الأمر لايعني “رئيس الدولة”ولا”والي الخرطوم” في شيء،كما يتم ضرب معاكسة الطبيبات كأنهن بنات الهوى من قبل بعض الرتب العسكرية الكبيرة وكأن الأمر لا يعني “وزير الصحة”في شيء.
ـــــــــــــــــ
ولكن كأحد الحلول الطارئة غير الدائمة،في مثل حالة الطبيبة في مستشفى الفاشر التعليمي،فأقترح أن تتعامل الطبيبة وهي لا تفتقر إلى الذكاء،مع هذا الجندي بمستوى عقله،فإبتسامة حلوة وإظهار الإستعداد لتقديم الخدمة له كافيتان لتجعل هذا الجندي الغاضب أن يلقي التحية العسكرية لها بدلا من صفعها.ولكنها أيضاً لا تنسى أن ترفع يديها عليها إلى السماء لتطلب من الله تعالى أن يهدي من ظلمها ويجنبها ظلم آخرين من أمثاله في المستقبل،و هكذا حتى نرى ما تفضي إليه نتيجة”الحوار الوطني” إذا كان حقاً حواراً وطنياً وليس خطة ذكية لإحتواء الأحزاب والحركات المسلحة دون تغيير حقيقي في سياسات المؤتمر الوطني.
أصلاً هو لوا راجل بحق وحقيقة مايضرب إخوان الشيطان الذين أوصولونا لهذه المرحلة كلام فارغ نظامي إيه !!! أول مرة أسمع بكلمة نظامي ومن أين جاءت الكلمة ولو كان نظامي لماذا لايلتزم النظام ، دي مشكلة السودان الهامل أي عسكري ينفخ ريشة ويحاول أن يبتز المواطن الكسلان بالرشاوي ويصور نفسه كانه نابليون زمانه ماقلنا ليكم من زمممممممممممممممممممممممممممان بلد هامله وماعندها وجيع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
في بعض الناس لئيمين ووقحين سواء كانوا اطباء ولا غيرهم وبعض الأطباء تنقصهم الكفاءة المهنية واللياقة الإنسانية ويتعاملون بتعالي وعجرفة مع المرضى
السلام عليكم اخونا الكاتب (الخرطوم)صلح كتابتك بعدها اتكلم عن العساكر بمختلف وحداتهم العسكرية شرف وما اي راجل بدخلها الا ذو عزيمة .ما كلهم رعاة والرعي ماعيب وما كلهم فاقد تربوي لانهم في حد ذاتها حياة الجندية مدرسة لهم التحية لكل جنود بلادي واعينها الساهرة .
فعلا بتاع أمن اجبن مخاليط الله الأمنجية الحرامية نسوان البشير ونافع والدرهم ورجالاتهم مع النسوان او لما يقبضوا علي المتهم …الله ينتقم منكم
الاطباء والطبيبات ديل قايلين انفسهم ملائكة بالجد وما بشر وانهم اكتر الناس فهماً وعلماً، مع انهم اكثر الناس جهلاً، لسه في فهم انه الطب قمة العلوم، والله الطب ده اكثر العلوم الما اتطورت واتجددت لحدي الان، الطب ابحاث متواصلة ودراسة لكل شي عنده علاقة بعلم الاحياء والتكنلوجيا، مش سماعة وحقنة وابارول ابيض
مهما حصل
دي مرة مايجوز يضربا
أن شاء الله يدك تنشل
انهم عساكر السلطان المحبطين نفسيا لانو ما عندهم شغل بعد ان جردهم المدعو حميدتي ودعمه السربع من عملهم وواجبهم فأصبح عملهم ادمان المخدرات و تروبجها وضرب الاطباء و ( كسرهم ) حسب لغتهم
انا مستغرب ليه هؤلاء الوحوش ما بمشوا المستشفيات العسكرية المخصصة بهم ؟؟؟؟
ياجماعة مافى عسكرى جيش عمل مشكله فى مستشفى الفاشر انا كل البعرفوا ان هؤلائ من حرس الحدود وابوطيرة
الهارد الماموضوعي مافيش داعي ليه ،أنا لا ابرئ الطبيبة لكن في مدير طبي ومدير عام ووزير وووووووو.