«معاكسة فتاة» تقود لجريمة قتل مروعة عقب حفل تخريج بالخرطوم «2»

اذ سبتت عليه معاكسة الفتاة ايضا لا يستحق القتل فليس قتل الروح بالامر الهين فإن قتلها حرام شرعا، فإنها فتن زماننا هذا فنصف قتلانا في المقابر من الانغاذ والنصف الآخر من العين والنساء ، فبناتنا في زمننا هذا اعوذ بالله منهم من لبس فاضح والسهر انصاص الليالي اين رب الاسره من هذه البنت البتركب امجاد نصف الليالي اين الوعي لفتياتنا اين نحن من الاسلام الحنيف إتقن الله يابناتنا وشبابنا ، إنه لعار ان يعاكس شاب بنت وإنه عار ان تلبس بنت لبس فاضح فهذه الفتاه تحتاج عقاب ايضا اما القاتل فليس له سوي القصاص .

سلمولى على البازنجان عالم وهم

لا حول ولا قوة الا بالله ربنا يرحمو ، علشان كده الحفلات و المهرجانات كلها تترتب عليها مفاسد دنيوية و هي أماكن الشيطان

ربنا يرحم المقتول ويغفر له_ و يرحم شباب البلد

ده عربي ده يا مرسي هههههههههه اكاد لا اصدق
قايتو جنس خرمجه ، الله يرحم الصحافة السودانية كلام الطير في الباقير

القتيل رجل شهم ..دافع عن الفتاة التي جآءت معه في أمجاده ومن معها

التمادي نتائجه وخيمة ..كان يجب أن يكتفي بزجرهم ..وذهابهم

له الرحمة

***المعاكسات دي في الحج موجوده .. يبطلوه ??!!!

عموماً المجتمعات العربية غير مهذبة نهاياً في هذا الخصوص
لا تقول دين ولا أخلاق لا عفة لا شهامة كل هذا لا يعصمهم

المجتمعات الأوربية تحترم الخصوصية .. وما ببحلقوا ناهيك من أن يعاكسوا
الفتيات المسلمات يجدن الإحترام والأدب والذوق في غير بلاد العرب والمسلمين ..!!!!!!!!!!!

دوشت راسنا يا كاتب المقال ماعرفنا الحجاز من القاتل اسي سيد الامجاد دا القتلو منو في الجماعة السته ديل ( المشاجرة بين القتيل واصدقائه من المتهمين )فهمتو حاجة ياناس!! ياحليل القراية ام دق

بالله يا جماعة لاحظوا لهذا التدني المريع الذي ضرب مستوياتنا الرفيعة التي كنا نباهي بها كل الدنيا قبل ان نخوض في وحل التوجه الحضاري . احد صحفيينا الذي ربما يحمل اجازة القيد الصحفي
لا يستطيع صياغة خبر بالصورة اللغوية السليمة . مع عدم المقدرة علي البناء الانشائي . اضافة
للاخطاء النحوية و الاملائية . و هذا ينطبق علي كافة المجالات في هذا السودان المنكوب . مع العلم
ان بالسودان الان اكثر من خمسين جامعة و مليون اكاديمية و الف مركز ابحاث و تطوير في شتي التجالات .