هل كفر الإسلاميون..؟

شمائل النور
حينما وقف المفكر الإسلامي المنشق عن الحزب الحاكم غازي صلاح الدين أمام جموع من الناس بقاعة الشارقة بالخرطوم مطلع العام الماضي،وقدم ورقة مناصحة مكشوفة لحركات الإسلام السياسي التي صعدت إلى الحكم في كل من مصر وتونس،كانت هذه بداية لكفره بالمشروع الحضاري للحركة الإسلامية السودانية وتمرده عنه،غازي نصح الحركات الإسلامية بكل اختصار أن تبدأ من حيث انتهى إخوانهم في السودان،وكأنما أراد أن يقول لهم افصلوا الدين عند الدولة،واتركوا المرأة في حالها واتركوا الفنون لأهلها دون مساس بها،ولا تقحموا بلدانكم في عداء مع الغرب بل حاولوا أن تُقيموا مع الغرب علاقات طبيعية،فإن حدث هذا سوف تفلحون..
أن يُسقِط المفكر الإسلامي غازي صلاح الدين وصف “إسلامي” عن حزبه الجديد ليصبح “الإصلاح الآن” هذا يعني ضمنياً أنه كفر بالمشروع الحضاري الذي تبنته الحركة الإسلامية بالسودان منذ سيطرتها على الحكم والذي فشل بوضوح على مدى ربع قرن، حركات الإسلام السياسي والتي جاءت عبر الانتخاب في كل مصر وتونس،لم تتحمل الشعوب خطابها الاستعلائي المستفز،فقد لٌفظت في مصر،أما تونس فلا تزال تستفيد من الدرس إما مضت نحو تحول كلي إو لحقت بمصر،أما السودان فيكفيه أن النتيجة المُرة أن انفصل جنوبه عن شماله والشريعة الإسلامية نقطة موضوعية في مسألة الانفصال وإن لم يُقروا بذلك…نعم،مشروع الدولة الإسلامية بالسودان الذي قام ?حسب فكرهم- على مصادرة حريات الآخرين وفرض هوية تُسمى إسلامية بالقانون والقوة لتحل محل الثقافات المتعددة،وطالما أنها قامت على مبدأ أنا الرب عاش أنا،وفي نهاية الأمر ما النتيجة، انقسم الوطن إكراماً للمشروع الحضاري وبقية أجزائه يهددها ذات المصير لذات الأسباب.
نعم كفر الإسلاميون داخل تجربة الحكم وخارجها،كفروا بمشروعهم الحضاري لكن لن يُقروا بذلك،وما يحدث الآن من تململ و”ترتيبات إجرائية” داخل صفوف الإسلاميين ماهو إلا إنقاذ لمشروعهم،والصراع الذي يحاول أن يتخفى ماهو إلا صراع بقاء،بقاء المشروع وليس بالضرورة الأشخاص،الإسلامي الطيب زين العابدين ومجموعته أسقطوا بند الشريعة الإسلامية عن أطروحة حركتهم باعتبارها قضية خلافية،فهذا يعني أن الإسلاميين جميعهم كفروا بفرض الشريعة الإسلامية بالقوة،بل أنهم بدأوا يتنصلون عنها،مجموعة زين العابدين استفادت من تجربة رفقائهم بالحركة الذين حكموا طوال ربع قرن،ويعني ذلك أن الإسلاميين الجُدد في الساحة السياسية وعوا الدرس تماماً وأصلحوا خطواتهم من عثرات رفقائهم..وربما ينجح الإسلاميون في تشكيل لون سياسي جديد حتى لو كان شعاره فصل الدين عن الدولة بدلاً عن “أو ترق كل الدماء” لايهم،المهم هو أن يبقى المشروع،ولسوف يقنعون العالم وأنفسهم بأنها مطلوبات عصر،ولأن الأهم على الإطلاق بالنسبة لهم هو أن يظل الإسلاميون على رأس قيادة التغيير.
=
الجريدة
لا يوجد مشروع اسلامى من الاساس انما هو غطاءللوصول للسلطة ونهب اموال الشعوب
لتفكير الاسلامي هو التفكير الاسلامي لا يمكن تغييره، وطالما شعبنا عايش في هذا الظلام الحالك، بل تربينا علي الخوف والهلع من الدين الذي من المفترض ان يكون روحانيا اكثر منه ماديا. بالرغم من وجود الانترنيت لدارسه الاسلام من جزوره ،لكن نجد الغالبيه من الشعب ليس لديهم الامكانيه للاطلاع بفهم وليس بالحفظ كما عهدنا.
السلام عليكم يابنت النور ….؟ انتي لسة طرحتك دي معلقاها في رقبتك ….؟؟؟؟
قال تعالى : ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ ۖ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ۖ وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ ۚ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) الأية 20 الحديد .
نصيحة لله .
