المتهم بمحاولة اغتيال مبارك يستقبل قائد الجماعة “رفاعى طه” بالأقصر

استقبلت الجماعة الإسلامية بمحافظة الأقصر صباح يوم الجمعة، أحد قادتها التاريخيين رفاعى طه، الذى وصل إلى محطة الأقصر فى تمام الساعة الحادية عشرة صباحا وكان فى استقباله المهندس حسين أحمد شميط المتهم بمحاولة اغتيال الرئيس المخلوع حسنى مبارك بأديس أبابا عام 1995، وعدد من قيادات الجماعة بالمحافظة.
كانت محكمة جنايات بنى سويف قد قضت ببراءة أربعة من قيادات الجماعة الإسلامية والمحبوسين على ذمة قضية العائدين من ألبانيا ومن بينهم رفاعى أحمد طه ابن مدينة أرمنت بمحافظة الأقصر.
كان رفاعى طه قد تمكن من الهروب من المراقبة التى كانت مفروضة بالأقصر فى عام 1987 بعد قضاء خمس سنوات فى السجن نتيجة الحكم عليه فى قضية 1981 المعروفة إعلاميا بقضية اغتيال الرئيس الأسبق السادات.
وبعد أن قضى شهورا هاربا ومتنقلا داخل محافظات الجمهورية تمكن من الهرب إلى أفغانستان وتولى فيها قيادة معسكر الخلافة التابع للجماعة الإسلامية والذى كان مخصصا لاستقبال أبناء الجماعة الإسلامية الراغبين فى القتال فى أفغانستان.
وأثناء تنقله بين أفغانستان والسودان إبان توتر العلاقة بين النظام السابق وحكومة البشير فى أواخر القرن الماضى، تمكنت المخابرات المصرية عن طريق الإنتربول الدولى من القبض على رفاعى طه فى مطار دمشق عند وصوله إليه ترانزيت فى رحلة بين السودان وأفغانستان وتم ترحيله إلى القاهرة فى 25/2/2001 ومن ذلك التاريخ وهو محبوس حتى تم الإفراج عنه من مديرية الأمن بالمنيا بناء على حكم محكمة جنايات بنى سويف فى يوم 5/9/2012.
اليوم السابع
هذا المجرم رفاعي طه كان يعيش في السودان كغيره من المجرمين الاسلامويين الذين استباحوا السودان واْوتهم سلطة الانقاذ في السودان,,عشعشوا وانتشروا كالفطريات في بلادنا
تم تهريبه سريا من السودان بعد محاولة اغتيال حسني مبارك الفاشله وعلي الرغم من انه حاول اخفاء هروبه من مجرمي الانقاذ ,,,فقد تم القبض عليه في مطار دمشق بعد ان ابلغت السلطات السودانيه الامن السوري بوصوله الي سوريا متنكرا حتي يتم تسليمه لامريكا
بلادنا اصبحت مرتعا لهولاء المجرمين من كل اصقاع الارض ولكن بعد زوال الكابوس الانقاذي سيتم كنسهم كالزبل وتسليمهم للجهات المختصه لكي ينالوا عقابهم في اي جرم ارتكبوه
( وعلي الرغم من انه حاول اخفاء هروبه من مجرمي الانقاذ ,,,فقد تم القبض عليه في مطار دمشق بعد ان ابلغت السلطات السودانيه الامن السوري بوصوله الي سوريا متنكرا حتي يتم تسليمه لامريكا)
يعني ناس الانقاذ استخدموه لقتل مبارك ولما الحكاية فشلت دايرين يسلموه امريكا كأنهم ما عملوا اي حاجة ديل يكتلوا الكتيل ويمشوا في جنازتو حسبنا الله ونعم الوكيل من دعاة تطبيق الشريعة الاسلامية
بالله عليكم في اساءة للشريغة الاسلامية اكتر من كدا؟ وهذه قطره من ما اقترفته ايديهم خلال الخمسة وعشرين سنة الحكموا فيها
عقبال البشير والترابى وعلى وأتباعهم
اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم
واكشفهم للعالم يا رب العالمين