وزير الصحة يقف علي سير العمل في مستشفي السوكي

(سونا )-وقف وزير الصحة بولاية سنار محمد عبد القادر المأمون يرافقه مهندس طارق سعيد مدير عام وزارة التخطيط العمراني والمدير التنفيذي لمحلية السوكي ودكتور علاء الدين حسن خليفه المشرف علي المنشآت والوضع الصحي بمحلية السوكي وقفوا علي سير العمل بمستشفي السوكي.
وأكد وزير الصحة أن الوزارة ستضع خطة استراتيجية مستقبلية لتطوير مستشفي السوكي مبينا ان ضربة البداية بتأهيل الصرف الصحي للمستشفي بتمويل واشراف الوزارة كما ثمن الوزير دور الخيرين من ابناء السوكي حيث التزم أحد الخيرين بصيانة المستشفي كما التزم آخر بصيانة عنبرين .
من جهته أكد المهندس طارق سعيد مدير عام وزارة التخطيط العمراني أن زيارتهم لمستشفي السوكي تأتى للوقوف علي بداية تنفيذ الخطة المستقبلية التي وضعتها وزارة الصحة ووضع احتياجات ومتطلبات تنفيذها.
وأكد دكتور علاء الدين حسن خليفه المشرف الصحي علي محلية السوكي اهتماهم بتطوير كافة المنشآت الصحية بمحلية السوكي لتؤدي رسالتها الانسانية علي اكمل وجه خدمة لانسان المنطقة.
وفي الاطار ذاته اكد المدير التنفيذي لمحلية السوكي استعداد محليته للمساهمة ومتابعة تطوير الملف الصحي بتنسيق تام مع وزارة الصحة مشيدا بالجهود التي تبذلها الوزارة لترقية الخدمات الصحية المقدمة لمواطن الولاية كافة ومحلية السوكي بصفة خاصه .
السوكي مظلومة وبالتالي ظلمت المنطقة التابعة لها من شرق سنار حتى الرصيرص، لا مدارس مشيدة بطريقة جيدة وصحة ولا طرق.
على الولاية أن تعيد النظر من أجل إنسان المنطقة الشرقية لولاية سنار خاصة في الصحة والطرق والتعليم.
نأمل أن تعيد النظر خاصة المنطقة التي بين السوكي وسنجة لقد صبر إنسان هذه المنطقة وهو يرى مشاريعه الزراعية وهي تدمر وتتوقف عن العمل مما أدى إلى هجرة المواطن إلى العاصمة وترك مسكنه ومكان معيشته. نسبة لتردي كل انواع الخدمات المذكورة آنفا.
على الدولة أن تتحمل المسئولية ولا نريد منهم شئ بقدر ما نريد إعادة الحياة كما كانت قبل 28 عام والعيش الكريم من الزراعة والرعي،
السوكي مظلومة وبالتالي ظلمت المنطقة التابعة لها من شرق سنار حتى الرصيرص، لا مدارس مشيدة بطريقة جيدة وصحة ولا طرق.
على الولاية أن تعيد النظر من أجل إنسان المنطقة الشرقية لولاية سنار خاصة في الصحة والطرق والتعليم.
نأمل أن تعيد النظر خاصة المنطقة التي بين السوكي وسنجة لقد صبر إنسان هذه المنطقة وهو يرى مشاريعه الزراعية وهي تدمر وتتوقف عن العمل مما أدى إلى هجرة المواطن إلى العاصمة وترك مسكنه ومكان معيشته. نسبة لتردي كل انواع الخدمات المذكورة آنفا.
على الدولة أن تتحمل المسئولية ولا نريد منهم شئ بقدر ما نريد إعادة الحياة كما كانت قبل 28 عام والعيش الكريم من الزراعة والرعي،