والله مما شفت الكيزان ما شفت لهم اسلام
اسلامهم ماشين الصلاة وجاين من الصلاة
صيام الاثنين وانا اصلى وانا صيام وجزاك الله خير
وكلوا اونطه فى اونطه
قتلوا داؤد يحي بولاد سياسة
محمد طه مات سياسة بدليل
الأغتصاب شغال فى دارفور
مافى كوز مسلم بل يمثل انه مسلم وخلاص
ناس تأكل مال الحج والاوقاف والزكاة
اسلام شنو و يشبهون الضباع
مافى صفاء فى الوجه ولا النفس
هؤلاء عبدة الدينار بإستعمال الدين
غازى غنى عن التعريف سياسى محنك هامت به السياسة وقبعت بين ثناياه ونال من جراء عشقها الكثير من العنت والمشقة ومكث بسببها سنوات من عمره المديد فى دهاليزها حتى سطع نجمه كأحد أبناء ألحركة الإسلامية مبتكراً أسلوبا علمياً بقدراته الخطابية ومهاراته اللغوية فى الطرح والنقاش .. وحين يُذكر كِبار رجال الاسلام السياسى وحُماته والدعاة اليه والمجاهدون فى سبيله فسوف يُذكر (غازى) فى مقدمة هؤلاء الرجال الذين كانوا (بدور) ونجوم العمل العام ..لقد أصُطفى ليكون فى عِداد أعلام قادة العمل السياسى السودانى وقد وهبه ألله ألكثير من مناقب الاختبار والفضل والسيادة والقيادة انه أستاذ جيل وقائد رعيل وباعث نهضة وخطيب جماهيرى ومثقف ومصلح اجتماعى وكاتب أديب قلما تجتمع هذه الصفات فى رجل واحد وقد جمعها ألله فيه.. عاش حياته فى كفاح مستمر وجهاد دائم ناضل بلسانه وقلمه وترك للشباب علمً نافع وفكر رائع يُستفاد منه على مدى طويل ..
أصلاً التقرب لله بالآخرين هو أفلس أنواع التدين
وينم عن شخصية موتورة أنانية لا تحس بالآخر إنما هو وسيلة لها للتقرب لله
جلدنا ليك فلانة لبسنا علانة سجنا الشيوعي قاتلنا الغير مسلم ومنعنا الوظيفة من غير المستقيمين لشرعك
بإختصار حشرناهم حشراً و زمراً في الجنة
ألا يحق لنا بعد ذلك أن تتجاوز لنا عن قليل أو كثير من الأخطاء والمنح والعطايا لنا ولأهلنا
وصلاتنا وحجنا ومناسكنا دي تروح ساكت ??
نعلم أن كثيراً قد راحوا في الرجلين ولكن غايتنا كانت رفعة الإسلام ومقصدنا نبيل – ونحسب أنهم في الجنة إنشاءالله.
ما قدروا الله حق قدره
ما قدروا الله حق قدره
ما قدروا الله حق قدره
ولم يحترموا ألإنسان الذي كرمه الله الجليل
التحيات لكم
كفر الاسلاميون بمشروعهم فعلا،لكنهم تركوا ورائهم غثاء في النفوس،المعلق معتز علي حسن،نموذج
الموضوع غير ذى موضوع ، الاسلاميون اصلا ل يسلموا لكى يكفروا. هم عليهم دخول الاسلام اولا و من ثم نرى هل يكفور من بعد ذلك ام لا!!!
الم نقل لكم منذ امد ان اطالة اللحية و محاولة التحدث بالفصحى و ترديد قصص عاطفيه و رجم امراة معدمهو قطع ايادى الفقراء و المشردين ، هذا لن يبنى اى دولة فى العالم ، بل هى قد تسبب فى تفليت و تقطيع و نثر دول قامت و ليس لهكذا برنامج دور فى قيامها.
مافي زول جابنا الارض الا انتو انصاف الجهله وانصاف المتعلمين وكمان ادوهم قلم …. غازي ممكن يادوب نقدر نقول عليه مفكر سياسي يعني في اللف و الدوران مش مفكر اسلامي زي ما بتقولي ورددتيها في مقالك…..مفكر اسلامي يعني يتفكر في عظمة الله وقدرة الله وعظمة امر الاخرة وهوان الدنيا وفي عظمة هذا الدين وفي كيفية نربية النفوس علي الحق وتطهير القلوب لنسمو باخلاقياتنا….والا الكلام ده ما ادووووكم ليهو
السلام عليكم
الكل يعلم جيدا انه لم يكن هنالك اى مشروع اسلامى فى السودان ( وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَمِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ سَاءَ مَا يَعْمَلُونَ) المائدة (66)
هو ديل مالم ومال الدين؟؟؟
كان غازي ولا الطيب ولا قدو قدو ..
تجارة في تجارة ..
احسبهم والله اعلم انهم من عينة اللي قال فيهم رب العزة تبارك وتعالى:
اولئك الذين حبطت اعمالهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعاً ..
ان وصف هؤلا المتصلبتون في الدين انفسهم بأنهم اسلاميون انما هي كلمة حق ارادو بها باطل .
واما ان يرى هذا الغازي ان في فصل الدين عن الدولة صلاح لهذا الحال انما هو الجهل بعينه . فما فارق قم هدى الله وتجاهلوه الا و عاشو في ضنك اسؤ من ما هم فيه الان . فإن السعيد هو من كان مع الله وأوكل كل اموره له فهو وحده المتصرف والمقتدر ..
وانا اقول لكل من تبع غازي او من يرى ان في فصل الدين عن الدوله والحكم صلاح للحال :
إذا كان الغراب دليل قوم ** ما وصلو وما وصـل الغراب ..
يا معتز ماشفت الاشعر شمائل ماشفت 9000 القال الرئيس بس 9000 مع انو حرمت النفس المسلمة عند الله كحرمة السموات والارض وعند كل العالم 300000 نفس ازهقت فى دار فور تقتلون الحسين يالاهل الانقاذ وتسألون عن طرحة شمائل اللهم اليك المشتكى
الكل يعلم جيدا انه لم يكن هنالك اى مشروع اسلامى
نعلم أن كثيراً قد راحوا في الرجلين ولكن غايتنا كانت رفعة الإسلام ومقصدنا نبيل
انتي لسة طرحتك دي معلقاها في رقبتك then the verse which has no relevance to the preceding text
يا أمة ضحكت من جهلها الامم. اعوذ بالله منها بلد
لا يوجد مشروع اسلامى من الاساس انما هو غطاءللوصول للسلطة ونهب اموال الشعوب
roughly these are some of the comments
So after so many years of total failure, it is not Islamic, it is the people
It is not the Muslims, but the brotherhood
When are we really going to have the courage to point out the real problems, instead of meaningless gibberish talk?
ضحكت وتاالمت كثيرا حين قرات مقالك..وتاكدت مدى من مدى الخراب الذي الم بالعقول والذي احدثته ما يسمى باﻻنقاذ بعقول الناس.ومدى سوء التعليم…واقول للابنه شمائل .عافاها الله.
1.لم يكن المدعو غازي يوما واحد من المفكرين..ولو كان كذلك .ماهى اهم انتاجه الفكرى.
2.المدعو عضو اصيل فى جماعة اﻻخوان وشارك فى جميع جرائمها
نرجو من اﻻخوة فى الراكوبه عدم نشر مثل هذه المقاﻻت الضالة والمضلله ﻻن الحساب هذه المرة مختلف…مع ااشكر88
المعزرة للجميع . حقيقة ان الأستاذة/ شمائل النورة صديقة وزميلة دراسة ( 4 سنوات )بجامعة الخرطوم – كلية الآداب فأنا امزح معها ليس الإ …! لماذا كل هذا الهجوم …؟
قال تعالى :{ يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ ٱجْتَنِبُواْ كَثِيراً مِّنَ ٱلظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ ٱلظَّنِّ إِثْمٌ وَلاَ تَجَسَّسُواْ وَلاَ يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ إِنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ } الحجرات (12 ) .
( شكلهاالإنقاذعمت بصيرتكم ) … والله المستعان .
انهم لم يكفروا
ولكنهم
يمارسون الفساد ليضعوا القرش الابيض لليوم الاسود لذلك يسترون الفساد بفقه السترة
يمارسون اجازة القروض الربوية حتى يحسب لهم الشعب انجازا ويحللونم ذلن بفقه الضرورة
يمارسون حلف اليمين المغلظة ( وحلف الطلاق ثلاثا ) ان لايدخل بوريه ازرق دارفور ولكنهم يدخلون بوريه ازرق واخضر ويذهبون الى الحج والعمرة على حساب الشعب ويرجعون كما ولدتهم امهم
يرفعون الدعم ( زيادة الاسعار) ويجوع الشعب ويمرض ويفقر ويعيشون هم الرفاهية والترف عملا بالآية الكريمة وجعلنا بعضكم لبض سخريا او كما نصت الآية الكريمة
يفسدون ويكذبون وعندما تضيق بهم الارض يعملون تشكيلة وزاريه بنفس السياسات القديمة عملا بالآية الكريمة او كما ينص بمعناها ان مكناكم في الارض
لا تخشي يااخت شمائل انهم لم يكفروا ولكنهم يطوعون الدين لخدمة الدنيا فقط ولكنهم يصلون ويصومون ويعتمرون ويحجون ويقولون الله اكبر وهي لله ولا مال ولاسلطة قد عملنا ولكن الدنيا والحياة والاخرة والممات كلاهما حق
انهم لم يكفروا ولكنهم افسدوا فقط
وباب التوبة فاتح عمرة وحجة تغسلهم وترجعهم كما ولدتهم امهم وهكذا يعودون يدورون في نفس الفلك وهكذا عمرة وحجة وفاصل ونعود دخلت نملة وخرجت نملة وطلعت ونزلت والله غفور رحيم
اؤكد لك بانهم لم يكفروا ولكنهم يطورون مفاهيم الدين والدنيا
عباقرة فقط